أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شاهر الشرقاوى - وهكذا تسقط الاخلاق .بعد سقوط الاقنعة..والعرض مستمر














المزيد.....

وهكذا تسقط الاخلاق .بعد سقوط الاقنعة..والعرض مستمر


شاهر الشرقاوى

الحوار المتمدن-العدد: 4419 - 2014 / 4 / 9 - 00:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اذا ليس سقوط للاقنعة فحسب كما عنونت مقالى الاخير قبل هذا ...بل هو سقوط كامل للاخلاق وللعقل وللمنطق وللانسانية وللمصداقية التى توهمت يوما ما انها ربما .ربما تكون موجودة فى بعض من توسمت فيهم خيرا ورايت فيهم جانب من الانسانية وبعض المصداقية فى طرح افكارهم رغم اختلافى معهم شكلا ومضمونا وجوهرا فى فكرهم وعقيدتهم
شئ مؤسف حقا ان يصل مستوى الحوار والتعليقات فى هذا الموقع المتميز وفى صفحات مفكر كبير الى هذا الحد من الاسفاف والتعسف والسطحية والبدائية وخاصة من المدعو ضرغام ...
اسفاف فى الالفاظ والتعبيرات
تعسف فى الافكار وفى الرؤى وفى طرح الحلول للتخلص من المسلمين بالابادة التامة لمليار ونصف مسلم ..على الهوية والعقيدة
وسطحية فى تناول الايات وشرحها وانتقاء الاراء التى يتمكنو من خلالها او بمعنى اصح يتوهمو انهم يمكنهم من خلالها التشكيك فى الاسلام ومحمد والقران .. والبدائية فى الفهم بما يراد من النص وجوهر الايمان والاديان
علاوة على شئ مضحك جدا جدا ..مضحك حتى البكاء
الباشوات والبهوات خلاص عقدو مجلس الحرب والمشورى وقاعدين يفكرو ازاى يتخلصو من المسلمين .بالابادة ام باجبارهم على لزوم الجامع مثلهم مثل باقى الاديان بما فيها الدين النملاوى ...اى عبدة النملة والتى لا ينتهك انسانياتهم كونهم يسجدون لنملة ويعبدون نملة .
كلام تافه ..وان كان يدل على شئ فانما يدل على ان من يقول بهذا لا يفهم معنى العبادة ولا معنى الكرامة ولا معنى حق الانسان على نفسه وعدم اهانتها وامتاهنها
وكان المسلمين حتى المعتدلين منهم والبسطاء ..سوف يجلسون هكذا فى انتظار دورهم فى القتل او الاستعباد او اعلان الكفر والالحاد حتى ينجو بانفسهم من مذابح العلمانين والملحدين كده بمنتهى البساطة
ماذا ابقيت للارهابيين والمجرمين اذا ؟؟
اى فضل لكم ؟؟؟
انتم لا يمكن الا ان تكونو ناس فاضية ...فاضية بجد .من كل شئ ..من كل شئ بلا استثناء
افئدتكم هواااااااء كما يقول القران
سخرية واستخفاف بالعقول .. بدءا من مقال حديث الذبابة وحتى اخر مقال ..
كنت أأمل ان يكون مقال محور الحوارات يسير على نهج قويم ومحترم لولا تعليق من يدعى بامل المشرق والذى اساء فيه فى الرسول الكريم وسمح به سامى لبيب صاحب المقال ليس مرة ولا مرتين بل ثلاث مرات وربما اكثر مما دعانى للانسحاب من الحوار كما خيرنى حازم عاشق الحرية مدير اعمال سامى لبيب والمتحدث الرسمى باسمه وكاتم اسراره فى تعليقه
وعلى الرغم من وجود نخبة رائعة شاركو فى الحوار امثال الاستاذ ابو بكر النزال وعلاء الصفار ونصال الريضى ... بافكارهم والتى اختلف معهم فيها بالتاكيد الا انهم لم يتجاوزو ابدا حدود الادب والاخلاق والحوار الراقى .اقول على الرغم من هذا الا اننى اعتذر لهم جميعا عن عدم الرد على مداخلاتهم القوية والجديرة بالرد والاحترام .وها انا ذا افتح هذا الموضوع لهم وللرد على النقاط المثارة فى مقالات سامة لبيب بدءا من حديث الذبابة وحتى اخر مقالاته حتى لا نتهم بالهروب والعجز عن الرد عن الاشكاليات المطروحة
واسمحو لى ان يتم هذا تباعا فى التعليقات ..
وارجو من السادة ادارة الحوار الموقر الاينشرو اى تعليق ...اى تعليق فيه اساءة او تجاوز لحدود الادب والاخلاق وقواعد النشر بالموقع ابتداءا بما فيها العنوان ...رجاء ...
ولكم جزيل الشكر



