أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - فهم الصراع الوجودي شرط لحسمه ج 2 ثلاثة اجزاء















المزيد.....

فهم الصراع الوجودي شرط لحسمه ج 2 ثلاثة اجزاء


علي عبد الرضا

الحوار المتمدن-العدد: 4782 - 2015 / 4 / 19 - 01:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الدكتور علي عبد الرضا طبله
صراع وجودي بامتياز يتطلب قرارا فريدا من نوعه غير مسبوق – الجزء الثاني من ثلاثة أجزاء

ومما يثير الحنق والغضب حقا ما يكرره العديد من السياسيين العراقيين من اقوال وادعاءات كاذبة بحق بواسل متطوعي الحشد الشعبي المقدس ومن دون ان يجهدوا انفسهم بالتحقيق في الأمور واسناد الدعاوي بأدلة مادية محسوسة وملموسة على ارض الواقع وليس تخيلات وتمنيات عقول مريضة تريد العودة الى السلطة مهما كلف الامر. وتطلق بشكل غير مقبول وغير مبرر على الاطلاق التنازلات والتطمينات المتكررة لاهل السنة التي وصلت الى حد اعتماد القول بإجرامية الحشد الشعبي وطائفيته مما يجافي الحقيقة تماما ويصب في مسارات التهجم والتشنيع والعداء والتحريض والرفض التي تشن على الحشد الشعبي ومنذ الأيام الأولى لتشكيله، والذي سبب صدمة مفاجئة ومزعجة جدا لغالبية اهل السنة المصطفين مع داعش والقوى الإقليمية التي تدعم وتمول وتساند داعش وباقي القوى الإرهابية وكذلك شكلت تطورا غير مرغوب به تماما من قبل الولايات المتحدة الامريكية. ويجب ان لا نغض النظر عن سياسيين منظرين وهاربين عن العدالة في الوطن ممن يقودون حملات تشويه ضد الحشد الشعبي، ما يشكل وصمة عار في جبينهم الى الابد. ولا بد أن نؤكد بداية أن الفعل الحي في ساحة المعركة هو وحده القادر على إصدار الحكم، والذي يحدد بدوره ما هو الصحيح وما هو الخطأ، وليس المنظرين المتوارين الهاربين عن هم الوطن ممن يطلقون أحكاما وتوصيفات لا تسترعي اهتمام المواطن العراقي ولا تشغل حيزا من وعيه وتفكيره على الإطلاق. وانه من المستغرب كل الاستغراب من بعض الأصوات التي تسعى لتقليل وطمس أهمية الانتصارات الكبيرة التي حققتها جحافل الحشد الشعبي وتجييرها للتحالف الدولي في حسم معركة تكريت، على الرغم من انه لم يشارك في هذه المعركة العراقية الخالصة عددا وعدة، لما يشكله ذلك من تنكر واضح للدم العراقي الذي عفر ارض تكريت وإفساد لنشوة النصر المتحقق على ايدي قوات الحشد الشعبي الباسل. أن من يقرأ المعركة بين الحشد الشعبي وتنظيم داعش على أنها صراع طائفي فأنه قد اوغل في مستنقع الفتنة الطائفية وشارك في الإبقاء على الأوضاع كما هي عليه ومنع تحرير المدن العراقية المحتلة من داعش الإرهابية وبالتالي حمل معولا لتفكيك العراق طائفيا. أن محاولات تشويه الحشد الشعبي والحملة اليائسة هذه ستبقى وصمة عار على جبين بعض السياسيين وهم يروجون لمفاهيم غريبة بعيدة جدا عن الوطنية، بل أنها باتت طقسا مألوفا يمارسه الحاقدون مع كل انتصار يتحقق في ساحات الوغى، يمليه عليهم أسيادهم من دول عربية وإقليمية بالاشتراك مع أذنابهم في العراق لإيقاع الشعب العراقي في مأزق الطائفية النتنة. أن الحشد الشعبي جهاد وطني اختاره العراقيون طوعا بفتوى المرجعية الرشيدة وحبا لوطنهم وليس إملاء من الآخرين، وأن هزائم داعش الإرهابي في تكريت ومحاولات التشويه لن تثني هؤلاء الأبطال عن تغيير مسارهم في تحرير بيجي والشرقاط والحويجة والقيارة وصولا إلى الموصل.
ويشكل ربط الحشد الشعبي برئيس الوزراء نقطة ضعف خطيرة اعتقد جازما بضرورة تجاوزها سريعا. فان هذا الربط سيجري استغلاله بشكل بشع ولا حقيقي لتشويه سمعة رئيس الوزراء نفسه في حال حدوث أي امر غير مستحب كأعلى مسؤول حكومي في الدولة العراقية وكممثل للمكون الشيعي الفائز في الانتخابات الديمقراطية.
