أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - قاسم حسين صالح - الاضطرابات الانشطارية ( التفككية ) أو ( التفارقية )















المزيد.....

الاضطرابات الانشطارية ( التفككية ) أو ( التفارقية )


قاسم حسين صالح
(Qassim Hussein Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 1952 - 2007 / 6 / 20 - 11:44
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يعرف هذا النوع من الاضطرابات بأنه (( اضطراب نفسي تنفصل فيه أفكار الفرد ومشاعره وذكرياته عن وعيه أو درايته )) . بمعنى أن العقل الواعي للفرد يفشل في الوصول إلى أفكاره ومشاعره .
وتعرف أيضا بأنها (( صنف من الحالات تتضمن تغيرات معرفية مفاجئة في الذاكرة والإدراك والهوية )). بمعنى أنها تتضمن اكثر من اضطراب لكل منها أعراضه التشخيصية .

هذا يعني أن الاضطرابات الانشطارية ( التفككية ) تأتي على أكثر من حال أو وصف أو صورة ، وأنها ذات طبيعة نفسية ، وأنها تحدث خللا انشطاريا أو تفككا في نشاط محدد لدى الإنسان هو عملياته العقلية المتمثلة بالذاكرة والإدراك والهوية وما يرتبط بها .
والواقع أن كثيرين منا خبروا أحيانا هذا النوع من الاضطرابات ولكن بشكلها الخفيف . فأحلام اليقظة هي خبرة انشطارية ، ذلك أننا عندما نستغرق في هذه الأحلام فإننا نفقد وعينا فلا نعود شاعرين باين نحن وبما يدور من حولنا .

وغالبا ما يكون هذا النوع من الاضطرابات شائعا في حالات الحرمان من النوم أو التعرض لضغوط نفسية ، مثل الحالات التي يتعرض لها الطلبة في أثناء امتحانات مهمة أو مصيرية ، حتى أن بعضا منهم يشعر كما لو أن ( روحه ) صارت تطوف خارج جسمه . غير أن هذه الاضطرابات بحالتها المرضية تتضمن قلقا أو صراعا حادا بحيث إن جزءا من شخصية الفرد ينفصل عن وظيفتها الواعية ، ويعيش المصاب بها خبرة التغير الوقتي أو المستمر في الوعي أو الشعور الذي يتضمن فقدانا للهوية الشخصية ، وتناقضا في الرواية بما يدور من حوله ، فضلا عن حرمانات جسدية شاذة أو غريبة .

أنواع الاضطرابات الانشطارية ( التفككية )
تضم هذه الاضطرابات أربعة أنواع هي :
اضطراب الهوية الانشطاري .
اضطراب الهيام النفسي .
اضطراب فقدان الذاكرة .
اضطراب اللاشخصانية او الإحساس باللاانية أو تبدد الشخصية .
وفيما يأتي تعريف وعرض مركز لها .

1- اضطراب الهوية الانشطاري (Dissociative Identity Disorder “DID " ). الصفة او العرض الرئيس في هذا الاضطراب هو أن الفرد يعيش بشخصيتين أو أكثر ، وان هذه الشخصيات قد تكون على دراية ببعضها البعض أو قد تكون في حالة فقدان الذاكرة النفسي .
كان هذا الاضطراب يعرف في السابق بتعدد الشخصية Multiple Personality . والفرد في هذا النوع من الاضطراب ، يملك في الأقل هويتين أو شخصيتين مميزتين ( وقد يصل العدد الى العشرات والمئات ! ) لكل واحدة أسلوبها الخاص بها في السلوك والإدراك والتفكير والتاريخ الشخصي وبالصورة التي تحملها عن ذاتها ، و وتعابير الوجه والتحديق ، وطريقة الكلام ، وعلاقاتها بالآخرين، وقد تكون بعمر مختلف ، وجنس أو نوع مختلف Gender وحتى باستجابات فسيولوجية مختلفة .

