أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - حسقيل قوجمان - تعريف اليسار عموما واليسار العراقي خصوصا 2















المزيد.....

تعريف اليسار عموما واليسار العراقي خصوصا 2


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1757 - 2006 / 12 / 7 - 11:04
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


منذ تأسيس الدولة العراقية الحديثة بعد ثورة العشرين وحتى ثورة تموز كان الحكم في العراق حكما ملكيا خاضعا لنفوذ الاستعمار البريطاني بدرجات متفاوتة. وكان نظام الحكم فيه النظام الذي سمي نظاما شبه اقطاعي شبه استعماري. كان اليمين الثابت في هذا النظام يتألف من كبار الاقطاعيين وكبار التجار الذين ارتبطت مصالحهم ارتباطا تاما بالمصالح البريطانية او الدول الامبريالية الاخرى وهم ما يدعى عادة بالكومبرادور، وفئات من المراتب المتوسطة، وخصوصا من المراتب الثقافية التي ارتبطت مصالحها بالطبقة الحاكمة وقامت على خدمتها. فهؤلاء بذلوا كل جهودهم السياسية والعسكرية والاعلامية والاقتصادية والثقافية لابقاء النظام القائم وادامته.
وكان اليسار الثابت في هذه المرحلة يتألف من الطبقة العاملة، وهي الطبقة التي تتطلب مصالحها تغيير النظام القائم تغييرا جذريا. وكانت الطبقة العاملة في هذه الفترة من تاريخ العراق طبقة ناشئة قريبة العهد بالحياة الفلاحية، ولكنها مع ذلك كانت طبقة متبلورة وكبيرة اذا ما قورنت بالبرجوازية الوطنية. فلم تكن الطبقة العاملة العراقية طبقة ناشئة مع نشوء البرجوازية الوطنية وحدها، نظرا الى ان المستعمرين خلقوا طبقة عاملة في مشاريعهم الامبريالية كالنفط والسكك والميناء وغيرها. وكانت تنتمي الى اليسار الثابت في هذه المرحلة الطبقة البرجوازية العراقية الناشئة او ما كنا نطلق عليه اسم البرجوازية الوطنية. فالبرجوازية الوطنية في هذه المرحلة كانت جزءا من اليسار العراقي. وبين هاتين الطبقتين كانت تقع المراتب المتوسطة التي كانت اغلبيتها تميل الى اليسار نظرا الى ان الطبقتين الرئيسيتين كلاهما تنتميان الى اليسار ولا ينتمي منها الى اليمين سوى كبار الموظفين وكبار ضباط الجيش والشرطة وغيرهم ممن وجدوا ان مصالحهم ترتبط ببقاء النظام القائم وليس في تغييره.
كان نضال الطبقة العاملة واضحا وجليا في هذه المرحلة وكان نضال الطبقة البرجوازية هو الاخر واضحا وجليا في هذه المرحلة ولكن المشكلة الاساسية هي في المراتب المتوسطة وخصوصا المراتب الثقافية. فمن طبيعة هذه المراتب انها تريد التغيير ولكنها تريد ايضا ان تخضع حركة الطبقة العاملة في نضالها تحت سيطرتها وحسب توجيهها لاتخاذها وسيلة لتحقيق مطامحها البعيدة عن مصالح الطبقة العاملة. من هنا نشأ مفهوم الانتهازية. فالانتهازية تعني محاولة السيطرة على حركة الطبقة العاملة وتوجيهها توجيها بعيدا عن مصالح الطبقة العاملة. والكفاح ضد الانتهازية كفاح معروف كتب عنه الرفيق فهد كثيرا ومارسه بدون هوادة. ان اهم ما في هذه الفترة بصدد بحثنا، اي بحث اليسار العراقي، هو وجود الطبقة الراسمالية الوطنية ضمن قوى اليسار العراقي. وهذا ادى الى صراع اليسار العراقي صراعا مزدوجا. فالطبقة العاملة تشكل اقصى اليسار العراقي ولها كيانها المستقل عن الطبقة الراسمالية الوطنية من جهة، وللطبقة العاملة من الجهة الثانية مصلحة مشتركة مع الراسمالية الوطنية في تغيير نظام المجتمع العراقي. كان هذا الصراع القائم بين قوى اليسار والمصالح المشركة بينها صراعا محتدما طيلة هذه الفترة. فالبرجوازية الوطنية تريد