أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني عصر الحضارة الاقطاعية د - الذروة والانهيار في الحضارة الاقطاعية 1 -2















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني عصر الحضارة الاقطاعية د - الذروة والانهيار في الحضارة الاقطاعية 1 -2


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1539 - 2006 / 5 / 3 - 11:51
المحور: القضية الكردية
    


نجد عدة أمثلة في التاريخ حول محاولة تجاوز هذه المراحل بطريقتين:
أـ تجديد النظام بالإصلاحات : ويجب أن نضيف الترميم إلى هذه المرحلة، إلا أن الترميم لا يعني الإصلاح، بل يشبه إنشاء بناء جديد على نفس الأساس وبنفس الشكل، مع تغيير الحجارة والطين، أما الإصلاح فهو يعبر عن تغيير الأساس والمواد المستخدمة ـ بشرط عدم التخلي عن المبادئ الأساسية ـ وإعادة البناء على أساس جديد، وتقوم كثير من الأنظمة بإطالة عمرها بهذه الطريقة وقد تتمكن من الديمومة الصحيحة عن طريق تعميق التحول.
ب ـ النهج المتعصب الذي يهدف إلى إبقاء النظام عنوة: نرى استخدام هذا النهج كثيراً في التاريخ. ويستخدم هذا النهج عندما يصل النظام إلى وضع التفسخ والفراغ الكامل من حيث الجوهر من داخله، وفي حالة الاعتقاد بوجود تهديدات خارجية لدرجة لا يمكن معها الوصول إلى وفاق بشأنها. حيث تبدأ مقاومة عنيفة من طرف النظام لأجل خنق كل شيء وعدم إعطاء الفرصة لأي تجديد انطلاقاً من مفهوم" إما النصر أو الموت"، وعندما يفقد النظام قدرته على التحول يلجأ إلى كل أشكال البطش والاستبداد وسائر أساليب القمع لأجل بقاءه ويرى في ذلك حلاً له، وفي مثل هذه الأوضاع لا مفر من هدمه بالثورة، فالشخصيات المحطمة والمؤسسات التي بقيت من النظام كلها تدخل مرحلة الاستسلام، فالابتعاد عن الهويات القديمة حتمي وهنا يبدأ كل شيء بتبني الهوية الجديدة حسب النظام الحاكم، وفي الأماكن التي تتحكم بها الذهنية الدوغمائية والمتخلفة حيث التعصب المتطرف في العلاقات الاجتماعية والمؤسسات يكون سبباً في الآلام والدماء ومآسي تاريخية، وستتخلى الإنسانية عن هذا الأسلوب بعد أن تدرك بأن التغيير والتحول هما الحقيقة الوحيدة المتبقية للطبيعة والإنسانية. ويمكن القيام بالصحيح والجيد والجميل بأحداث التغيير والتحول في حينه، وليس بالرجعية والذهنية المتعصبة والتصرفات التي لا معنى لها، والطريق إلى ذلك يمر عبر إدراك هذه الحقيقة.
لقد أظهر كل من الإسلام والمسيحية، كقوتين كونيتين لحضارة القرون الوسطى، شجاعة في التفكير الفلسفي خلال هذه الأزمة التاريخية. وسبب مناقشتهم للفلسفة ولهويتهم الإيديولوجية يختلف عن تناولهم للموضوع في مرحلة البداية والتطور كما تم تأكيده سابقاً. هناك مسألة يجب ألا ننساها وهي أن الفكر الفلسفي كان متواجداً في ظهور المتدينين ذوي الهويات المتداخلة بالدين والفلسفة، وكان يجب أن تكون المفاهيم الدينية هكذا في هذا العصر. ونرى في الفكر الهندي والإيراني والإغريقي والروماني وفي التفسيرات الدينية للقرون الوسطى، تطورات فلسفية غزيرة، وبتعبير آخر فان الإسلام والمسيحية كانتا تركبية استندت في ظهورها إلى الميثولوجية التي تعتبر أيديولوجية النظام الحاكم العبودي والى الفلسفة التي تطورت كرد فعل عليها، ويقدمها كهويته الجوهرية بعد إجراء التغيير الضروري لها، وتحويلها، ودمجها، وهنا لا نجد الأصالة السومرية، لا نرى وضعاً مشابهاً أثناء ميلاد الفلسفة الإغريقية وهذه هي أهم خصائص إيديولوجيات الأنبياء.
إن النقاش الفلسفي لكلا النظامين، هو ضعف الإيمان الناتج عن زعزعة النظام وفساده، وظهور الاختلافات ويرجع سبب تمسكها بأرسطو إلى قوة بنيته المنطقية. وما زال فكر أرسطو وبنية منطقه، هي أكبر السلطات التي لم يتم تجاوزها بعد. وتكمن قيمة أرسطو الكبيرة في تنظيمه وشرحه المستوى الفكري الذي هو ناتج لواقع المجتمع الإنساني، ويمثل القابلية الذهنية وقوة الفكر في الذروة. ويعود كل شخصية وكل نظام يريد العمل بالمصطلحات والأفكار إلى أرسطو بسبب نوعيته المذكورة، وكأنه كومبيوتر العصور الأولى والكلاسيكية والوسطى.
لذلك كان "توماس الاكويني" وابن سينا وابن رشد وأمثالهم من الذين جعلوا الفلسفة تهرول لنجدة الدين عند هبوطه من الذروة إلى الانهيار، مفسرين لأرسطو، وقد أوصل هؤلاء اللاهوت إلى أكبر تشابك، وبذلوا جهوداً كبيرة من أجل إثبات فكر الله بالمنطق، وعلى عكس مما يعتقد فإن المحاولة هنا أتت لإثبات ديمومة النظام أكثر من ديمومة الله.
من الواضح أن محاولة إثبات وجود الله بالمنطق يهدف إلى إنقاذ النظام في الجوهر، كقيام أرسطو بتطوير الفكر السياسي من أجل إنقاذ دولة المدينة "أثينا". وعندما يقوم علماء اللاهوت في تلك المرحلة بإثبات وحدانية الله من جديد، فإنهم يقومون في الأصل بتثبيت دعائم الدولة والنظام الذي هو ظل الله على الأرض، ونظام الدولة المسيحية والإسلامية الذي أصبح في خطر، ويقدسونهما ويضمنون ديمومتهما، وهذا هو نموذج النشاط الذي يهدف إلى تقوية الهوية. إن وجود الله أو عدم وجوده هو سؤال مجرد وليس له أي معنى، وحتى لو بذل علماء اللاهوت جهوداً حقيقية كبيرة، آمنوا بما يقومون به حتى النهاية، فإن ما يحصل من الناحية الاجتماعية هو مجرد نقاش، ويبقى النظام الحاكم موجوداً وهو الذي يجب أن يكون نظاماً واحداً أولا يكون. إن هناك هدف من أجل تأمين هوية جدية للنظام الحاكم، ويجب تحليل أسباب ووقوف اللاهوتيين في العصور الوسطى، عند مصطلح الله من الناحية الاجتماعية.

