أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حميد كشكولي - فيكتور خارا – انتصارالفن ّ على طغيان رأس المال















المزيد.....

فيكتور خارا – انتصارالفن ّ على طغيان رأس المال


حميد كشكولي
(Hamid Kashkoli)


الحوار المتمدن-العدد: 1665 - 2006 / 9 / 6 - 10:41
المحور: الادب والفن
    


_ 1_
ترجمة وتقديم : حميد كشكولي
تمرّ في 11 سبتمبر هذا العام الذكرى الثالثة والثلاثون للانقلاب الفاشي بقيادة بينوشت على حكومة سلفادور اليندي الإشتراكية . ةفي هذه الذكرى لا بد للتقدميين واليسار تذكر فنان الجماهير القتيل فكتور خارا( 23 سبتمبر 1938- 16 سبتمبر 1973). قد كرّس فنان الشعب الشيلى المحبوب فنّه وحياته في خدمة الجماهير الشعبية ، وفي النضال لتحقيق أهدافها في العيش الكريم و التمتع بالحرية و الديمقراطية. و يعتبر فيكتور خارا والرئيس القتيل أليندي من أشهر الأسماء المحبوبة التي يحتفي بها في أمريكا اللاتينية. وقد ساهمت السياسة الشعبية والفن الشعبي التقدمي جنبا إلى جنب خلال ثلاثة عقود في الكفاح ضد الديكتاتوريى ، وحققتا اتنصارات لصالح الكادحين والمحرومين. وقد غنى فيكتور حارا حتى آخر لحظة من حياته لرفاقه الأسرى في ستاديوم سانتياغو بعد أعتقالهم من قبل الانقلابيين الفاشست من زمرة بينوشت المدعومين من المخابرات المركزية الأمريكية في 11 أيلول 1973 ، و قاموا بتعذيبه أبشع تعذيب فأستشهد على أثره بعد أيام . وقد أصبحت بطولاته و صموده أمام الفاشست يشهد لها العالم . لكن فكتور أصبح خالدا في قلوب الملايين من الكادحين و المناضلين في العالم ضد الظلم والاستغلال عبر فنه و غنائه .
ولد فيكتور خارا في لوخين من عائلة عمالية فقيرة، وكانت أمه تعمل على اعالة أولادها بعد أن تركهم الأب السكّير، تعمل مختلف الأعمال ، أهمها الغناء الذي ترك على فيكتور بالغ الأثر. كانت الوالدة آماندا تعزف القيثارة وتغني الأغاني الفولكلورية ، وتعلم فيكتور فنون الغناء والعزف ، وتشجعه على تحصيل العلم والاستمرار في الدراسة . وقد أنهى فيكتور اعدادية المحاسبة، ولم يجد فرصة للعمل.
وفاة الأم القوية تركت فيكتور البالغ من العمر 15 عاما في فراغ روحي وعاطفي مؤلمين، فلجأ إلى الكنيسة وسرعان تركها ، وثم دخل سلك الجيش فلم يشفع له أيضا. كان الأمل في الموسيقى وملاذه الأخير فيها. وقد أسس في مسقط رأسه مع زملاء له فرقة موسيقية فولكلورية ، وتعلم فنون الأخراج والتمثيل المسرحي . وقد تعرف على الفنانة الكبيرة فيولتا بارا في هذه الفترة ، والتي كانت تملك مقهى صغيرا في سانتياغو وكانت مغنية قديرة وفنانة بارعة ساعدت فيكتور في أعماله الفنية ، وشاركها في المسرح والغناء .. في الستينات انجذب فيكتور إلى الساسة مدفوعا بإيمانه بوجوب النضال في سبيل تحقيق أهداف المحرومين في مجتمعه التشيلي في الرفاه والعدالة والمساواة والحرية.
بعد 1966 قصر أعماله فقط على الموسيقى باعتبارها تترك التأثير الأقوى في الناس وعلى مشاعرهم، ووسيلة ناجحة وسحرية في تعبئة الجماهير في كفاحها لأجل العدالة والإشتراكية، ولتعبيرها عن آمال وتطلعات الجماهير. وقد كرس فيكتور موسيقاه التي أداها غالبا في المدن والقصبات الصغيرة في دعم القوى الإشتراكية والتقدمية ، وكان لها الدور الكبير في انجاح سلفادور أليندي وحزبه الوحدة الإشتراكية في الإنتخابات، وقد شارك كثير من فناني أمريكا اللاتينية التقدميين في الحفل المكرس لدعم أليندي في الإنتخابات.
لقد اعتمد أليندي على قوى وأشخاص انتهازيين في حكمه مرتبطين بالطبقات المتضررة من الاصلاحات التي جرت لصالح المحرومين ، فتأمروا عليه مع القوى العميلة للمخابرات الأمريكية ، وقاموا بالانقلاب الإجرامي على حكومته الشعبية بقيادة الجنرال بينوشت.
لقد كسر الانقلابيون أصابع فيكتور في الاستاديوم ، مخاطبينه:
غن ّ ِ الآن!
لكن استمر فيكتور يغني مقاطع من أناشيد الحزب الإشتراكي، ما أدى إلى أن يجن عملاء الديكتاتورية جنونا ، فنهالوا عليه بالضرب واللكمات، وأخيرا أنهوا حياته باطلاقة من مسدس ، ونقلوا جثته إلى مقبرة جماعية.
وقد تمكنت زوحته من الإحتفاظ بأغانيه الموسيقية , تسجيلاته الموسيقية والفنية ، والهرب بها إلى خارج شيلي.
من الجدير بالذكر أن أغلب جرائم الولايات المتحدة الأمريكية ، وضمنها جريمة الإنقلاب الوحشي على أليندي ، تمت باشراف نغروبونتي السفير الأمريكي الذي لم ينحرم منه العراق أيضا.
فيكتور خارا ورفاقه انتصروا بدمائهم وفنهم على عملاء الإمبريالية من بينوشت وأمثاله. اليوم بلغ بينوشت أرذل العمر ، ويواجه محكمة جريمته في قتل الشيوعيين والتقدميين في شيلي في اقلابه الدموي في 11 سبتمبر عام 1973، وكل لحظة في حياته تعتبر موتا زؤاما له ولأسياده الإمبرياليين.
هكذا أنضم فكتور خارا إلى قافلة الشهداء والمضحين مثل غاراس شفتشنكو في أوكرانيا ، و روبرت برنز من اسكتلندا، وجوهيل ووودي غاتري ، الخالدة أغانيهم في القلوب البشرية الشريفة. وإن فكتور خارا باق حيّا خالدا في قلوبنا طالما نغني ونسمع أغانيه ، ومادمنا نستلهم العزم على الكفاح ضد الاستغلال وقوى الظلام من بطولاته وصموده المجيد.

