أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمينية، ولا يسارية؟.....11















المزيد.....

هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمينية، ولا يسارية؟.....11


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 5685 - 2017 / 11 / 1 - 14:37
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


الممارسة النقابية الصحيحة رهين بمصداقية النقابة والعمل النقابي:

بماذا نميز الممارسة النقابية الصحيحة، عن الممارسة النقابية غير الصحيحة؟

وبماذا نميز مصداقية النقابة، عن عدم مصداقيتها؟

وبماذا نميز بين مصداقية العمل النقابي، عن عدم مصداقيته، في ظل الشروط التي نعيشها؟

إننا عندما نتكلم عن الممارسة النقابية الصحيحة، نستطيع القول بإيجاز، بأن الممارسة النقابية المبدئية، والتي تحترم في إطارها، وفي تقريرها، وفي تفعيلها، المبادئ النقابية، التي قدم من أجلها الشهداء أرواحهم؛ لأن المبدئية في العمل الجماهيري بصفة عامة، وفي العمل النقابي بصفة خاصة، لم تعتمد هكذا، بل تم اعتمادها، بعد أن ساد العمل النقابي اللا مبدئي، في العديد من النقابات، التي أصبحت، بسبب ذلك، تنتج ممارسة نقابية غير صحيحة، أو فاسدة، بالمعنى الدقيق.

كما أننا عندما نتكلم عن الممارسة النقابية الصحيحة، نستطيع القول بإيجاز، أيضا، بأنها الممارسة التي تحترم فيها المبدئية، وتحترم في إطارها، وفي تقريرها، وفي تنفيذها، المبادئ النقابية: الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية. فإذا لم تحترم هذه المبادئ في الممارسة النقابية، في مراحلها المختلفة، فإن النقابة، والعمل النقابي، والممارسة النقابية اليومية، في مجملها، غير صحيحة، أو فاسدة في جميع مراحلها.

ومن الممارسة النقابية الصحيحة، الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، بمعناه العام، وليس بالمعنى الحزبي.

فإذا كانت النقابة، والعمل النقابي، لا تربط بين النضال النقابي، والنضال السياسي، بمعناه العام؛ فإن الممارسة النقابية غير صحيحة، أو فاسدة، بالمعنى الدقيق، كذلك. ومن فسادها الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال الحزبي، الذي لا يمكن القبول به، أبدا، ولا يدخل في إطار الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي.

وحتى نميز بين الممارسة النقابية الصحيحة، والممارسة النقابية غير الصحيحة، فإن علينا أن نعتبر:

1 ـ أن الممارسة النقابية، في مجمل مراحلها، يجب أن تكون مطبوعة بالمبدئية.

2 ـ أن الممارسة النقابية، في مجمل مراحلها، لا علاقة لها بالمبدئية.

3 ـ أن الممارسة النقابية، في مجمل مراحلها، عندما تحترم فيها مبادئ الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية، تصير ممارسة صحيحة.

4 ـ أن الممارسة النقابية، في مجمل مراحلها، عندما لا تحترم فيها المبادئ المذكورة، تكون ممارسة غير صحيحة.

5 ـ أن النقابة، أي نقابة، عندما تحترم في إطاراتها المختلفة: الديمقراطية الداخلية، وعندما تربي أعضاءها على احترام الممارسة الديمقراطية، وعندما تساهم في النضال من أجل الديمقراطية، تنتج الممارسة النقابية الصحيحة.

6 ـ أن النقابة، عندما لا تحترم في إطاراتها المختلفة، الديمقراطية الداخلية، وعندما لا تربي أعضاءها على احترام الديمقراطية، وعندما لا تساهم في النضال من أجل الديمقراطية، لا تنتج إلا الممارسة النقابية غير الصحيحة.

7 ـ أن النقابة، عندما تشرك في بناء تنظيماتها، وفي صياغة مطالبها، وفي إعداد برامجها، وفي اتخاذ قراراتها النضالية، وفي تنفيذ تلك القرارات، قواعدها، وتستحضر في كل ذلك، رأي العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، تنتج عملا نقابيا صحيحا.