ويشرح العهد القديم وبشكل مذهل، قيام النبيان إبراهيم وموسى بجعل "أل" الذي يعني الإله السماوي، والذي كان إلهاً لكل قبائل شبه الجزيرة العربية، أقرب إلى قبائلهم العبرية رمزاً لهويتهم الاجتماعية، وما يعكس ذلك هو أن القبائل العبرية قد توحدت وأخذت شكلها الجديد، وأطلقت عليه اسم "ألوهيم، يهوا" وجعلته مناسباً للشكل الجديد. لقد تقوى يهوا مع قوة الكيان الاجتماعي، ومثلما ستجد جميع الخصائص الجديدة التي اكتسبها المجتمع انعكاسها في الرب، سيكون الرب يهوا مصدراً دائماً للثقة بالذات وترسيخ عقيدته.
نجد انعكاس خصائص مختلفة عند رب عيسى، فرب عيسى ليس رب اليهود فقط، بل هو رب البشرية، الذي يتصرف بالمساواة مع الجميع، وغدا أملاً لإنقاذ المضطهدين. ويجد الفرز الطبقي الاجتماعي انعكاسه في تمايز صفات الرب، وكأنه يصل إلى حالة تمثيل التمايز الطبقي. ينعكس الصراع القائم بين عيسى ونظام الكهنة العميل على وجود الرب الذي ينفصل عن يهوا الرسمي ويتحول إلى رب جميع الإنسانية. وتتكون صيغة إيديولوجية كما يحدث في النضال الاجتماعي لتصبح مانيفستو المجتمع الجديد المستهدف ومصدراً للإلهام.
نرى هذه المرحلة أكثر تركيزاً عند النبي محمد. فمصطلح الله الواحد المدعّم والأكثر تأثراً بفلسفة أفلاطون، والأسس الاجتماعية الأكثر قوة، يحمل خصائص النظام الاجتماعي الذي أراد إنشاءه بالخصائص الاجتماعية التي عارضها النبي محمد، وتمت تقويته من خلال "99" صفة. إن الله ذو الـ "99" صفة، هو نوع من "اليوتوبيا" ومانيفستو في نفس الوقت ويهدف إلى إقناع المؤمنين بذلك للارتباط بهدف المانيفيستو. إن الإيمان بالله هو الإيمان بالمجتمع الجديد الذي تم رسم إطاره. وإن المجتمع الجديد سيتطور ويحكم بشكل منسجم مع الصفات الإلهية المذكورة أو كما نقوله في يومنا هذا سيتم تنفيذ البرنامج بنجاح ليصل إلى قوة السلطة.
من الواضح إن هذه الخطوط الأساسية للتحليل الاجتماعي لنمط التفكير، والتشكل المعنوي الذي يتخذ من الله محوراً له في العصور الوسطى ـ ومع الأسف الشديد ـ فإنه لم يبد أي لاهوتي الشجاعة وقوة النطق بهذه الحقيقة البسيطة، والأسوأ في الأمر هو أنه لا يتم تدريس تحليل على هذا المسار باسم العلم وعلم الاجتماع في الكليات الشرعية والاجتماعية ولازال النقاش يدور بين الميثولوجية التي تسأل" هل الرب موجود أم لا.. ؟" وبين الإنكار المادي الفظ لعلم الاجتماع، بينما الأمر الذي يجب القيام به هو الوصول إلى الحقيقة الاجتماعية الكامنة في أساس النقاش، وبهذا الشكل نتخلص من لعبة الاختباء، كما يجب أن لا ننسى بأن أكبر سلاح في حرب الآلهة هو تتبع الذات وتقديم النفس بقناع مختلف، وهذه هي اللعبة الأساسية التي تمارسها كل الأنظمة الإلهية بدون استثناء على العبيد، وما دامت هذه اللعبة مستمرة بنجاح، فذلك يعني أن النظام الذي يمنحونه القوة ويمثلونه في أمان، وعندما تتعطل اللعبة ويسقط القناع عندها يتم الكشف عن النظام على حقيقته، وتلك هي أصعب مرحلة للنظام للمحافظة على ديمومته، كما يجب أن لا ننسى مطلقاً أنه عندما تسقط الأقنعة الإيديولوجية للأنظمة لا توجد أية قوة تستطيع حمايتها وأنه قد حان اليوم المنتظر.
