أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحسين أيت باحسين - -الهوية الأمازيغية- في ضوء دستور فاتح يوليوز 2011: أية آفاق لتجاوز الهوية المعطاة إلى الهوية المبنية؟















المزيد.....

-الهوية الأمازيغية- في ضوء دستور فاتح يوليوز 2011: أية آفاق لتجاوز الهوية المعطاة إلى الهوية المبنية؟


الحسين أيت باحسين

الحوار المتمدن-العدد: 4337 - 2014 / 1 / 17 - 23:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بداية، أريد أن أشير إلى مسألتين مرتبطتين بالموضوع من حيث الجوهر:
الأولى تتمثل في كوني لن أعود إلى كل ما أثير في كتاب: "حول خطاب الهوية بالمغرب" الذي نشرته الجمعية المغربية للبحث والتبادل الثقافي، وهوبمثابة أشغال الندوة الوطنية المنعقدة في إطار "ربيع الرباط للثقافة الأمازيغية" في مارس 2006، وسأكتفي فقط إلى الإشارة إلى مقال من المقالين اللذين شاركت بهما فيه وهو "لمحة / إحالة ببليوغرافية حول موضوع الهوية في علاقته بالأمازيغية لغة وثقافة وحقوقا" باللغات العربية والفرنسية والإسبانية والإنجليزية.
والثانية تتعلق بنقاش مختصر دار بيني وبين أستاذ باحث جامعي ويعمل أيضا مع مؤسسات دولية مختصة في قضايا التنمية. استفسرني، متسائلا: "أريد أن يدلني واحد من المهتمين بالثقافة (وقد يقصد المهتمين بالثقافة الأمازيغية) كيف يمكن اعتبار الثقافة رافعة للتنمية"؟ فأجبته بدون تردد: "لست مختصا في مجال التنمية، ولكن يمكن أن أجيبك أن ما تستدره السياحة الثقافية في كل من فرنسا وإسبانيا وإيطاليا واليونان ومصر والبرتغال من عائدات السياحة الثقافية يشكل قد يشكل جزءا كبيرا من الجواب على تساؤلك؛ فأنت تعرف أن السياحة في تلك البلدان ليست مرتبطة بالسباحة والاستجمام والتشمس والسهرات الفندقية. وذلك بالرغم من أن التنوع الثقافي والفني والمعماري وكذا الطبيعي؛ وغيره مما يميز بلدنا من شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربيه ومن شواطئه إلى جباله زمن سهوله إلى صحاريه؛ لا يقل ثراء وغنى مما يوجد في بعض تلك البلدان التي تمت الإشارة إليها؛ ولكن الأمر في أمس الحاجة إلى كيفيات التثمين" ... فالتعدد والتنوع، كيفما كان نوعه في مجتمع مّا هو مادة أولية خصبة للتنمية المستدامة وهي خاصية وهوية المجتمعات المتقدمة والمتحضرة اليوم.
وسأبدأ هنا، في هذه المساهمة، من حيث توقفت في التقديم لتلك اللمحة الببليوغرافية حول موضوع الهوية في علاقته بالأمازيغية لغة وثقافة وحقوقا، المشار إليها أعلاه؛ وهي إشكالات "الهُوية" (بهاء مضمومة) وليس "الهَوية" / بمعنى "الهاوية" (بهاء مفتوحة كما يستعملها خصوم الهُوية الأمازيغية) وسأركز على المفاهيم التي لها علاقة بكل من مفهوم "الهوية المعطاة" (Identié essentielle) ومفهوم "الهوية المبنية" (Identié construite).

إن الخطابات التي لا زالت تسيطر على المواقف السلبية تجاه الهوية الأمازيغية، فيها كثير من اللبس والخلط من حيث التحديد المفاهيمي النظري المتعارف عليه علميا والمرجعيات النظرية التي أتت أكلها في حل مشكلات التعدد الإثني واللغوي والتنوع الثقافي والحضاري.
ومن بين هذه الإشكالات المفاهيمية:
- الخلط بين مفهوم "الهوية" ومفهوم "الشخصية"،
- الخلط بين مفهوم "الهوية المعطاة" و"الهوية المبنية"،
- الخلط بين "الشخصية الأمازيغية" و"الهوية الأمازيغية".