من أغانيه وأشعاره:

مذ فتحت ُ عينيّ على هذه الدنيا ،
أشهد على الظلم والفقر و المآسي في بلادي.
أشعر أنني في حاجة ماسة للغناء للناس .
كلّي إيمان بأن يكون الإنسان حرا في حياته ،
و يناضل في سبيل العدل والمساواة.

**** **** *****
إن كانت القيثارة سلاحا في كفاحنا ،
إن كانت القيثارة لها فعل البندقية في القتال،
فإن الذي يحملها يجب أن يكون ثائرا.


*** **** ****
إن كان ثمة أطفال يشبهون " لوخن" ،
غذاؤهم الدود والتراب،
فتعالوا نفتح كل الأقفاص ،
لكي يطيروا مثل الطيور في حرية.
*** ***
بلاغ
" هذا البلاغ أصدره بالاشتراك مع الفنانة فيولتا بارا ، أم التجديد الفني في شيلي ، حسب النقاد الفنيين. "

لا أغني لأنني أعشق الغناء ،
ولا لكي أتباهى بصوتي،
فإنني أغنّي لأنّ قيثارتي مرهفة الحس والشعور و الإدراك.
قيثارتي لها قلب أرضي ،
وأجنحة حمام،
وإنها مقدسة مثل الماء ،
تعمّد الأفراح والأحزان.
وتقول فيولتا بارا إن أغانيّ تعرف غاياتها ،
وإن قيثارتي شديدة الفعالية في عطور الربيع.
ليست قيثارتي للأثرياء،
لا تتساوم مع تواطؤ اتهم،
فألحاني مدارج أخلقها للوصول إلى النجوم.
للأغنية يكون معنى حين يفور الدم في الشرايين،
وإن من يريد أن يموت فنانا ، يغني أغاني الحياة الصادقة.
ليست أغنيتي للمديح العابر،
ولا للشهرة العالمية،
إنها لهذا البلد الصغير ، و لأعماق هذه الأرض.
حيث تسود السكينة الأشياء َ،
حيث تبدأ الأشياء،
تتجدد الأغنية الباسلة أبدا.
**** ****
أغنية عامل المنجم

