أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الخضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي ط- انهيار الحضارة العبودية 1-24















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الخضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي ط- انهيار الحضارة العبودية 1-24


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1503 - 2006 / 3 / 28 - 09:39
المحور: القضية الكردية
    


4 ـ ميراث الحضارة العبودية: إن العبور إلى المجتمع الطبقي جاء نتيجة لعدم تمكن المجتمع النيوليثي من حل تناقضاته، فبات مشلولاً لأنه لم يستطع تنظيم وسائل الإنتاج المتراكمة والمستوى العالي للمعلومات، ومن جهة ثانية كان التزايد السكاني مهماً، وتم الوصول إلى نهاية اقتسام الأراضي الواسعة وانتشر المجتمع القروي ونفذت إمكانياته لحل قضاياه.
عند الوصول إلى عام 4000 ق.م شمل المجتمع الزراعي كافة الأراضي الخصبة في أوروبا وآسيا، ابتداءً من المحيط الأطلسي وصولاً إلى المحيط الهادي، وتمركزت كثافة سكانية في محيط البحر الأبيض المتوسط، وعندما وصل مجتمع القرية إلى الحدود القصوى للتطور، كان يتحتم عليه أن يبحث عن مخرج لنظام جديد أو أن يتفسخ في وسط من المواجهات العقيمة التي انتشرت في المراحل الأخيرة بسبب النزاع حول الأرض وكان على المجتمع أن يجد حلاً لمشكلة المستوى التقني والازدياد السكاني في تغيير النظام، لقد حاولنا متابعة طراز الحل الذي قدمه المجتمع الطبقي العبودي عن قرب، ورأينا أن الذي حدث هو ثورة المدن التي يستند جوهرها إلى التنظيم الجماعي لعمل الإنسان الذي ينتج أكثر بكثير مما يستهلك، وذلك باستخدام التقنيات الموجودة بين يديه، إن حالة التعبئة التي بدأت في وديان دجلة والفرات والنيل رفعت نسبة السكان فيها من أجل سقاية الأراضي، كانت تخلق العجائب بما يشبه وادي السيليكون في يومنا هذا، إن بناء مراكز الإنتاج الجديدة هي من إحدى العجائب والأحلام. التي ستفعل فعلها في البنية الفكرية للإنسانية، ولا شك بأن انطلاقة من هذا النوع للخروج من رتابة مجتمع القرية النيوليثي الذي استمر آلاف السنين، شكل تقدماً كبيراً، ولم يكن الوضع مناسباً للاستدلال على التناقضات الكبيرة التي يحتويها النظام الجديد، فقد كان كل شيء عالماً من الخيالات يمتاز بالشاعرية والجاذبية، حتى العامل بات يشبع بشكل أفضل من السابق ويحيى في أمان، والنظام الذي أبتدأ بتأسيس مدن مثل أريدو وأوروا لدى السومريين في أعوام 3500 ق.م، استطاع حماية جوهره لثلاثة آلاف عام وفتح الطريق أمام مؤسسات متسلسلة ليتعاظم وينتشر بدون انقطاع وكأنه يفتح كل الساحات التي تكونت مع المجتمع الزراعي، ونجح في تحويلها إلى ساحات للحضارة.
يصعب علينا حتى في أيامنا هذه الحديث عن القدرة على تحليل الحضارة التي تم إنشاؤها بكافة اتجاهاتها. لقد شكلت هذه الحضارة مصدراً لكافة المؤسسات والعلاقات الأساسية المتداولة في أيامنا هذه، إذ ترسخ ما أبدعته هذه الحضارة في ذاكرتنا، على شكل شيفرات مجتمعية وراحت توجه سلوكنا، إن المؤسسات الأساسية لكافة المدن والطبقات الاجتماعية، وجذور الثقافة الاجتماعية تمتد إلى ذلك المنبع، لقد أنجزوا في هذه المدن الصغيرة في بداية الأمر المعابد والقصور والمسارح والأسواق والمجالس والشوارع والمشاغل والمدارس والبيوت العامة والخاصة، فإن الإداريون والموظفون والملكية والمدير، والتنظيمات الاستشارية والقيادات العسكرية كلها مصطلحات من مخلفات تلك المرحلة، تعد الكتابة والميثولوجية والرسم والموسيقى والمسرح والفلكلور والطقوس الدينية كلها من اختراعات المعبد وإبداعاته.
