أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني عصر الحضارة الاقطاعية ج - تمأسس وإنتشار الحضارة الاقطاعية 1 - 2















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني عصر الحضارة الاقطاعية ج - تمأسس وإنتشار الحضارة الاقطاعية 1 - 2


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1534 - 2006 / 4 / 28 - 12:31
المحور: القضية الكردية
    


2ـ لقد تطور التمأسس والانتشار بعد الثورة الإسلامية وبعد استيلاء سلالة الأمويين على السلطة من خلال ثورة مضادة، فرغم اعتماد النبي محمد على الهاشميين الذين كانوا من قبيلة قريش، كان عثمان ومعاوية من بني أمية، وكان نظام مكة بيد بني أمية على الأغلب، وبالمعنى الضيق فقد أخذ النبي محمد السلطة من يد هذه القبيلة وحولها إلى دولة بالثورة الجديدة، وذلك يعتبر عملاً ثورياً، وكان يمتلك أفقاً تقدمياً كبيراً، لذلك قام ببناء مؤسسات سياسية وعسكرية تتجاوز المفهوم القبلي وتطور ذلك إلى هوية إيديولوجية جديدة بالاعتماد على الآيات والسنة.
اعتنق الأمويون الإسلام بعد نجاح الثورة، وكان اعتناقهم هذا لا يستند إلى قناعة، بل على أسس من المصلحة، وكانوا يضمرون الحقد على المسلمين، أسرعوا استعداداتهم بعد وفاة النبي محمد، فولاية معاوية على الشام شكلت مركز الجناح المضاد للثورة، إذ كان معاوية من ذوي الخبرة في فن الحكم، حيث كان قد تعلم جميع مكائد الحكم البيزنطي في الشام، وكان أحفاد البرامكة من المقربين إليه والذين كانوا ممثلين أقوياء لإرث الحكم الإيراني، وكان أهل البيت يتمثلون بشخص علي، الذي يتصف بالاستقامة، شريفاً محقاًَ ويؤيد مواصلة الثورة على أساس جوهرها، لكنه يفتقد للخبرة في فن الحكم، كان بريئاً جداً نتيجة نقائه وصفاء نيته، ولم يكن يمتلك تجربة لمأسسة جادة للدولة رغم أنه كان مبدئياً، لقد كان ناجحاً كمناضل في الثورة الإسلامية إلا أنه لم يكن يمتلك كفاءات مثل معاوية في تحويل القوة إلى تمأسس ودولة، وكان يعتقد أنهم قد ارتبطوا بالإسلام بصدق لكنه أخطأ في هذا الصدد.
ربما أن ما قامت به السلالة الأموية هي إحدى أكبر الثورات المضادة التي تحققت في التاريخ، فهم لم يكونوا صادقين مع الإسلام، وقد خطا الوجهاء من سلالة الأمويين الذين يحقدون على الإسلام والذين تبنوا نجاحاته على أساس مصالحهم خطوة إلى الأمام في عصر الخليفة عثمان، واستولوا على السلطة بعد قتل علي واستشهاد الحسين في كربلاء بطريقة وحشية، والأمة الإسلامية تعاني منذ 1400 سنة من آلام الثورة المضادة الظالمة التي حدثت بين عامي 640 ـ 681 م، وما تم القيام به هو بعث للقبلية وحكم السلالات وإنشاؤها مجدداً من خلال الاستفادة من التأثيرات القوية للثورة الإسلامية، لقد غذّت هذه الخطوة، عبر التاريخ الرجعية أكثر مما يعتقد، أضافت قوة كبيرة للطابع القمعي والاستغلالي للمجتمع، ولم يبق من الإسلام إلا الشكل، ويعتبر ذلك خيانة لجوهر الإسلام.