" كان فكتور خارا يغني هذه الأغنية لعمال المناجم الذين كانوا يعيشون ظروف عمل و معيشة قاسية و يعانون فقرا مدقعا بينما يستغلهم أرباب العمل استغلالا بشعا ، ويثرون على حساب عرقهم و تعبهم."
أنا آتٍ،
أنا آيب،
أنا صاعد،
أنا أزحف.
لمَ كلّ هذا ؟
فأنني لا أكسب شيئا من كل ّ ذاك.
أنا عامل المنجم،
أذهب للعمل في المنجم،
أذهب لاستقبال الموت.
أنا عامل المنجم.
أحفر،
أنقّب ،
أتعرّق
أغدو داميا مثل الدم.
كل هذا لأجل ربّ العمل.
وليس لي أي نصيب من كلّ ذاك سوى الآلام و التعب.
أنا عامل المنجم
أذهب لاستقبال الموت،
أجل ، أنا عامل المنجم.
انظرْ!
اسمعْ!
إنهم يصرخون ،
فكّرْ!
أي ّ صراخ يصرخون!
هل من أسوا ؟
هل ثمة أكثر خزيا وعارا ؟
أنا عامل المنجم،
أذهب ُ للعمل في المنجم،
أستقبل الموت ،
أنا عامل المنجم ،
أنا أيضا إنسان.

** ** ** ***

المحراث
" هذه الأغنية غناها فكتور مستوحيا أيام الطفولة حيث بمعية والده الفلاح يحرثان الأرض طوال النهار تحت الشمس المحرقة، و يحث الفلاحين الشيليين للكفاح في سبيل التحرر من العلاقات الإقطاعية السائدة يوم ذاك" .

أجمع قبضتي،
أُنزل ُ المحراث إلى أعماق الأرض،
أنا أكد و أكدح منذ سنين طويلة،
فلا عجب أن تروني متعبا هكذا.
الفراشات تحوم حولنا،
العصافير تغرّد،
إهابي يغدو أكثر دكنة،
والشمس تشرق و تشرق وتشرق.
يحفر العرق أخاديد في وجهي،
وأنا أحفر أخاديد في الأرض،
مرارا وتكرارا.
أمنّي نفسي بالآمال،
حين أنظر إلى نجمة تخاطبني:
" لمّا تنتهِ الفرص أمامك بعد ُ ، و سيحلق الحمام يوما ما في الطيران".
الفراشات تئزّ،
العصافير تغرّدُ،
جلدي يتشقق،
والشمس تشرق وتشرق وتشرق.
في المساء أعود إلى البيت
نجمة في السماء تخاطبني :
" لمّا تنتهِ الفرص أمامك بعد ، وأن الحمام سيحلق يوما في الطيران".
قبضتي تقبض على المحراث بأحكام،
مفعمة بالآمال،
لأنّ كل شئ سيتغير.


الروح

" هذه الأغنية مهداة إلى چی گیفارا . وبعد شهور من أداء هذه القصيدة أستشهد چی گیفارا في غابات بوليفيا"

يكتشفُ الطريقَ في الجبال،
يتركُ آثارَ خطاه للريح،
يطير بأجنحة النسر،
والهدوء ملاذه،
لا يئن ُّ قَط ْ من البرد،
لا يشكو التعب ،
يسمع الفقير ُ رنين َ مروره،
ويتبعه مغمض العينين.

حلّق ْفي الطيران !
حلّق ْ !
اختفِ !
هنا ، هناك ، في كل ّ مكان،
حلّقْ في الطيران !
حلّق ْ !
اختف ِ !

