أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - هل نستطيع تكييف الماركسية لتلائم مجتمعاتنا الشرقية؟















المزيد.....

هل نستطيع تكييف الماركسية لتلائم مجتمعاتنا الشرقية؟


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1845 - 2007 / 3 / 5 - 11:46
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


سألني صديق السؤال التالي:
لقد استوردنا الماركسية من اوروبا فهل نستطيع تكييفها لتلائم مجتمعاتنا الشرقية؟
انه سؤال يدل على جهل مطبق للماركسية ولكنه سؤال مهم يستحق الاجابة عليه لان الكثيرين من الناس سواء منهم المعادون للماركسية صراحة او المحبون للماركسية يؤمنون بان الماركسية مستوردة الى شرقنا وانها لا تتلاءم مع مجتمعاتنا الشرقية. والكثيرون من المتحدثين باسم الماركسية في بلادنا يعتقدون اننا يجب ان نخلق ماركسية تتفق مع تقاليدنا وافكارنا ودياناتنا وعاداتنا او ان نكيف الماركسية لكي تلائم تقاليدنا وعاداتنا وظروفنا الاجتماعية.
ما هي الماركسية؟ الماركسية هي علم حركة المجتمع البشري. فكون الماركسية علما هو من اهم عوامل فهم الماركسية وتعلم تمييزها في اي مجتمع.
فما هو العلم؟ العلم هو اكتشاف بعض قوانين الطبيعة من قبل الانسان وتعلم تطبيقها والاستفادة من تأثيراتها الايجابية وتفادي بعض تاثيراتها السلبية. لذلك ليس للعلم وطن او منطقة وانما هو شيء عام يشمل الطبيعة كلها والبشرية جمعاء. ففي اوج حضارتنا اكتشف علماؤنا الكثير من القوانين الطبيعية فاقتبسها الغرب واستفاد منها. فهل يعني اقتباس علم الطب او الرياضيات من الحضارة العراقية في اوروبا انهم استوردوا العلم وكان عليهم ان يكيفوه طبقا لتقاليدهم وعاداتهم؟
لنأخذ مثلا او مثلين من عالمنا الحاضر. هل يعني كون اسحق نيوتن اكتشف قانون الجاذبية ان قانون الجاذبية هو قانون بريطاني وان الاستفادة منه في المانيا تعني استيراده من بريطانيا؟ ان الجاذبية فعلت منذ الازل في جميع اجزاء الكون. والجاذبية كانت احد مقومات نشوء الحياة على الكرة الارضية وعلى مسار المجموعة الشمسية التي نحن جزء منها. فليست الجاذبية ظاهرة محصورة في نطاق معين او بقعة محدودة او مجال معين. ولكن الانسان كان يجهل هذا القانون كما يجهل ملايين القوانين الطبيعية التي تعمل في الطبيعة وحتى في المجتمع ولم نعرفها بعد. بل ان الانسان في ارجاء العالم استخدم قانون الجاذبية في بعض منجزاته بدون ان يعرف قانون الجاذبية. وميزة نيوتن هي انه اكتشف القانون فجعله قانونا معروفا من قوانين الطبيعة يستطيع الانسان الاستفادة منه بصورة واعية في تطوير حياته الاجتماعية والاقتصادية ليس عن طريق تغييره او تغيير مفعوله او استبداله بقانون اخر وانما بالاستفادة منه في مساره وفي اتجاه حركته. وغزو الفضاء مثال على الاستفادة من قانون الجاذبية وكيفية التغلب على الجاذبية من اجل ارسال الاجسام والبشر الى الفضاء. وبامكاننا ان نورد المئات من امثلة اكتشاف بعض قوانين الطبيعة التي يكتشفها الانسان لتشكل مجموعة العلوم الانسانية. وبامكاننا أيضا ان نورد المئات من الامثلة على قوانين يجري اكتشافها ويقوم الانسان باستخدامها ضد البشرية وضد الطبيعة ذاتها.
مارس الانسان الطب منذ عصور لا نعرف بدايتها وحاول ان يفهم التغيرات التي تطرأ على حركة القلب البشري او الحيواني ومعالجة هذه التغيرات بالوسائل التي كانت متوفرة لديه رغم انها لم تكن ناجحة لقلة معلومات الانسان عن جهاز دوران الدم في الانسان. وحين اكتشف الانسان هذا الجهاز وتعلم كيفية فحصه وتتبع خفقان القلب استطاع ان يطور الطب بحيث يستطيع ان يسيطر بصورة ناجحة على بعض المشاكل التي يعاني منها الانسان جراء اضطرابات الدورة الدموية الى درجة زرع القلب. فهل هذا يعني ان جهاز الدورة الدموية لم يكن موجودا قبل ان يكتشفه الانسان؟ بالطبع لا فالجهاز كان موجودا منذ نشوء الانسان بل منذ نشوء الحيوانات المتطورة من حيث دورتها الدموية. وكل ما حدث هو ان الانسان اكتشف هذا الجهاز بعد ان كان يجهله. فهل يعني هذا الاكتشاف ان الدورة الدموية جرى استيرادها من البلد الذي حدث فيه اكتشاف هذه الدورة؟ العلم هو اكتشاف قوانين الطبيعة لذلك ليس له وطن لان وطنه هو الطبيعة ذاتها وهو ملك للبشرية جمعاء.
