أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شاهر الشرقاوى - حججك واهية .وافتراضاتك عبثية استاذ سامى لبيب















المزيد.....

حججك واهية .وافتراضاتك عبثية استاذ سامى لبيب


شاهر الشرقاوى

الحوار المتمدن-العدد: 4668 - 2014 / 12 / 21 - 23:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سبق ان نبهت وحذرت الخائضين فى الاديان وفى ذات الله بالنقد والتحليل ان يبتعدو عن هذا رافة بهم وحرصا على الا يظهرو بصورة غير لائقة .ا وكالمتعالمين الذين يخوضون فى نقد مفاهيم لا يدركون معناها اصلا ...ودون ان يرجعو اولا الى اهل العلم والاختصاص او العارفين بالله عن معنى مصطلح ما او تعريف معين قبل ان ينقدوه ويعترضو عليه ويتهموننا بالهشاشة والخرافة والهوان والبشاشة وما شابه من مواصفات وتوصيفات تعيب وتهين المؤمنين بالله من كل ملة ودين
ولكن دائما ما تذهب نصائحى ادراج الرياح ..ويصر الخائضون على طرح نقدهم واحتجاجاتهم ومجادلاتهم منطلقين من مفاهيم غلط ومعكوسة ومنقوصة عما تقصده من تعريفات محددة ومنها
الكمال المطلق
الالوهية
الربوبية
المحدودية واللامحدودية
الفرق بين الصفة والموصوف ومظاهر الصفة وتفعيلها
الزمان والزمن

كنت قد أليت على نفسى ألا اخوض مطلقا فى موضوعات سامى لبيب صديقى القديم الذى باع 7 سنوات من الصداقة والحوار المتبادل الذى كان راقى ومنطقى من اجل بعض الرواد والمريدين والتابعين والمترددين على صفحته فى مواضيعه والذى ليس لهم دور سوى السخرية والاستهزاء الفاحش بدعوة حرية التعبير وايضا لجوءه هو ذاته الى اسلوب السخرية والاستهزاء والخلط فى نقده وتحللبلاته للفكر الدينى عامة

وقررت ان اتفرغ تماما للتحضير لمقالات منتظمة للتعريف بمعانى الايمان والاسلام الحق وتناول قصص الانبياء والمرسلين ..من منظور منطقى وفلسفى ومعرفى بعيدا عن الماديات والعلميات والخوارق والمعجزات والكتب الدينية بشكل اساسى ..بطريقة جديدة غير مسبوقة ...ازعم انها ستحل الاشكاليات بين الالحاد والايمان بشكل كبير جدا

لكن الحقيقة اخبرنى صديق عزيز لدى عن موضوع سامى لبيب الجديد الذى طرح فيه خمس نقاط تفند فكرة الاله كما يقول ...وقال انها خمسون ولكن سيطرحا على فقرات رحمة ورافة بالقراء ...وحسنا فعل
لذا فقد قررت ان اتابع مقالاته هذه وارد عليها ما استطعت الى ذلك سبيلا بعون الله وفضله وتوفيقه . خاصة انى رايت فيها سامى لبيب الذى عرفته زمان ..وقلت فى نفسى لعل وعسى يعود سامى كما كان ...صديقى الانسان ...

هذا...الى جانب المقالات الجديدة التى اسال المولى ان يمكننى من بدا نشرها ابتداءا من العام الفادم باذن الله

وناتى للمهم .لموضوع سامى لبيب ونقاطه الخمس

1اول نقطة..الكمال
***********
سوف اكتب المقال على شكل اقتباسات من مقال سامى وارد عليه جزء جزء على شكل حوار . ولكن لن ارد بالنيابة عنه

سامى لبيب:
الكمال هو أن يصل الشئ إلى أتم حاله فلا ينتابه التغيير ولا يعتريه النقصان أو الزيادة , فالزيادة تعنى أنه لم يصل لحالته المثالية كونه يحتاج الإضافة لذا يكون الكمال حالة إستاتيكية فأى حركة تُغير من طبيعة الكمال

