أقوال متفرقة في طبيعة حياة مختلفة 2

كمال انمار احمد
كاتب على سبيل النجاة
(Kamal Anmar Ahmed)

الحوار المتمدن-العدد: 6607 - 2020 / 7 / 1 - 01:14
المحور: الادب والفن
    

* أن نُعَّلم اولادنا السلام لعام،خير من دعوتنا لكره الآخرين بحجة التقديس لمئة عام.فكونوا على ثقة ان السلام قد لا يبني احيانا،لكن الكره لن يبني أبداً.

* كلما كرهنا أكثر،كلما أصبحنا عنيدين أكثر.فانا لم أرى يوماً،كارهاً،يحب الاختلاف.

* الوطن الذي يخلو من المحبين،كالأرض التي تخلو من الماء.

* لا أحب الصمت،لكنني لا أعتبر مجرد الكلام امر عظيم !

* حين تحب،فانك ترى العالم كله بحب،و لكنك حين تكره لن ترى اي شيء.

* العجز ليس أن تكون بلا مأوى،بلا أن تكون بلا اهتمامات.

* حاولتُ أن أُقنعهم ان الحياة قصيرة،لكنهم أبوا أن يسمعوا بحجة ان من حاورهم فتى صغير.و من هنا ستدرك كم المشكلة التي وقعها في مأزقها.

* لا يُعرف الانسان على حقيقته اذا عاش بشكل طبيعي،بل عندما يصبح غير طبيعي.

* اذا وجدتَ دولارا على الارض،خذه و لكن تأكد انه لا يعود لك.

* عندما إجد قردا يقفز على شجرة،يمكنني ان اقول ان هذا طبيعي،لكن أن نجد إنسانا يقفز على قلب احدهم،فهذا لا يمكن أن يكون طبيعيا.

* لو رأيتُك تحملين مظلة في الصيف،لقلتُ انك لا تعرفين اي شيء.بينما لو كنتِ بلا مظلة في الشتاء فسأحتمل عدة إحتمالات دون ذكر قولي الأول ضمنها أبداًَ.

* اذا اردت الخروج من حياة احدهم بسهولة ،إصمت دون سبب،و ارفض دون إختيار.

* لا أعرف متى سأموت،و كذلك كل انسان،لكننا جميعنا نعرف اننا يجب ان نعيش بسرعة.

* الحكمة تأخذ الانسان حتى ابعد الأماكن،و احيانا الى بداية الشارع !

* مواقع التواصل الإجتماعي تشبه المخدرات،فكلاهما يُذهب بالعقل،و يمنع التفكير !و ما يجعله كذلك،هو نمط التصفح هذ الشيء المستمر و العشوائي !

* هل أستطيع حقا تركك..الى هذه اللحظة ليس هناك شيء واضح..سوى عدم قدرتي على ألا أفكر إلا فيك..

* لقد حان الوقت،إلى الإمام.حان الوقت للعمل ضد العالم بكل صرامة و عزم.هذا العالم الموجه نحو تدميرنا و أهلاكنا.

* العلم درب العالم الوحيد الذي نستطيع من خلاله فهم الكون بأسره.

* لو كان هناك خاطئ في موضوع ما،لقلتُ انه لم يكن من فعلك،لكن لو كان هناك صواب لم ألتفت اليه في نفس الموضوع،لقلت انني من كنتُ افعله.

* كلما إحترمت آراء الاخرين رغم انك تختلف فيها معهم،كلما اصبحت اكثر هدوء و انفتاحا.

* لا اعرف ان كنتَ ستشاركني مصائبي ام لا ،ما ارى انني متأكد منه،هو انك غير قادر على التعرف علي بشكل دقيق.

* كل ما اودك ان تفعله،هو ألا تفكر فيما لم تكن قادر على عدم فعله.

* الساسة مجرد دمى،الحكماء هم القادة.

* من لم يرى الحكيم في طبعه،بالتأكيد سيظنه مجنون يسكن الكهوف !

* لا ادري ان عرفتَ،انني لستُ مهتما بكل ماضيك،لكن الافضل ان تعرف انني مهتم بما تفعله الآن.

* لم أكن اعرف انك مبدع عظيم،و حين عرفتك عن قرب،تعلمت انك لست سوى انسان مُهتم.

* ما أقوله صراحة،ليس سوى نقاط من محيط من الأحاديث الغير مكتملة.

* يظن الانسان انه الافضل وسط الطبيعة،و لكنه يعتقد ان ذلك ليس مهماََ امام الله.

* إن كنتُ ناجحاََ فعلمني المزيد،و إن كنتُ فاشلا فدربني على ما علمتني إياه.