لقد أراد الأئمة الأثني عشرة ومن ثم الشيعة وبعض الحركات الباطنية البحث عن الجوهر والمحافظة عليه، لكن من الصعب القول أن الحركات التي بذلت جهوداً كبيرة قد حققت نجاحاً، وبذلك فإن القول بأن تاريخ الإسلام هو تاريخ الثورة المضادة قول صحيح بقدر ما يعبر عن الحقائق عبر فرز الإسلام الثوري والإسلام المضاد للثورة.
يعبر كتابة التاريخ الإسلامي من جانب واحد بالتستر على الخيانة وتاريخ الثورة المضادة، عمى كبيرة لكل المجتمعات التي تظن نفسها مسلمة، ولا يمكن شرح تاريخ إسلامي سليم دون القيام بتحليل صحيح لكل نتائج مصطلح الثورة المضادة، وان عدم حصول ذلك هو أحد الأسباب الأساسية لحالة عدم الإنتاج والفراغ المستمر منذ مئات السنين لدى المجتمعات الإسلامية ومثقفيها، إن كربلاء ليست لحظة فاجعة فحسب، بل هي التاريخ الملعون والمستمر، وهي إحياء لأكبر فاجعة في التاريخ باسم الإسلام. إن ما يجري في إيران والجزائر وعدة دول إسلامية حتى الآن، له علاقة وثيقة مع هذه الحقيقة الملعونة، وتأكد بأنه لانتشرت تجاوز الثورة المضادة بتأثيرات آنية، والأهم من ذلك أنها تظهر أيضاً التحليل الحديث المعاصر لثورة تعرضت للخيانة، وكيف انها ما تزال مشكلة حية لم تنتهِ بعد .
من المعروف أن الكثير من الثورات شهدت مراحل مشابهة، ولا يزال تأثير الثورات المضادة للثورات الفرنسية والروسية مستمراً، لكن عندما ننظر إلى عظمة وكونية الثورة الإسلامية وتاريخها، تدعو الضرورة إلى أن تكون هذه النقاشات أصيلة وجواباً للحضارة، وهذه تكتسب أهمية كبرى. ومن الضروري أيضاً تحليل البنية المأساوية والمتأزمة والمتخلفة للمجتمعات الإسلامية المرتبطة بهذا التاريخ عن كثب.
رغم هذا النقد فإن تمأسس وانتشار الإسلام قد حدث بسرعة كبيرة في عصر الأمويين، ولعبت واقعية معاوية وأتباعه دوراً في هذه التطورات، وتحقق الانتشار من المحيط الأطلسي إلى الهند، ووصل إلى القوقاز شمالاً، وإلى أعماق أفريقيا جنوباً، فالتمأسس السياسي أي التحول إلى دولة من الإرث البيزنطي والساساني، وتم تسليم البرامكة وعدة أسر ذات أصول بيروقراطية بعض الأجهزة التي تشكلت حديثاً في الدولة، وقامت هذه بدعم وتقوية بعض أفراد الطبقات العليا للمجتمعات وذلك بقدر ارتباطهم بالدولة المركزية.
لقد تم اتخاذ نموذج الإمبراطورية البرسية مثالاً إلى حد ما، وتم الوفاق بشكل مبكر مع المؤسسات السياسية للمرحلة العبودية، وهنا نجد ممارسة عملية أكثر قوة تشبه الوفاق الذي تقوم به الثورة المضادة مع المؤسسات الحاكمة للنظام القديم، إن سيادة السلالة الأموية التي استمرت مائة عام، كانت كافية لبناء إمبراطورية قوية باسم الإسلام، وقد تصرف الأمويون عند الفتح والاحتلال وحركات النهب، بعنجهية وغدر لا يمكن معها أن تسمح بظهور ردود أفعال، وفي الحقيقة كانت تتواجد تيارات معارضة في كل مكان، وقد تأسست عدة حركات باطنية في هذه المرحلة منها الخوارج وحركة الأئمة الأثني عشر.

