أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - اللعنه على المادة أفقدتنى رومانسيتى















المزيد.....

اللعنه على المادة أفقدتنى رومانسيتى


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 5374 - 2016 / 12 / 17 - 17:11
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


- لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون (43) .
- نحو فهم الحياة والإنسان والوجود (59) .
- تأملات وخواطر إلحادية – جزء ثامن عشر .
- حقيقة الأشياء – جزء رابع .

هذا المقال تأملات إلحادية حرة تنطلق بعيداً عن صرامة الإلحاد لذا قد تخدم أو قل تترفق يأصحاب الفكر الميتافزيقى لتبث فى نفوسهم الطمأنينة , لذا أضيف هذه التأملات إلى سلسلة "تأملات إلحادية" , كما يمكن إضافتها إلى سلسلة " نحو فهم الوجود والحياة والإنسان", وسلسلة "حقيقة الأشياء" فهى تعرض الحقائق الكامنة فى الأشياء التى نتغاضى عنها إما جهلاً أو تغافلاً أو رغبة فى التغافل ليصير هذا المقال نحو هدفه الجوهرى الذى سيخوص فى " لماذا يؤمنون " .
- جدير بالذكر القول أن الفكر المادى الإلحادى يقدم لك إمكانية رؤية الأشياء على حقيقتها بعيون نظيفة وعقول متفتحة لا تضع العربة أمام الحصان لتبحث فى الحياة والوجود وفق معطياتها المادية ولا تقحم فرضيات وظنون عليها ليست فيها ..الفكر المادى يؤسس لفهم واعى وحقيقى للحياة والوجود ليمنحك متعة المعرفة والفهم , كما يقدم لك متعة الدهشة وفك أسرار الغموض والقضاء على مساحات الجهل فى داخلك ويالها من متعة أو قل هكذا هى متعة الحياة أن تستمتع بالغموض والدهشة والشك وتحاول تبديد الدهشة ليحل مكانها دهشة اخرى لتجعل للحياة معنى وقيمة .
- الملحد والدينى يشتركان فى إدراك أن هناك غموض ما ولكن يختلفان فى قضية التعاطى معه , فالدينى يستسلم له ولا يحاول الخوض فيه إما رهبة وخشية أو إراحة نسيج الدماغ , أما الملحد فيلح على إقتحامه ومحاولة فهمه وتخطيه .

