أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نعيم عبد مهلهل - وداعا دونالد رامسفيلد . ليس لك سوى مافشلت به .أيها الوزير، ايها الشاعر















المزيد.....

وداعا دونالد رامسفيلد . ليس لك سوى مافشلت به .أيها الوزير، ايها الشاعر


نعيم عبد مهلهل

الحوار المتمدن-العدد: 1732 - 2006 / 11 / 12 - 09:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وداعا دونالد رامسفيلد . ليس لك سوى مافشلت به .أيها الوزير، ايها الشاعر

وأخيرا أنتهى زمن رامسفيلد . ليس بمحظ إرادته ولكن بمحض إرادة التأريخ . وحين انبئنا الخبر العاجل استقالته تذكرت وجه الرجل من خلال مقال قديم على نشرته في صحيفة الوطن السعودية نيسان 2004 ومن بعدها نشرته الكثير من المواقع على شبكة الانترنيت على ما اتذكر وفيه ادرج غرابة الرؤى التي سكنت رجلا مثل رامسفيلد حين اكتشفت انه شاعرا ، وان لديه رؤية متصوف في درج احلام الشعر لديه .
والان وقد اثبتت فترة بين كتابتي عن شاعرية رامسفيلد وبين خروجه المهزوم مستقيلا بسبب مايعتقده الديمقراطيون في امريكا بمصطلح ( الوحل العراقي ) إنني بالغت في الرؤية لرهافة قلب رامسفيلد لان المسافة بين الكتابة عنه كشاعر والكتابة عنه مستقيلا هي فوضى من حرب لم تقرا جيدا ، وانما هي سيناريوهات قرات بمنطق اللحظة وعدم التصور والقسوة في التعامل مع المستجد والمقاوم ايضا كما حدث في في معتقل ابي غريب . وعدم الفهم بالتعامل الايجابي مع ارث 35 عاما ، كانت فيه رؤى السلطة الفرد تهيم على كل شيء ، ليبعث وباقتراح من رامسفيلد بحاكم مدني لم يقرا عن بلد يحكمه اي شيء قبل ايام من احاطته بمنصبه .
بول بريمر الذي تعامل بمزاجية الويسترن وربطات العنق مع القضية العراقية واجتث الحلم من اساسه على اساس ان العراق يبدء من جديد في اللحظة التي يقررها هو .
وهاهية النتيجة . ترثها من تصرفاته حتى السياسة العراقية الجديدة ليصير لديها ارثين . ارث صدام حسين وارث بريمر ، ومعها يغرق العراق في بحر ( عصير كريب فروت ).
ويقال أن بريمر في اول دخول له للعراق عن طريق كردستان زار السيد مسعود البرزاني في مكتبه ، انتبه الى صورة المرحوم ملا ( مصطفى البرزاني ) معلقة فوق مكتب ولده ، فتسائل : من هذا ؟
امريكا ورامسفيلد ، ارسلت رجلا لم يعرف الملا مصطفى . فكيف سيعرف العراق .؟!
وبالتالي رامسفيلد ذو العلاقات الحميمة مع الماضي العراقي أبان حرب السنوات الثمان، ربما كان يعرف العراق ، ولكنه ليس عراق الثمانينات . ليتصرف بالمنطق الذي جره الى ماهو عليه الآن .
وبهذا تنتهي رؤية رامسفيلد بالمجئ الى العراق بهذه الخيبة والنهاية الكئيبة والنظرة التي لااظن بعدها ستأتي القصيدة كما تأتي الى الشاعر العاشق ، لأنه حتما حين يمسك القلم سيهبط عليه الشريط السينمائي للبدلات المرقطة والسيارات المفخخة وحالات ( الاشمئزاز ) الموصوفة من محاكم التأديب العسكرية الامريكية للفعل الشائن لذكورة المارينيز في جسد الصبية العراقية عبير .
وهكذا يلف التأريخ لفافة التبغ الرامسفيلدية ، ويطوي جناح اول الصقور المحافظين الجدد في الادارة الامريكية .ومن يدري من بعده الان . انها اشارة الى تغير في الرؤية والرؤى بالنسبة لما يحدث لامريكا .ليس على مستوى العراق بل العالم اجمع .والدروس المتمثلة بكوريا الشمالية وايران لازال ماثلة للعيان وتبين عدم وضوح الرؤى إتجاه هاتين المعضلتين الكونيتين التي يعطل كثيرا مايحدث في العراق تنفيذ ما تعتقده امريكا ردعا لطموحات الغير النووية .
هل نحن على تخوم عصر جديد مع ورقة رامسفيلد وهو يدون بها ، رغبته بلملمت اغراضه .
ربما ، فامريكا الآن اقرب من اي وقت مضى لتعيد قراءة ذاكرتها بشكل جديد .
وليس للفائدة ، بل لإخر ذكرى تتبقى في رؤوسنا للرجل المستقيل دونالد رامسفيلد اعيد نشر مقالتي القديمة والمعنونة

