أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني عصر الحضارة الاقطاعية 1-1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني عصر الحضارة الاقطاعية 1-1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1509 - 2006 / 4 / 3 - 11:23
المحور: القضية الكردية
    


الفصل الثاني
عصر الحضارة الإقطاعية
إن تحليل هذا النظام الذي تحول إلى مصطلح مرحلة حضارة العصور الوسطى والذي عرف بحضارة الإقطاع في التاريخ العام للحضارات، فيه دوت "نداءات الله ـ الرب"، وما زال يحافظ على أهميته المصيرية بالنسبة لمجتمعات الشرق الأوسط بشكل خاص، ولا يمكننا تجاوز هذه المرحلة التي وصلت عقدتها إلى حالة مستعصية وأزمة حقيقية من خلال إقحامها في مآزق ومواجهات أدت إلى مآس وبحار من الدماء، وأنماط إدارات متسلطة وأنظمة جمهورية متردية ومتفسخة، وتخلف اقتصادي واجتماعي، دون تحليل شكل هذا المجتمع وواقع حضارته التي يسمو بها. لقد تأكد أن أساس التطور لا يكمن في النقد والتقنية، فتردي أحوال العرب واستمرارهم في مفهوم أنظمة العصور الوسطى رغم امتلاكهم للنقد والتقنية كأية دولة أوروبية، يؤكد هذه الحقيقة، كذلك فإن مشاهدة نفس الوضع عند الكثير من القوى الإقليمية المشابهة يفرض البحث عن مصدر القضية في مكان آخر. فالاستخدام المجرد للنقد والتقنية والمعلوماتية لا تثمر عن نفس النتائج التي أثمرت مع أنظمة الحضارة الغربية، إذاً فمصدر الأزمة والمأزق هو إيديولوجي، واستمرار العقلية الإقطاعية وتأثير قوالب الحياة تؤكد صحة هذه الفرضية. وبهذا المعنى لا يمكن للمجتمع حل الأزمة والعقدة والقفز إلى تركيبة ذات مستوى أعلى دون تحليل البنية الفوقية الإيديولوجية والقيام بإعادة بناء إيديولوجي بديل يستجيب لمتطلبات المرحلة.
لقد حقق نظام الحضارة الرأسمالي في أوروبا تفوقه بفضل حل وتحليل النظام الإقطاعي، ولم يتم ذلك بالعلم والتقنية كما يعتقد، لأن الثورة الحقيقية التي تؤدي إلى التغيير هي التي تمتلك أولوياته في الساحة الإيديولوجية. إن الثورة الفكرية التي حققت نصراً في مواجهة الكنيسة هي جوهر جميع التطورات، ولا شك أن للعلم والتقنية المتطورة والغنى المادي دوراً في ذلك، إلا أنه غير حاسم، فالغنى العلمي والتقني والمادي متقدم في الصين أكثر منه في أوروبا، وتشهد الدول الإسلامية وضعاً مشابهاً أيضاً، وكان الغنى العلمي والتقني والمادي بين القرنين الثامن والثاني عشر في الدول الإسلامية متقدماً أكثر منه في أوروبا بكثير، وإن تخلف الأولى مع مرور الزمن ومشاهدة الثانية لتحولات كبيرة يؤكد أن السبب هو إيديولوجي.
السؤال الآخر الهام في تحليل عصر الحضارة الإقطاعية يتعلق بكيفية ومكان بدء العصر. إن محاولة كتابة التاريخ بالجوهر الأوروبي قد ترك بصمته على تدوين التاريخ، وهذا ما قامت به معظم الأنظمة الحاكمة. فالادعاء بأن هذا العصر قد بدأ من ساحاتها وبسقوط روما هو تحريف كبير للتاريخ ويرتبط ذلك عن قرب بمفهوم التفوق الذي يتضمن الكثير من الأخطاء الكبيرة. لقد شهدت الحضارة الإقطاعية مراحل الولادة والنضوج والانحلال كما حدث للعصر النيوليثي والعصر العبودي كحصيلة للوسط الثقافي للشرق الأوسط، ولا يزال النظام الحضاري الأكثر تأثيراً حتى اليوم.