السيطرة على الحركة اليسارية كلها لمصلحتها ولكن الطبقة العاملة تريد ان تكون حركتها اليسارية مستقلة ومنفصلة عن الحركة اليسارية البرجوازية مع السعي الى العمل المشترك في النطاق اليساري اي في النضال من اجل تغيير النظام القائم. وعلى هذا الاساس نشأت ضرورة وجود جبهة وطنية تتعاون فيها قوى اليسار المختلفة على تغيير النظام القائم وفي الوقت ذاته تحافظ الطبقة العاملة على استقلالية نضالها عن نضال الطبقة البرجوازية وعلى النضال ضد الطبقة البرجوازية فيما يتعلق بحقوق الطبقة العاملة من الاجور وظروف العمل وغيرها. من هنا نشأت طبيعة الجبهة الوطنية في هذه المرحلة من مراحل تطور المجتمع العراقي. فالجبهة الوطنية تعني الاتفاق والتعاون على تحقيق هدف مشترك والنضال المستقل فيما يتجاوز موضوع هذا الهدف المشترك. واهم اهداف النضال المشترك هو هدف تحقيق الثورة على النظام القائم وتغييره تغييرا جذريا. ولكن مسيرة النضال في سبيل ذلك تتطلب احيانا الاتفاق على اهداف مشتركة مؤقتة يمكن عقد الجبهة من اجل تحقيقها وتنتهي الجبهة بانتهاء مهمتها الانية مهما كانت بسيطة. هذا النضال المزدوج، الاتفاق على اهداف مشتركة والصراع على اهداف مختلفة هو جوهر طبيعة الجبهة الوطنية. والتخلي عن هذه الازدواجية في النضال هو تخل عن مصالح الطبقة العاملة لصالح الطبقة البرجوازية الوطنية. وكان هذا التمييز واضحا وجليا في كل كتابات فهد وحسين الشبيبي في فترة بناء الحزب الشيوعي العراقي ولم يحد الحزب الشيوعي قيد شعرة عنه وكان هذا ما اغضب كامل الجادرجي في حينه فاطلق مختلف النعوت على الرفيق فهد لعناده وتصلبه في المفاوضات.
وجاءت ثورة تموز البرجوازية على شكل انقلاب عسكري لان الانقلاب العسكري هو افضل اشكال الثورة البرجوازية من وجهة نظر البرجوازية الوطنية اذ انه في الوقت الذي يجري فيه تغيير النظام من نظام شبه اقطاعي الى نظام برجوازي يجري تحاشي تسليح الشعب والطبقة العاملة وتحاشي الثورة المسلحة الشعبية التي ترهب الطبقة البرجوازية وتخيفها.
ومنذ يوم ۱٤ تموز تغير الوضع بالنسبة لليسار العراقي تغيرا جوهريا. ففي حين كانت البرجوازية الوطنية قبل الثورة جزءا من اليسار العراقي اصبحت البرجوازية الوطنية بعد الثورة القوة اليمينية الرئيسية التي تريد المحافظة على النظام الراسمالي الجمهوري الذي نشأ بعد الثورة وتعمل كل ما بوسعها لصيانته والمحافظة عليه. وتحول الجزء الاكبر من المراتب المتوسطة الى جانب هذا اليمين البرجوازي على الاقل بصورة مؤقتة وخصوصا في ذلك متوسطو الفلاحين الذين تأملوا الحصول على الارض نتيجة للاصلاح الزراعي الجزئي الذي اعلنته حكومة الثورة البرجوازية. واصبحت القوى الاساسية لليسار هي الطبقة العاملة وحلفاؤها من العمال الزراعيين وفقراء الفلاحين وجزء من المراتب المتوسطة المسحوقة اقتصاديا. وكانت سياسة الطبقة الحاكمة البرجوازية الجديدة سياسة مزدوجة. فمن ناحية انجزت خطوات كبيرة في تحرير العراق وثرواته من النفوذ الاستعماري والاحلاف الاستعمارية وخلقت الفرص لتطور البرجوازية تطورا حرا الى درجة كبيرة، ومن الناحية الاخرى عملت على تقييد وتضييق حركة الطبقة العاملة خوفا من انتفاضها عليها وقلب نظامها. وقد تجلى ذلك في السياسة التي اتبعتها حكومة عبد الكريم قاسم طوال فترة وجودها. فعلى سبيل المثال من المعروف ان حكومة الثورة اطلقت سراح جميع السجناء بلا استثناء مباشرة بعد الثورة. ولم يقتصر الامر على السجناء السياسيين بل شمل جميع السجناء وهو ما سمي في حينه تبييض