ان الماركسية هي مثال من امثلة هذه العلوم التي اكتشفها الانسان. فلم يقم كارل ماركس بوضع شيء من بنات افكاره وانما اكتشف هذا العلم الذي اطلق عليه اسمه تخليدا له من الطبيعة. ولكن علم الحركة عموما (وهو ما نطلق عليه المادية الديالكتيكية) قانون كان يفعل منذ الازل وعلم حركة المجتمع البشري (وهو ما نطلق عليه المادية التاريخية) كان يفعل منذ نشوء المجتمع البشري بنفس الطريقة التي يفعل فيها الان وسيفعل بها في المستقبل. وكل ما فعله كارل ماركس هو انه طور اكتشافات العلماء الذين سبقوه واستكمل معرفة هذا العلم. وكما ان اكتشاف قانون الجاذبية منح البشرية كلها امكانية الاستفادة منه كذلك ادى اكتشاف ماركس لهذا القانون الى منح البشرية كلها امكانية الاستفادة منه لتطوير المجتمع الانساني ودفعه في الاتجاه الذي تحتمه حركة هذه القوانين الطبيعية للمجتمع.
لم يكن البيان الشيوعي، اول وثيقة ماركسية، موجها الى العمال الالمان او البريطانيين او الفرنسيين، بل كان موجها الى الطبقة العاملة. "يا عمال العالم اتحدوا". وسرعان ما اصبحت الماركسية العلم الذي يوجه نضالات الطبقة العاملة في جميع البلدان الراسمالية ونشأت الاممية الاولى بقيادة كارل ماركس نفسه. بل ان الماركسية دخلت حتى في روسيا التي كانت ما تزال في المرحلة الاقطاعية بقيادة بليخانوف. وقد ادى تحول الراسمالية الى المرحلة الامبريالية وخصوصا تأثير ثورة اكتوبر العظمى الى انتشار الماركسية في جميع المستعمرات واشباه المستعمرات حيث لم تكن الثورة البرجوازية قد حدثت فيها ولم تكن الراسمالية قد تحولت الى السلطة فيها. وقد نشأت نتيجة لذلك نظرية القيادتين للثورة البرجوازية، قيادة البرجوازية وقيادة الطبقة العاملة واصبحت الماركسية سلاح الطبقة العاملة في النضال من اجل قيادة الثورة البرجوازية وتحقيقها تحقيقا جذريا مما اصبحت البرجوازيات الوطنية عاجزة عن تحقيقه. فكانت الاممية الثالثة، الاممية الشيوعية، اممية تضم جميع الاحزاب الشيوعية بما فيها الاحزاب التي تشكلت في هذه البلدان ومنها الحزب الشيوعي العراقي.
فالمادية الديالكتيكية، اي قانون الحركة عموما، ليس قانونا المانيا لان الذي اكتشفه كان المانيا انما هو قانون طبيعي فاعل حيثما توجد حركة. والمادية التاريخية، اي قانون حركة المجتمع، ليس قانونا المانيا لان مكتشفه كان المانيا وليس قانونا بريطانيا لان مكتشفه اكتشفه في بريطانيا وانما هو قانون حركة المجتمع منذ نشوئه وحتى انتهائه ان كانت له نهاية او جرى انهاؤه عن طريق الحروب وتلوث البيئة واثار اسلحة الدمار الشامل.
فالماركسية اذن ليست علما خاصا بمنطقة معينة من العالم ولا بجزء معين من البشرية. لذلك لا يمكن القول بان الماركسية في العراق هي نظرية مستوردة او هي علم مستورد. لان القوانين الطبيعية التي تشكل الماركسية هي قوانين فاعلة في العراق كما هي فاعلة في الصين وفي افريقيا بالضبط كما هي فاعلة في المانيا وفي بريطانيا وكما كانت فاعلة قبل اكتشاف علم الماركسية. والصدفة التي جعلت بامكان عالم الماني ان يكتشفها لا تغير من هذا الواقع شيئا.
حين يتحدث الماركسيون او يكتبون عن المادية التاريخية يقتصر حديثهم عن المراحل التاريخية التي مر بها المجتمع البشري اي الشيوعية البدائية والنظام العبودي والنظام الاقطاعي والنظام الراسمالي ثم التحدث عن النظام الاشتراكي الذي تحقق في الاتحاد السوفييتي في الثلاثينات من القرن الماضي لغاية ۱٩٥۳ ثم النظام الشيوعي الذي لم يتحقق بعد في اي مكان في العالم. ولكن المادية التاريخية في الواقع ليست علم المراحل التاريخية وانما علم حركة المجتمع البشري. ومن هذا المنطلق تعني المادية التاريخية مجمل الحركة التي جرت في المجتمع خلال كل مرحلة من هذه المراحل. فكل مرحلة من هذه المراحل لها قوانينها وتطوراتها في كل يوم وكل ساعة من ساعات حركة المجتمع البشري. فاكتشاف النار من قبل الانسان وتعلم كيفية استخدامه لتطوير حياته هو مادية تاريخية واكتشاف المعادن وتعلم استخدامها هو الاخر مادية تاريخية ومجموع الحركات التي طرأت في كل مرحلة من هذه المراحل هو المادية التاريخية لهذه المرحلة.