لقد حقق لاهوت توما الاكويني خطوة جريئة للمسيحية، وفتح الطريق أمام مذهب البروتستانتية لإصلاح المسيحية، ويعتبر ذلك تطوراً هاماً جداً، أما الفرع الآخر المتعصب والمتخلف في المسيحية، فإنه سيحاول إنقاذ نفسه من السقوط عبر المحاكم الدينية، إذ قام بممارسات ضد رجال الكنيسة المؤيدين للإصلاح ورجال العلم والفلاسفة العلمانيين أفظع من تلك التي مورست ضد عيسى. لقد تم حرق جوردان برونو حياً، أما جاليلو فقد أنقذ نفسه من نفس العقوبة بعد أن تراجع عما قاله، بينما تم إحراق الكاهن"جينهاس"، و تم حرق الآلاف من أرباب الطرق الصوفية والسحرة، ومن الذين شكلوا تيارات كنائسية جديدة، وعملت المحاكم الدينية الكاثوليكية كأكبر آلة قتل في التاريخ، وتم القيام بكل ذلك تحت ما يسمى باسم الله، لكن في الحقيقة تم القيام بكل ذلك من أجل المحافظة على سيادة الكنيسة وإنقاذها ضد الناس الأحرار المنتفضين، والشعوب التي بدأت بالوصول إلى المعرفة القومية. إن الآلهة لا تحتاج إلى الدفاع عنها أو إنقاذها أبداً، بل إن النظام الحاكم هو الذي يحتاج إلى الدفاع والإنقاذ، وهو الذي يصنع قناع الإله كلما واجه ضغوطات ووصل إلى حالة مقرفة. لقد شهدت أوروبا حروب المصالح تحت القناع المذكور، وبطريقة لا هوادة فيها، ولا سيما في أعوام 1000ـ 1800م. ونظراً لأن هذه اللعبة تتم ممارستها في الشرق الأوسط منذ القدم، فإن قواعدها باتت مكشوفة، لكن أوربا لم تستطع رؤية الحقيقة إلا بعد حروب دامية و طويلة، لأنها تواجه لأول مرة هذا النمط من الحروب ويرجع استخلاص أوربا المبدأ العلماني من الحرب الكنائسية إلى الظروف الصعبة التي كان يصعب الخروج منها.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الخضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...


المزيد.....




- کنعاني: لا يتمتع المسؤولون الأميركان بكفاءة أخلاقية للتعليق ...
- المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة: روسيا في طليعة الدول الساع ...
- مقر حقوق الإنسان في ايران يدين سلوك أمريكا المنافق
- -غير قابلة للحياة-.. الأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد ت ...
- الأمم المتحدة تحذر من عواقب وخيمة على المدنيين في الفاشر الس ...
- مكتب المفوض الأممي لحقوق الإنسان: مقتل ما لا يقل عن 43 في ال ...
- مسئول بالأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما ...
- فيديو.. طفلة غزّية تعيل أسرتها بغسل ملابس النازحين
- لوموند: العداء يتفاقم ضد اللاجئين السوريين في لبنان
- اعتقال نازيين مرتبطين بكييف خططا لأعمال إرهابية غربي روسيا


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني عصر الحضارة الاقطاعية د - الذروة والانهيار في الحضارة الاقطاعية 1 -2