أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي ط- انهيار مرحلة العبودية 1 - 22















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي ط- انهيار مرحلة العبودية 1 - 22


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1502 - 2006 / 3 / 27 - 10:08
المحور: القضية الكردية
    


ب ـ لا يمكن إهمال تقاليد وأعراف الكهنة المغان الذين اكتسبوا أهمية اعتباراً من عام 1000 ق.م، ولعبوا دوراً في انحلال النظام العبودي في القوس الخارجي لسلسلة زاغروس ـ طوروس، وفي نجود ميديا ـ فارس، إن لهذه النزعة التي أظهرت نفسها باعتبارها النضوج الأخلاقي لمجتمع الزراعة وذلك خارج التقاليد الميثولوجية السومرية، إسهاما كبيراً في أحياء إرادة الإنسان التي خلقت من جديد، كما إن هذه النزعة التي تميزت بالجانب الأخلاقي ضمن المجموعات الآرية، والتي جعلت تأليه الإنسان موضوعاً ثانوياً، وأدت إلى ازدهار الحضارة الميدية ـ الفارسية بعد أن عرضتها للإصلاحات أيام زرا دشت قبل سقراط وبوذا وعيسى بكثير، أسقطت الإمبراطوريتين البابلية والآشورية اللتان كانتا تعيشان أثقل أشكال النظام العبودي، لقد شكل التقليد الزرادشتي الذي نسج البنية المعنوية والعقائدية السامية ضد العبودية القديمة، الأرضية الأساسية التي أثرت في بوذا وسقراط ومن بعدهما النبي عيسى، فقد لعبت فلسفة الإرادة الزرادشتية دوراً مصيرياً في تمزيق النظام المعتمد على التفريق بين الإنسان الذي لا يملك حتى ظله، وبين الإنسان الذي وضع نفسه مكان أقوى الآلهة، ذي المكانة القوية، وإن محاكمته لإلهه أهورا مازدا الذي لم يدرك ذلك، تزيد من قيمته كثيراً، فإسقاط العبودية القديمة على هذا الأساس، لعب دوراً في ازدهار الحضارة الإغريقية الرومانية من الناحية المادية والإيديولوجية وبشكل مباشر، وبالرغم من انهيار البرسيين فإن البارتيين ومن بعدهم الساسانيين الذين يعتبرون استمراراً لهم، وصلوا إلى قوة كبيرة تفرض الضرائب على روما فيما بين عام 250 ق.م إلى 650 م. لقد خلقت الأرضية الإيديولوجية والمعنوية لهذه الحضارة أيضاً في التقاليد الزرادشتية، وكذلك هناك المانوية "مؤسسها ماني 215 ـ 275 م" التي أجرت تركيباً خاصاً بين الزرادشتية والمسيحية، وهناك وجهة نظر موحدة لولا مجازر الكهنة الساسانيين الرجعيين لانتشرت هذه الحركة كما انتشرت المسيحية، إذ من المعروف أنها وصلت حتى أوروبا على شكل طرق صوفية، وأثرت على العصر الوسيط، واستطاعت أن تصل إلى مستوى الدين الرسمي لأتراك الأويغور في الشرق.
كانت الطرق الصوفية في جغرافية الشرق الأوسط في تلك المراحل تظهر تطوراً كبيراً باعتبارها نوعاً من المجموعات العقائدية والاجتماعية الخاصة. إن أهمية هذه الطرق تكمن في كونها تشكل مرحلة هامة لتطور الإرادة والفكر المستقل لدى الفرد، كما لعبت هذه المجموعات الصغيرة لوحدها دوراً هاماً في انهيار النسيج الأخلاقي والعقائدي الرسمي للنظام العبودي، عن طريق انسلاخها عن البنية العقائدية والأخلاقية الرسمية، ويعد ESSEN الذين ينتمي إليهم النبي عيسى والحنفيون الذين تأثر بهم محمد، مجموعتين من هذه المجموعات السرية العقائدية الصوفية، وبالقدر الذي عمل فيه مجتمع النظام العبودي ومؤسساته السياسية ببنيتها القاسية على خنق الإنسانية، لعبت هذه المجموعات دوراً هاماً في تشكل النظام الذي يفسح المجال أمام نزعة الحرية. باختصار مع تزايد رجعية روما في الغرب ورجعية الساسانيين في الشرق التي ازدادت شيئاً فشيئاً، هرب الناس من أجواء الاشتباك بينهما التي استمرت مئات السنين، وتأثروا بالمدارس الفلسفية الإغريقية وبالتقاليد المحلية القديمة "التقارب الموجود بين الإنسان والآلهة في المرحلة النيوليثية"، ودخلوا في مرحلة تشكيل طرق صوفية واصلت تواجدها حتى أيامنا هذه، لقد تشكلت تنظيمات على شكل مذاهب وطرق مختلفة ضد استبداد النظام العبودي الكلاسيكي في مرحلة ما بعد آشور، بما يماثل المجموعات اليمينية واليسارية في يومنا هذا، ولعبت هذه الطرق والمذاهب أدواراً هامة، فهم الأبطال المجهولون وصانعوا التاريخ، أنهم أبطال المقاومة في أنظمة العشائر والقبائل ضد النظام العبودي في العهود القديمة، هؤلاء الأبطال الذين لم يدون التاريخ بطولاتهم وربما نكون أقرب الحقيقة أكثر إذا قلنا: إن التاريخ هو تاريخ البطولات التي لم تدون.

ج ـ تتجلى نقطة التصدع الثالثة المهمة التي تعرض لها النظام العبودي القديم، المعتمد على المثيولوجيا ذات الجوهر الإيديولوجي، في التطورات الفلسفية باعتبارها الجهود الأولى التي لا تعتمد على إدارة الله لتغيير الطبيعة، لقد استندت الحضارة في ولادتها وتطورها على المثيولوجيا، وقامت بالدعاية لوجهة النظر الميثولوجية التي أحاطت بكل البنى الفكرية والروحية للبشرية على مدى آلاف السنين فما دامت الآلهة قد قررت كل شيء مسبقاً، لا حاجة للتفكير والحركة، وكل ما هو مقدر سيعاش، وكان النظام يستمد قوته الكبرى من هذا الإيمان الأعمى بالقدر، وإذا ما أضيف إلى هذا القدر قوة الملوك ـ الآلهة تكون قد فتحت الأبواب على مصراعيها أمام ممارسة عبودية لا حدود لها.
تلقى النظام ضربة إيديولوجية قاسية وهامة عندما أرسى النبي إبراهيم أسس الإيمان في الدين التوحيدي الذي لا يعترف بتأليه الإنسان، وعندما طبقت التقاليد الزرادشتية التي لا تربط التصرفات الإرادية للإنسان بالرب وتعتبرها تفعيل للأخلاق الحرة ووضع ذلك في صيغة سياسية، أدت إلى عدم قدرة العبودية القديمة من طراز مصر وسومر على الصمود، وإذا أمعنا النظر سنجد أن أحدهما فتح الطريق أمام ثورة المعتقدات والآخر فتح الطريق أمام ثورة الإرادة والأخلاق.
أما الثورة الفلسفية التي تنامت في أحضان النظام العبودي الإغريقي والروماني التقليدي فأنها ستوجه الضربة الإيديولوجية القاضية، وستدخل المؤسسات وطراز الحياة العبودية موضوعياً تحت تأثير القوة العقلية، ومع البدء في التفكير العقلي المستقل المنفصل عن الله والدوغمائيات الدينية، سيتوجه نحو تركيبة جديدة، ويحاول الفكر الفلسفي وخاصة عند أفلاطون وأرسطو إنقاذ دولة مدينة أثينا والوصول بها إلى الكمال، وتصب كافة الجهود التي بذلها سقراط الذي يعتبر أباً للفلاسفة البرهنة على إمكانية خلق المواطن العالم، وبذلك أكد إمكانية إنقاذ دولة أثينا بواسطة مفهوم المواطن الواعي، ولهذا الهدف كان يريد أن ينجز كل عمل بالاعتماد على المعرفة الكاملة أولاً، كان هذا هو جوهر فلسفته، وأما أفلاطون فقد جعل من تحويل هذا المفهوم أو هذا الموقف الأخلاقي إلى دولة هدفاً أساسياً، وكانت الدولة المثالية عند أفلاطون هي التي يحكمها الفلاسفة، وأما أرسطو فإنه يعتمد على أن الطريق العملي والأفضل يمر عبر الإدارة الأرستقراطية، وبالتالي فأنه يعتمد على تعليم هذه الطبقة، لكن رغم ذلك حدث العكس، لقد انهارت دولة وديمقراطية أثينا، وأدى طراز الفكر الفلسفي موضوعياً لسقوطها، لأنه لا مكان لعقل الإنسان وإرادته في طبيعة النظام العبودي، حيث يكون الإنسان ـ العبد عبارة عن وسيلة إنتاج لا يمتلك أي حق، في الوقت الذي يتم فيه تأليه مالكي العبيد، لقد رأى الفكر الفلسفي نفسه في بداية عهد السفسطائيين في حالة من الصراع وعدم الوفاق، إذ كان السفسطائيون يقولون بصراحة أن القوانين لا تمثل بنية الإله بل تمثل بنية الإنسان، وكانوا يتحدثون عن حق كل إنسان في التصرف حسب فكره وعقله، حتى أنهم بدؤوا أول مرحلة للنقد العقلي، لقد تم الدخول إلى هذا المسار منذ أواخر القرن الخامس قبل الميلاد، فتصاعد الحضارة الإغريقية وانحلالها مرتبط بهذه الحقيقة، ولا يمكن التفكير بعمر طويل للدوغمائيات في مكان يبدأ فيه العقل بالتفكير الحر، ولذلك كان لا مفر من انحلال النظام العبودي المعتمد على الدوغمائيات أمام قوة العقل، ولأن دولة أثينا أدركت هذه الحقيقة فقد قامت بنفسها بتقديم السم الى سقراط الذي أراد إنقاذها، وطردت أفلاطون وأرسلت أرسطو إلى منفاه طوعاً، وقامت بوضع نهاية مؤلمة لكثير من الفلاسفة تماماً كما حدث في العهود الأولى للمسيحية، فلقد انقسمت كافة المدارس الفلسفية إلى مجموعات شبه سرية، وبدأت مرحلة نوعية من الفلسفة الباطنية تلاحق، واستمرت ملاحقة الفلسفة حتى عام 500 م. وأغلقت آخر مدرسة فلسفية خلال هذه الفترة، ليتم الرد بثورة عقلية مضادة مع الدخول إلى العصور الوسطى.
ان قبول روما الفلسفة "الستوائية" كنظرة رسمية على نطاق واسع، كان بسبب حاجتها لإيديولوجية تخاطب بها كل الناس بصفتها إمبراطورية كونية، لقد كان "الستوائيون" يشعرون أن الإمبراطورية هي قدرهم، فحسب مفاهيمهم الطبيعية إن أفضل أسلوب للحركة هو العيش بانسجام مع النظام تماماً كحالة الانسجام الموجودة في الطبيعة، لقد حولوا الفلسفة إلى نوع من الدين للإمبراطورية، ومع الإعلان عن المسيحية كدين رسمي كونوا بنية مفصلية تضم كافة المدارس الفلسفية، وتبنتها الدولة كوجهة نظر رسمية ووضعتها في خدمتها، والستوائيون هم أفضل من مثل ذلك، لكن رغم ذلك لم تصمد الإمبراطورية الرومانية التي تعتمد على الانقسام إلى عبيد لا يملكون أي حق، وإلى إمبراطور يملك القوة المطلقة، أمام التطور الذي أيقظه العقل والذي يقر بأن الإنسان يستطيع فقط ان يكون عبد الله المحبوب.
إن الذي حل وأركع وهدم الإمبراطورية الرومانية، أقوى نظام للعبيد، ليس البرابرة الذين قاموا بغزوات مستمرة من الشمال على مدى مئات السنين، بل هي الحركات الفكرية والاجتماعية التي تنامت في أحضان النظام على مدى عدة قرون، ومزقت البنية الإيديولوجية بقوة العقل والعقيدة. إن هذه الحركات كانت عبارة عن تطورات صغيرة من حيث الحجم، لكنها كانت مصيرية من حيث الأثر الذي تركته، وهناك قصة تروى حتى الآن في أورفا تقول: بأن نمرود "ملك آشور أو أحد ممثليه" لم يقتل بالسيف بل البعوضة التي دخلت إلى دماغه هي التي قتلته، ومن الواضح أن هذه البعوضة تعبر عن الأفكار والمعتقدات الجديدة، والأكثر وضوحاً من ذلك هو كما رأينا سابقاً أن ما أدى إلى انهيار كافة الأنظمة الدوغمائية بما فيها النظام العبودي هو البعوضة التي دخلت إلى عقله، بمعنى أن سبب الانهيار هو الأنماط الفكرية والعقائدية الجديدة الموجهة إلى البنية المعنوية والعقائدية للنظام، إذا كان العنف الفظ قد نجح سواء في الداخل أو الخارج فما هو سوى توجيه ضربات قوية من أجل إكمال عملية الانحلال الموجودة، إن إمبراطورية روما الأسطورية هي إحدى الأمثلة البارزة التي تؤكد هذه الحقيقة.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة اليمقراطية الفصل الاول ا ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...


المزيد.....




- اليونيسف تؤكد ارتفاع عدد القتلى في صفوف الأطفال الأوكرانيين ...
- يضم أميركا و17 دولة.. بيان مشترك يدعو للإفراج الفوري عن الأس ...
- إيران: أمريكا لا تملك صلاحية الدخول في مجال حقوق الإنسان
- التوتر سيد الموقف في جامعات أمريكية: فض اعتصامات واعتقالات
- غواتيمالا.. مداهمة مكاتب منظمة خيرية بدعوى انتهاكها حقوق الأ ...
- شاهد.. لحظة اعتقال الشرطة رئيسة قسم الفلسفة بجامعة إيموري ال ...
- الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربية
- الرئيس الايراني: ادعياء حقوق الانسان يقمعون المدافعين عن مظل ...
- -التعاون الإسلامي- تدعو جميع الدول لدعم تقرير بشأن -الأونروا ...
- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي ط- انهيار مرحلة العبودية 1 - 22