( رجل البنتاغون رامسفيلد ..شاعرا )

مرة كتب والت ويتمان : الصقر لايكتب الشعر ولكنه يطير مثل شاعر . تذكرت هذا وأنا أقرأ آخر كتب الصحفي المصري الشهير محمد حسنين هيكل المسمى { الأمبراطورية الأمريكية والأغارة على العراق } والصادر في أكتوبر2003وفيه وصف لحادثة يبدي فيها كولن باول وزير خارجية الولايات المتحدة شيئاً من المفاجأة وهو يرى في واحدة من الجرائد عرضاً لديوان شعر من منشورات دار { سيمون وشوستر } وصاحب الديوان هو وزير الدفاع الأمريكي والمحسوب على صقور البيت الأبيض { دونالد رامسفيلد } . حيث لايعرف الكثيرون أن رامسفيلد هو شاعر وآخر أصدار له هو هذا الديوان في 2003. وهي ذ1ت السنة التي ذهبت بها الولايات الأمريكية الى العراق . ويبدو أن كولن باول كان في تلك اللحظات واقع تحت تأثير المجادلات القائمة حول الحرب بين الخارجية والدفاع حيث كان باول يحسب على الحمائم ورامسفيلد على الصقور ، وبدى لباول أن أحد قصائد هذه الديوان هي رسالة موجهة أليه شخصياً وكانت تقول :
كما نعرف
فهناك أشياء لانعرفها
بعضها نعرف أننا لانعرفها
وبعضها الآخر لانعرف أننا لانعرفه
الأشياء التي لانعرفها - لانعرفها
والأشياء التي نعرفها قد لانعرفها
كان الأمر بالنسبة لباول مثل متاهة صنعتها شعرية رامسفيلد وأراد بها أن يذكر زميله بمحسومية الأمر بالنسبة له . عند ذلك دفع كولن باول بقصاصة ورق الى مستشارة الأمن القومي ( كوندليزا رايز ) وكانت موجودة في مكتب الوزير. القصاصة والمكتوبة بخط يد الوزير باول تقول: أذا كنا لانعرف مايجري في رؤوسنا ، فكيف لنا أن نزعم معرفة ما يجري في العالم.
وهكذا أكتشفنا أن الوزير رامسفيلد الذي تبدو عيناه الحادتين من وراء النظارة مثل عيون صقر ، أنه شاعر من الطراز الجيد ، وهو بهذا قد لا يصل في هذا المجال إلى شهرة شاعر وكاتب ولكنه كان بمنصب رفيع وبدرجة مستشار ووكيل وزارة في الخارجية الأمريكية وأقصد أرشيبالد ماكليش صاحب الكتاب ذو الرؤى المهمة ( التجربة والشعر ) . وهكذا تقودني الرغبة أن أقرأ شعر دونالد رامسفيلد الذي كنت أظن أن أخر تفكير بالنسبة لي لهذا الرجل الذي يقود المعركة دون سيكار كوبي وبدلة مرقطة أن يكون مرهفاً حد التصوف ويكتب الشعر . وهكذا أعادت ألي كلمات والت ويتمان شكل الصقر وتفكيره ، وأنه في هذه المرة خالف بديهة ويتمان فكان يكتب الشعر . أذن هو يطير مثل شاعر. بعدما كنت أظن وربما العالم كله أن رجلا مثل السيد رامسفيلد هو منهمك في صياغة ما يراه دوراً أمريكاً جديداً لقيادة العالم بعد أنهيار برجي منهاتن . وربما رامسفيلد بتلك الشاعرية التي بدا عليها شيئاً من احتراف الجمال كان قد كتب مرثية عن ذلك اليوم الحزين في حياة أمريكا .
ما توفر لي سوى هذه الأبيات القليلة أعلاه والتي أعتبرها السيد باول ( حسكة ) موجهة أليه . ولكنها بالحقيقة تتحدث عن شعور عام في الذات الأمريكية وهي تدخل مع العولمة في مساحات أوسع من تلك التي خططها أيزناهاور بيديه بعد نجاح عملية الإنزال الكبرى على ساحل النورماندي . وبدا أن الشاعر رامسفيلد أراد هنا من خلال وعيه المتسع كملعب كولف وحساسيته المفرطة بالحدث الذي كان هو من ‘صناعه منذ أن كان الروس موجودين بكامل هيبتهم السوفيتية أن يرينا دوامة المشهد الذي علينا ( أي الأمريكيون ) أن يدركوه ليصبح وعيهم مرهون بفكرة أمريكا : أن تكون الديمقراطية هاجس يرتدي الحلم الأمريكي . وهو وفق رؤى القصيدة أعلاه يحتاج إلى الكثير من المعادلات وإسقاط دكتاتوريات وتنبيه أنظمة قاسية ومتعجرفة وتصحيح مناهج وتأسيس فروع لمؤسسة فرانكلين وغير ذلك ، وإلا كما يقول السيد رامسفيلد : الأشياء التي نعرفها قد لا نعرفها .