ويسعى السياسيون السنة وبجد واستعجال شديدين من اجل إقامة جيش وقوات امنية منفصلة عن المنظومة العسكرية والأمنية العراقية وعلى شابهة قوات البيشمركه والاسايش في كردستان. ولا يخفون نواياهم بالاستعانة بضباط الجيش السابقين ومن البعثيين المطلوبين للقضاء العراقي لأجرامهم في فترة تسلط حزب البعث الفاشي واعداد كبيرة جدا من المسلحين الذين قاوموا الدولة العراقية الناشئة ما بعد 2003 الذين اكتسبوا خبرات قتالية فريدة بتقتيل الشيعة الأبرياء في الأسواق والمحلات السكنية وملاعب الأطفال والمدارس والمستشفيات وغيره المئات من الأهداف المدنية البحتة. الأصوات مطالبة وزارتي الداخلية والدفاع بإرسال تعزيزات كبيرة للرمادي خشية سقوطها بيد الدواعش، كما تدعو الى تزويد العشائر بسلاح نوعي ثقيل يوازي ما يمتلكه الارهابيون حسب ما ورد في مطالباتهم الأخيرة. ويعلنون عن قناعة جميع رموز عشائر محافظة اﻷ-;-نبار وحكومتها المحلية وممثليها في الحكومة والبرلمان، الغير مستندة الى أرضية رصينة من المستندات والأدلة المادية الحية على الأرض مباشرة، بضعف استجابة حكومة العبادي لمطالبهم المتكررة ولقاءاتهم المتعددة معه في ضرورة تعزيز وتسليح وتجهيز متطوعي عشائر اﻷ-;-نبار المقاتلة بالسلاح والعتاد والذخيرة الكافية لدحر تنظيم داعش وضمان التفوق القتالي في أرض المعركة. وتأتي مطالبات مثيرة للشكوك الجدية والحقيقة حول إعطاء الفرصة من جديد من خلال العفو عن عناصر الشرطة والجيش ( الذين لم يلتحقوا بوحداتهم بعد احداث سقوط الموصل ولا يعرف شيء عن أماكن تواجدهم منذ ذلك الحين ) ودعوتهم للالتحاق بالمعسكرات في المناطق الامنة والمحررة وتسليح جميع أبناء نينوى الذين لديهم الاستعداد للكامل للالتحاق والقتال والانتقام من هذا التنظيم الإرهابي الذي احتضنوه في بيوتهم وعلى اسرة نومهم. وتشير التقارير الأخيرة الى أن رجل الأعمال المعروف خميس الخنجر المطلوب للقضاء ( الذي استولى على عشرات المليارات من أموال رموز النظام السابق المودعة لديه للاستثمار في الخارج والمسروقة من الخزينة العراقية في حينها ) يمول العشائر بأسلحة خفيفة ومتوسطة تحت غطاء شرعي من خلال مؤسسة تدعى ( مؤسسة الخنجر للإغاثة) وهو يرسل شاحنات تحمل مواد غذائية وصحية ولكنها في نفس الوقت تحمل أسلحة خفيفة ومتوسطة تسلم بعد ذلك للعشائر في تكريت والانبار وغرب كركوك وأن الشاحنات تمر عبر معبر طريبيل والخنجر هو من يسهل تمريرها عبر علاقاته سواء مع قوات الامن المسؤولة في المعبر أو من قبل عصابات داعش التي تسيطر على ممر رئيس هناك ما يمثل تأكيدا جديدا اخرا على ارتباط قادة وشيوخ وممثلي وسياسيي العشائر والقبائل في غرب وشمال غرب العراق بعصابات داعش وان كل ما يقال عن عدائهم لها ما هو الا لغو فارغ بكل معنى الكلمة. وترتفع أصوات أخرى عديدة مطالبة بتسليح العشائر بطريقة صحيحة بما يشكل السبيل ( الوحيد ) حسب رايهم للقضاء على داعش في الأنبار وليس برشاش الذي يسمى أبو القبضتين صيني الصنع والذي يعرف عندهم كسلاح ( نسائي ) حيث كان يقدم للمتطوعات البعثيات المقاتلات ضد الشعب ابان فترة حكم البعث الفاشست، وهو الذي قدمه العبادي للمتطوعين القلائل من اهل الانبار ومركزين على طلباتهم بتقديم نوعية عالية جدا من الأسلحة التي يجب أن يتم تسليح العشائر ويطالبون بان لا ينبغي خلط الأوراق حين يقال إن هناك عدم ترحيب بالحشد الشعبي، لأن أهالي الأنبار لديهم حشد وطني وعشائري، ولكنه بلا أسلحة قادرة على مواجهة تسليح (داعش)، مدعين ان الحشد الشعبي نفسه جرى تسليحه بأسلحة متطورة.
الغريب ان لا احد يشير ولا بكلمة واحدة عن كميات الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة والمركبات المجنزرة والمدرعة وغيرها والعتاد والعدة القتالية المتطورة جدا، التي سلمت للصحوات في السنين القريبة الفائتة، والتي ان جمعناها ستكون كافية لتسليح جيوش لثلاث دول.