بدءا نقف قليلا عند هذه المفاهيم التي تشكل مرجعية تناول عنوان هذه المداخلة:
- مفهوما "الشخصية" و"الهوية"،
- مفهوما "الهوية المعطاة" و"الهوية المبنية"،
- مفهوما "الشخصية الأمازيغية" و"الهوية الأمازيغية".

- مفهوما "الشخصية" و"الهوية":
الشخصية (/ الشخص) :
- لا داعي للتأريخ للمفهوم منذ أن ظهر عند اليونان بمعنى القناع الذي يرتديه الشخص أثناء عرض دور مسرحي وبالتالي التركيز على "الدور" الذي يقوم به الفرد في المجتمع؛
- مرورا بمفهوم "الشخص" في الفلسفة المعاصرة خاصة منذ "كانط" (KANT) الذي يؤكد على بعد كرامة الفرد في المجتمع.
- بل ينبغي النبش في مجال علم النفس الاجتماعي وفي مجال الأنتروبولوجيا حيث لا يتم الفصل بين الفرد والمجتمع ونكتفي هنا بما أسس له "رالف لينتون" (Ralph LINTON) منذ كتابه الشهير "الشخصية الأساسية" (Personnalité de base) و"الشخصية الوظيفية" (Personnalité fonctionnelle)

الهوية (/ الشخصية) هنا أيضا ينبغي العودة إلى مجال علم النفس الاجتماعي مع "سكاينر" (SKINNER) الذي يرى بأن ليست هناك هوية ثابتة للفرد وللمجتمع ما دامت العلاقة علاقة تأثير وتأثر بينهما وبالتالي فينبغي النظر إلى صيرورة المجتمع في إطار هذه العلاقة الجدلية وفي إطار هذه الشمولية الدينامية للعلاقة بين الفرد والمجتمع.

- مفهوما الهوية المعطاة والهوية المبنية:
إذا كان مفهوم "الهوية المعطاة" ينطلق من مبدأ أن الهوية جوهر ثابت ومطلق ومفروض فإن مفهوم "الهوية المبنية" يؤكد على أن الهوية هي عملية بناء تتوقف على تخطيط لما ينبغي أن يكون عليه الفرد والمجتمع مستقبلا واستراتيجيا بالنسبة للمجتمع لكي يواجه مختلف التحديات التي تواجهه أو يمكن أن تواجهه.

- مفهوما الشخصية الأمازيغية والهوية الأمازيغية:
وإذا كان مفهوم "الشخصية الأمازيغية" يتوخى من خلاله الوقوف على مختلف الصفات التي تشكل خصائص "الشخص الأمازيغي" من خلال دوره ووظيفته وصورته عن نفسه وعنذ غيره؛ فإن مفهوم "الهوية الأمازيغية" تتوخى الوقوف على خصائص "المجتمع الأمازيغي" عبر لغته وثقافته وتاريخه وحضارته إلى غير ذلك مما يشكل تمثله عن نفسه وصورته عن نفسه وتمثل الغير له وتصور الغير له...

وهنا نكون في قلب الممارسة السياسية وفي إطار موضوع هذه المداخلة وفي سياق ورش تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وإحداث المجلس الوطني للغات والثقافة المغربية وتدبير الجهوية وتحديد ما ينبغي الاستئناس به من تجارب الغير وما ينبغي أن يكون مغربيا مغربيا.