واكتشاف علم المادية التاريخية وفر لماركس فرصة دراسة المادية التاريخية للمرحلة الراسمالية. فقانون تحول النقود الى راسمال وضرورة وجود شرطين اساسيين لهذا التحول هو وجود النقود وادوات الانتاج لدى فئة من المجتمع ووجود سلعة قوة العمل الحرة وحدها لدى فئة اخرى من المجتمع مثل جانبا هاما من جوانب تطور النظام الراسمالي وهو مرحلة من مراحل تطور النظام الراسمالي ولذا هو جزء من المادية التاريخية للمرحلة الراسمالية. ونفس القول يصح على قانون فائض القيمة وسائر القوانين الاقتصادية التي اكتشفها كارل ماركس في دراسته لتطور المجتمع الراسمالي. ومن هذا المنطلق يعتبر كل سطر في كتاب الراسمال بجميع اجزائه مادية تاريخية لانه يدرس حركة من حركات المجتمع الراسمالي دراسة علمية. ومجموع كافة هذه الحركات الاجتماعية في تاريخ النظام الراسمالي يشكل المادية التاريخية للمرحلة الراسمالية. وهذا يصح على جميع المراحل السابقة والمراحل اللاحقة للمجتمع الانساني. فالمادية التاريخية هي دراسة قوانين حركة المجتمع في كل مرحلة من مراحل تطوره وكل جزء من هذه المرحلة دراسة علمية دقيقة تحدد محصلة القوى التي تتصارع في المجتمع في تلك المرحلة واتجاه مسار هذه المحصلة. والصراع الطبقي في المجتمعات الطبقية تعبير عن النضال في سبيل دفع المجتمع في اتجاه هذه المحصلة.
واذا تحدثنا عن العراق خصوصا فان الماركسية هي علم حركة المجتمع العراقي في جميع مراحله ومجمل الحركة فيه لا فرق ان كان ذلك في عصور ما قبل التاريخ او ما بعده. وان دراسة فهد للمجتمع العراقي في الثلاثينات والاربعينات من القرن الماضي دراسة علمية هي جزء من المادية التاريخية للمجتمع العراقي. فالمادية التاريخية في العراق كما هو الحال في كل بلد اخر هي الدراسة العلمية الحقيقية لحركة المجتمع واتجاه الحركة عموما ومستقبل المجتمع الناجم عن مجموع كافة الحركات الاجتماعية. فليست الماركسية في العراق نظرية مستوردة وانما هي الدراسة العلمية لحركة المجتمع العراقي.
هل يمكن تكييف الماركسية لبلد معين ام لمجتمع معين؟ بالطبع لا. فالقوانين الطبيعية للحركة فاعلة بالاستقلال عن ارادة الانسان وليس للانسان قدرة على تغييرها او تحويرها او استبدالها بقوانين من وضعه. يستطيع الانسان ان يستفيد من القوانين التي يكتشفها ويتعلم استخدامها ولكنه لا يستطيع تغييرها او تحويرها او تكييفها او استبدالها لانها قوانين طبيعية وليست قوانين موضوعة من قبل الانسان. هل يستطيع الانسان تغيير قانون الراسمال مثلا؟ فقانون الراسمال يتطلب وجود النقود وادوات الانتاج لدى فئة ما من المجتمع ووجود فئة اخرى من المجتمع لا تمتلك سوى قوة عملها لبيعها للفئة الاولى اي لصاحب النقود. واذا تحقق وجود هذين النقيضين المتلازمين في العراق تحقق وجود الراسمال فيه. هل يمكن ان نوجد قانونا للراسمال يغير هذين الشرطين لتحول النقود الى راسمال؟ بالطبع لا. فقانون تحول النقود الى راسمال هو قانون طبيعي يعمل بالاستقلال عن ارادة الانسان وهو قانون عام في اي مجتمع تتحول فيه النقود الى راسمال.
ان مفهوم تحوير الماركسية او تكييفها للمجتمع العراقي او ابتداع ماركسية تتفق مع عاداتنا وتقاليدنا ودياناتنا هو مفهوم معاد للماركسية، مفهوم مقاوم لقوانين حركة المجتمع، مفهوم يهدف الى استمرار الوضع القائم ومعارضة تغييره وفقا لما تتطلبه حركة القوانين الطبيعية للمجتمع. انه مفهوم الطبقات الحاكمة التي تتعارض مصالحها مع مصلحة تطوير المجتمع وفقا للقوانين الطبيعية فتبذل كل ما في وسعها لمحاربة هذه القوانين واعاقة سيرها وتأخير نتائجها. وهو ما نراه في الصراع الطبقي في العالم كله وفي العراق كجزء من هذا العالم.
٤ آذار ۲۰۰٧