يكتسب هذا التحليل أهمية كبيرة من أجل فهم المنطق التسلسلي للتاريخ كي لا يفقد هذا المنطق أهميته، فالحضارات لا تولد بشكل عبثي، كذلك فإن انحلالها لا يكون بسهولة، ويمكن أن نرى أن علوم التاريخ تشهد فوضى على هذا الصعيد، ولقد أظهرت السلطات السياسية حاجة للشرح على أساس المركزية الذاتية في العلوم التاريخية أكثر من أي موضوع آخر، ويصعب القول أن الموضوعية قد سادت في كثير من ساحات التاريخ، على الرغم من أنه قد تحقق ذلك في كثير من مجالات العلم.
عندما ننظر عن كثب سنرى أن هناك روابط قوية بين النظام العبودي والإقطاعي، فتناقض الرأسمالية مع الإقطاعية شديد جداً، ويتضمن الاشتباك والانقطاع الشامل وهذه ضرورة طبيعية، لذا استوجب تحطيم الهيمنة بوحشية وتمزيق جميع الروابط الإقطاعية، وينبع جوهرها الثوري من هنا. لكن انحلال النظام العبودي قد تحقق بوفاق هادئ مع الإقطاعية كما شهدنا ذلك في مثال روما، لقد كان الأمر على هذه الشاكلة، فبدلاً من الانسلاخ والصراع القوي جاء على هيئة استلام وتسليم داخلية، السقوط الذاتي التلقائي والتصاعد بمنطق تطوري معين، هكذا كان الانتقال من النظام العبودي لروما الغربية إلى الإقطاعية البيزنطية لروما الشرقية، وحالة الصين والهند تشبه ذلك، وطبعاً هنا يكون طابع التناقض ذو أهمية مصيرية، ويتطلب التمييز بين مستوى التبعية لعلاقات النظام العبودي ومستوى التبعية للنظام الإقطاعي تحليلاً عميقاً، فالتحليلات المحدودة تجعل الأنظمة متقاربة وتشخص الإنسلاخات الجذرية على شكل مواجهات قصيرة الأمد أو بنمط ثوري، ويصبح التحول بطريقة التطور التدريجي ساري المفعول.
إن أحد أهم وظائف التاريخ هي: التقيد بالواقعية في تحديد زمان ومكان التحول التطوري على صعيد الحضارات، والشيء المفقود هو عدم تمكن العلوم التاريخية من وضع تسلسل يستند إلى زمان ومسار تاريخي صحيح، والسبب الرئيسي في ذلك هو نظرة الحضارة الغربية إلى الحضارة الشرقية ولا سيما إلى حضارة الشرق الأوسط بعقلية استغلالية استشراقية، ورؤيتها كخطر كبير عليها، ويحاول بعض الباحثين تجاوز هذا الخطأ وتبيان عدم عدالته من خلال طرح فرضيات متعددة مجدداً، ونظراً لأن الحضارة الإقطاعية تنبع من الشرق الأوسط فإن تسليط الضوء على كثير من الأمور المهمة يعد مساهمة كبيرة، إذ أنه وقبل كل شيء سيسلط الضوء على التناقض الغربي ـ الشرقي بشكل أقرب إلى الحقيقة، وثانياً سيمهد الطريق أمام تحليلات صائبة للإيديولوجية الدينية ذات الإله الواحد، إذ ما زال التحليل الإيديولوجي الديني ينتظر الاهتمام كمهمة فكرية هامة، وثالثاً سيقدم هذا التحليل مساهمة كبيرة في تعريف ثقافة الشرق الأوسط والموقف العلمي المتعلق بدوره التاريخي بشكل صحيح، وذلك سيقدم بدوره مساهمة كبيرة لتدوين صحيح لعلم التاريخ، رابعاً ستؤدي التحليلات الصحيحة إلى التشخيص والحل الصحيح للتخلف والأزمات والمشاكل التي تعاني منها المجتمعات في الشرق الأوسط وكذلك المشاكل المشابهة في العالم.