شاهر الشرقاوى:
تعريفك للكمال صحيح ..ولكن ما علاقة ذلك بالاستاتيكية او الديناميكية التى ذكرتها فى التعريف؟؟؟
فالكمال الالهى هو كمال الصفات والقدرات والامكانيات ..ذاتها فى كيان ...ولو لم تفعّل او تظهر اثارها كلها
... هى صفات يتحتم ان تكون موجودة حتما ويقينا فى من يستحق ان نطلق عليه كلمة او وصفغ او مصطلح ...أله(وسنبين هذا بالتفصيل فيما بعد عن تعريف معنى كلمتى الوهية وربوبية )

سامى لبيب:
عندما يقال أن الله كامل فهذا غير صحيح , فالإله قبل الخلق لم يكن كاملاً بالضرورة فهو لم ينجز عمل الخلق بعد حتى يكتمل كماله بل القول أنه مازال يخلق يعنى أيضاً أنه لم يكتمل بعد لعدم إنجازه أفعال ومهام لم ينته منها بعد .وهذا يعنى أن فكرة الكمال تناقض عملية الخلق .

شاهر الشرقاوى:
انت هنا تخلط بين كمال الصفة وتمام العمل او الانتهاء منه ..فلولا ان الله يتصف بالقدرة والمقدرة على الخلق ما كان خلق ....اذا صفة الخلق او القدرة على الخلق سابقة لفعل الخلق ذاته ....هذه منطقية لا تحتاج لجدل .....قبل ان اكون متعلما او عالما لابد ان يكون لدى صفة امكانية التعلم ...قبل ان اكون طبيبا لابد ان ادرس الطب وانال شهادة ثم امارس الطب

سامى لبيب:
- من صفات الموجودات التغير ,فلا يصح لموجود أن يوجد و لا يتغير فعدم التغير يعنى العدم

شاهر الشرقاوى:
غريب امرك.الا ترى التناقض بين كلامك هذا وبين كلامك فى اول كلماتك عن الكمال ؟؟؟!!!
ثم كلامك عن ان الله يحيى ويميت شئ وكونه يموت هو ويحيى شئ اخر ...انت تخلط وتتخبط ...تخلط بين صفاته هو وبين افعاله وصفات مخلوقاته استاذ سامى
هو حى بذاته حتما ومنطقا وعقلا ويقينا ووجوبا
الله يغير ولا يتغير

سامى لبيب:
الله يكون غير محدود وهذا يعنى أنه فى كل يوم بحال نتيجة تمدده فى الزمان والمكان
يا سيد سامى
انت تتعامل مع الله او مع فكرة الله كما تسميها حتى بطريقة سطحية وساذجة جدا وعلى هواك ..
اللامحدود هو الصفات فى كيفيتها وكميتها ...

سامى لبيب:
الله كامل ومطلق أى أن كماله فى ذاته وكينونته ,والكامل هو الذى ينتج بلا أى عيب أو حاجة أن يضاف له أو ينتقص منه فهو أتم وأكمل حالة مثالية ولكن الله خلق وهناك عيوب فى الخلق من تشوهات ماثلة للعيون فإياك تتهرب وتقول أنها من فعل الإنسان فأنت هكذا تحكى كالملحدين كما تقع فى التناقض عندما تنسب حسن الخلق إلى الله وقبحه إلى الطبيعة ولا تنسى أن كل الأمور تتم بإرادة إلهية فلن يسمح لأى كائن فى تعديل خلقته وأقداره ومشيئته .