- إذا كان الفكر المادى الإلحادى يمنحك متعة المعرفة والحقيقة فالأمور لن تتم بدون دفع الفاتورة المتمثلة فى الإستغناء عن الفنتازيا والخيال والرومانسية فى حياتك , وأنا كملحد بالرغم من مادية تفكيرى أرى الخيال والرومانسية أشياء جميلة رائعة فى الحياة , لذا أتصور أننى فقدت بعض من رومانسيتى عندما أفكر فى الأمور بشكل مادى جدلى علمى .
- أعشق الرومانسية والخيال والسحر وقد حافظت على هذا كثيراً لألقب وسط زملائى بالرومانسى الكبير حتى عندما صرت ماركسياً ليندهش الرفاق من حفاظى على رومانسيتى لأقول أن مدخلى للماركسية والإلحاد جاء من رومانسية تنشد يوتوبيا المدينة الفاضلة .
- لم أتخلص من رومانسيتى ومتعة الخيال والجمال وسعيد بإمتلاكى إياها , ولا أريد التخلص منها بالرغم أن الواقع والوجود ينفيهم , فالوجود لا يعتنى بتلك التصورات الحالمة الخيالية بل يناهضها كونها فهم خاطئ للحياة ولكنى أعيش بها كحالة فنية مزاجية فقط لعالم خاص لا أريد إقحامه فى الواقع , لأتعامل بإزدواجية مابين حفاظى على حريتى فى عالم الرومانسية والخيال والجمال ومابين الفهم الموضوعى المادى للوجود لأكون واعياً بهذه الإزدواجية فى الإحساس , لأقيم مصالحة بين عالم الرومانسية وعالم المادة لا تُعلى الخيال والرومانسية على الوجود المادى بل تستمتع به كصور فنية فحسب .
- حبنا وعشقنا وكراهيتنا وغضبنا ورأفتنا التى نصيغها فى كلمات وأشعار كلها نواتج لكيمياء أجسادنا فهل نتقبلها هكذا أم نستحسن أن تكون مشاعر متوهجة مغردة منطلقة تعنى حريتنا وأمزجتنا وخفقات قلوبنا .
- نحن نعيش الخيال ولا نستطيع إلغاءه من حياتنا فقد نقلل من منسوبه وجموحه ولكن يستحيل التخلص من الخيال ولعل الأحلام التى نستهلكها فى منامنا أو فى أحلام يقظتنا خير دليل على أن الخيال جزء طبيعى من وجودنا , لذا أراه أداء رائع من العقل فى تجاوز صرامة مادية الوجود بالهروب إلى رحابة الخيال , كذا التنفيس عن الضغط النفسى وصرامة المنطق بحالة تخيلية رومانسية مريحة , فلن تخسر شيئا سوى رسم عدة صور فنتازية تَعبر بها أزماتك وعجزك , ولعل الإيمان بالخرافات جاء من هذا المنعطف كما سأتطرق لاحقاً , فأنت تستطيع تجاوز أزماتك النفسية والمعيشية بتصور جنه وعالم المتعة ونكاح الحوريات لذا لا مانع من الإنتحار الجهادى والتخلص من عالم مادى صارم يفتقد للخيال لنعيش رحابة ومتعة الخيال .

* الحب والمشاعر والكيمياء .
- الشئ الوحيد الذى يجعل للحياة معنى وقيمة ومذاق هو الحب بمشاعره الجميلة المنطلقة بلا حساب الغير متقيدة بمنطق وكراسة شروط .. هذا الحب الجميل الذى يعترينا ليمنحنا الفرح والحماس وجمالية الحياة لتحلق مشاعرنا مع كل أغنية حلوة ليس حقيقة الحال , فهذا الحب ليس أكثر من حالة كيميائية تعترينا تخلق فينا تلك الحالة من البهجة والفرح فلا تكون مشاعرى تجاه حبيبتى لقناعاتى بها أو كونها تَملكت روحى وعقلى بل لشوية كيميا تعترينى أى لا حرية فى الحب ولا قناعة فالأمور تؤول لكيمياء الجسد .
- أعشق فكرة الحب من أول نظرة لأسبح فى عالم رائع رحب من الرومانسية والخيال وما يقال عنه روحانية ولكن العلم يقول لنا إن وقوع هذا الحب هو إنجذاب للأفضل تطوريا , فالرجل والمرأة ينتقيا تلقائيا بلا وعى متعمد الطرف الأفضل جسديا للقيام بعملية الجماع والتكاثر لنجد ألامور تتحقق فى جماليات وقوى الجسد فهكذا يفسر العلم الفتنة والحب من أول نظرة , ولكنى أرى هذا التفسير قاسياً جاف يفقد هذا الحب جمالياته وعفويته وبراءته لذا لا أريد هذا التفسير وأتغافل عنه متعمداً وأفضل عليه الغموض والسحر .!
- أرى أننا من الممكن أن نعيش حالة حب بدون أن يلتقى ويتلامس الحبيبان وأفهم جيداً تفسير هذه الحالة الغريبة لحب لا يغرز رجله فى الارض , فهو باحث عن الحلم و المثالية والعالم الخيالى الذى يصنعه الإنسان بذاته منصرفاً عن صرامة المنطق .. هى حالة حب متحررة من المنطق والحسابات والتوزانات أراها الأفضل والأرقى بالرغم من توصيف العلم أنها وهمية غير حقيقية .
- مشاعرنا وأحاسيسنا التى نعتز بها ونعتبرها من إرادتنا ووعينا ورقينا الإنسانى كلها كيمياء نتاج تفاعلات كيميائية لذا ما ننسجه من مشاعر ونصيغه فى كلمات وشعر لا يعبر حقيقة عن منتوجات المشاعر والأحاسيس , فالأمور كيميائية مادية صرفة لا تعتنى برومانسيتنا وتصورنا للمشاعر ومن هنا عليك أن تقبل هذا بعقلك ولكن من المؤكد أنها لن تروق لك عند التعاطى العلمى المادى .