8 ـ إن النقابة، أي نقابة، عندما لا تشرك في بناء تنظيماتها، وفي صياغة مطالبها، وفي إعداد برامجها، وفي اتخاذ قراراتها النضالية، وفي تنفيذ تلك القرارات، قواعدها، وعندما لا تستحضر في كل ذلك، رأي العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا تنتج إلا الممارسة النقابية غير الصحيحة.

9 ـ أن النقابة، أي نقابة، عندما لا تقبل في صفوفها الفاسدين، والانتهازيين الذين يسيئون إلى النقابة، والعمل النقابي، لا يمكن أن تنتج إلا الممارسة النقابية الصحيحة.

10 ـ أن النقابة، أي نقابة، عندما تقبل في صفوفها الفاسدين، والانتهازيين، الذين يسيئون إلى النقابة، والعمل النقابي، لا يمكن أن تنتج إلا الممارسة النقابية غير الصحيحة.

ولذلك/ فالممارسة النقابية الصحيحة، يجب أن تكون مطبوعة بالمبدئية، وأن تحترم فيها المبادئ النقابية، وعندما تحترم فيها الديمقراطية الداخلية، وتساهم في النضال من أجل الديمقراطية، وعندما تشرك قواعدها في مجمل الحياة النقابية، مع استحضار: أن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعندما لا تقبل في صفوفها الفاسدين، والانتهازيين، تنتج الممارسة النقابية الصحيحة، وعلى عكس ذلك، فإن النقابة، عندما تكون لا مبدئية، وعندما لا تحترم في إطاراتها المبادئ النقابية، ولا تحترم الديمقراطية الداخلية، ولا تساهم في النضال الديمقراطي، ولا تشرك قواعدها في مجمل الحياة النقابية، وعندما تقبل في صفوفها الانتهازيين، والفاسدين، لا تنتج إلا الممارسة النقابية غير الصحيحة.

ونحن عندما نطرح هذه المقارنة، فلأن مجمل النقابات القائمة في واقعنا، أصبحت لا تنتج إلا العمل النقابي الفاسد، والممارسة النقابية غير الصحيحة.

وهدفنا، أن تجرؤ النقابات القائمة، على إنتاج عمل نقابي سليم، وممارسة نقابية صحيحة.

وارتباط النقابة بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، رهين بفرض مصداقية النقابة، ومصداقية العمل النقابي، الناجمين عن إنتاج الممارسة النقابية الصحيحة؛ لأن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا يحتكمون إلى الشعارات المرفوعة، بقدر ما يحتكمون إلى ما تمارسه النقابة، وما يمارس في العمل النقابي على أرض الواقع.

وقد رأينا أن العمل النقابي الصحيح، هو الملتزم بالمبدئية، وبالمبادئ، وبإشراك القواعد النقابية، في بناء التنظيم، وفي إعداد البرامج النضالية، وفي اتخاذ القرارات، وفي تنفيذ تلك القرارات، وفي احترام الديمقراطية الداخلية، وفي المساهمة في النضال الديمقراطي، من خلال الأخذ بمبدإ العلاقة الجدلية بين النضال النقابي، والنضال السياسي، لتقديم منتوج نقابي، خال من كل الشوائب، التي تحيط عادة بالممارسة النقابية، من أجل إفسادها، وبالتالي، فإن ارتباط النقابة بالمستهدفين من العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، رهين بمصداقية النقابة، وبمصداقية ما تقدمه من منتوج نقابي، كما هو رهين بما تنتزعه من مكاسب مادية، ومعنوية، لصالحهم، ورهين، كذلك، بما تقدمه من تضحيات من أجلهم، ورهين، كذلك، بما تبثه النقابة من وعي في صفوفهم، ورهين، أيضا، بضرورة استحضار وعيهم، في بناء التنظيم، وفي صياغة البرامج النضالية، وفي اتخاذ القرارات النضالية، وفي تنفيذ تلك القرارات؛ لأن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يتعاملون مع الواقع، من منطلق البساطة الموسومة بالصدق، وبالوفاء للكادحين، وبالوحدة التلقائية، الموسومة بالتضامن فيما بينهم.

