لكِ

مرحبا بك ثانية يا استاذ ماجد, تلك المرة الثانية فى خلال عام التى تغيب فيها تلك الغيبة الطويلة, لكن مرحبا ثانية,
من كلماتك إنتقيت :

كم صبرتُ
سجينَ وقتٍ سيأتي
فلاأنتِ جئتِ
وما عاد يقبلني
الإنتظار


فعلا احيانا نشعر كالسجين ينتظر و ينتظر و ما او من تنتظره لا يأتى و لا انت قادر على الإستمرار
لكن من قال ان الدنيا حنونة؟ بل هى طبيعة غير واعية و بالتالى عديمة الرحمة
----------

لماذا أتيتِ ؟
وقد كنت راضٍ بما
في يدي
جعلت الوجود مخاضاً
يكون به مولدي
ورشرشت عشقاً
على خاقفي
وصبحاً ندي
سرقت السّكينةَ منه
وعدت ِ
كما كنت حلمَ غدي
فتبّاً لحلميَ
كم عذّبتنيَ ألوانه
في إنتظار غدي


لا اتمنى ان ارى يوم كهذا احلم فيه بشئ ثم اندم على حدوثه.

تحياتى لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          204 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

((أحبّكِ
أعلنت حبّي لك))
والأحسن في ذوقي: أعلنت لكِ حبي. الإعلان (لها) بحبك ينبغي أن يكون مقدماً على إعلانك الحب فيستقيم المعنى المراد من جهة، والجرس من جهة ثانية.

((كم صبرتُ
سجينَ وقتٍ سيأتي
فلا أنتِ جئتِ
وما عاد يقبلني
الانتظار ))
مقطع مغموس بخيال لطيف معسَّل ولكن خرمشتْه ركاكةُ التركيب وهزال المعنى في ( سجينَ وقت سيأتي) المتأدي عن اقتران الجملة المستقبلية هذه بالماضوية التي سبقتها (صبرتُ)
ومن النفي الذي لم يتكرر، وكان حقه أن يتكرر ( فلا أنت جئت، ولا..) بديلاً عن الأصل (وما عاد..).

((وصبحاً ندي))
وصبحاً ندياً.

((على خاقفي))
على خافقي.

((في إنتظار غدي))
في انتظار غدي.

هل النقد هنا غرضي؟
كلا! وإنما أحببت أن أهتبل السانحة لأحييك بعد غياب ..
حياك الله أيها الشاعر.. لقد أجدت في مواضع، ولعمري! لقد حازت إعجابي

إرسال شكوى على هذا التعليق          186 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألف شكرٍ على تحيتك التي غمرتني بمحبة أعتز بها وآمل أني إستحوذت على رضاك كرجلٍ يكتب الشعر بغير إحتراف
لك محبتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لامشكلة عندي في نقدك الي أراه صائباً من الناحية الشعرية فقط إلتقاطل للخطأ اللغوي (خافقي )وأفرخني كثيراً أنّك إهتمّت بها وأنا الذي يكتب الشعر بغير إحتراف
أسعدني كثيراً أنها أعجبتك لك محبتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---