إن الصراع العربي ـ الإسرائيلي قد شغل العالم أكثر من الصراع الرأسمالي ـ الاشتراكي إلى حد كبير، واستمراره بوحشية حتى الآن له علاقة وثيقة بجذوره التاريخية، ولهذا الصراع أهمية كبرى من خلال إظهار ما وصلت إليه الأبعاد المتناقضة للعصر في واقع الشرق الأوسط وتحولها إلى عقدة كأداء. ويتصارع التاريخ وتتنازع المجتمعات المتقمصة للأديان وتتواجه الأنظمة الحضارية مع بعضها البعض على أساس هذا التناقض والذي يشبه حرب القبائل في مظهره، إلا انه أشبه بحرب عالمية من حيث الأساليب العسكرية والدبلوماسية والتمركز، واحتوائه على محصلة الصراعات الشمولية للعصر واستمرارية التاريخ، واضطرار القوى العالمية الرئيسة إلى للاهتمام بهذا الصراع يثبت صحة هذه الفرضية، وذلك يستند إلى قوة الواقع الحضاري للشرق الأوسط، فقد عقد العالم اجتماعات متعددة، واتخذت الأمم المتحدة مجلدات من القرارات، ولكنها لم تحقق أي تقدم ولو قيد أنملة على صعيد حل القضية، وهذا دليل على ارتكاب أخطاء كبيرة، ويدل على أنه لم يتم بعد بلورة كيفية تناول المشكلة، فالحرب العالمية الثانية أصبحت عبارة عن ذكرى رغم فظاعتها، إلا أن الصراع العربي ـ الإسرائيلي في الشرق الأوسط لا يزال مستمراً في تأججه، هذا بأجراء إلى عدة جبهات للصراع ليس أحسن منها حالاً، لكن استمرار هذا الصراع يعبر عن خاصية رسوخ ومتانة الواقع الحضاري للشرق الأوسط وقوته الهائلة، وهذا ما يجب معرفته بشكل صحيح.
لم تستطع أوروبا تجاوز هذا العصر إلا بمرحلة تنويرية شاملة، رغم انها عاشت النظام الإقطاعي بشكل محدود، ولم تعش عصراً عبودياً طويلاً، وما كان من الممكن ظهور أوروبا الحالية لولا التنوير "Renaissance " الذي انبعث في القرن الخامس عشر والسادس عشر، ان عدم معايشة الشرق الأوسط للتنوير رغم مروره بهذه العصور بشكل عميق وطويل من حيث الزمان والمكان، هو السبب الأساسي للمأزق الذي يشهده اليوم. هذا سؤال يفرض نفسه وهو صائب ويتطلب جواباً شاملاً .
يعتبر ظهور الإسلام النمط الأقوى والأخير لحضارات الشرق الأوسط، ويمكننا القول أن الإسلام ثورة إقطاعية كبيرة، وهو أكبر وآخر قفزة حققها الشرق الأوسط. ولا تتفوق الإقطاعية الأوروبية بأي شيء على الإقطاعية الشرقية المتمثلة في الإسلام. بل أن الإقطاعية الأوروبية قد اعتمدت على الإقطاعية الشرقية لتنال من قوة وتفوق الشرق مثلما لاحظنا ذلك في الحملات الصليبية، وقد أدى تمثيل الإسلام من قبل الأتراك العثمانيين إلى جعل الإقطاعية الأوروبية في موقع الدفاع. إذ لم تتخلص أوروبا من موقعها هذا إلا بعد ظهور الرأسمالية، وأدى ذلك ـ أي ظهور الرأسمالية (المترجم) ـ إلى تفوق وهيمنة الحضارة الغربية على الحضارة الشرقية مع مرور الزمن ودون انقطاع، وقد دخلت منطقة الشرق والشرق الأوسط مرحلة الدفاع المستمرة والأزمات واللاحل والتضييق عليها من خلال هذا التفوق وهذه الهيمنة، إن إيضاح ذلك عبر تحليلات إمبريالية واستعمارية بمواقف هشة ليس كافياً، والأنكى من ذلك فإن هذه التحليلات تنبع من الاشتراكية المشيدة أكثر من أن تكون نابعة من أحد فروع المفاهيم التاريخية الغربية، حيث لم يجر تحليل انهيار الاشتراكية المشيدة نفسها حتى الآن، ولهذا لا يمكن التفكير في أن تتضمن