لقد أدرك السومريون أهمية هذا النوع من المؤسسات واعتبروها قوانين سامية وراحوا ينادونها بـ "ماءاتنا؛ ارتبطاً بـ ME " ويتصرفون بمنتهى الاحترام معها، لقد تطورت هذه المؤسسات وكذلك الذهنية التي وجهتها في المراحل الحضارية اللاحقة، مما يعني توسعاً وانتشاراً لها. وعندما وصلت التناقضات إلى أبعاد لا يمكن تحملها لجؤوا إلى الأديان التي صنعوها للآلهة الجديدة ولممثليها الرئيسيين، وعندما ازدادت صعوباتها زودوا أرادتهم بالشجاعة وانفتحوا على عوالم الحرية الجديدة، وإذا تطلب الأمر فهم يلجؤون إلى عقولهم دون مراجعة الآلهة، ويحاولون الوصول إلى العلوم والقوانين الجوهرية الموجودة في طبيعة كل شيء، ولم يكتفوا بأكل ما كانوا يجنونه من الطبيعة سابقاً وبدءوا بزراعته وجنيه فيما بعد ليقوموا بتغييرها وإعطائها شكلاً جديداً لتحقيق المزيد من الغنى، ولم يضعوا القوانين للمجتمع فحسب، بل وضعوا القوانين للدولة أيضاً، وخلقوا الحقوق ووجدت الإنسانية نفسها وجهاً لوجه أمام ثورة المدينة التي كانت وسيلة لحل تناقضات المجتمع القروي، هذه الثورة التي وجدت نفسها أمام تناقضات أكبر وأعظم، فكل حل يفتح الباب أمام تناقض جديد، وهذا ما نسميه بتسارع الزمان الاجتماعي مع الحضارة، وسواء أسميناه قدراً أو مسيرة للحرية فإن طراز وجود الإنسان هو الذي يقرر وهو الذي يسير.
إن التناقضات المتصاعدة داخل حضارة النظام العبودي ليست من النوع الذي يمكن حله بواسطة آليات النظام الجوهرية، وقبل كل شيء فان الوضع الذهني والروحي العام للمجتمع قد دخل مع نمط حياة النظام العبودي في حالة صراع، واستيقظت الذهنية والإرادة وبدأت بالتحرك للبحث عن سبل جديدة، ولا شك أن التناقضات المادية كانت تلعب دوراً هاماً في هذه التطورات. إن علاقات الملكية القائمة على ملكية وسائل الإنتاج وعلى رأسها امتلاك العبيد، أدت إلى الاهتمام بالبطالة وبأدوات الإنتاج، ولم يتم استخدام الكثير من الاختراعات مثل الطاحونة المائية أو نواعير المياه بسبب وجود عمل العبيد الرخيص، فقامت علاقات الملكية في النظام العبودي والبنية الذهنية المرتبطة بها باستخدام كافة أدوات الإنتاج الهامة ضمن الحد الأدنى من قدرتها وعطائها مما أدى إلى مردود أدنى مما كان يتطلع إليه الرأسماليون، وكانت تنمو شيئاً فشيئاً جيوش من العبيد بسبب الحروب المتلاحقة، اما نظام تشغيل العبيد الذي أدى إلى خلق الوفرة والثراء في بداية نشوء النظام العبودي تحول الآن إلى نظام ليس له مردود وظهرت العصابات العسكرية والتي لعبت دوراً متقدماً في انحلال البنى السياسية والاجتماعية القديمة المتخلفة، وفتحت الطريق في المراحل الأخيرة أمام نفقات دون مقابل غير التخريب والهدم، ولم يبق للعصابات العسكرية أي جانب جذاب، وفقد حرفيو وتجار الطبقة الوسطى في المدن حيويتهم السابقة، ولم تشهد هذه المرحلة جهوداً علمية أو فلسفية جديدة، وبذلك كان يتم نسيان ما تم حفظه وتسود مرحلة من الظلام. وتم الوصول إلى مرحلة فقد فيها الأمن الاجتماعي والقانون والأعراف سيادتها وسقطت الإيديولوجيات والممارسات الدينية الرسمية إلى أدنى مستوى من التزمت، وفي الوقت الذي كان فيه المركز يتشتت بسبب حروب السلالات الدموية، برزت بؤر القوة المحلية، وكلما كانت تعمل الدولة على تثبيت أقدامها كانت تفتح الطريق أمام تمزق أكبر وأعمى، وهكذا كانت تتطور الـحقائق التي طفت إلى السطـح بـكل وضـوح فـي كـافـة الحضارات من الصـين حتى روما ابتـداءً من سنة 300م.