السجون. ولكننا اذا تتبعنا الاحداث في فترة حكم عبد الكريم قاسم نجد ان عدد السجناء السياسيين فيها بلغ عشرات اضعاف عدد السجناء السياسيين في جميع فترة الحكم الملكي. ففي حين اقتصرت السجون السياسية في العهد الملكي على سجن الكوت وسجن نقرة السلمان وجزئيا سجن بغداد فقط ثم جمع كل السجناء السياسيين في سجن بعقوبة السيء الصيت تعددت السجون السياسية في عهد عبد الكريم قاسم الى عشرات السجون السياسية مثل الموصل والحلة والعمارة والبصرة اضافة الى السجون القديمة مثل بعقوبة والكوت ونقرة السلمان. وقد سادت هذه السياسة المزدوجة طيلة فترة حكم عبد الكريم قاسم. وكانت سياسة عبد الكريم قاسم دائما موازنة الحركة العمالية مع الحركة القومية خصوصا في الجيش حيث كان يبعد الضباط الذين يميلون الى حركة العمال ويقرب الضباط القوميين الذين كانوا في النهاية هم الذين قرروا مصيره المفجع. ودام ذلك الى ان حلت الانقلابات المدبرة من قبل السي اي اي والدول الامبريالية الطامعة في الثروات العراقية وهو ما شاهدناه في انقلابات البعث العراقي الى ان ساد حكم صدام وجلاوزته. سأتجاوز بحث اليسار واليمين في فترة حكم صدام وانتقل الى الوضع الحالي في العراق تحت وطأة الاحتلال الاميركي البريطاني.
ان مفهوم اليسار العراقي اليوم مفهوم يتفق مع التعريف العام لليسار اي هو جميع الفئات الاجتماعية التي تدعو مصالحها الى تغيير النظام القائم وكذلك ينطبق تعريف اليمين بانه جميع الفئات التي تدعو مصالحها الى ابقاء وادامة النظام القائم. ولكن النظام القائم هو نظام الاحتلال الاميركي والسلطات الحاكمة شكليا في العراق اليوم هي سلطات عينتها وتعينها قوات الاحتلال التي تهدف الى ادامة الاحتلال الى الابد. فاليسار اليوم يضم كل انسان معارض للاحتلال ويعمل باية وسيلة لطرده وطرد الفئات الحاكمة التي فرضها واليمين اليوم هو كل من يؤيد الاحتلال ويرغب في بقائه ويعمل على ادامته.
ولكن طريقة واساليب محاربة الاحتلال والعمل على ازالته وازالة القوى التي جاءت معه تختلف من فئة الى اخرى. وفي هذا المجال ايضا من المفروض ان الطبقة العاملة وفقراء الفلاحين هم الاكثر نشاطا والاكثر صمودا وتضحية في سبيل ذلك. كذلك يشكل الهدف الذي تبغي الطبقة العاملة بحلفها مع فقراء الفلاحين تحقيقه هدفا يختلف عن الهدف الذي تريد فئات اخرى من المجتمع تحقيقه بعد ازاحة المحتلين. الهدف الحقيقي الذي يمثل مصالح الطبقة العاملة وفقراء الفلاحين وسائر المراتب المتوسطة الدنيا من الناحية الاقتصادية هو تحقيق مجتمع خال من الاستغلال الاقتصادي اي مجتمع لا تكون فيه الطبقة البرجوازية واي من فئاتها هي الطبقة الحاكمة. الطبقة العاملة تهدف الى تحقيق نظام حكم تكون الطبقة الحاكمة فيه هي الطبقة العاملة بالتحالف مع سائر الكادحين من اجل تحويل المجتمع القائم على استغلال الطبقة العاملة والكادحين الى مجتمع يعمل على تحويل المجتمع الحالي الى مجتمع اشتراكي لا اثر فيه لاستغلال الانسان للانسان. ولكن المجتمع يضم فئات اخرى غير الطبقة العاملة والكادحين وهي فئات تشعر بظلم الاحتلال وتدميره للعراق وللشعب العراقي والدولة العراقية والجيش العراقي وتدمير البنى التحتية كما حصل منذ الاحتلال حتى يومنا هذا وهي لذلك تناضل بشتى الوسائل من اجل طرد المحتلين وتحرير العراق من استعباده وظلمه. ولكن اهدافها التي تصبو الى تحقيقها بعد ازالة الاحتلال تختلف عن اهداف الطبقة العاملة والكادحين. وهنا توجد منافسة هائلة حتى اثناء النضال المشترك ضد الاحتلال واعوانه وعملائه.