شاهر الشرقاوى:
اقول باختصار شديد ان كمال القدرة والمشيئة والارادة يحكم الصفات وليس العكس
هذه النقطة بالذات هى اهم نقاط الموضوع كله ...لانها نقطة متعلقة بالمشيئة والعلم الاذلى الالهى والحكمة والحق والخبرة والصفات الربوبية للمولى عز وجل وبمفهوم ماهية الحياة الدنيا بالنسبة لنا كمؤمنين بانها دار ابتلاء وليست دار بقاء ....وقد قمت بمناقشة هذه النقطة فى موضوعين بأسم اشكالية القضاء والقدر فى الاسلام يمكن لمن يريد معرفة المزيد الرجوع اليهما توفيرا لوقتكم الكريم وللجهد.
اللامحدود هو القدرة والمشيئة والارادة والامكانية
اما ذاته فنحن كما تعلم نردد دائما بجهلنا بها ...سبحانه ....ولا يهمنا مطلقا معرفة كينونتها طالما هو لم يخبرنا بها وطالما لن يغير من دورنا فى الحياة معرفتنا بها او عدم معرفتنا ..بل من المؤكد ان عدم معرفتنا بكينونة الذات الالهية او رؤيتها فى مصلحتنا وفى مصلحة الوجود والحياة والوجود كله

2 النقطة الثانية اللامحدود الزمان والمكان
********************************

لن اخوض فى هذه النقطة بالتفصيل كما فعلت فى النقطة السابقة لانها نقطة عبثية ....غواغئية ..متهافتة ..مبنية على تصورات وخيالات ومفاهيم لم يقل بها احد مطلقا من علماء ولا فرق المسلمين على تنوعها ...
ولا حتى القائلين بوحدة الوجود والحلول والاتحاد يقولون هذا الكلام العبثى الذى ليس له اصل ولا معنى
ما هذا ؟؟؟؟؟!!!!
اللامحدودية ...حتى ننتهى من هذا الامر ..لا محدودية الصفات والقدرا ت والارادة والمشيئة كما وكيفا وشكلا وموضوعا ..فله الحكم انمطلق ولا يحاسبه احد ولا راد لقضائه ولا يجب عليه شئ مطلقا ...واى فعل او قرار يتخذه سبحانه فهو حق مطلق له ..هذه هى الحقيقة المطلقة التى يجب ان يعييها الجميع اولا
البعض يستثى ..من ذلك الا ما اوجبه هو على نفسه مثل قوله رحمتى سبقت غضبى ...او وزلولا كلمة سبقت من الله . ...و

وايا كان الامر فكلها تعنى الكمال والصدق ويعلم البشر الوفاء بالعهد والبر بالعهود

فهذا هو الله القادر على كل شئ والذى لن يحاسبه احد يلتزم بما قرره .والزم به نفسه ....فهل تكون مثله يا انسان وتبر بقسمك او عهدك او وعدك وانت ستحاسب بحكم عبوديستك ونقصك واحتياجاك اليه فى كل شئ فى حياتك ؟
لكن المتفق عليه بين علماء المسلمين كلهم بلا استثناء ان لله الحرية المطلقة مهما فعل مصداقا لقوله
فعّال لما يريد
ولقول .لا يسأل عن شئ وهم يسألون

3 النقطة الثالثة الزمان هل خلق الله الزمان
*********************************

نفس القصة لن اخوض فيها بالتفصيل لأان هناك فرق بين الزمان الوجودى الاذلى وبين الزمن النسبى ....
لا تسبو الزمان فانا الزمان
اذا الزمااااااان اذلى اذلية المولى سبحانه
اما الزمن فبدأ مع بداية الكون واظهاره الى الوجود بكن فيكون..ثم هو بعد ذلك بالفعل مرتبك بحركة الاشياء فى زمن محدد ومرتبط بسرعتها واشياء اخرى كثيرة
وليس معنى كن فيكون ان ما يامره الله يكون فى التوواللحظة كاملا متكاملا دائما .بل قد يكون بين الامر بكن وبين ان يكون.ما يريده الله زمن وخطوات ومراحل عبر الزمن لتكتمل الصورة والهيئة كما يردها سبحانه

4 النقطة الرابعة الاله الخالق
*********************
نفس الاشكالية يقع فيه سامى لبيب وهى الخلط بين الصفة وبين تفعيل الصفة
فهو ينكر وجود الصفة طالما لم تفعل او فعلت بشكل غير كامل ..من وجهة نظره او بالفعل كانت غير كاملة متناسيا صفات اخرى كثيرة تحكم عملية الخلق وهى الحكمة والخبرة والمراد من خلقها هكذا مشوهة او ناقصة او قبيحة .... ..وما هذا الا لانكاره وجود الخالق من اساسه ولو بصورة مجردة عن باقى الصفات المفترض وجودها فى الخالق

