نهنئ الشعب الفلسطيني ومقاومته الأسطورية بنصر معركة طوفان أكتوبر ..!!
حزب اليسار العراقي
الحوار المتمدن
-
العدد: 8224 - 2025 / 1 / 16 - 03:31
المحور:
القضية الفلسطينية
#كلمة_بالقلم_الأحمر🔻 :
بعد الصمود الأسطوري للمقاومة الفلسطينيةعلى مدى 466 يوماً في مواجهة الكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط ومجازر جيشه الفاشي ضد غزة : خضوع الكيان الفاشي ومجرم الحرب والنتن ياهو لوقف اطلاق النار بعد إطلاع فصائل المقاومة الفلسطينية الثلاثة ( حماس —الجهاد -الجبهة الشعبية ) على الإتفاق وتفاصيل خرائط ومواعيد إنسحاب الجيش الصهيوني الفاشي من غزة …
لقد هُزم الكيان الصهيوني بجيشه الذي تجاوز مئات الآلاف وماكنته العسكرية التي تجاوزت 2000 دبابة ومئات الطائرات وجميع أنواع الاسلحة الفتاكة وإلقاء عشرات آلاف القنابل على غزة ومواطنيها، بمشاركة مباشرة من الإمبريالية الأمريكية وحلف الناتو العدواني، وتآمر الحكام العملاء العرب الجرب ومدهم الكيان الفاشي بالسلاح والأموال وغدر بشار الفأر الفار وخيانة الولي السفيه خامنئي..
لقد تبخرت أوهام الكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط وقادته مجرمي الحرب المطاردين دولياً في القضاء على مقاومة الشعب الفلسطيني الأسطورية وإعادة احتلال غزة وفرض حكم عسكري صهيوني عليها ..
لقد قدم الشعب الفلسطيني التضحيات على مدى ال 466 يوماً ما تجاوز التضحيات الفلسطينية على مدى قرن من الزمان من الشهداء مواطنيين ومقاومين وقادة وكادر طبي وصحفي ناهيكم عن الدمار ومعاناة التهجير والنزوح وآلام الجرحى …وصمدوا رغم المجاعة والتنقلات القسرية داخل غزة من منطقة الى أخرى ..
وها هم الفلسطينيون يستعدون للفرح بالنصر عند الإعلان الرسمي المرتقب لإتفاق وقف إطلاق النار …
فيما يعاني الصهاينة من خيبة الهزيمة بعد تحول ملايينهم الى حياة الملاجئ وسقوط عشرات الآلاف من القتلى والمصابين في صفوف جيشهم الصهيوني الفاشي ..
فالكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط لم يعد ذاته ما بعد طوفان السابع من أكتوبر 2023 ..وسيحسب قادته وجيشه ألف حساب قبل التورط في معركة جديدة مع الشعب الفلسطيني البطل ..
بل وقد سقط من عمر الكيان الصهيوني الافتراضي عشرات السنين ولم يعد سوى كما وصفه القائد المقاوم المغدور الشهيد السيد حسن نصرالله بأنه أوهن من بيت العنكبوت ..
فكما دُخر الكيان الصهيوني وجيشه الفاشي في لبنان ..ها هو يتمرغل في وحل الهزيمة في غزة ..
أنها ليست هزيمة للكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط والإمبريالية الأمريكية والحكام العملاء العرب الجرب ونظامي الغادر الولي السفيه خامنئي والجبان بشار الفأر الفار..
بل هزيمة لا نويشطفوتوسلفي والليبرالچي المتصهين ومدعي الشيوعية من خونتها الذين كانوا يبررون مجازر الكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط بترداد دعاية الأبواق الصهاينة ايدي كوهين وافيخاري ادرعي…
فالليبرالچي والنويشطفوتوسلفي المتصهين والشيوعي الخائن المرتد الذي تغوط من فمه على مدى معركة طوفان أكتوبر سموماً ضد المقاومة الفلسطينية واللبنانية..
حتى عندما أصدرت محكمة الجنايات الدولية أمر باعتقال مجرمي الحرب النتن ياهو وغالانت فقد انحدرت منشورات الليبرالچي المتصهين والنويشطفوتوسلفي والشيوعي الخائن المرتد من حالة التغوط من فمه الى الإسهال من فمه ..
والهزيمة مدوية لجميع جبهات الليبرالچية المتصهينين في البلدان العربية خصوصا في العراق ولبنان وسوريا ..
فعراقياً كان الذباح الغدري سابقا غيث التميمي المتصهين اليوم يمجد ب " الشعب الاسرائيلي" وصموده وانتصاراته على المقاومة الفلسطينية واللبنانية وذاك العميل الأردني أحمد الأبيض صبي آوجي يهلل للقضاء على "مافيا" حزب الله …وتتراقص أبواق فلول البعث الفاشي كيولية المسعور بارزاني ثائر البياتي وعبدالرزاق الشمري وناجح الميزان على وقع دف عودة ترامب الذي سيقلب النظام ويعيد الحكم للفلول.ناهيكم عن دعارة حثال الآلوسي الصهيونية العلنية والقنابل الصوتية للعميل الكويتي فايق الشيخ الشيباني الثاني…أما النويشطفوتوسلفي فيعاني من حالة إسهال من تحت وفوق ليلاً نهاراً فتجد صفحاته بالوعة منشورات وضيعة لا ينفع معها حتى مجاري الصرف الصحي ..
📌ليس هناك دماراً أعظم من دمار فيتنام ولا عملاء أكثر من عملاء فيتنام الجنوبية وأنتصرت المقاومة الفيتنامية على الإمبريالية الفرنسية والأمريكية ..ولا أعظم من تضحيات الشعب الجزائري الذي انتصر على الاستعمار الفرنسي..ولا أعظم من مسيرة شعب جنوب أفريقيا الذي أنهى نظام الفصل العنصري …
فالنصر المحتم للمقاومة الفلسطينية واللبنانية والعار للمتصهينيين..
ويشرفنا كيسار عراقي تضامننا السياسي المبدئي مع المقاومة رغم التناقض الأيديولوجي..❗
مظفر النواب ( أولاد القحبة..لست خجولا حين أصارحكم بحقيقتكم..ان حظيرة خنزير اطهر من اطهركم.تتحرك دكة غسل الموتى..أما أنتم….لا تهتز لكم قصبة
اغفروا لي حزني و غضبي و كلماتي القاسية ..بعضكم سيقول بذيئة ، لا بأس ..أروني موقفاَ أكثر بذاءةً مما نحنُ فيه.)