أما إذا كانت النقابة غير مبدئية، وغير محترمة لمبادئها، وغير مشركة لقواعدها، في مجمل الحياة النقابية، وغير مستحضرة لراي العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في كل مراحل الممارسة النقابية: التنظيمية، والمطلبية، والبرنامجية، والنضالية؛ فإن الحديث عن مصداقيتها، غير وارد. وبالتالي، فإن ارتباطها بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، غير وراد كذلك.

وهكذا، نجد أن مصداقية النقابة، التي تبنى بالممارسة اليومية، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يتشربون الوعي النقابي السليم، من كل اشكال التحريف، والذي لا علاقة له بإنتاج الممارسة النقابية البيروقراطية، أو التبعية، أو الحزبية، أو الإطار للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين.

وإذا كانت معظم النقابات، القائمة في الواقع، لا تنتج إلا الممارسة التحريفية، التي تنعكس سلبا على علاقتها بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، فإن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يدركون جيدا:

متى يرتبطون بالنقابة، وبالعمل النقابي؟

وما هي النقابة التي يرتبطون بها؟

وما هي الشروط التي تدعوهم إلى الارتباط بها؟

ومعلوم أن وعي العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، هو الذي يؤهلهم لمعرفة النقابة، التي يرتبطون بها، وبالعمل النقابي، الذي يمارسونه، وبالأهداف التي يسعون إلى تحقيقها، ومن خلال ارتباطهم بالنقابة، ومن خلال ممارستهم للعمل النقابي، متى توفرت المصداقية في النقابة، وفي العمل النقابي، الذي بدون مصداقيته، لا مجال للحديث عن النقابة، وعن الارتباط بها، وعن ممارسة العمل النقابي؛ لأن ذلك يصير بدون معنى، خاصة، وأنه في نهاية المطاف، لا يخدم إلا مصلحة الجهاز البيروقراطي، أو مصلحة الجهة التي توجه النقابة، أو مصلحة الحزب الذي له نقابته الحزبية، أو مصلحة الجهة التي توظف النقابة من أجل الإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين. وهو ما لا يمكن أن تكون له مصداقية، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا يمكن أن يخدم مصالحهم، لا من قريب، ولا من بعيد. وهو ما يعني في عمق الواقع، أن النقابات التحريفية، لا تنتج ما يجعلها تكتسب المصداقية، حتى في حدها الأدنى.

والإطار النقابي الذي يرتبط بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، معني بتطور النقابة، والعمل النقابي، والممارسة النقابية اليومية، وتطوير كل ذلك، حتى تصير النقابة، بمثابة مدرسة، يؤمها المتمدرسون من العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل التكوين، والتربية على العمل النقابي السليم، وعلى الديمقراطية، بمفهومها النقابي الصرف، وبالمفهوم العام، حتى يجدوا أنفسهم معنيين بإنجاح النقابة، والعمل النقابي، وبإنجاح النضال الديمقراطي العام.

فتطور النقابة، يعني: في عمق الممارسة النقابية، إعادة النظر، في مجمل ما يجري في النقابة، وفي العمل النقابي، وفي الممارسة النقابية الميدانية، في أفق فرض احترام مبدئية النقابة، والعمل النقابي، ومبادئ النقابة، والعمل النقابي، وإشراك قواعدها، في مجمل الممارسة النقابية، واستحضار رأي العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في صياغة البرامج، واتخاذ القرارات النضالية، وتنفيذها، سعيا إلى أن تصير النقابة بديمقراطيتها، وتقدميتها، وجماهيريتها، واستقلاليتها، ووحدويتها، من العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وإليهم، تعبيرا عن الارتباط المبدئي، والعضوي بالمستهدفين بالنقابة، وبالعمل النقابي، حتى تصير مصداقية النقابة، جزءا من النقابة، والعمل النقابي، والممارسة النقابية اليومية.