#شاهر_الشرقاوى (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السقوط العظيم لاقنعة المدعين ..والبشاعة ليست من المتدينين.بل ...
- ما هو الرابط بين السخرية والاستهزاء وعدم الاخلاق وبين والمار ...
- انا ارسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا ..صفات المنافقين اوائل سورة ...
- انا ارسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا ..صفات الكافرين والمنافقين ا ...
- انا ارسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا ..صفات المؤمنين اوائل سورة ا ...
- انا ارسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا ..الفاتحة واوائل سورة البقرة ...
- شاهد ومبشرا ونذيرا ..وداعيا الى الله باذنه ..وسراجا منيرا .. ...
- الاسلام والاخر ..من يكره من .. ومن يرفض من ..ردا على مقال سا ...
- بل ايمان وعقيدة معمّرة ...لو كانو يعلمون !!!..ردا على مقال س ...
- لأ فيه عقل ..وفيه منطق .وفيه فهم .. ..المشكلة عندك مش عندنا ...
- ردا وتعقيبا على مقال المبدع سامى لبيب ايمان يحمل فى احشائه ع ...
- بين الصفة والوصف والموصوف .يتوه الانسان ويتحير ويطوف
- العقل كالحصان .نصل به الى باب الرحمن .ولا ندخل به عليه ..ادب ...
- الاسراء والمعراج ..ليلة الحرية ..والجائزة العلية4 واخير
- الاسراء والمعراج ..ليلة الحرية ..والجائزة العلية3
- الاسراء والمعراج .ليلة الحرية والجائزة العلية 2
- الاسراء والمعراج ..ليلة الحرية ..والجائزة العلية
- كتاب أنزل أليك ليدبرو اياته ....ادم عليه السلام 1
- اللبس الشيطانى ..ما بين الفكر الالحادى والعلمانى .والسلفى وا ...
- عن الوعى والجمال سألونى


المزيد.....




- تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 شغله على نايل وعرب سات بكل ...
- حبس رئيس الأساقفة في أرمينيا بتهمة تنفيذ محاولة انقلاب
- الجيش الإسرائيلي كان يريد قتل خامنئي خلال الحرب لكن المرشد ا ...
- قائد الثورة: الكيان الصهيوني انهار وسحق تقريباً تحت ضربات ال ...
- السيد الحوثي: نبارك لأمتنا الإسلامية بانتصار إيران العظيم عل ...
- الجهاد الاسلامي تنعى القائد الإيراني محمد سعيد إيزادي
- ثبت الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات وتا ...
- شاهد.. المرشد الأعلى في إيران يعلن النصر على إسرائيل
- إسرائيل ترفض فتح المسجد الإبراهيمي كاملا للمسلمين برأس السنة ...
- فنزويلا: المعارضة خططت لهجوم على معبد يهودي في كراكاس لاتهام ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شاهر الشرقاوى - وهكذا تسقط الاخلاق .بعد سقوط الاقنعة..والعرض مستمر