وهذه تحلها معرفة صفات الالوهية والربوبية .ومعانيها وليه هى حتمية الوجوب
اقول شئ مختصر عنها الان
الالوهية سادتى الكرام ليست ذات او كينونة او مادة معروفة كالتى نعرفها ونراها جميعا .وفقط ......ليس هذا هو معنى الالوهية
معنى الالوهية هو التفرد ...الوحدانية ..الارادة المطلقة .والمشيئة الحاكمة المهيمنة على كل الوجود والزمان والمكان.
اما الربوبية فهى الصفات التى بها يربى الاله مخلوقه الاسمى الانسالن وايضا يرعى باقى مخلوقاته بما يترائى له ويريده هذه هى صفات ومعانى الالوهية والربوبية بشكل مختصر مؤقتا حالما نعود اليه فى مقال منتفصل باذن الله

النقطة الخامسة والاخيرة
*******************
هل الله حر ام مسير
اعتقد بعدما قلناه سابقا لا معنى للخوض فى هذه النقطة مطلقا
فهى نقطة وسؤال عبثى اكثر من اى نقطة اخرى
فيه اله مسير يا سامى ؟؟؟؟!!!
فيه اله اسير او عبد لسواه ؟؟؟؟!!!
فيه اله لا يملك قراره ؟؟؟؟؟

اذا كنت انت
انت
انت
يا من لا تملك نفسا واحدا من انفاسك
وتعلم يقينا انك يوما ما ستموت
ويأكلك الدود
تتصور نفسك الها ...حرا حرية مطلقة ...
فكيف تتصور او تتخيل او ينبثق اساسا من ذهنك سؤال مثل هذا السؤال الذى لا يليق بامثالك من المفكرين الكبار ان يسأله ؟؟؟
كيف ؟؟؟!!!

اعتذر عن الاطالة على الرغم من اننى اختصرت اختصارا شديدا فى تناول النقاط التى عرضها سامى لبيب والتى يحتاج الرد التفصيلى عليها مقال على الاقل لكل نقطة على حدة

وشكرا لحسن متابعتكم













#شاهر_الشرقاوى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين تداعيات الايمان والالحاد ..يختار العباد
- ليس زهايمر .بل القضية قضية .تطهر وتدبر
- قبل ان تضع الاسئلة .كن طالبا اولا للمعرفة .استاذ سامى لبيب
- رسالة مفتوحة للاستاذة فاطمة ناعوت
- لا تخاريف ولا يحزنون ..انهم فقط لا يعرفون
- بين قراءة الملحدين للانبياء .وقراءة المؤمنين والاصفياء
- يستدل به ولا يستدل عليه ..سبحانه
- التمايز والتفاضل عند سامى لبيب .و..نصيحة ..من صديق للقلوب .. ...
- ردا على تناقضات القران عند سامى لبيب 1
- سارد بالنيابة عن النصابين ..وبالله نستعين
- يقين .العارفين
- بل من المستحيل الا يكون هناك خالق يا صديقى العزيز سامى لبيب2
- بل من المستحيل الا يكون هناك خالق يا صديقى العزيز سامى لبيب1
- لازم يكون حر ..بالعقل والمنطق والبداهة ...والاحساس..
- المعنى فى الباطن ..افلا يتدبرون القران؟
- فرق كبير بين مقارنة الاديان وامتهان كرامة الانسان أيا كان
- وهكذا تسقط الاخلاق .بعد سقوط الاقنعة..والعرض مستمر
- السقوط العظيم لاقنعة المدعين ..والبشاعة ليست من المتدينين.بل ...
- ما هو الرابط بين السخرية والاستهزاء وعدم الاخلاق وبين والمار ...
- انا ارسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا ..صفات المنافقين اوائل سورة ...


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شاهر الشرقاوى - حججك واهية .وافتراضاتك عبثية استاذ سامى لبيب