وهكذا يبدو لي بعد أن أدركت إن السيد رامسفيلد هو شاعر من طراز يعي الفهم الآخر للشعر ، بات وضوح الرؤيا يتسع وفق ا لرؤية الأمريكية لا وفق رؤية الشاعر والمفكر المتصوف النفري والقائلة :( كلما اتسعت الرؤية ضاقت العبارة ) . وكان منها أن يكون الأمر صارماً لاتخاذ قرار حتى من دون سند قوي لذريعة الجدال الذي كان موجوداً بين الخارجية والدفاع ، وذلك الأمر ربما حسمته القصيدة أعلاه والتي نشرت في صحيفة ( كريستيان ساينس مونتر ).
وهكذا ذهب السيد رونالد رامسفيلد إلى أفغانستان مع قصائده ، وربما فيها أناشيد لمعارك محسومة سلفاً . ومعها جاء إلى العراق ، ليلقيها على مسامع من شملهم الغياب لسنين طوال ، وربما سيذهب بها إلى بلد آخر تحس فيه أمريكا ، أن ثمن الابتسامة الواحدة عامان من الحبس الانفرادي ، لأنني رأيت أن الرجل باق إلى ولاية أخرى ، وبل الفعل بقي . ربما لأنها تريد أن تتمتع ولأول مرة في حياتها أن تسمع وتقرأ لوزير دفاع وشاعر .
دونالد رامسفيلد شاعراً .. يبدو هذا العنوان غريب بعض الشيء ، ولكن في عالم يفكر الإنسان فيه أن يبني على سطح كوكب المريخ مشفى لمجانين الأرض ، فلا نسبية في التفكير بحصول شيء أو عدم حصوله ، فالقلب هو القلب ، عند الإمبراطور وعند الاسكافي ، وكما يقول لانفوتين ( مشاعل القلوب لها نار واحدة ) فحتماً أن النار التي في مشعل قلب الشاعر رونالد رامسفيلد هي ذات النار التي في قلب الشاعر الأمريكي الحالم أدغار ألن بو . ولكنها تختلف في طباع الضوء والدفء ، فهي عند ألن بو تتميز بأزلية الحزن والرومانس الغارق في شيء من عدمية الحياة والبؤس الذي ظل يلاحق ألن بو حتى في قبره ، فيما يكون الشعر عند رامسفيلد هواية تتحكم فيها لحظات القيلولة النادرة وسط حياة مليئة بمغامرات الحروب واجتياح البلدان بغمضة عين كما حدث في بنما وغراينيدا وأفغانستان وأخيراً وليس آخراً العراق .
بيت الشعر الأول والحالم الأزلي بوقيعة الكون وبوابة الإنسان صوب السماء ويوم فكر بعقله :أن هذا الكون العجيب ، ثمة يد خفية تسيره ، وهي حتماً التي صنعته .
الجنرال المدني رامسفيلد يحاول أن يصوغ شعره وفق مبتكرات من حسية مهنية والهام لايمت بصلة إلى الشعاع الأستخباري الذي يبرق من خلال نظارتين عميقة التقعر ، ويبدو شكله الجرماني أنه وريث ثقافة القفز على الأعراق وأن أمريكيته أكتسبت ثقافة وصارت الذات الأمريكية في كل أشتغالتها هي نمط الارتقاء والهيمنة ، ورغم تصوف الجملة الشعرية عند رامسفيلد إلا انه يحاول أن يظهر في مشاعره شيئاً من توهج الحديد والصواريخ العابرة للقارات ، فالمضامين الروحية للديوان حملت هماً تفكرياً بمجريات الحدث الكوني رغم أن الشاعر رامسفيلد أراد أن يظهر للقراء :أن ما يفعله ليس سوى هواية ، وأنه يحترم موهبته ويعطيها جزء من الاهتمام ، ربما لأنها تحسن السيرة الإنسانية لرجل يمسك البنتاغون بقبضة من حديد . ولم يهتز جفنه لمشاهد أذلال الجسد العراقي في قواويش أبي غريب.
دونالد رامسفيلد شاعراً ، فرانكو لديه أيضاً دفتر خرائط ، والحجاج كان يقول : خطبة المنبر قصيدة تنحر الرقاب ، العماد الاديب مصطفى طلاس يكتب الشعر تحت رمشي جورجينا رزق ، الملكة إليزابيث تحب أمام زائريها التعليق على سونيتات شكسبير ، بينوشيت ، رأوه يراجع كتاب (أشهد أني قد عشت ) وهو مذكرات نيرودا ، بولند أجاويد شاعر … ليوبود سنغور واحدا من اشهر شعراء الفرانكوية... كثيرون ..كثيرون
أذن لا غرابة ..في أمر يتعلق بالشعر ، فهو مباح ، لأنه ليس سوى مشاعر يصنعها الضد الذي فينا سلباً وأيجاباً ، وهو مسموح للجميع ..لرامسفيلد وغير رامسفيلد ..
لكن ، أن كنت أنت مثلاً ، لا تحب رامسفيلد ، وشعره عال الجودة والنقاوة والحسية ، كيف تتعامل معه ؟
أحدهم قال : سأتصوره عزرا باوند .
ولا أدري أن كان صديقي صائباً في مقارنة رامسفيلد بباوند أم لا؟!