هذه التحليلات مواقف صحيحة وعالية القيمة، فلقد تعرض الشرق والشرق الأوسط في هذه المرحلة إلى خسارة كبيرة في الفكر والعقلية، وإلى صدمة لم يصح منها حتى الآن. ولم يستطع التفكير بحركة التنوير Renaissance ويبقى كل شيء مرهوناً بإمكانية قيام حملة تنويرية محتملة للشرق الأوسط. إن النفط اللامحدود والاقتباس التقني، والتنوير ذو المركز الغربي لا يقدم حلولاً، فمشكلة التزايد السكاني الهائل والبطالة، وهدر المصادر، و خيانة التاريخ، وعدم نجاح التقليد "عدم الوصول حتى إلى مستوى اليابان" وعدم إدراك معاني حقوق الإنسان والديمقراطية، والتحريفات التي تفوق العصر السومري في رجعيتها. والتطرف الديني الأعمى الذي يشكل خطراً كبيراً، والقيم المعنوية التي آلت إلى ما تحت الصفر، واللجوء إلى البدائية الأكثر رجعية من المجتمع القبلي في حل التناقضات، وسوء التفاهم، هي دلائل واضحة على المأزق الروحي والذهني الذي آلت إليه الأوضاع.
وبدون تجاوز كل ذلك لا يمكن الخلاص حتى بالموت الملعون في المدينة المقدسة القدس، وعلى نطاق أوسع فبدون تجاوز هذه الذهنية لا تستطيع أرض الشرق الأوسط المقدسة إنقاذ نفسها من أن تحيا هذه اللعنة الأكبر، ولن يستطيع إنسان الشرق الأوسط أن يعفو عن نفسه من الجريمة الكبيرة التي ارتكبها بحق التاريخ، ويمكن القيام بكل ذلك من خلال حملة تنويرية على صعيد الشرق الأوسط للوصول إلى القدسية مرة أخرى، حيث يتم استعادة القوة للأذهان من جديد وتنبعث الروحانيات من جديد، وبذلك فقط يمكن الالتقاء مع التاريخ واحتضان العصر للدخول في مرحلة تاريخية أسمى. وتعتبر الأنظمة الحضارية ذات المنشأ الشرق أوسطي جوهراً للثورة الذهنية التي نحتاج إليها في الأولويات، آخذين بعين الاعتبار أنه لا يمكن تجاوز التشتت الذهني المتفشي إلى حد كبير في البنية الاجتماعية للشرق الأوسط إلا بثورة إيديولوجية، وبإمكاننا أن نكون جواباً على الأزمة المتجذرة والقضايا المعقدة بمقدار التحليل الصحيح للحضارة الإقطاعية لتشكيل ثورة عقلية وحياة روحية من جديد.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الخضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة اليمقراطية الفصل الاول ا ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الاول ...


المزيد.....




- العفو الدولية: الحق في الاحتجاج هام للتحدث بحرية عما يحدث بغ ...
- جامعات أميركية تواصل التظاهرات دعماً لفلسطين: اعتقالات وتحري ...
- العفو الدولية تدين قمع احتجاجات داعمة لفلسطين في جامعات أمري ...
- اعتقالات بالجامعات الأميركية ونعمت شفيق تعترف بتأجيجها المشك ...
- منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تؤكد مسئولية المجتمع ال ...
- ارتفاع حصيلة عدد المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ ...
- العفو الدولية: المقابر الجماعية بغزة تستدعي ضمان الحفاظ على ...
- إسرائيل تشن حربا على وكالة الأونروا
- العفو الدولية: الكشف عن مقابر جماعية في غزة يؤكد الحاجة لمحق ...
- -سين وجيم الجنسانية-.. كتاب يثير ضجة في تونس بسبب أسئلة عن ا ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثاني عصر الحضارة الاقطاعية 1-1