وللإيضاح فان ما يحدث في هذا الاضطراب ( الفانتازي ) ، الذي ما يزال يثير الجدل ويرى فيه البعض انه نوع من التمثيل أو التزييف يقوم به من يرتكب عملا يخالف القانون ليتخلص من المسائلة ، أن الشخصية الأصلية أو المضيفة (Host ) يحل أو ينزل عندها ضيوف هي الشخصيات البديلة ( Alters ) . فإذا كانت هنالك شخصيتان في الفرد ( الأصلية والضيفة ) فأنهما تتناوبان السيطرة . والمثال الكلاسيكي على ذلك هو رواية ستيفنسن الموسومة : ( دكتور جاكيل ومستر هايد ) " المحولة إلى فلم سينمائي " حيث يمارس الدكتور جايكل في النهار عمله الاعتيادي كطبيب ، فيما يتحول في الليل إلى مجرم سفاح باسم هايد .
واللافت أن الشخصيات البديلة غالبا ما تكون على ثلاثة أنواع :

الأول يظهر عند الأطفال وتأخذ الشخصية البديلة هنا دور الأخ الأكبر أو الأخت الكبرى التي تقوم بمهمة حماية الشخصية الأصلية من الصدمات Traumas . وعندما تكون الشخصية البديلة للطفل هي المسيطرة او خارج سيطرة سلوك الفرد ، فان الأخ الأكبر او الأخت الكبرى يتكلم ويتصرف بطريقة مشابهة لسلوك الطفل .
والنوع الثاني هو الشخصية الاضطهادية Persecutor Personality . إذ تقوم الشخصية أو الشخصيات البديلة بإيقاع الأذى أو العقوبة بالشخصيات الأخرى ، سواء بالحرق أو الإيذاء الجسدي ، وحتى محاولات الانتحار . وقد تقوم بأعمال أخطر مثل القفز أمام شاحنة ثم العودة الى الرصيف ، وكأنها بهذه العملية الدرامية تريد إيذاء الشخصية الأصلية أو التخلص منها دون إيقاع الأذى بنفسها . فاعتقاد الشخصية المضطهدة هو أنها تستطيع أن تؤذي الشخصية الأصلية من دون أن تؤذي نفسها ، وهو اعتقاد خاطئ بالطبع ، لأن كلا الشخصيتين هما في شخص واحد.
أما النوع الثالث فيأخذ نمط الشخصية المساعدة Helper Personality ، تكون وظيفتها هي تقديم النصيحة للشخصيات الأخرى ، أو تقوم بالأعمال التي لا تستطيع الشخصية الأصلية إنجازها .
النظريات المفسرة للاضطراب

يتفق معظم المنظرين الذين درسوا اضطراب الهوية الانشطاري(( DID)) على أنه ناجم عن أحداث صادمة : ( اعتداء جنسي ، أو إيذاء جسدي ، أو ضغط انفعالي) وقعت للفرد خلال مرحلة الطفولة ، في حالة يكون فيها (الطفل) عاجزا أو مسلوب الإرادة أو غير قادر على الهرب منها . والتفسير الرئيس لهذا الاضطراب يركز في الأحداث المزعجة أو تلك التي لا يمكن تحملها التي يتعرض لها الفرد في مرحلة الطفولة وتؤثر في نمو أو تطور مفهوم الذات لديه . فمعظم الأطفال يطورون الإحساس بالذات من خلال التفاعل مع الوالدين والأقران ، ويعملون على استمرارية هذا الإحساس عبر الزمن . غير أن المصابين باضطراب الهوية الانشطاري يفشلون في تطور وتكامل واستمرارية الإحساس بالذات . ويفيد المعالجون لهذا الاضطراب بأن معظم المصابين به أفادوا بأنهم كانوا في طفولتهم ضحايا اعتداء جنسي أو جسدي.
والسؤال الذي يثار هنا هو : وما الرابط بين الصدمة في الطفولة وانشطار الهوية ؟ والجواب : إن تلك الصدمة ربما تدفع بالطفل إلى (أنا بديلة ) كوسيلة للهرب ( في حالة فنتازيا) من الواقع اليومي . ويتعلم – من خلال دخوله حالة الانشطار، كما لو كان منوما مغناطيسيا ، وغارقا في الخيال )فنتازيا) – الأفكار التي يشعر من خلالها بأنه شخص آخر.

وهنالك من يرى أن المصابين بهذا الاضطراب يميلون إلى أن يكونوا من النوع الذي يستجيب للإيحاء بسهولة ، وأنهم ربما يستعملون التنويم الذاتي self-hypnosis بوصفه وسيلة للهروب من أحداث صادمة تعرضوا لها . وهم بخلقهم شخصية أو شخصيات أخرى بديلة ، فذلك لغرض مساعدتهم على التعامل مع هذه الصدمات . وعلى وفق هذا التفسير تكون العملية واعية ، بوصفها إستراتيجية يبتكرها الفرد للتعامل مع الصدمات النفسية بما يجعله يشعر بالأمن ، لأنه ((يكون)) شخصية أخرى وليس الشخصية المستهدفة.

