هشام عبد الرحمن
الحوار المتمدن-العدد: 6422 - 2019 / 11 / 28 - 15:30
المحور:
الادب والفن
أرتل في عينيك ٍأيات عشقنا الابدي
كزاهد انتظرك بلهفة في صومعتي
قديستي الحلوة تسكن ملامحي
أشتهيك ٍ رغبة تسكن صرختي
دثريني بك حلماً حين يقظتي
أنفاسك المشتعلة تسلبني هويتي
انت امتداد الروح في قصائدى
نوبات حب تنغرز في أوردتي
اسراب السنونو في السماء تسمعني
حين أحدثك عن تفاصيل قصتي
بك اشتعلت نيران أشواقي و لهفتي
وعلى ملامحك نامت خطيئتي
اشتهي توبة من حبك ولكن ..
ياترى هل تقبل توبتي ؟؟
#هشام_عبد_الرحمن (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