ولم يعد النظام يتسع لكافة العلاقات والمؤسسات والقوى الممثلة لها التي خلقها وطورها، وهكذا أجبرت على التشتت، ولم تعد عمليات السلب أو إعدام البشر بتقديمهم طعاماً للأسود كافية لوقف الصحوة الجديدة للقوى الوجدانية والذهنية للبشرية، التي كانت تركض وراء نظام إنساني جديد مستفيدة من الدروس التي تلقتها من الحضارة ومن مسيرة الإرادة والعقل الخالص، وكان الشرق الأوسط الذي يعتبر منطقة المقدسات يشهد مرحلة ولادة مقدسات جديدة مرة أخرى، وقف عيسى قائد ثورة الوجدان العظيمة ضد أسوأ عملاء بابل وروما في القدس من ملوك وكهنة، وجلس على عرش المملكة المعنوية في الأرض والسماء باعتباره "روح القدس"، واستطاع أن يركع روما من الداخل بحرب أخلاقية ووجدانية بمساعدة حفنة من الحواري المؤمنين، وكان الحزب المسيحي الذي مثل الحركة الاجتماعية لمدة 300 عام، على وشك أن يستلم الإمبراطورية.
وفي الشرق كان ماني على وشك إعادة خلق تقاليد زرادشت التي تحولت إلى قوة إرادة تلمع كالبرق وتهجم كالأسد في نجود ميديا، ولولا وجود الكهنة الساسانيين الرجعيين، ولو لم يقتلوا ماني لكان باستطاعته أن ينشأ حضارة ذات جذور عميقة راسخة في ميزوبوتاميا تفوق الحضارة الأوروبية، وكانت الإمبراطورية الساسانية التي غدت رجعية بسرعة والسلالة الاخمينية التي انهارت امام عدة هجمات من الاسكندر ستكون قادرة على الاستمرار بمواجهة القوى الإسلامية، ولم يتمكن هؤلاء من أجراء تحولات كما فعل البيزنطيون، فلم تتوفر لهم فرصة تجديد نظامهم، وبعد الصراعات الداخلية الكبيرة التي شهدتها الحضارتان الهندية والصينية في الشرق تحولت إلى مرحلة الإقطاعية مع سلالة جانداغوبتا الكبيرة الجديدة في أعوام 300 م.
إن تاريخ القداسة في الشرق الأوسط وصل إلى مرحلة تحقيق الميلاد الثالث الكبير، ففي أعوام 300 ق.م ـ 300 م انتشرت حركة الوحدات المقدسة بشدة على هذه الأرض وأصبحت تمثل تحزباً سرياً ونصف مشروع، ونظراً لعدم وجود طبقات راسخة، فكان لابد من وجود هذه الأشكال من اجل محاكمة مشروعية النظام، إن هذه التيارات التي يمكن أن نطلق عليها اسم العارفين " gnostik" أو المجموعات الصوفية، انسلخت عن الدين الرسمي من جهة وعن التيارات الفلسفية الرسمية من جهة ثانية، وكانت في جوهرها عبارة عن تيارات تحاكم النظام، وأدى قتل سقراط وعيسى وماني في عهود متقاربة إلى ضرورة وجود هذه الحركات العرفانية والصوفية، فالدروس المستنبطة من حياة قادتهم تجعل من ذلك ضرورة لا بد منها، لقد عبروا عن حركة معنوية وإيديولوجية استمرت أكثر من ستة قرون لمناهضة الحضارة العبودية في الجغرافيا المقدسة، فالتعقيد الموجود للظروف المادية انعكس على العالم الذهني والروحي ومهد السبيل أمام عصر المرشدين العظام والطرق الصوفية، وتسمية المرحلة الممتدة من 500 ق.م ـ 500م بعصر الكلاسيكيات العظيمة لا يأتي من فراغ، فهي مرتبطة عن قرب بوصول النظام إلى مراحله الأخيرة، فالارتباط الأخلاقي بالقواعد الخمسة العظيمة لكونفوشيوس وتعاليم التخلص من الآلام لبوذا وأخلاق الإنسان صاحب الإرادة لزرادشت وأخلاق معرفة الذات لسقراط كلها تعتبر بدايات لعصر الكلاسيكيات العظيمة، وكل هؤلاء عاشوا في أعوام 500 ق.م تقريباً، والثورات الأخلاقية والذهنية التي فتحوا المجال أمامها كانت في جوهرها مناهضة للحضارة العبودية بالإضافة إلى كونها جواباً ضد الأعراف الضيقة للبنى الأثنية، كل الأفكار التي تطورت باسم الفلسفة والدين كانت تستهدف تأسيس حضارة جديدة من خلال حركات إصلاحية عظيمة تعتمد على العقل والضمير، فتلك القرون العشرة فتحت المجال أمام الذهنية المشتركة وشيوع الضمير.
