أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي ط - انهيار الحضارة العبودية 1- 20















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي ط - انهيار الحضارة العبودية 1- 20


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1500 - 2006 / 3 / 25 - 09:23
المحور: القضية الكردية
    


ب ـ يمكن مشاهدة انحلال النظام العبودي عملياً في كافة مؤسسات البنية التحتية والفوقية للمجتمع.
1ـ من الواضح أن الأولويات التي تظهر نفسها في انحلال وتفسخ أي نظام تكون متداخلة فيما بينها, فأنها في الوقت ذاته تمتلك أثراً فاعلاً في تحديد نتيجة تطورات البنية المادية، بالرغم من تكدس كافة وسائل الإنتاج وعلى رأسها العبيد التي كان يمتلكها النظام في البداية، فإن علاقات ملكية العبيد لم تسمح بالاستخدام المتكافئ لهذه الوسائل، لأنها لم تجد ذلك مناسباً لمصالحها، إذ باتت علاقة الملكية وخصوصاً الوضع العبودي يشكل عائقاً أمام ذلك, لقد ملأت الحملات العسكرية الأسواق بالعبيد، كما أسهمت الاستيلاء المستمر على المساحات القروية الحرة، في ازدياد عدد الرقيق والطبقة البروليتارية، وفي الوقت الذي بدأت فيه الزيادة في عدد العبيد والعاطلين عن العمل بشكل لم تعد يستطيع استيعابهم أرهق النظام وظهر فيه الاختناق والإرهاق. كانت أدوات الإنتاج التي بات من الممكن الحصول عليها بسهولة وعلى رأسها الحديد، تفتح الباب أمام البحث عن نمط الإنتاج الذي يعتمد على علاقات الإنتاج الإقطاعية "الأقنان" في المناطق الريفية وحصلت القروية على إمكانية تطور جديدة، وراحت تنتظر التعديل الذي يعتمد على ذلك.
بات بإمكان نظام القروية الذي تطور باستمرار على حساب العبودية، الوقوف على قدميه معتمداً على قوة التحويل الديمقراطي للحديد، وأن يتحول بواسطة أدوات الإنتاج المتطورة إلى الطبقة الأساسية للعصور الوسطى، وأصبح القروي إما شخصاً حراً، أو مرتبطاً مع سيده الجديد بنظام علاقات يعتمد على أنماط شراكة، متجاوزاً بذلك علاقات الملكية معتمداً على ملكية الأرض. لقد فتح نظام العلاقات هذا، الطريق أمام زيادة الاهتمام بأدوات الإنتاج والاهتمام بالإنتاج عن قرب، وأمام احتضان الحياة أكثر، وتم الاعتراف بحقه في أن يمتلك بيتاً خاصاً به. يتميز هذا الوضع بأنه أكثر تطوراً وتقدماً قياساً بالعبودية، حيث لم يهتم بأدوات الإنتاج بل كان يكتفي بإعطاء نفس القدر الأدنى من الاهتمام الذي يضمن استمرارية وجوده الفيزيائي، إن أساس انحلال العبودية في المجال الريفي هو كون الأخير يؤمّن الوفرة ويحقق التطور.
إن تأثير الشروط التي أدت إلى انحلال النظام على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، وإلى بناء نظام اقتصادي واجتماعي جديد، تفرض نفسها بشكل متزايد ومتسارع. إن ظهور هذه الحقيقة على الصعيد المادي، يعد دليلاً على إمكانية ظهور البديل، وهذا هو السبب الأساسي للانحلال والانهيار.
بالإضافة إلى أن هذه التطورات الموجهة كانت عامة، فقد كان لها مكانة مميّزة في النظام القديم وفي مراكزه، لقد امتلكت أوروبة بأراضيها العذراء المناسبة للزراعة، الشروط المناسبة لنشوء النظام الجديد، إن عدم معايشة علاقات العبودية بعمق حملت بداخلها الخصائص التي من شأنها أن تفتح الطريق أمام ثورة زراعية جديدة، وأصبحت أوروبة تمثل المركز الجديد والقوي والمنتج للنظام الإقطاعي، وكان سيتم تنظيم أراضي الشرق الأوسط التي كانت مستخدمة منذ العصر النيوليثي من جديد على أساس علاقات " الأقنان"، لأن الأساس الزراعي القوي جداً سيزداد حيوية مع علاقات الإنتاج الإقطاعية، وسيصل إلى حالة سيلعب فيها من جديد دوراً أشبه ما يكون بالثورة الزراعية الثانية، وكان لا بد من المرور بثورة إقطاعية عميقة نظراً لأن الظروف الموضوعية كانت متوفرة جداً، إن تأثيرات العبودية العميقة جداً واستمرارها تضفي قدسية ثانية على طراز الإنتاج والعلاقات الإقطاعية بحيث أصبحت تظهر ان المنطقة لن تتخلى عن دورها الطليعي بسهولة.
نجد الأثر الكبير الثاني للحديد على الاقتصاد العبودي والبنية الاجتماعية في المدن من حيث تأزمها وانحلالها بعد عام 1000ق.م يتجلى عند طبقة حرفيي المدن، إذ أن غلاء المعادن السابقة واحتكارها من قبل الفئة السياسية الحاكمة على الأغلب، كان يفتح الطريق أمام ظهور تبعية من نوع ما ضمن نمط العلاقات العبودية، وعندما انتقلت ملكية المعادن وعلى رأسها الحديد إلى أيدي الحرفيين بشكل رخيص ووفير، دفع بها لأن تكون طبقة جديدة مناهضة للنظام، وخرجت المدن من كونها مراكزاً للنظام العبودي لتتحول إلى بنى اجتماعية تلعب دوراً مناهضاً للنظام، وأثرت هذه التطورات على كل الشرائح الاجتماعية وعلى رأسهم التجار، وبدأ العديد من المهنيين مثل النساجين والزجاجيين والخزافين والطحانين والكتّاب وكثير من أصحاب المهن الأخرى بالاستقلال, وأخذوا موقفاً ضد علاقات العبودية، وباتت المدينة تلعب دور حفار القبور ضد الملكية العبودية التي فتحت الطريق أمام ثورة المدينة، وفي الوقت الذي فتح فيه انحلال علاقات الملكية السائدة في النظام العبودي والأزمة المتفاقمة في المدن، كما في الريف، الطريق أمام انخفاض كبير لسكان المدن بشكل خاص، كان يجري فيه وضع أسس التمدن الجديد، وفعلاً ما أن تم الوصول إلى القرن الخامس الميلادي حتى كانت مدن النظام العبودي المسيطرة على وشك أن تصبح مجرد أنقاض، وبات من الممكن في هذه الفترة الحديث عن تراجع كبير، فعندما كان النظام يمر في نقطة الذروة، كان الانهيار غير العادي للتمدن في النمط الإغريقي ـ الروماني بشكل خاص، يظهر نفسه باعتباره خسارة كبيرة، ولن يتم التوصل إلى هذا الفن المعماري الذي لا يزال مثيراً للإعجاب. كان دور مدن النظام الإقطاعي يظل ثانوياً رغم أن النظام الإقطاعي سيأخذ مكانه القوي على مسرح التاريخ باعتباره يمثل ثورة زراعية ثانية،س ولم يكن باستطاعة النظام العبودي الوصول إلى قوة المدينة وإلى فنها المعماري وإلى ثرائها، وأكثر من ذلك فقد كانت تشهد مكانة أشبه بالمدن التي صغرت أو القرى التي كبرت، باعتبارها مقراً للنظام الجديد، ومقابل الصغر والاضمحلال الذي حصل في المراكز، اكتسبت القرى أهمية بعددها وزيادة سكانها.

لقد تفسخ أسلوب العلاقات في النظام العبودي ضمن الشروط الاقتصادية والاجتماعية، لأنها ضاقت على البنية الإنتاجية والفكرية والمعنوية للإنسان الذي بدأ ينمو باعتباره كلاً متكاملاً، ويمكن أن نرى بكل وضوح أن التناقض المتزايد بين النمو الكمي والكيفي للقوة الإنتاجية للإنسان المشابه للنمو الذي شهدته أدوات الإنتاج، وبين طراز ملكية وسائل الإنتاج في النظام العبودي وذهنيته ونمط حياته، شكّل السبب الحقيقي لتفسخ النظام العبودي، فكما لعب التنظيم الأكثر عطاءً والبنية الفكرية والمعنوية العالية دوراً مصيرياًً، ولعب أسلوب القسر والحيلة المرتبط بهما دوراً ثانويا أثناء التأسيس. لعبت الأسباب نفسها دوراً أساسياً في الانهيار مثل عدم القدرة على تركيب وسائل الإنتاج لتعمل بشكل مثمر، وتركها عاطلة عن العمل، والتخلف الفكري والانهيار في المعنويات.
2ـ لقد حققت العناصر السياسية والعسكرية للنظام العبودي التطورات القصوى في الشكل الذي وصل إلى الذروة مع الإمبريالية الرومانية، وقد اعتبر حكم الفرد الواحد "المونارشية" والطغمة الحاكمة "الأوليغارشية" والديمقراطية عبارة عن أشكال للحكم السياسي، مع انتقال روما المعتمدة على نظام الحكم الجمهوري الأوليغارشي إلى النظام الإمبراطوري القوي أصبحت من أكثر الأنظمة التي طورت نظام العنف في الداخل والخارج واتبعته لفترات طويلة، ولكن نشهد أيضاً تفسخاً غير منتظر في الامبراطورية الرومانية، ويعد هذا التطور دليلاً هاماً على أن العنف السياسي والعسكري لا يمكن أن يكون أساساً مصيرياً في تحولات المجتمع والنظام، واعتباراً من أعوام 300م بدأ انهيار قلعة النظام من كل الاتجاهات، ولهذا السبب كانت فعالية وتأثير القبائل البربرية التي انحدرت من الشمال مرتبطاً بتفسخ النظام من الداخل، وهذه الحقيقة تظهر أن هذه الموجات أصبحت فعالة في هذه الفترة رغم انها لم تكن كذلك من قبل، وبالرغم من وجودها منذ تأسيسه، وبالرغم من تحوّل الدولة بأكملها إلى مؤسسة جماعية لم تستطع إيقاف الانحلال حيث تمت ممارسة شكل من الفاشية العبودية، ورغم أنه تم ربط كل شيء بالتعليمات وتحول النظام إلى الاستبداد والقمع لم يتوقف الانحلال، ولا يمكن تقديم أي تفسير لذلك سوى أن النظام قد انتهى عمره.
يبين هذا المثال أن العنف وحده لا يلعب دوراً مصيرياً في تأسيس وانحلال المؤسسات العسكرية والسياسية المتطورة، بل ان الدور الأساسي يرتبط بالتطور الاجتماعي والاقتصادي، ولا شك بأنه في هذه المرحلة كان يتم تصعيد القمع والظلم بأبعاد كبيرة، وكان يمارس الإرهاب ضد الجماهير، حيث كانت تنظم في الحلبات مشاهد مذهلة، وكان يتم أيضاً تقديم المعارضين للأسود كي تقطعهم إرباً إرباً، وكانت تمارس كافة أنواع التعذيب والحيل والكسب غير المشروع وتحدث الانقلابات المتكررة، ولكن كل ذلك لا يمكن أن يعكس مسار التطورات وإنما قد تؤجله أو تسرعه، أي لا تعود الإدارة قادرة على المقاومة، والنظام الجديد يفرض نفسه.
وفي الشرق كانت الإمبراطورية الفارسية ـ الساسانية التي تأسست في عام 216م، تمر في وضع مشابه لإمبراطورية روما ولم تعد قادرة على تقديم أية مساهمة للتاريخ وتحاول أن تكون نسخة لما أسسه الآخامينيون، بالإضافة لكونها لم تكن صاحبة قيم أخلاقية وإيديولوجية جديدة، فقد جلبت معها ضيقاً سياسياً بسبب خاصية الإمبراطورية التي كانت تعتمد على نظام السلالات الحاكمة فهي لن تصمد أمام الغزوات العربية الإسلامية التي ستبدأ قريباً ونظراً لتثاقلها أمام هذه الغزوات فهي ستواجه نفس المصير الذي وصل إليه الآخمينيون أمام الاسكندر والنتيجة التي نتوصل إليها هنا هي أن النظام المتفسخ من الداخل لا يمكن أن يستمر بالعنف، ورغم وجود قوة عسكرية هائلة لم تستطع الإيديولوجية والمعنويات الحاكمة أن تتفوق على الإيديولوجيات الجديدة، وتلعب الثقافة الإسلامية في هذا النظام دور العناصر المطورة التي كانت موجودة في الثقافة الهلينية، ولم يستطع العنف الشديد الموجود عند الأولى أن يتماسك أمام العنف المحدود الموجود عند الثانية، فبالرغم من أنه شهد عدة هزائم في الماضي فقد استطاع التنظيم السياسي والعسكري الجديد المعتمد على دروس الماضي أن يحقق الانتصار، وشهد التاريخ عدداً لا محدوداً من التطورات المشابهة لهذه، فما عاشه السومريون أمام الأكاديين والبابليين والآشوريين، وكذلك ما عاشه المصريون أمام الفرس والإغريق والرومان هي أدلة على هذه الحقيقة، فعندما تزداد فظاظة النظام ويحتضر فإن القوة الجديدة القادمة من الداخل أو من الخارج ستقوض عاجلاً أم آجلاً القوة القديمة بالرغم من التباين في القوات. كان وضع الصين والهند أكثر تأخراً، ولكن عندما كان الوضع هنا يعيش تشتتاً وتفسخاً داخلياً، لعب العنف دوراً قاصراً ومثيراً للفوضى.
من المفيد جداً تحليل العنف الذي مارسته مؤسسات النظام العبودية السياسية والعسكرية، إن النظام الذي تجرأ لأول مرة في التاريخ على سحق بني جلدته بعنف وبشكل منظم، والذي ظهر إلى الحياة بأساليب لم يعرف التاريخ لها مثيل، مسؤول عن كتابة التاريخ بأحرف من دم، فلم يظهر أي حيوان هذه النزعة العدوانية الموجهة ضد أبناء جنسه، وبالتالي فمن الخطأ وصف العنف السياسي أو العسكري المعتمد على الفروقات الطبقية أو الثقافية أو الجنسية أو الاثنية بأنه ممارسة حيوانية بل على العكس هو ممارسة إنسانية وليست حيوانية، فهذا العنف هو حقيقة للمجتمع الطبقي الملعون، وهذه الميزة للتشكل الأول للعنف في النظام العبودي تقتضي أجراء تحليل دقيق، إن أهم ـ ومن الناحية الأخلاقية أخطر ـ تطور خلقته الطبقة العليا والحكام الذين لجؤوا إلى القدرة السحرية للعنف، هو جنون تأليه الذات، فعندما كان النظام يعلن عن طابعه الإلهي ويقوم بدعاية مكثفة لذلك، كان الباب مفتوحاً على مصراعيه أمام تخلف مظلم، ويشهد التاريخ بأمثلته المذهلة بأن أخطر الأنظمة هي التي قدست نفسها باسم الآلهة، إن طابع دولة العبيد المعجونة بالعجينة الإيديولوجية والمليئة بالعنف والمعقدة جداً لدرجة لا يمكن لتحليل طبقي فج وسطحي أن يصل إلى حقيقتها، هو الطابع الأساسي لكافة الدول التي استمرت حتى يومنا هذا، لا تستثنى دولة الاشتراكية المشيدة من هذا الطابع، وبالإضافة إلى أن الشخصية الطبقية التي تدافع عن مبدأ العلمانية لم تستطع تحليل هذه الحقيقة بشكل تام، فهي لم تفعل أكثر من إدخال الظاهرة السياسية إلى منظومتها اللاهوتية، فالطابع العلماني للدولة المعتمدة على الثورة البرجوازية الفرنسية هو طابع سطحي لأنها لم تقترب من جوهر المشكلة ولم تلعب المواقف الإصلاحية أي دور أبعد من جعل المشكلة أكثر تفاقماً.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة اليمقراطية الفصل الاول ا ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...


المزيد.....




- مسئول إسرائيلي يدعو بايدن لمنع مذكرات اعتقال ضد نتنياهو وجال ...
- هيئة الأسرى الفلسطينيين: سياسة الاحتلال بحق الأسرى لم تشهدها ...
- أيرلندا تهدد بإعادة طالبي اللجوء إلى المملكة المتحدة
- مصدر: المملكة المتحدة لن تستعيد طالبي اللجوء من أيرلندا حتى ...
- القوات الإسرائيلية تقتحم عدة مناطق في الضفة الغربية وتنفذ حم ...
- الأمم المتحدة توقف أعمالها في مدينة دير الزور حتى إشعار آخر ...
- في غضون 3 أشهر.. الأمم المتحدة تكشف أعداد اللاجئين السوريين ...
- حميدتي: قواتنا ستواصل الدفاع عن نفسها في كافة الجبهات ومستعد ...
- مسؤولون إسرائيليون: نعتقد أن الجنائية الدولية تجهز مذكرات اع ...
- فلسطين في الأمم المتحدة.. من مراقب غير عضو إلى المطالبة بعضو ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي ط - انهيار الحضارة العبودية 1- 20