وهنالك بعض الأدلة التي تفيد بأن هذا الاضطراب يكاد يكون محددا بأسر معينة من خلال دراسات أجريت على التوائم ، مما يشير إلى أن النزعة نحو التفكك أو الانشطار ، بوصفه وسيلة دفاعية ، ربما يكون له أساس وراثي .
أما علاج هذا الاضطراب فيكون باعتماد العلاج النفسي Psychotherapy ، والتنويم الإيحائي Hypnoses للكشف عن وظائف الشخصيات البديلة والعمل على إعادة تكاملها مع الشخصية الأصلية . فضلا على استعمال مضادات الاكتئاب والقلق.

2. اضطراب فقدان الذاكرة الانشطاري Dissociative Amnesia

في هذا الاضطراب ، الذي كان يسمى سابقا (فقدان الذاكرة النفسي Psychogenic Amnesia ) ، يكون الفرد غير قادر على تذكر خبرات ومعلومات شخصية مهمة مرتبطة عادة بصدمة نفسية أو أحداث ضاغطة جدا .
هذا يعني أن سبب هذا الاضطراب لا يعزى إلى خلل عضوي في الدماغ ، أو ضرر أصابه ، أو إلى تناول أدوية أو مخدرات ، ولا إلى ما اعتدنا تسميته بالنسيان . فما يحدث للفرد المصاب به هو وجود فجوة أو سلسلة من الفجوات في ذاكرته بخصوص أحداث سابقة مزعجة أو مقلقة .
ولهذا الاضطراب أربعة أنواع ، كل واحد منها يرتبط بطبيعة الفقدان الذي يصيب الذاكرة . وأكثر هذه الأنواع شيوعا هو ( فقدان الذاكرة الموضعي ) ، وفيه ينسى الفرد كل الأحداث التي حصلت له خلال فاصل زمني محدد ، غالبا ما يكون هذا الفاصل بعد حدث ضاغط جدا ومباشر مثل التعرض إلى حادث سيارة ، أو حريق أو كارثة طبيعية ، كالمد البحري والزلازل المدمرة التي اجتاحت بلدان جنوب شرق آسيا في نهاية عام 2004 ومطلع عام 2005 .

والنوع الثاني هو : (فقدان الذاكرة الانتقائي ) وفيه يفشل الفرد في تذكر بعض وليس كل التفاصيل المتعلقة بالأحداث التي وقعت خلال مدة زمنية معينة . فالذي نجا من حريق ، قد يتذكر سيارة الإسعاف التي نقلته إلى المستشفى ، ولكنه لا يتذكر رجل الإطفاء الذي أنقذه .

والنوع الثالث هو : ( فقدان الذاكرة العام) وفيه لا يتذكر الفرد أي شيء بخصوص حياته .

أما النوع الرابع فهو : ( فقدان الذاكرة المستمر ) وفيه لا يستطيع الفرد تذكر أحداث، بدءا من تاريخ أو زمن محدد إلى اللحظة التي هو فيها الآن . فالجندي مثلا قد يتذكر طفولته وشبابه إلى اللحظة التي دخل فيها الخدمة العسكرية ، ومنها ينسى كل شيء حدث له بعد اشتراكه بأول معركة حربية .
وينبغي الانتباه إلى أن بعض الأفراد قد يعمد إلى التظاهر بأنه مصاب بهذا الاضطراب ، سعيا منه للحصول على منفعة خاصة ، أو التخلص من مسؤولية ، لا سيما في مجال الجريمة . وقد يلتبس الأمر على المحكمة وحتى على الاختصاصيين النفسيين ، كما حدث في حالة أم قتلت وليدها في يوم ولادته . أو كما ادعت (Lorena Bobbit) بأنها كانت في حالة (Amnesia) عندما قطعت العضو الذكري لزوجها ! .

3.اضطراب الهيام الانشطاري Dissociative Fugue

في هذا الاضطراب الذي كان يسمى في السابق (الهروب أو الهيام النفسي ) ، يغادر الفرد بيته فجأة في سفر أو ترحال ليس له هدف ، ولا يعود قادرا على تذكر هويته الشخصية وتاريخه الحياتي . وقد يتخذ لنفسه هوية جديدة . وفي هذه الحالة تكون الشخصية الجديدة ( البديلة ) اكثر حركة وانطلاقا من الشخصية الأصلية للفرد . ويقوم بابتكار أسم جديد له ، وقد ينجح في الحصول على عمل جديد ومكان جديد للعيش ، يتعامل فيه مع الآخرين بشكل طبيعي ، ويبدو للذين لا يعرفون حقيقة أمره إنسانا عاديا مثلهم .