وقال الأمين العام للحشد الشعبي أبو مهدي المهندس انه لن يوافق على دخول الحشد الشعبي إلى الانبار مادام اهل الانبار لا يوافقون بشكل رسمي دخول الحشد الشعبي إلى مناطقهم. وان رفض دخول الحشد الشعبي ليس موجها لقوات الحشد بل لتركيبتها وكونها في الغالب الاعم والفاعل تتكون من قيادات شيعيه وافراد شيعة متطوعين في الحشد على اثر فتوى المرجعية، واعتقد تماما ان أهالي وعشائر وقبائل المناطق التي تسيطر عليها داعش يخافون وبكل جدية، ولهم الحق التام في ذلك، ان يتعرضوا الى محاسبة ومسائلة أبناء واحفاد الشهداء والمضطهدين ابان حكم البعث الفاشي، وهم بالملايين، ومن حيث كون الجهات القمعية في حينها كانت تتشكل وبشكل حصري من ضباط ومراتب وافراد وأعضاء أجهزة التعذيب والمطاردة والتحقيق العنيف والمساهمين بأعمال الإبادة البشرية التي الحقوها بالمسلمين الشيعة العراقيين من افراد هذه العشائر والقبائل. وتشير كل الدلائل الأخيرة الخطيرة الى ان بعض المتعاونين من الأهالي في الانبار مع عصابات داعش الإرهابية تلقوا تعليمات من أمريكا وتركيا بتصفية مقاتلي الحشد الشعبي في حال دخولهم لمدن الانبار، ويلاحظ ان الانباريين منقسمون وفيهم أقسام واسعة ومسيطرة وغالبة ممن ترفض دخول قوات الحشد الشعبي لتحرير مناطقهم بحجة ان أبناء العشائر متمكنة من السيطرة على مناطقها. وتتسرب اخبار مؤكدة ومقلقة بشدة عن الاتفاق الذي جرى بين واشنطن وانقرة والذي يهدف الى سيطرة العصابات المسلحة على المحافظة بالكامل وتهجير الأهالي الى خارجها وتكوين مجمعات لهم في قضاء النخيب القريب من كربلاء وبعد ذلك تتم المطالبات بتدخل أمريكا بشكل رسمي لتحرير المنطقة، مما يؤكد من أن أمريكا تروم من ذلك تقسيم البلاد من خلال تكوين إقليم سني يبدأ من الانبار. وليس سرا القول ان محافظ الانبار صهيب الراوي متعاونا مع عصابات داعش بدرجة كبيرة وهو الذي قام بتعيين، احد اكثر المقربين من طارق الهاشمي ورافع العيساوي والدوائر المخابراتية والاستخبارية الأجنبية، بمنصب قائم مقام الفلوجة أخيرا.
ويأتي التصريح الأخير لاحد اكبر المرجعيات الدينية السنية المعتبرة في ( خانة ) المعتدلين، المعرف بالشيخ احمد الكبيسي، صدمة كبرى للعديد من اللذين عولوا على ( اعتداله ) المزعوم، حيث صرح بقوله : { انه لو كان هنالك مرجعا سنيا في العراق لما بقي شيعي واحد في البلاد } ما يشكل دعوة صريحة وغير مموهة بألبته لتفعيل شعار ونهج ومسلك { لا شيعة بعد اليوم } المشؤوم.
ولا يخفي أكثرية الساسة السنة تطلعهم ورغبتهم وسعيهم لإقامة كيان سني ( خال ) من الاخرين ( ! ) حتى وان تطلب الامر الانفصال عن الدولة العراقية ولهم في إقليم كردستان مثالا يحتذون به. وليس من الغريب ان تبدي إسرائيل ترحيبا بهذا التوجه.
وتستعر الدعوات والمحاولات لتعريب و تدويل قضية تحرير المناطق الغربية والشمالية الغربية كمخرج افضل ومحبذ لدرء خطر ( ! ) عسكريين عراقيين مرتبطين بالجيش العراقي والشرطة الاتحادية والحشد الشعبي يكونون من أبناء أولئك ( الشيعة الرافضة ) وتشكل محاولات استدعاء قوات اجنبية محاولة اثمة من خلال الاستقواء بالخارج لدحر الشيعة وتقزيمهم من جديد. ويلقى اهل السنة تعاطفا واسنادا ودعما واسع النطاق من جهات خارجية كما يشير احد قادتهم في مجلس الانبار حيث يقول : ( ان الورقة اللاعبة الأقوى في محافظة الانبار هو ورقة المخابرات السعودية التي تتحكم بالوضع الأمني في محافظة الانبار وتربك المشهد الأمني والسياسي هناك بدعمها العمليات عمليات وعناصر داعش ) ومثل هذا الدور تلعبه المخابرات التركية والاردنية وعديد من مخابرات مشيخات بلدان الخليج. هذا الامر الذي يفتضح اكثر فاكثر يوما بعد يوم ولا يقتصر هذا التدخل على الانبار بل انه يشمل بالحقيقة الميدانية كل انحاء العراق ومنذ سنين عدة من ما بعد 2003.
يتبع ...



