أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - مشاركة في الحوار حول نداء الماركسيين والاحزاب الماركسية















المزيد.....

مشاركة في الحوار حول نداء الماركسيين والاحزاب الماركسية


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1687 - 2006 / 9 / 28 - 10:21
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


صدر في الحوار المتمدن مؤخرا نداء للماركسيين والاحزاب الماركسية نداء يدعو الى تجمع وتحاور الاحزاب والعناصر الماركسية "من أجل تأسيس تحالف يجمعهم , عبر صياغة برنامج مشترك يتعلق بالتوجهات السياسية والاقتصادية والاجتماعية , كما يتعلق بالنشاط العملي المشترك" ووجهت دعوة من الحوار المتمدن الى اجراء حوار حول هذا البيان. انها دعوة صادقة وجيدة من عناصر شعرت بالتدهور الذي اصاب الحركات الماركسية وبالوضع الذي بلغته الجماعات التي تدعي الماركسية او تؤمن بالماركسية من الانحطاط والابتعاد عن النضال الحقيقي للطبقة العاملة والكادحين وابتعاد هذه المنظمات والعناصر عن قيادة النضال الحقيقي للطبقة العاملة والكادحين. واستجابة لدعوة الحوار المتمدن اود ان ابدي بعض الملاحظات حول وسائل تحقيق مثل هذا التحالف وتحقيق وضع برنامج ايجابي حقيقي يؤدي الى الهدف الذي اعلن عنه النداء.
في العقود الماضية منذ المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي السوفييتي المنعقد سنة ۱٩٥٦ وخطاب خروشوف السيء الصيت والقرارات الانتهازية التي اتخذها هذا المؤتمر سادت في الحركات الشيوعية والماركسية مفاهيم انتهازية لا ماركسية تغلغلت في اذهاننا الى الجذور بحيث ما زلنا حتى اليوم نعتبرها مفاهيم ماركسية وثورية. في اعتقادي ان اول مهام الماركسيين الحقيقيين والثوريين المؤمنين بحركة الطبقة العاملة وبمهمة تحقيق الاشتراكية هي تمييز هذه المفاهيم والشعارات الخاطئة ومحاربتها والتغلب عليها. فبدون ذلك لا يمكن ان تقوم حركة ماركسية حقيقية مهما بذل الماركسيون من مجهود لتحقيقها.
في هذه الكلمة اود ان اركز البحث عن واحدة من هذه الظواهر التي سادت خلال تدهور الحركة الشيوعية العالمية. اود ان اشير الى ان الحديث عن حركة ماركسية حقيقية يجب ان يكون على اساس التمييز الطبقي للمجتمع مما توقفنا عن الحديث عنه خلال العقود الماضية. علينا ان نعود الى تحليل كل مجتمع تحليلا يستند الى التركيب الطبقي لذلك المجتمع في المرحلة التي يمر بها.
اذا راجعنا تاريخ الاحزاب الشيوعية قبل المؤتمر العشرين نجد ان كافة الاحزاب كانت تبني برامجها على اساس التركيب الطبقي للمجتمع في مرحلة تكوين الحزب. فالتكوين الطبقي للمجتمع يدلنا على صفات كل طبقة من طبقات المجتمع وكل مرتبة من مراتبه مع الصفات الطبقية الاقتصادية والفكرية والاجتماعية لتلك الطبقة او تلك المرتبة. فان ما يحدد سلوك طبقة معينة سلوكا عاما متشابها هو تكوينها الطبقي اذ ان التكوين الطبقي هو الصفة الوحيدة التي بامكانها تحديد الصفات العامة لتلك الطبقة او المرتبة.
وان التكوين الطبقي هو الذي يدلنا على امكانيات التعاون والنضال المشترك بين طبقة واخرى وبين مرتبة واخرى. والتكوين الطبقي هو الذي يدلنا على الطبقة او الطبقات والمراتب التي لا يمكن التعاون معها او العمل المشترك معها او التي ينبغي اطاحتها خلال النضال الثوري للمجتمع. ان التحالفات الاجتماعية والسياسية الثورية الحقيقية لا يمكن ان تتحقق الا على اساس التكوين الطبقي للفئات المتحالفة.
اذا راجعنا تاريخ الحزب الاشتراكي الديمقراطي الروسي (البلشفي) مثلا نجد ان برنامجه مبني على التكوين الطبقي للمجتمع الروسي. نجد ان الحزب كان يميز الطبقات الاجتماعية التي لها مصلحة في تقدم المجتمع وتطوره والتي لا مصلحة لها في تقدم المجتمع وتطوره. نجد ان الحزب البلشفي حدد منذ ۱٩۰۳ ان المجتمع الروسي يتألف من طبقات ومراتب لها مصلحة في الثورة وهم الطبقة العاملة ومراتب الفلاحين الدنيا والمتوسطة والفئات المتوسطة في المدن كالحرفيين واصحاب المهن وفئات المثقفين والطلاب وهم ما نسميه عادة البتي برجوازية وكذلك الطبقة البرجوازية. ولذلك حدد الحزب الامكانيات الثورية لكل من هذه الطبقات والمراتب ومدى امكانية التعاون مع كل من هذه الطبقات والمراتب. وحدد الطبقة التي لا يمكن التعاون معها والتي ينبغي اسقاطها والاطاحة بها من اجل تقدم المجتمع وهي طبقة الاقطاع المتمثلة بالقيصرية. وعلى اساس هذا التكوين الطبقي للمجتمع الروسي توصل الحزب الى ان الثورة في روسيا تتألف من مرحلتين، مرحلة الثورة البرجوازية ومرحلة الثورة الاشتراكية وحدد سبل تحقيق كل من هاتين المرحلتين والقوى التي يمكن الاعتماد عليها في كل منهما. وضع منهاج الحزب الاشتراكي الديمقراطي الروسي المشترك بين البلاشفة والمنشفيك في مؤتمر ۱٩۰۳ وبقي هذا البرنامج ثابتا لم يتغير حتى ثورة اكتوبر. وقد كان كتاب لينين "تكتيكان" بحثا رائعا للمقارنة بين تكتيك البلاشفة في الثورة البرجوازية وتكتيك المنشفيك فيها.
واذا راجعنا تاريخ الحزب الشيوعي الصيني نجد ان برنامجه هو الاخر وضع على نفس الاساس. وقد كتب ماو تسي تونغ كراسا رائعا حول التركيب الطبقي للمجتمع الصيني ودور كل طبقة ومرتبة في الثورة الصينية.
واذا راجعنا تاريخ الحزب الشيوعي العراقي نجد ان فهد في الاربعينات بحث هو الاخر التركيب الطبقي للمجتمع العراقي وحدد دور كل طبقة وكل مرتبة في الثورة المقبلة (وقد كان ذلك واضحا في كراس حسين الشبيبي عن الحركة الوطنية والمقدمة التي كتبها فهد لهذا الكراس) وكذلك حدد ان المجتمع العراقي يواجه ثورتين او مرحلتين للثورة هما مرحلة الثورة البرجوازية ومرحلة الثورة البروليتارية. وعلى اساس هذا التحليل الطبقي للمجتمع العراقي وضع برنامج الحزب الذي يتألف من شقين، المنهاج وهو يكون المنهاج الاستراتيجي ويحدد مرحلتي الثورة (وقد حذف هذا الجزء من البرنامج في مجموعة مؤلفات الرفيق فهد التي نشرها الحزب الشيوعي في السبعينات) والجزء الثاني من البرنامج الميثاق الذي يتضمن الاهداف الانية التي يناضل الحزب من اجل تحقيقها في طريق الاعداد للثورة البرجوازية في العراق، وهذه اهداف تكتيكية يمكن ان تتغير فاذا تحقق شعار منها نشأت شعارات اخرى يناضل الحزب من اجل تحقيقها. لذا نلاحظ ان كل فقرة منها كانت تبدأ بكلمة "نناضل من اجل" اذ ان الحزب لا يستطيع ان يحقق التغيرات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية بنفسه قبل ان تكون الطبقة العاملة هي الطبقة الحاكمة وان النضالات التكتيكية التي يريد تحقيقها تعتمد على النضال اليومي الذي بمجموعه يهدف الى تحقيق اللحظة التي ينبغي فيها تحويل الطبقة العاملة من طبقة محكومة الى طبقة حاكمة. هذا البرنامج الذي يتألف جزؤه الاستراتيجي من صفحة واحدة او صفحتين هو الذي جمع العمال والكادحين وكثيرا من المثقفين حول الحزب فاصبح الحزب بفضله اقوى واكبر حزب سياسي في العراق وربما في البلاد العربية. انه برنامج يفهمه العامل البسيط ويفهمه الفلاح الفقير ويفهمه الطالب والمثقف والحرفي.