* البطولة والعنف .
- يفتنا البعض بقدرتهم القتالية البطولية أو نستاء من عنفهم الإرهابى فنغزل الشعر هنا واللعنه هناك كمشاعر تراودنا تجاه هؤلاء الممتلكين القدرة على ممارسة الإقدام والعنف , ولكن مشاعرنا هذه غير صحيحة فالعلم المادى يقول أن هناك جين فى ال D NA أطلقوا عليه إسم "الجين المحارب" هو المسئول عن إرتفاع منسوب العنف والشراسة لدى البعض لذا تقييمنا ومشاعرنا وأحكامنا خاطئة ولاذنب ولا فخار لهؤلاء , فهى حظوظهم من الكيمياء .

* الجمال .
- يفتنى جمال الطبيعة وأندهش من حسنه وروعة وتمازج الألوان لأتماهى فى هذا الجمال الفاتن الكامن بالزهور والفراشات , ولكن العلم المادى يقول أن ما نتصوره هو نتاج لعمليات بيولوجية غير معنية بتقديرك وإستحسانك , فالزهور تجذب الفراشات من خلال رائحتها وألوانها لتنقل حبوب اللقاح .
- أعشق الغيوم عندما يتساقط عليه ضوء الشمس ولكن يبقى عشقى وفتنتى حالة ذاتية فلا تعمد للضوء أن يسقط على جزيئات الماء بالغيوم ليشكل لوحة رائعة .
- أكثر ما يفتنى هو جمال أمواج البحر لأتماهى فى هذا الجمال المتدفق الذى لا يتوانى عن الحركة ولكنها ظاهرة طبيعية فيزيائية لحركة الماء فى البحر تحت تأثير المد والجزر لا تعتنى بتقديم رسالة جمالية .
- اللعنه على من ذكر لنا أن القمر كويكب صخرى قاحل موحش وما الضوء المنير الذى نراه ليس سوى انعكاس ضوء الشمس لتضييع كل تصوراتنا وأشعارنا الجميلة عن الحبيبة والقمر ولكن سأظل أُعجب بالقمر رغم أنف الفيزياء .
- كذا الجمال الذى نراه فى المرأة من نهد ومؤخرة رائعة لا يكون هذا المفهوم الجمالى فى ذاتهما لنعشقهما ونتبارى للإستحواذ على هذا الجمال بل يأتى الجمال من الإستحسان للوظيفة البيولوجية , فالنهد الرائع يعلن القدرة على إرضاع الصغار , والمؤخرة المنحنية تعلن عن إتساع الحوض لإحتضان الجنين وولادة سهلة ولكن سأظل أعشق النهد وليذهب علم النفس والبيولوجيا للجحيم .
- قس على ذلك كل ما نتصوره جميلاً فاتناً كمشاعر ذاتية , فلا يوجد فى الطبيعة ما يشير لها فليس فى الطبيعة جزيئات وماهية تعلن عن الجمال بل هى أحاسيس ذاتية إنسانية تخلقت من إنطباعاتنا الحسنة عن الاشياء .