#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتقاد ملطف لمقالي حول-مستلزمات بناء حكومة علمانية ديمقراطية
- مستلزمات بناء مجتمع مدني علماني ديمقراطي في العراق
- هل استبدل لينين شعار يا عمال العالم اتحدوا؟
- الى الاخ كاظم حبيب - ملاحظات حول كتاب اليهود والمواطنة العرا ...
- هل النظام الفرعوني نظام عبودي ام راسمالي؟
- الماركسية اللينينية والماوية
- دراسة المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية
- تعريف اليسار عموما واليسار العراقي خصوصا - اخيرة
- تعريف اليسار عموما واليسار العراقي خصوصا 6
- بيكر بطل المصالحة الوطنية الاميركية في العراق
- تعريف اليسار عموما واليسار العراقي خصوصا 4
- تعريف اليسار عموما واليسار العراقي خصوصا 3
- تعريف اليسار عموما واليسار العراقي خصوصا 2
- تعريف اليسار عموما واليسار العراقي خصوصا 1
- علاقة المقاومة اللبنانية بالماركسية
- الحزب الماركسي الحقيقي هو حزب الطبقة العاملة
- هل مهمة حزب العمال ان يدافع عن مصالح الطبقة العاملة؟
- التعددية ليست شعارا عماليا
- حول بداية ونهاية الثورة البرجوازية
- عودة الى موضوع كيف يصبح الانسان ماركسيا


المزيد.....




- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - هل نستطيع تكييف الماركسية لتلائم مجتمعاتنا الشرقية؟