ويبدو لي ان مراجعة تاريخ كافة الاحزاب الشيوعية في عهد ما قبل المؤتمر العشرين تدلنا على ان برامجها وضعت كلها على نفس الاساس، على اساس التركيب الطبقي للمجتمع.
ونلاحظ ان القسم الاستراتيجي من هذه البرامج جميعها لم يتغير طالما بقيت طبيعة الثورة لم تتغير. فبرنامج الحزب الشيوعي السوفييتي البلشفي لم يتغير الى ما بعد ثورة اكتوبر وكذلك برنامج الحزب الشيوعي الصيني واعتقد ان برنامج الحزب الشيوعي العراقي المتخذ في ۱٩٤٤ ما زال حتى اليوم البرنامج الصحيح لاي حزب ماركسي حقيقي في العراق سوى ان المرحلة الاولى من البرنامج، مرحلة الثورة البرجوازية، تمت بكاملها في ثورة ۱٤ تموز ۱٨٥٨ وتحول المجتمع العراقي الى المرحلة الثانية من الثورة، مرحلة الثورة الاشتراكية. وطبيعي يحتاج كل حزب او كل منظمة مشاركة في النداء ان يبحث عن تاريخ وضع برنامج الحزب الشيوعي في بلده ويدرس الاساس الطبقي الذي بني البرنامج على اساسه. يحتاج كل مشترك في النداء الى دراسة التركيب الطبقي في مجتمعه وتحديد المرحلة الثورية التي يمر فيها مجتمعه لان المجتمعات العربية مثلا مازالت تختلف احداها عن الاخرى في هذا الصدد.
ان من اول مهام النداء والمشتركين فيه هو العودة الى الحديث عن التركيب الطبقي وميزات كل طبقة وكل مرتبة في المجتمع وتحديد موقف الحركة الماركسية الحقيقية تجاه كل من هذه الطبقات والمراتب لان هذا الطريق هو الطريق السليم الاوحد لتحديد العلاقات بين طبقات المجتمع ومراتبه وتحديد سياسة الحزب الماركسي على هذا الاساس. وتحديد امكانيات التعاون بين هذه الطبقات والمراتب وامكانية عقد الجبهات الوطنية فيما بينها.
ان الشعارات التي نسمعها اليوم عن حقوق الانسان والحريات الديمقراطية والتعددية والعدالة الاجتماعية والقضاء على البطالة وغيرها من شعارات عامة هي شعارات لا تعبر عن المصالح الطبقية للطبقة العاملة وانما تعبر عن مصالح المراتب المتوسطة في المدينة خصوصا، المراتب المتذبذبة بين الطبقة العاملة وبين الطبقة البرجوازية. فليس هناك حقوق انسان تشمل حقوق الانسان العامل والانسان الراسمالي وليس هناك حريات ديمقراطية مشتركة للراسماليين والعمال وغيرها من الشعارات التي يبدو كأنها تشمل المجتع كله ولكنها لا يمكن تحقيقها الا لفئات معينة.