الضواري ذات المخالب الذهبية ستمنح مكافأة لمن يأتي برأسه ،
إنه غضبة قديرة
سيضحّون به،
ثمّة مفارز تتعقبه ،
إنهم يريدون قتله.
** ** ***

افتحي النافذة
" غنّاها في الذكرى الأولى لقيام الحكومة الشعبية للنساء اللائى ساهمن في التغيرات الاجتماعية في شيلي"

ماريا !
افتحي النافذة لتشرق الشمس على كل الزوايا والخفايا في غرفتنا.
ماريا!
تأمّلي الخارج !
فلم تعد الظلال و الأحزان تحاصر حياتنا .
ألا ترين يا ماريا ،
أن الميلاد وحده لا يكفي ،
فالسعادة تُنال بالحركة والحب ّ.
مضى زمن الأسى
فعيونك الآن مفعمة بالنور
وراحتاك سعيدتان بالشهد.
البسمات تتفق براعم في ثغرك
مثلما يبزغ الفجر في البستان،
يا ماريّا .
** *** ***


انهضْ
انهض ْ !
تأمّل ِ الجبال َ،
ومنابع الشمس والماء والريح!
يا من تغيّر مسير الأنهار،
يا من تزرع طيران روحك.

انهض ْ
تأمّل ْ يديك !
خذ ْ بيد أخيك و ربّيه،
لننطلق معا بقلوب متّحدة ، وأرواح ممتزجة،
حرّرني من ربّ ٍ يشرّدنا !
متى تأتي يا يوم العدل والمساواة؟
هِب ّ! ، مثل الريح حين تهبّ ُ،
ومثل الأزهار البرية حين تسير إلى قمم الجبال ،
طهّرْ ماسورةَ بندقيتي بالنار ،
فأنهم آجلا سيسقطون ،
امنحْنا القدرة َوالشجاعة على الكفاح!
هِبّ ! مثل الريح حين تهبّ ،
والأزهار البرية حين تسير إلى قمم الجبال،
طهّر ْ ماسورة بندقيتي بالنار!
انهضْ
تأمّل يديك ،
خذ بيد أخيك و ربّيه ،
لننطلق معا بقلوب متحدة وأرواح ممتزجة،
الآن حين الموت . آمين !

‏05‏/09‏/2006



#حميد_كشكولي (هاشتاغ)       Hamid_Kashkoli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملوك الطوائف في أرض الرافدين
- نجيب محفوظ الحاضر أبدا في بيوتنا
- الخيبة الأخلاقية للسلطات الكُردية
- خبز في -طاسلوجة- مغموس بدم الفجر
- جماهير لبنان ليست وحدها في مواجهة العدوان الإمبريالي الآثم
- جبهة البشرية المتمدنة و الإنسانية كفيل بإيقاف العدوان الإسرا ...
- الكابيتلاسيون في صيغته العولمية
- آن لعينك أن تستريح
- رؤوس لضحايا معلومي الهوية الفدرالية والديمقراطية
- لتوصد بوابات الجحيم
- كأس العالم وتسليع مشاعر الجماهير
- الهوية الإنسانية بديل الشيوعيين عن الهويات القومية والطائفية ...
- !جعلت ِ من رفرفة الموتِ ترنيمة الأبدية ، يا أماه
- Good Kurds , Bad Kurds
- حرب أمريكا على إيران نعمة إلهية أخرى للنظام الإيراني
- بابلو نيرودا: سأوضح لكم بعض الأشياء
- السلاح السويدي وانتهاك حقوق الإنسان
- لماذا قمع حرية الفكاهة والأدب الساخر؟
- ولادة المسافات
- ذهول الشقائق في حنجرة الماء


المزيد.....




- أولاد رزق 3.. قائمة أفلام عيد الأضحى المبارك 2024 و نجاح فيل ...
- مصر.. ما حقيقة إصابة الفنان القدير لطفي لبيب بشلل نصفي؟
- دور السينما بمصر والخليج تُعيد عرض فيلم -زهايمر- احتفالا بمي ...
- بعد فوزه بالأوسكار عن -الكتاب الأخضر-.. فاريلي يعود للكوميدي ...
- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...
- فرنسا: مهرجان كان السينمائي يعتمد على الذكاء الاصطناعي في تد ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حميد كشكولي - فيكتور خارا – انتصارالفن ّ على طغيان رأس المال