* انني لست اعرف ان اصبحتَ الافضل،ماذا ستكون،الأسوأ ان اعرف انك اصبحت سيئاََ.

* اتذكر الغد،فاعرف الموت.فاسير اليه كانني لم اكن منشد الا لسواه،انا في حالة بائسة.

* اسئل نفسي،هل هناك احزان إضافية قادمة،لقد مللت الحزن،و مللت ان اشعر بهذا الشعور البائس الذي ينتابني مع كآبة في عظمتها.

* انا قادر على فعل المزيد،هذه فكرة طائشة،لكنني مقتنع بها حد التعصب بي مناقشتها.

* الحزن البالغ يقتل الخوف،و لكنه يدمر صاحبه!

* الخوف هو المُدَّرج الذي يجب ان نقلل الجلوس عليه دائما،لاننا معرضون للخطر بواسطته!

* نحن نحب الحياة لانها تمدنا بكل هذه النعم،لكن هذا ليس الا ضربا من خيال الاوهام الانسانية الساذجة.

* فائدة الكلام الوحيدة هو انه كلام و حسب.لحسن الحظ يمكن ان اعتباره كذلك في كثير من الاحيان.

* يوجد فرق بين ان تتحكم في العلاقات الإدراكية،و بين ان تقع في نفق مظلم منها!

* الرجل الحر،ذلك الذي يشعر بانه جزء من هذا الكون،ليس فقط لانه موجود،بل لان علاقاته الإدراكية،توجب عليه فهل ذلك و اكثر.

* المتجردون من المعنى،ليسوا اكثر من نبات لا يمكن ان يوكل!

* الذين لا يملكون معنى لحياتهم لا يملكون خطة للعواقب التي ستواجههم حتما في المستقبل.

* على المرء ان يختار ببن ان يفكر و يتعلم و يقول ما زلت جاهل،و بين ان يتعلم ثم ينسى،ليقول انني على قدر كاف من العلم!

* الفهم احدى نتايج التفكير،في شيء ما.اما التلقين،فهو احدى نتائج تعليم الجهل!

* انا مستعد دائما للقول،بان الذين لا يملكون معنى لأفعالهم،هم في الواقع،لا يستطيعون ان يفكروا،خارج ما توحي به الظواهر.انهم بذلك،ليسوا اكثر من كائنات،تعتمد بصورة او باخرى،على مدى توفر الحظ الاعمى في الظروف المختلفة،التي استطيع ان اسميها،عمياء!

* لو اردت ان تعرف معنى حياة شخص ما،فاسئله عن معنى الفعل الذي فعله قبل قليل!

* فلسلفة المرء هي ما تعنيه سلوكياته،فمن استطاع إقامة فلسلفة واعية،أمكنه إيجاد المعنى في سلوكه.اما من فشل في ذلك،و اقصد انه،لم يحاول من الاساس،فهذا سوف يلاقي المزيد المتاعب،في إيجاد ما يريده بالضبط.


* سأسئل نفسي مرارا عن معنى ما افعله،فانني حينها سأستطيع إعطاء نفسي حافز قوي،للاستمرار او عدمه.

* المتشائمون،لا يريدون روية النور ابدا،برغم ان الشموع بيد و القداحة باليد الاخرى!

* العزلة اجمل اماكن نزهتي،و أمتع شيء،يمكنني ان ألوذ اليه،بعيدا عن صخب العالم،و ثرثرة الاخرين!

* بعد ان يبتعد الجميع عنك،و هذا ما يحصل و سيحصل،سترى انك بحاجة الى ان تفكر في الكثير لإعادة فلسفتك اتجاه الحياة باكملها.و تؤكد لنفسك،من خلال هده الفلسفة،ان الاخرين،لا يجب ان يكونوا موجودين لتكون انت موجود،مع انه من الممكن،من خلال تواجدهم معك،ان تكونوا منتجين او قادرين على التعاون و العمل بشكل اسهل و اكثر متعة.و لكن هذا لا يعني بالضرورة،ان نتخلى عن فلسفتنا،من اجل إرضاءهم.

* من ينظر للمستقبل بتخطيط،لا يجب عليه ابدا،ان يسمح للقلق بالسيطرة على حاضره.

* الوحدة هي طريق الانسان المفكر.

* لا إهوى إحداهن،و رغم ذلك انني احب التي تفكر جيداََ دون هواها.

* المرأة الحكيمة لا تستر شرفها دون ان تصلح عقلها.

* حكاية الانسان هي بداية التوحش بوعي.

#كمال_انمار_احمد (هاشتاغ)       Kamal_Anmar_Ahmed#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل