ردا على تناقضات القران عند سامى لبيب 1

تحيه استاذ شاهر
كل الاحترام لرئيك وانت حر بما تفكر
ردك الى سامي لبيب ركيك ولا يحضى بمقام بحثه القيم على ما يحتوي من ادله دامغه
من ناحيه اخرى هل انت اقنعتنا بمقالك هذا لكي تقول
شفتم الجبروت
شفتم الكبر والاستكبار
والمشكله انت حزين علينا
يا سلام والله انت طيب
نصيحتي الاخويه ان تتوقف عند هذه الحلقه
تحيه للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالطبع أنت صديق أعتز به وأحترمه وأحبه يا شاهر فمهما إختلفنا فيبقى شئ جميل بيننا
جميل أن ترد على مقالى فى مقالات لك حتى نقيم حوار باحث عن الحقيقة ولن أتوقف أنه من المفترض ان يكون حوارك فى مقالى فأنا لا أتوقف عند هذه الأمور فالمهم ان نثرى الحوار ونقدم صورة راقية ومحترمة فى الجدال
عندما أقول الأديان بشرية فهناك مئات الصور التى تؤكد رؤيتى وتوثقها تراه فى الكثير من مقالاتى السابقة واللاحقة ومنها مقالى هذا الذى نحن بصدده الذى يتناول تناقضات فى الآيات فلو كان من إله فيستحيل أن نجد خطأ واحد وهذا ما تعرضت له فى المقدمة
آية أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا كان لى توقف عابر بالإشارة أن كلمة إختلافا كثيرا هى سقطة فمن المفترض أن لا يوجد أى إختلاف فغير مقبول وجود إختلافات ولو قليلة فهذا كلام الله الذى لن يقع فى إختلاف واحد لذا كان يجب ان يقول لن يجدوا فيه أى إختلاف لتأتى حضرتك بطرح تفسير أنه لن توجد إختلافات كثيرة مع ما أنزله من كتب سابقة.
حقيقة هو تفسير معقول ولكن من أين جئت به فالآية تتكلم عن القرآن حصرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حقيقة هو تفسير معقول ولكن من أين جئت به فالآية تتكلم عن القرآن حصرا وأنت ذاتك فسرت التدبر فى القرآن فلماذا حشرت المقارنة بالكتب الأخرى
شوف يا شاهر بالرغم أن الآيات صريحة وليست لوغاريتمات فأنا حريص قبل أن أنشر أى نقد أن اطلع على الكثير من التفاسير فلم اجد تفسير واحد من كتب التفاسير قديمها وحديثها تناولت ماقلته وأمامك مئات المواقع فى جوجل
بالنسبة لآية (نسوا الله فنسيهم ) فعذرا ما قدمته فى التفسير لن يسعفك فبداية كلمة نسوا ونسيهم مفهومة وذات معنى واحدة وهو النسيان والدليل(وما كان ربك نسيا)
تتصور يا عزيزى أنك عندما تجعل النسيان بشريحة العاصين والكافرين فقد تم حل الإشكالية.
بالطبع اعلم ان هذه الآية خاصة بالكافرين ولكننا نتعامل مع طبيعة إلهية من المفترض ليس لديها نسيان أو سهو سواء للمؤمنين أو الكافرين
تقول(فنسيهم اهمالا لهم واستحقارا لشأنهم لانهم هم من رفضو هديه)هنا انت تحاول ان تقدم فهم آخر لكلمة نسيان بالرغم أنها نسيان ولكن هذا يورطك أكثر فهل الله يتعامل برد فعل وعصبية ليتركهم ويستحقرهم فهل يوجد إله يتعامل بندية وينزل لمستوى الإنسان تافه فهل هذا يليق ثم أين رفضوا هديه إذا كان يهدى من يشاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على ردك المحترم ..على كل حال .. حتى لوة رايت ردى ركيك وان كان يسعدنى ان تخبرنى هل هى ركاكة الاسلوب ام المنطق ام العرض ام ركاكة فى ماذا

اما كلامى عن وصفى للملحد بالقوة والاستكبار فهو نوع من العتاب لهم مبطن اعرف ان هناك من سيشعر معناه ونيتى فى قولى هذا وان بدا حادا او جافا او غليظا نوعا ما

اما بخصوص نصيحتى لى بالتوقف فلا اعتقد اننى ساعمل بها لان هذا عمل اقوم به لوجه الله سبحانه واساله ان يوفقنى فيه .. فان كنت انت تراه ركيكا فغيرك يراه ليس كذلك ...والمهم عندى فى النهاية ..كيف يراه الله وارجو ان يراه حسنا ويتقبله منى او يغفر لى ان كان ليس كذلك

وشكرا لمرورك الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو احببت ان انسخ ردودى عنك فليس لدى مانع ان كنت ترى ان هذا مفيدا للبحث ويفيد القراء اكثر من كونهم يتنقلون بين الموضوعين

اما بخصوص الاختلاف ...فانت تعاملت مع كلمة اختلاف على انها تعطى معنى وجود اخطاء ...
الاختلاف شئ والاخطاء لها معنى اخر تماما

وانا جئت بتفسيرى هذا من المنطق والتدبر والتفكر فى شكل القران اثناء محمد ..ونزواه على قلبه
فلم يكن مجموع فى كتاب
ولم يكن مكتملا حين نزلت الاية التى تدعو للتدبر فيه من اساسه

فكيف يفهم ان التدبر مقصود به التدبر فى القران كما يتدبر فيه من يتدبر الان باحثا فقط عن اوجه اعجازه وناسيا اعجازه الحقيقى والجوهرى وهو تاثيره الوجدانى فى نفس ةقلب وروحى المتلقى له بقلب صاف ونية صادقة للحديث مع الخالق ..والذى بداخل كل انسان نفخة من ذاته والذى هو اقرب اليك من حبل الوريد واحن عليك من ذاتك ومن والدتك

اذا التدبر المقصود فى الاية لابد شكلا وموضعا ومنطقا وعقلا وحالا وظرفا ووقتا ونزولا وزمانا ان يكون مقصود به التدبر فى المعنى والقصص والاحكام والايات ذاتها لفهمها

والاختلاف هو الاختلاف عن ما سواه من الكتب المنزلة ايضا من الله ليصحح لهم ويعرفهم ما اختلفو فيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اما بخصوص نسيهم ..وكل ضصفات الغضب والفرح والرضا سواء على المؤمنين والصالحين او الفاسقسن والغير مؤمنين ..فكلها يا سامى ليست مشاعر تصيب الله ذاته كما قلت سابقا والعياذ بالله
الله ثابت لا يتغير ابدا لكنه يغير
ويستخدم مخلوقاته بل وقلوب عباده ليعبر بهم عن رضاه او غضبه
رضاه عن الصالحين الذين ينفعون الناس ويعاملونهم برفق واحساس حتى لو كانو مختلفين عقائديا او فكريا . فيلقى بالمحبة عن طريق ملائكته المكلفين فى قلوب الناس تجاه هذا الانسان ..او العكس فى حالة الغضب
والكثير من الاحاديث النبوية والقدسية تؤيد هذا المعنى وتشرحه
كلها الهامات ونورانيات ومعارف وفيوضات ومشاعر يستشعرها العبد المؤمن او العاصى
اما الكافر كفرا بواحا او الملحد ..الحادا تاما فسامحنى هو خارج هذا كله لان عقده ليس مع الله من اساسه لانه ينكر ذاته .فيهمله الله ويتركه الله
فترى من يحبه يحبه لهوى فى قلبه مهما بدى منه من سلوكيات سيئة
واذا احبه مؤمن فانما يحب فيه صفات محددة ويكره فيه صفات اخرى
وتراه يستمتع بكفره وشعوره بالحرية او التحلل من اى التزام لان لا شئ مهم عنده
ولكنه يوما ما سيجنى ما قدمت يداه فى دنياه او اخراه

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يهمله الله فى ظاهر ما نراه ...وليس اهمالا حقيقيا حاشا لله
فانه سبحانه يمهل ولا يهمل

لزم التنويه والتبيان
واستغفر الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فلتجعل المداخلات مستقلة لتوسمى أن تكمل سلسلة مقالاتك فى الرد على مقالى أخى شاهر لايهمنى أن تقول هناك إختلاف أو أخطاء فأنا أوردت فى مقالى إختلافات كثيرة وفى الأجزاء الثلاثة عشرات الإختلافات والأخطاء وفى الأجزاء القادمة ستجد إختلافات وانتظر ان ترد عليها
نحن نتحدث فى تنزيه الله وكتابه فهل يجوز أن يكون هناك إختلاف واحد فحرى أن يقول لن يجدوا إختلافا واحدا ولأقول لك أن ماقدمته كتبرير بإستحضار المقارنة بالكتب الأخرى لم يأتى فى سياق الآية ولايوجد تفسير واحد من كتب التفاسير ذكر ماقلته
موضوع نسيان الله فبالرغم أن الكلمة واضحة فقد سايرتك أنه يهملهم ويستحقرهم حسب قولك فهل ترى أن هذا يليق مع ذات إلهية لتتدنى وتصل لحالة من المبادلة فى الإهمال بل تستحقر أيضا
من يشخصن الإله هنا ويحط من قدره الملحد أم المؤمن
بالنسبة لكلامك عن الروحانيات والنورنيات والفيوضات التى يستشعرها المؤمن فهى لا تأكل عيش والرد عليها أن البوذى اكثر واحد يحس بالفيوضات إضافة أنك تتحدث مع غير مؤمن لتدعوه للإسلام فهل يكون دعوتك بهذا أم تبدد شبهاته وحججه بالعقل
عالفكرة نهجك هذا يتبعه الكهنه فى كل الأديان فلتؤمن أولا وستحل كل المشاكل

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا ان قلت ان الله سيحانه لا يتغير ابدا ليس صاحب احوال بل مقام...والقضية كلها بالنسبة له منتهية تماما لانه خارج الزمان والمكان والمهيمن خلصت خلاص بالنسبة له
وكل ما حدث هو لتعليمنا نحن ولاظهار نوايانا واعمالنا امام انفسنا وامام الاخرين ليس الا
.
كلها مجاز وتجليات وادوات واحاسيس وسلوكيات يشتشعرها الجميع كى يستمرو فى منهاجهم او يصححو طريقهم اذا شعرو بغضيه من خلال الناس ...فالخلق اقلام الحق

ثم انها العزة الالهية يا سامى والحق والعدل الالهى
هل ترى انه من دواعى العظمة الالهية والتنزيه الالهى ان يكون نظرته للعاصى والكافر والمسئ هى هى نفس نظرته للطائع والمحسن والمفيد والمضيف للحياة ؟
هل من دواعى النزاهى الا يهتم؟.
مين قال كده؟؟؟
وفى النهاية مخلوقاته هى من تعبر وليس ذاته سبحانه فهو كامل كمال مطلق لا مزيد له ولا تغيير .

اما الاختلافات فى التشريعات واساليب التربية للعباد فهو الحكمة بعينها لان لكل زمان ظروفه .
وكى يختار الانسان بنفسه القانون الذى يراه حسنا ويتحمل مسئولية اختياره ..ولتتنوع الحياة والمعارف والمشارب والشعائر فيصبح للحياة بهجة وتنوع ولا يصيبهاا الملل

اكره الكهنة جدا

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل يتقبل عقلك و منطقك و فهمك سورة المسد؟؟
كيف ل إله كلي القدرة أن ينزل من عليائه كي يردح لأبو لهب؟؟؟
حقا..أنا بحاجة لإجابة لأن هذه السورة قد خلقت في عقلي إشكالا كبيرا منذ طفولتي و لغاية يومي هذا!!!0
لقد سألت رجال دين كثر عن تلك الآية و لم أقتنع برد لغاية الآن...أم تراك ستقول لي(تدبري) أمر هذه الآية؟؟
كيف لعقلي أن يتدبر أمر آية قرآنية فيها من الشتائم..ما يندى له الجبين!!!0
أنا أستحي من إلهي حين يتخانق و يتخاصم و يزعل من أبو لهب..0
فعلا أنتظر جوابك يا استاذ

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---