كل ما جاء اعلاه حول المرحلة الحالية التي يمر بها المجتمع العراقي هو تحليل نظري بحت. فمن الناحية النظرية يترتب على الطبقة العاملة لا ان تساهم في مقاومة الاحتلال بكل الوسائل السلمية والمسلحة وحسب بل ان تقودها وتحتويها وتوجهها وتنظمها. فالطبقة العاملة وحلفاؤها من الكادحين هم اكثر الناس تضررا من التدمير الذي احدثه المستعمرون الانكلو- اميركان وعملاؤهم الذين جاؤوا على دباباتهم ليحكموا العراق. انها مهمة تاريخية يضعها التاريخ على عاتق الطبقة العاملة وحلفائها. ولكن البون شاسع بين النظرية والتطبيق. فلكي تستطيع الطبقة العاملة ان تقوم بمهمتها التاريخية عليها ان تكون هي ذاتها موحدة. ولكن الطبقة العاملة العراقية لم تكن موحدة خلال اكثر من خمسين عاما. ولكي يمكن للطبقة العاملة ان تتوحد ينبغي ان تنشأ من صفوفها قيادة واعية مثقفة لها خبرات نظرية وعملية تعمل على رفع وعي الطبقة وتنظيمها وتوجيهها وتوحيدها وزجها في هذا النضال العظيم، نضال تحرير العراق من الاحتلال وانشاء حكم يتخلص من كل انواع الاستغلال. ولكن الحزب الذي نشأ في الاصل وبجدارة نادرة للقيام بهذه المهمة، الحزب الشيوعي العراقي بقيادة الرفيق فهد، تخلى عن مهمته وسلك سياسة تحريفية وسار وراء الاتحاد السوفييتي الذي هو الاخر تخلى عن مهمته واتخذ سياسة تحريفية مهمتها اعادة الراسمالية الى الاتحاد السوفييتي، فاصبح عدوا للطبقة العاملة ومضللا لها وعائقا في سبيل نضالها الثوري. والطبقة العاملة اليوم مشرذمة لا تعرف من من هذه الفسيفساء من الاحزاب التي تدعي الماركسية وتدعي قيادة الطبقة العاملة وهي لا تستطيع الاتفاق فيما بينها على حقيقة الماركسية وعلى طبيعة مهمة الطبقة العاملة في هذه المرحلة العسيرة. ان ما تحتاجه الطبقة العاملة هو حزب من صلبها مندمجا معها، مناضلا في صفوفها، وواعيا لعظم المهمة الملقاة تاريخيا على عاتق الطبقة العاملة وعلى قيادتها. وهذا الامر يبدو بعيدا في الاوضاع الحالية التي تعاني منها الطبقة العاملة.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعريف اليسار عموما واليسار العراقي خصوصا 1
- علاقة المقاومة اللبنانية بالماركسية
- الحزب الماركسي الحقيقي هو حزب الطبقة العاملة
- هل مهمة حزب العمال ان يدافع عن مصالح الطبقة العاملة؟
- التعددية ليست شعارا عماليا
- حول بداية ونهاية الثورة البرجوازية
- عودة الى موضوع كيف يصبح الانسان ماركسيا
- حول مشروع برنامج الحزب الشيوعي العراقي للمؤتمر الثامن
- مشاركة في الحوار حول نداء الماركسيين والاحزاب الماركسية
- أتعزيز لليونيفيل ام مسمار جحا؟
- التمييز ضد الطائفة اليهودية في العراق
- الاخ العزيز ابو نبراس العراقي
- ماذا وراء تعزيز اليونيفيل
- مبروك اولمرت – نجحت بامتياز
- من تدمير اسرائيلي الى احتلال اميركي
- هل اسرائيل تحارب الفلسطينيين وتدمر لبنان ام الولايات المتحدة ...
- التعايش السلمي بين الشعوب
- مصالحة مع صيادي الخنازير البرية
- الدعوة لحكومة علمانية خدعة كبرى للطبقة العاملة والكادحين
- قوانين المجتمع الطبيعية وكيفية نشوئها


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - حسقيل قوجمان - تعريف اليسار عموما واليسار العراقي خصوصا 2