لقد تطورت أول حركة مقاومة ناجحة في منطقة خراسان الإيرانية التي تمثل إرثاً تاريخياً طويلاً، كان البارتيون"part" قد تمردوا ضد الاحتلال الهليني في هذه المنطقة وانتهى ذلك بحكم سلالة الارساكيين التي استمرت 500 عام، إن البارتيين هم مجموعة إقليمية تنحدر من أصل آري وتختلف بعض الشيء عن البرسيين والميديين، ولهم تاريخ عريق في التمرد، ويتخذون من خراسان مركزاً لهم، ممارسات الأمويين قد أدت إلى رد فعل أهل البيت "أسرة النبي" وجميع الشعوب الأخرى عدا العميلة لهم، وكانت عدة قبائل ـ رغم أنها من القومية الحاكمة ـ ولا سيما القطاعات الاجتماعية الفقيرة منها قد بدأت بحركات تمرد على شكل الخوارج منذ وقت طويل، إن أتباع علي كالعلويين والشيعة قد اكتسبوا وجودهم كاتجاه متمرد ليس بين العرب فقط، بل بين جميع الشعوب التي دخلت الإسلام بالإكراه.
تمتلك إيران تقاليد التصدي بنجاح لجميع الهجمات التي جاءت من الغرب منذ عصر السومريين، وقد أدى تحطم الامبراطورية الساسانية المتفسخة بعدة ضربات إلى تحرك هذا التقليد مجددا، وتطورت حركة مقاومة كانت مركزهاً بارتيا ـ خراسان، بقيادة أبو مسلم مثل التمرد الذي حصل في "بارتيا" ضد البرسيين، وقد نجحت المقاومة التي شاركت فيها عدة مجموعات في مقدمتها الفرس والكرد والأذريين، والتي تعاظمت بما يشبه الكرة الثلجية المتدحرجة في عام 750 م إلى أن نجحت في إسقاط الأمويين، وربما توفرت إمكانية تجديد الإسلام بهذه الحركة، لأن ذكريات الثورة كانت لا تزال حية، لكن العباسيين الذين كانوا من سلالة أخرى لم يختلفوا عن الأمويين، إذ لم يستغلوا هذه الفرصة بشكل صحيح، فقتلوا زعيم وقائد التمرد أبا مسلم بمنتهى الدناءة، وقد لعب قتل أبا مسلم دوراً سلبياً بمقدار قتل الإمام علي على الأقل، وإن رجعية الإقطاعية بشكل مبكر له علاقة قريبة بهاتين الجريمتين، كان علي وأبو مسلم يمثلان تيار العدالة المرتبط بمبادئ الإسلام، والذي يحمي الفقراء، والذي لم يكن فيه تعصب قومي، ويمثلان كوادر هذا التوجه ولعدم تحولهم إلى مؤسسات وتمسكهم بالحدود الضيقة للطرائق وحركتهم السرية على الأغلب، جلب معه كثيراً من النتائج غير السليمة.
هناك أمثلة كثيرة تشهد أن تحول الميول الثورية إلى مذاهب، يؤدي إلى التخلف بمقدار وصول الثورة المضادة إلى السلطة، ولا شك أن المذهبية تجلب معها الانحلال. إن عدم نجاح الميول الثورية هو من أحد أسباب التحول إلى مذهب، والمذهبية هي تراكم لفشل الثورات غير الناجحة، وهو تكلس لأخطاء ونواقص الثورة، وحتى لو ادعوا أنهم ملتزمون بالذكرى الثورية، إلا أنهم لن يتخلصوا من تحويل ذلك إلى مسألة استغلال، إن تحول المعارضة الثورية إلى مذاهب رجعية هو المصدر الأساسي الذي يغذّي سلطة الثورة المضادة في التاريخ. ويظهر وضع تحول الثورة الاشتراكية والثورات الديمقراطية الوطنية، إلى مذاهب أمام حكم الثورة المضادة في الظروف المعاصرة، أن تلك الحقيقة مفهوم سائد في كل زمان، وأن ما حدث مع كثير من الميول الثورية في تركيا، هو مثال بارز آخر يتعلق بشمولية هذه الظاهرة.