لا يمكن للتناقضات الموجودة ضمن الظروف المادية بمفردها أن تؤدي إلى تغيير النظام الحضاري، ولكن التشكيلات الذهنية والوجدانية التي حدثت ضمن مجريات هذه الظروف، من شأنها أن تفتح الطريق أمام نظام جديد، ومن شأنها أيضاً أن تخلق النمط الروحي والفكري للعصر الجديد، إن النشاطات الاجتماعية التي كبرت كالكرة الثلجية فوق الأرض المقدسة للشرق الأوسط في تلك القرون، تعني أنها شكلت الرحم الأساسي للنظام الجديد وبواقعية أكثر، وعندما تناحرت الحضارة المعتمدة على ثورة المدن، مع التناقضات المستعصية النابعة من المدينة، فإن التطور الذي يمكن انتظاره، هو البحث عن الحل ضمن الريف، وعندما دخل النظام في مرحلة أضحى فيها يعاني صعوبة في إطعام الرقيق، راح يرسلهم إلى الريف أو تم الدخول في مرحلة حروب الرقيق الذي لا يمكن الحد منها، وهنا أيضاً نجد أنه في مرحلة التفسخ كما في مرحلة النشوء، ان العامل الذي لعب دوراً حاسماً هو شروط الإنتاج وليس العنف والقوة، إنه وضع وفرة الإنتاج أو قلته المعتمد على جهد العبيد وعملهم، ويتم تفعيل القانون الأساسي للمجتمع عندما تدخل علاقات الإنتاج "شكل الملكية وطبقة الحكام" وقوى الإنتاج في مرحلة تناحر لا يمكن إيجاد حل له، حينها لا بد من التمزق الفكري ومن تفعيل نشاطهم تحت شكل إنتاجي جديد.
يصنف المؤرخون هذا التحول والتبدل تحت أسماء مختلفة، ويمكن أن يقال بأنها مرحلة نهاية العصر الكلاسيكي وبداية القرون الوسطى، وبتعبير أكثر شمولية مرحلة الانتقال من نظام الحضارة العبودية إلى النظام الإقطاعي، ويتم التقسيم الزمني على الشكل التالي: حوالي عام 325 م تم إعلان المسيحية ديناً رسمياً وانقسمت الإمبراطورية الرومانية إلى شرقية وغربية عام 395 م، وأخيراً تم استيلاء الغوتيون على روما الغربية وأسسوا سلالتهم الحاكمة عام 495 م. أما في الصين والهند والشرق الأوسط وفي مراكزها الحضارية حدثت تطورات مشابهة في الجوهر ولكنها مختلفة في الشكل والتاريخ فرغم تعب البشرية يشهد التاريخ في الوطن الأم للحضارة النيوليثية صعود حضارة مختلفة بروح وذهنية جديدة على أعلى المستويات وبوسائل إنتاجية أكثر تطوراً للدخول في عصر حضارة عظيمة وتتقدم بخطوات هادئة وواثقة لتحقق مزيداً من التقدم.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة اليمقراطية الفصل الاول ا ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...


المزيد.....




- إيطاليا .. العشرات يؤدون التحية الفاشية في ذكرى إعدام موسولي ...
- بريطانيا - هل بدأ تفعيل مبادرة ترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا ...
- أونروا تستهجن حصول الفرد من النازحين الفلسطينيين بغزة على لت ...
- اجتياح رفح أم صفقة الأسرى.. خيارات إسرائيل للميدان والتفاوض ...
- احتجاجات الجامعات الأميركية تتواصل واعتقال مئات الطلاب
- الأونروا: وفاة طفلين بسبب الحر في غزة
- لوموند تتحدث عن الأثر العكسي لاعتداء إسرائيل على الأونروا
- لازاريني: لن يتم حل الأونروا إلا عندما تصبح فلسطين دولة كامل ...
- مميزات كتييير..استعلام كارت الخدمات بالرقم القومي لذوي الاحت ...
- تقاذف الاتهامات في إسرائيل يبلغ مستوى غير معهود والأسرى وعمل ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الخضارة الديمقراطية الفصل الاول التطور الحضاري والمجتمع العبودي ط- انهيار الحضارة العبودية 1-24