ومعلوم، أن النقابة التي لا تحترم مبادئها، وتتمسك بصيرورتها بيروقراطية، أو تابعة لجهة معينة، أو حزبية، أو مجرد إطار للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب معين، لا يمكن أن تتطور أبدا؛ بل إن هذه الأمراض التحريفية، التي صارت سائدة في النقابة، وفي العمل النقابي، وفي الممارسة النقابية اليومية، تصير من العوائق، التي تحول دون حدوث تطور في النقابة، وفي العمل النقابي، وفي الممارسة النقابية اليومية، وتدفع القيادة النقابية إلى ممارسة التضليل، في حق القواعد النقابية، وفي حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى ينصرفوا، وبصفة نهائية، عن الحرص على مبدئية النقابة، والعمل النقابي، وعن احترام مبادئها، وعن إشراك قواعدها، في اتخاذ قراراتها النضالية، وفي تنفيذ تلك القرارات، لتبقى النقابة بدون مستهدفين، وبدون قواعد تشرك في مجمل الممارسة النقابية.

ولذلك، فلا بد من احترام مبدئية النقابة، ومبادئها، ولا بد من إشراك القواعد في مجمل الممارسة النقابية، ولا بد من اعتماد رأي المستهدفين بالنقابة، وبالعمل النقابي، حتى تستعيد النقابة مكانتها، في صفوف العمال، وباقي الأجراء وسائر الكادحين، محليا، وإقليميا، وجهويا، ووطنيا، ومن أجل حماية المكاسب المستحقة، ومنع الهجوم عليها، والعمل المستمر من أجل انتزاع المزيد من المكاسب، لكافة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى المهدي...
- حزب اليسار الكبير حزب المهدي...
- هل كان فكر المهدي مساهمة في تطوير الحركة؟...
- ماذا بعد يوم الاختطاف؟...
- هل آن الأوان، حتى يتحقق فكر المهدي...
- لماذا لا يتغير واقعنا، بفكر المهدي...
- استشهد المهدي وبقي فكره...
- عاش المهدي في زمنه، واستمر فينا...
- اليسار ينهض من تحت الرماد بفكر المهدي...
- اختطاف المهدي اليعيش فينا...
- لك من الشعب: حرارة الاحتضان...
- هي الورد حاملة للورود...
- هو يوم غادرنا فيه المهدي...
- هل نملك القدرة على إحياء تراث المهدي؟...
- هو العمر يمر، بعد الاختطاف...
- هل يتكرر المهدي، في هذا الوطن؟...
- هل كان الفكر العلمي يسعى إلى هذا الوطن؟...
- هل يتوقف فكر المهدي، عن التأثير في فكر اليسار؟...
- اليسار على نهج المهدي يسير...
- من القرن إلى القرن، تستمر القضية...


المزيد.....




- استقالة متحدثة العربية بالخارجية الأميركية احتجاجا على سياسة ...
- يدين اتحاد النقابات العالمي بحزم الحكم على الرفيق جان بول دي ...
- The WFTU strongly condemns the conviction of comrade of Jean ...
- استقالة المتحدثة الناطقة بالعربية في الخارجية الأمريكية احتج ...
- النسخة الألكترونية من العدد 1794 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- الطلاب المؤيدون للفلسطينيين يواصلون اعتصامهم في جامعة كولومب ...
- لو الفلوس مش بتكمل معاك اعرف موعد زيادة المرتبات الجديدة 202 ...
- المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للصحة ببني ملال يندد بالتجاو ...
- استقالة المتحدثة الناطقة بالعربية في الخارجية الأمريكية احتج ...
- استقالة متحدثة من الخارجية الأميركية احتجاجا على حرب غزة


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - هل يمكن الحديث عن نقابات يسارية، وأخرى يمينية، وأخرى لا يمينية، ولا يسارية؟.....11