يمثل العصر العباسي مرحلة النضج في تاريخ الإسلام، وقد أظهر دعم التفسير الديني للإسلام بالفلسفة تطوراً كبيراً في هذه المرحلة، وتمت ترجمة الكلاسيكيات الإغريقية وفي مقدمتها مؤلفات أفلاطون وأرسطو إلى اللغة العربية قبل أوروبا. وشهد العلم والفلسفة مرحلة من الانبعاث والتنوير، وكان الشرق ناجحاً في كل الميادين، وكانت أعوام 800 ـ 1200 م هي العصر الذهبي للإسلام، وكان نموذج الدولة المركزية يتخمر في داخل كل إمارة، وعلى وشك أن تؤدي إلى دول جديدة كثيرة، ومن المؤكد أنها كانت مركزاً للحضارة الإقطاعية على المستوى العالمي. وأمتد تأثير الإسلام من أواسط أسبانيا إلى الصين ومن سيبيريا إلى أعماق أفريقيا، وتم إنشاء شبكة أمنية واسعة ومؤسسات البنية التحتية والطرق والخانات من أجل التجارة، وكانت التجارة تشهد انفجاراً كاملاً، وكانت تشهد تفوقاً على المسيحية في كل الميادين، ولم يتم إيقاف الفتح الإسلامي لأوروبا إلا بصعوبة، ولم تفقد أي شيء من قوتها المؤثرة في أوربا في مجالات الفلسفة والعلم ومفهوم الحكم، إذ كان الشرق بالنسبة لأوروبا هو وطن الأحلام، وكانت قيم الحضارة الشرقية تزين عالم خيالها، وقد تمت ترجمة الكثير من الكتب إلى اللاتينية واللغات الأخرى.
أما في الشرق فقد تم الدخول إلى الهند، وقد دخلت الحضارة الهندية مرحلة جديدة مع الإسلام الذي شهد انتشاراً واسعاً فيها. كما وصل الإسلام إلى الصين، والقبائل الأثنية التركية في آسيا الوسطى اعتنقت الإسلام بسرعة، وكانت القبائل التركية والمنغولية التي ستهز التاريخ فيما بعد على وشك التحرك انطلاقاً من الأرضية والتمأسس الذي أحدثه الإسلام، الذي كان الإسلام في هذه المرحلة أكبر قوة حضارية في العالم، بدءاً من الإيديولوجية إلى السياسة والجيش، ومن الاقتصاد إلى العلم والفلسفة وفي سائر الميادين الأخرى، فكان الشرق الأوسط يشهد نهوضاً، كموقع رائد للحضارة المستمرة منذ السومريين من ناحية الاتساع الجغرافي والعمق، ومن ناحية بنية تمأسسه وذهنيته، وكان هذا الدور يلعب اللعبة النهائية مع الحياة التي كانت تشبه أحلام ألف ليلة وليلة في قصور بغداد، كقوة خلاّقة رائدة لجميع العصور الحضارية التي ابتدأت منذ الألفية العاشرة قبل الميلاد، إن هذا المسار الحضاري الذي وَلدَ التاريخ وأحتضنه وتحمل كل رهانات شبابه ونضوجه، يتوجه إلى الانحدار بعد هذه الرقصة الخيالية " الرقص والراقصة هما من الصفات الخارقة لتلك المرحلة"، وبعد فترة تتجه نحو الزوال.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الخضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة اليمقراطية الفصل الاول ا ...


المزيد.....




- -أدلة- على -انتهاك- وحدات من الجيش الإسرائيلي حقوق الإنسان
- مغني راب إيراني يواجه حكماً بالإعدام وسط إدانات واسعة
- -حماس- تعلن تسلمها ردا رسميا إسرائيليا حول مقترحات الحركة لص ...
- تحتاج 14 عاماً لإزالتها.. الأمم المتحدة: حجم الأنقاض في غزة ...
- اليمنيون يتظاهرون في صنعاء دعماً للفلسطينيين في غزة
- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني عصر الحضارة الاقطاعية ج - تمأسس وإنتشار الحضارة الاقطاعية 1 - 2