بداية، إذا كان المغرب يريد فعلا أن يكون "المغرب الاستثنائي" وأن يحافظ على هويته؛ كما كان عبر تاريخ مواجهته للتحديات الحضارية الكبرى (الفراعنة، الفينيقيين، اليونان، الرومان، الكوط، الفيزيكوط، البيزنطيون، الإمبراطوية الأموية، الإمبراطوية العثماني، البرتغال، الإسبان والفرنسيين)؛ فإن استلهام روح ما كان وراء ذلك الحفاظ على الهوية المغربية عبر تاريخ التحديات التي عرفها، هي البوابة الملكية للاستمرار على الحفاظ على هويته ودوره في مد الجسور بين شمال البحر الأبيض المتوسط ودول جنوب الصحراء؛ وبين الحضارة الشرقية والحضارة الغربية. لا شك أن للأمازيغ في ذلك، عبر التاريخ، دور لا يستطيع أحد أن ينكره أو يجادل فيه.

بل إن الأمازيغ قد ساهموا في إنقاد حضارات وأنظمة سياسية وهي على وشك انهيارها:
- من ينكر دورهم في إنقاد الحضارة الفرعونية مع الأسرة 22 الموازية للأسرة 23 والأسرة 24 والأسرة 25؟
- من ينكر دورهم في إنقاد النظام الروماني مع "سيبتيم سيفير، (SEPTIME SÉ-;---;--VÈ-;---;--RE, lat. LUCIUS SEPTIMIUS SEVERUS) الإمبراطور الروماني الأمازيغي؟
- من ينكر دورهم في إنقاد الحضارة الأندلسية بعد صراع ملوك الطوائف وسنح لتلك الحضارة بأن تعمر 4 قرون أخرى أفرزت، بعدذلك، قمة ما ساهمت به الحضارة الأندلسية معماريا وأدبا وفلسفة وعلوما وغيرها مما يطول التفصيل فيه ولا زالت إسبانيا تتباهى به؛ رغم ما يتم الخلط فيه من نعوت خاصة بمن أنتجها؛ وتتخذ عاملا من عوامل التنمية من خلال السياحة الثقافية وغير ذلك من التوظيفات التنموية؟
- من ينكر دورهم في الاستجابة إلى طلب صلاح الدين الأيوبي لإنقاذ بيت المقدس من خطر الصليبيين رغم أنهم على أبواب مراقبة الصليبين لتحركات أسطولهم من الضفة الشمالية للبحر الأبيض المتوسط ولا زال حي المغاربة بالقدس شاهدا على تلك الاستجابة؟
- من ينكر دورهم في المساهمة على إنقاذ فرنسا في الحرب العالمية الثانية بكل ما ساهمت به بشريا واقتصاديا؟
- من ينكر دورهم في المساهمة على استتباب السلم في مجموعة من الدول التي وصلت حروبها إلى إبادة مواطنيها تحت مظلة الأمم المتحدة بالأمس واليوم في إفريقيا وفي أوروبا؟
- ومن ينكر ... ؟