* إنهيار الحلول الجميلة .
الفكر المادى العلمى يفقدنا الحلول واللقاءات الجميلة الحالمة .. فقدت امى وأبى وثلاثة من الأخوة ليكون رائعا ان أأمل لقاءهم ثانية .. يكون رائعاً أن ألتقيهم كوجود أو أشباح .. ما أجمل أن أحتضن أمى وإخوتى وأبى ثانية ولترتفع ضحكاتنا وقفشاتنا .. ولكن ما أبشع أن أتصورهم جيفه نتننه وكومة عظام , ولكن هكذا الوجود يمنحنا الحقيقة وينزع عنا أحلامنا وأوهامنا الخيالية الجميلة .
أكتفى ببعض هذه الأمثلة ولتتأمل مشاهد الحياة ومشاعرنا الجميلة وما يفسره العلم لهذه المشاهد ستجد أن كل أحساسينا ومشاعرنا الجميلة هى رؤية خاصة ذاتية مُختلقة ليس له علاقة بما تبوح به مادية الوجود .

* لماذا يؤمنون ؟.
- كتبت كثيرا عن الاسباب النفسية التى تؤدى للرغبة فى الإعتقاد بوجود إله وبناموس دينى لأطرح هنا رؤية نفسية عميقة تأتى فى سياق ما قدمته تتمثل فى أن المؤمن يحب العيش فى حالة خيالية مثالية تمنحه السحر والإنبهار ليبتعد عن صرامة وجفاء الوجود المادى , فالجهل بالأسباب المادية للأشياء عامل مهم للجوء لعالم الخرافة والفنتازيا , ولكن الجهل ليس السبب الرئيسى فتجد الكثيرون من الذين يعلمون بمادية الوجود مازالوا متشبثين بالأطروحات المثالية الخيالية , فالوجود المادى يعلن عن صرامة وعدم إعتناء ليصاب أصاحب الخيال والفنتازيا بالخيبة وليزداد تشبثهم بالحلول الوهمية فهى تقدم لهم متعة الخيال وعالم السحر المُبهر .
- المؤمن لا يميل لقصص الجن والعفاريت والاشباح من منطلق أن إرثه الدينى يقر بوجودهم وقصصهم فحسب , بل لأنه يريد العيش فى هذا العالم المسحور الغامض فهو يثرى عالمه الخيالى ويمنح حياته الإثارة والمتعة ولذة التعايش مع الغموض .
- أتصور أن المؤمن لا يقل حالاً عن رؤيتى للعالم المادى وتعظيمه لعالم الرومانسية والخيال والفنتازيا فبالرغم أنها عوالم تقدم معرفة مغلوطة ولكنها سهلة الهضم بعيداً عن جفاء العلم بقوانينه المادية المعقدة لينطلق إلى عالم رحب من الخيال والرومانسية لذا إبتدع فكرة الإله المحب ليعيش أجواء هذا الحب المتوهم .
- المؤمن يميل لفكرة الإله لأنها تمثل له عالم السحر والغموض العجيب فالإله خلق الإنسان من طين وخلق كل المخلوقات وقدر أرزاقها هكذا بدون شرح وتفصيل , كما هو موجود فى كل مكان وزمان وقادر على كل شئ هكذا بدون إيضاح , وله جنود من الملائكة أصحاب قوة سوبرمانية لتجد أن كل مفردات فكرة الإله تقدم عالم من السحر والخيال والفنتازيا والحلول السحرية اللذيذة وهذا أفضل حالا من قوانين المادة الحتمية الصارمة التى تفتقد لعالم الإحساس والتصور الحر المُنطلق.
- قد يقول قائل ان المؤمن لا يتحلى بالخيال والرومانسية فنجد منهم الفج والشرس والمتعصب لأقول أنه يميل للخيال كنسق فكرى صنمى فقط وليس مُتجدد مُبدع وليخلق الدين فيه النزعة نحو تمجيد خيالاته ورفض خيالات الآخرين .
- أقول قد تكون هذه الرؤية عاضد لى لإثبات وتأكيد وهم الحرية التى كتبت عنها فى بحث سابق متناولاً تأثير الظروف الإجتماعية والبيئية فى إنتاج الشخصية والسلوك لأضيف لاحقاً مبحث جديد فى أن الفيزياء والكيمياء هى المُنتجة للسلوك أى أن الوجود المادى هو الذى يحدد ملامح حركة النقطة فى داخل الشكل الهندسى بشكل صارم كما وصفت مفهومى عن الحرية حينها , وإلى حين الولوج لهذا التحليل لكم منى كل التحية والمحبة التى هى من كيمياء دماغى الخاصة .
- يمكن أن أضيف بأن الفكر الإلحادى فكر إنسانى راقى خلاف ما يراد تشويهه من إقصاء وجحود فهو يترفق بالباحثين عن الحلم والخيال والفنتازيا طالما يعيشون عالمهم الخاص لذا فهو يحترم خياراتهم وتوجهاتهم طالما لا يفرضونها على البشر .
- "لو بطلنا نحلم نموت .. طب ليه ما نحلمش" شعارى منذ زمن ولكن علينا أن نفطن أننا نحلم ونستمتع بالحلم سواء أمكن تحقيقة أو ظل فى سراديب الخيال .
- ختاما الحياة والوجود لا يقدما لنا معنى أو قيمة أو غاية ليكون وجودنا هو البحث عن معنى وغاية نصيغها فى صور وتصورات وأشعار ورومانسيات لا يعتنى العلم بها , ومن هنا إما أن نفهم الوجود كما هو بدون حشر ماليس فيه وإما نرفض هذا الفهم لنتماهى فى رومانسياتنا وأحلامنا وخيالاتنا ولكن علينا أن نفطن أننا نُزين الأمور فحسب .