لنأخذ مثلا ما يسمى حقوق الانسان. هل هناك حقوق انسان عامة تشمل كافة طبقات ومراتب المجتمع؟ ان ما يفهمه العامل من حقوق الانسان هو حقه في العمل، وحقه في زيادة اجوره، وحقه في مسكن مريح يعيش فيه هو وعائلته، وحقه في تثقيف اولاده مجانا، وحقه في التفاوض الجماعي حول الاجور وظروف العمل. ولكن الانسان الراسمالي يفهم من حقوق الانسان حقه في زيادة استغلال العامل من اجل زيادة ارباحه، وحقه في الاستغناء عن عمل العامل اذا لم يعد عمله مجديا في زيادة ارباحه، الى اخر ذلك من الحقوق. فليست في المجتمع الراسمالي حقوق متساوية تشمل جميع طبقات المجتمع الا في اذهان فئات من المثقفين البتي برجوازيين. ويصدق الشيء ذاته على مفاهيم الديمقراطية والعدالة والحرية وغيرها.
ولكننا لم نترك الحديث عن الطبقات والمراتب الاجتماعية في فراغ. فقد استعضنا عن ذلك بالحديث عن الشرائح والسندويشات. ففي كل سياساتنا واهدافنا اخذنا نتحدث عن شرائح بدلا من التحدث عن طبقات ومراتب. والفرق بين الشريحة والطبقة هو ان الشريحة ليس لها مفهوم اقتصادي واجتماعي وسياسي مشترك. فان الشريحة قد تتكون من اشخاص ينتمون الى طبقات مختلفة متعارضة وغير متجانسة. اعتقد ان اية حركة ماركسية حقيقية في ايامنا ينبغي ان تتخلص من لغة الشرائح والسندويشات والعودة الى لغة الطبقات والمراتب الاجتماعية. فهي اللغة التي يفهمها العمال والكادحون ويستطيعون الانسجام معها والنضال في صفوفها من اجل تحقيق مطالبهم الانية والسير قدما في طريق تحقيق مطالبهم الاستراتيجية البعيدة.
قد اعود واتحدث في مقالات تالية عن مفاهيم اخرى تجذرت في عقولنا خلال فترة التدهور في الحركة الشيوعية والماركسية والتي يجب التخلص منها لكي نستطيع تكوين حركة ماركسية حقيقية سواء على نطاق قطري او على نطاق مجموعة من الاقطار كالاقطار العربية مثلا. ولا يستطيع الموقعون على البيان ان يحققوا برنامجا مشتركا فاعلا من اجل تنظيم العمال والكادحين وجرهم الى النضال الا اذا استطاعوا ان يتحدثوا بلغة يفهمها العمال ويؤمنون بها ومنها الحديث عن الطبقات والمراتب الاجتماعية.




#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أتعزيز لليونيفيل ام مسمار جحا؟
- التمييز ضد الطائفة اليهودية في العراق
- الاخ العزيز ابو نبراس العراقي
- ماذا وراء تعزيز اليونيفيل
- مبروك اولمرت – نجحت بامتياز
- من تدمير اسرائيلي الى احتلال اميركي
- هل اسرائيل تحارب الفلسطينيين وتدمر لبنان ام الولايات المتحدة ...
- التعايش السلمي بين الشعوب
- مصالحة مع صيادي الخنازير البرية
- الدعوة لحكومة علمانية خدعة كبرى للطبقة العاملة والكادحين
- قوانين المجتمع الطبيعية وكيفية نشوئها
- الفرق بين الانتقاد والكتابة عن سير الحياة
- كلمة شكر للاخ الدكتور فالح الجبار
- الحركات العمالية والاشتراكية بعد انهيار الاتحاد السوفييتي
- حميد عثمان ودوره في قيادة الحزب الشيوعي العراقي
- جواب على رسالة انتقادية
- التناقض والانسجام بين قوى الانتاج وعلاقات الانتاج
- الشعار الاستراتيجي للمرحلة ومقاومة الاحتلال
- رسالة ثانية الى الاخ احمد الناصري
- التغيرات التي طرأت على الطبقة العاملة وتأثيرها السياسي


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - مشاركة في الحوار حول نداء الماركسيين والاحزاب الماركسية