وهذا النوع من الاضطرابات يكون نادرا ، وغالبا ما يحدث في أوقات أو ظروف معينة كالحرب والكوارث الطبيعية . غير أنه يحدث أحيانا عندما يتعرض الفرد الى أزمات أو ضغوط حادة من قبيل مشكلة مالية كبيرة ، أو الهرب من عقوبة ، أو التعرض الى خبرة صادمة . واللافت في حالة الهرب أو الهيام هذه أنها إذا انتهت فأن الفرد لا يتذكر ما حدث له في أثنائها .

4. اضطراب اللاآنية أو اللاشخصية Depersonalization

في هذا الاضطراب تحدث للفرد حالات أو خبرات متكررة من الشعور بالانفصال عن جسمه وعملياته العقلية ، ويكون كما لو أنه خارج جسمه يتفرج على نفسه ! أو أنه في حالة غربة عن الواقع بسبب تبدل إدراكه للواقع.
ومثل هذه الخبرات يمكن أن تحدث للناس العاديين عندما يواجهون ضغوطا نفسية شديدة ، أو يحرمون من النوم ، أو يتناولون أدوية أو مخدرات معينه مثل (LSD ) والحشيشة ، فتبدو لهم الحياة كما لو كانت مسرحا يتبادل عليه الناس تمثيل الأدوار .

واللافت ، أن المصاب بهذا الاضطراب يشعر كما لو أنه ليس حقيقة ، أو غير موجود ، أو أن جسمه تغير في الشكل أو في الحجم ، أو أنه صار مسيطرا عليه من قوى خارجية ، أو أنه صار أشبه بالإنسان الآلي . وفي الوقت نفسه يدرك بأنه ليس إنسانا آليا بل أن شيء ما غريبا حدث له في جسمه وعقله . ومع أنه يدرك بأن هنالك شيء ما خطأ فيه ، فأن درايته هذه بحالته تشكل له مصدرا إضافيا لمعاناته ، تضطره الى أن يتحاشى البوح بما أصابه للآخرين ، خوفا من أن يقول عه الآخرون أنه صار( مجنونا ).
وغالبا ما تكون بداية الإصابة بهذا الاضطراب في المراهقة أو بداية الرشد . ويميل الاضطراب الى أن يكون مزمنا ، مع خفوت أحيانا أو استثارة يقدح زنادها تعرض الفرد إلى قلق أو ضغوط نفسية .




#قاسم_حسين_صالح (هاشتاغ)       Qassim_Hussein_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسفة التعليم العالي في العراق وأهدافه إشكاليات وأفكار
- لو تكاشفتم ...ما تدافنتم !
- الانتحار...أسبابه ... ومشاهير انتحروا
- الانتحار...حوادثه وأساطير عنه وحقائق..-القسم الأول -
- اللهّم عجّرم نساءنا !
- اضطرابات التفكير
- أحول عقل !
- وعلى الحب ...السلام !
- في سيكولوجية الشيخوخة
- فنتازيا
- مذيعون ولكن ....مصيبة !
- ثقافتنا الجنسية
- الأوهام
- الشهيد قاسم حسين صالح!
- مزاجنا... ومزاجهم
- شيزوفرينيا العقل العربي
- بارنويا
- في مكتبي .. إرهابي !
- العنف.. والشخصية العراقية
- دماغ العراقي


المزيد.....




- مصر.. صورة دبابة ميركافا إسرائيلية بزيارة السيسي الكلية العس ...
- ماذا سيناقش بلينكن في السعودية خلال زيارته الاثنين؟.. الخارج ...
- الدفاعات الروسية تسقط 17 مسيرة أوكرانية جنوب غربي روسيا
- مسؤولون في الخارجية الأمريكية يقولون إن إسرائيل قد تكون انته ...
- صحيفة هندية تلقي الضوء على انسحاب -أبرامز- الأمريكية من أمام ...
- غارات إسرائيلية ليلا على بلدتي الزوايدة والمغراقة وسط قطاع غ ...
- قتلى وجرحى جراء إعصار عنيف اجتاح جنوب الصين وتساقط حبات برد ...
- نصيحة من ذهب: إغلاق -البلوتوث- و-الواي فاي- أحيانا يجنبك الو ...
- 2024.. عام مزدحم بالانتخابات في أفريقيا
- الأردن.. عيد ميلاد الأميرة رجوة وكم بلغت من العمر يثير تفاعل ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - قاسم حسين صالح - الاضطرابات الانشطارية ( التفككية ) أو ( التفارقية )