دمتم بخير .
-"من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " أمل الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هناك فرق .. فلتقرر أيهما أفضل
- أسباب وجذور تخلفنا
- وهم الحقيقة - تأملات وخواطر إلحادية
- مفاهيم وتعبيرات خاطئة-تأملات وخواطر إلحادية
- الإسلام الذى لا نعرفه-الأديان بشرية الفكر
- رباعياتى
- مفاهيم خاطئة شائعة-نحو فهم الحياة والإنسان والوجود
- مزاج إله سادى-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم
- كيف تفسر هذه المشاهد-الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت
- أسئلة مُحيرة-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم
- حقيقة الأشياء-نحو فهم الحياة والإنسان والوجود
- لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون-الإنحياز الجمعى
- مائة حجة تُفند وجود إله-من 57إلى 61
- تأملات فى الإيمان والدين والإنسان
- تناقضات قرآنية – جزء ثالث
- تناقضات قرآنية - جزء ثانى
- تناقضات قرآنية بالجملة -جزء أول .
- مائة حجة تُفند وجود إله-حجة ستة وخمسون
- وهم المصمم العاقل..كون بلا عقل
- وهم المصمم العاقل..التصميم فاعل طبيعى


المزيد.....




- الحكومة الأردنية تعلن توقّف استيراد النفط من العراق مؤقتا وت ...
- كيف تتعامل مصر مع أي مخالفات لاتفاقية السلام مع إسرائيل؟ سام ...
- معظمهم من الطلاب.. مقتل وإصابة العشرات في حادث سير مروّع في ...
- نقطة حوار - حل مجلس الأمة الكويتي: إنقاذ للبلاد أم ارتداد عن ...
- مناورة عسكرية دولية بالأردن بمشاركة 33 دولة من ضمنها ألمانيا ...
- محللان إسرائيليان: رفض مناقشة -اليوم التالي- يدفع الجيش للعو ...
- بالكوفية وعلم فلسطين.. خريجو كلية بيتزر يردون على رئيسها الر ...
- مصر تعتزم التدخل لدعم دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل
- روسيا تسيطر على 4 قرى بخاركيف وكييف تقر بصعوبة القتال
- المقاومة تقصف عسقلان من جباليا وتبث مشاهد لعملية نوعية


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - اللعنه على المادة أفقدتنى رومانسيتى