#علي_عبد_الرضا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطابنا والصراع الوجودي المحتدم
- صراع وجودي بأمتياز يتطلب قرارا فريدا من نوعه غير مسبوق – الج ...
- العراق : مفترق طرق حاسم وخطير
- السياسي : من يستمع جيدا ويتتلمذ ويتفكر بالأمر ويعمل
- لآذاركم في الواحد والثلاثين منه
- داعش - البعث - الحاضنة المتلفعة برداء السنة زيفا ... جنود ال ...
- ارفع النداء عاليا ... نعم للوئام بين الشعوب 2 – 3
- ارفع النداء عاليا ... نعم للوئام بين الشعوب 3 - 3
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- للوئام بين الشعوب ارفع النداء ! 1 - 3
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- الا يستحق الانسان ان نتنازع عليه في حرب ضروس ... !
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- يا سياف ... !
- انه حساب الربح والخسارة
- لا للعشائرية ... لا للقبلية ... نعم لسيادة الدستور الدائم
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...
- لعبة الشطرنج ... الحرب العالمية لتقسيم الأسواق والموارد - ال ...


المزيد.....




- -جريمة تستوجب العزل-.. تعليق إرسال الأسلحة لإسرائيل يضع بايد ...
- زيلينسكي: -معارك عنيفة- على -طول خط الجبهة-
- نجل ترامب ينسحب من أول نشاط سياسي له في الحزب الجمهوري
- بارون ترامب يرفض المشاركة كمندوب للحزب الجمهوري في فلوريدا
- عاصفة شمسية -شديدة- تضرب الأرض للمرة الأولى منذ 2003
- بيان من -حماس-عن -سبب- عدم التوصل لاتفاق بشأن وقف إطلاق النا ...
- واشنطن تصدر تقريرا حول انتهاك إسرائيل استخدام أسلحة أمريكية ...
- مصر تحذر: الجرائم في غزة ستخلق جيلا عربيا غاضبا وإسرائيل تري ...
- الخارجية الروسية: القوات الأوكرانية تستخدم الأسلحة البريطاني ...
- حديث إسرائيلي عن استمرار عملية رفح لشهرين وفرنسا تطالب بوقفه ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي عبد الرضا - فهم الصراع الوجودي شرط لحسمه ج 2 ثلاثة اجزاء