#نعيم_عبد_مهلهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سحاباتٌ بيضْ . أحمرُ شفاهْ . وإبن بطوطةَ والياً
- البلبل قمصيهُ الغيمةُ . عيناكِ خلخالها الفلفل الاحمر
- لاشيءَ أشهى مِن إمراةٍ خضراءْ
- . ..حلم مدينة أور ......الى السيد سفير العراق في اليونسكو
- نشيدٌ أمميٌ لحزنٍ سُومري( مَرثيةُ قيثارةْ . وإبتهاجُ ذاكرةْ. ...
- الشرق الذي ينحر نفسهُ بيديه . ( رثاء لنا جميعا . أبناء الملح
- أور ومرتفعات كلمنجارو ودمعة تشبة قبلة امراة
- أنا . انت . واولئك الذين سهت عواطفهم ...
- من أجل العراق . رؤيا لااتمناها ، واخرى اتمناها
- قيثار سومري لاغنية شركسية
- البصرة وفؤاد سالم ذاكرتان في وردة واحدة
- زعلان الاسمر مايكلي مرحبة
- هلْ نسيَّ العراقيونَ الوردْ ؟
- مرة اخرى جائزة نوبل ليست لاودنيس
- صلاة من اجل العراق لا صلاة من اجل العراك
- الارهاب يقتل شيخا مندائيا
- العالم بين الابيض والاسود
- الروح السومرية والروح العلوية وامكنة الاغتراب
- هلو سنيور .. دافنشي من أهل الجبايش *
- عطر الله في رئة الدمعة . ضوء الله في عين الوردة


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نعيم عبد مهلهل - وداعا دونالد رامسفيلد . ليس لك سوى مافشلت به .أيها الوزير، ايها الشاعر