إن تفعيل الطابع الرسمي للدستور وإحداث المجلس الوطني للغات والثقافة المغربية وتدبير الجهات وكل القوانين التنظيمية التي لها علاقة بالحقوق وبالهوية عليها أن تأخذ بعين الاعتبار أن كل تمثلات الماضي عن الأمازيغ والأمازيغية - وقد بدأت تتناسل منذ العصر الوسيط حيث يتم الخلط بين الواقع التاريخي وبين الأساطير المؤسسة للعنف الرمزي والمادي (أسطورة الأصل مثالا) لهم وبين محاولات إبادة لغتهم وثقافتهم وحضارتهم - ينبغي أن تطرح في مزبلة التاريخ لكي يصبح ورش التصالح مع الذات واقع الأمر وسكة قطار التنمية البشرية المستدامة التي يشارك فيها كل المواطنين بدون استثناء ثقافيا وسياسيا واقتصاديا...
وباختصار علينا فإن الهوية المغربية هي ما يدل عليه بكل بساطة، عند المغاربة، مفهوم "تامغريبيت" والتي أكد عليها خطاب 9 مارس 2011 بعد خروج حركة 20 فبراير إلى الشارع؛ هذه الهوية التي نرى أن الدستور الحالي ينبغي أن يؤول في تفعيله على ضوئها، وبعيدا عن كل الأجندات اليونانية التي تمارسها مختلف الأطراف السياسية المعنية بتفعيل القوانين التنظيمية المتعلقة بالأمازييغية؛ كملف من الملفات الاستراتيجية الأربعة التي تتطلب الاهتمام السياسي الجاد: (ملف القضية الترابية، ملف القضية الدينية، ملف قضية المرأة وملف الأمازيغية).
وبذلك علينا العمل جميعا من أجل تثمين الأمازيغية عوض الحديث عن التكلفة المالية. إن التكلفة الحقيقة التي لا مناص منها هي تكلفة سياسية: وهي بمثابة الإجابة التي مراوغة فيها من أي طرف كان: هل نريد الديمقراطية التشاركية الفعلية أم نتوقف عند الخطابات ولايتجاوزها إلى الفعل؟).
ثم إن "الثقافة بالمفرد" بالنسبة لإحداث "المجلس الوطني للغات والثقافة المغربية" ينبغي أن تستحضر التنوع الثقافي الذي هو خاصية المجتمعات المعاصرة المتحضرة والمتقدمة، والذي يشكل أبرز خاصية لمجتمعنا المغربي.
وبالمناسبة، فالسنة الأمازيغية 2964، التي نحن على أبوابها، وخاصة الاحتفال بمناسبتها، يعكس هذا التنوع الثقافي في تسمية مناسبة الاحتفال بها، وكذا العادات والتقاليد، وأنواع الأطباق التي تحضر بالمناسبة، كل ذلك وغيره يعبر عن وحدة المغرب الاحتفائية به في تعدد وتنوع مظاهر هذا الاحتفاء، في كل مناطق المغرب؛ بل ويربطنا هذا الاحتفاء بباقي بلدان شمال إفريقيا. ويجعلنا في صف كثير من الدول الإفريقية والأسيوية والأوروبية والأمريكية التي لها، إضافة إلى الأعياد الدينية والوطنية، أعيادا مدنية مرتبطة بالبيئة التي يتعبر الحفاظ عليها تحديا للبشرية عامة.
والهدف من كل هذا هو العدالة الثقافية والعدالة اللغوية؛ إضافة إلى العدالة الاجتماعية والعدالة الاقتصادية والعدالة السياسية والعدالة التنموية وبصفة عامة العدالة الانتقالية.
وأخيرا أتمنى للجميع سنة أمازيغية سعيدة، وصحة وعافية، ومزيدا من تحقيق المطالب اللغوية والثقافية والحقوقية والسياسية، ومزيدا من تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية في كل مناحي الحياة: من إعلام وثقافة وتعليم وعدالة...

ⵙ-;---;-- ⵓ-;---;--ⵎ-;---;--ⴰ-;---;--ⵜ-;---;--ⴰ-;---;-- ⵏ-;---;-- ⵜ-;---;--ⴼ-;---;--ⵓ-;---;--ⴳ-;---;--ⵍ-;---;--ⴰ-;---;-- ⴰ-;---;--ⴷ-;---;--, ⵙ-;---;--ⵙ-;---;--ⵓ-;---;--ⵜ-;---;--ⵔ-;---;--ⵖ-;---;-- ⴰ-;---;--ⵡ-;---;--ⵏ-;---;-- ⵜ-;---;--ⵉ-;---;--ⵖ-;---;--ⵣ-;---;--ⵉ-;---;-- ⵏ-;---;-- ⵜ-;---;--ⵓ-;---;--ⴷ-;---;--ⵔ-;---;--ⵜ-;---;-- ⴷ-;---;-- ⵓ-;---;--ⴼ-;---;--ⵓ-;---;--ⵍ-;---;--ⴽ-;---;--ⵉ-;---;-- ⴷ-;---;-- ⵍ-;---;--ⵀ-;---;--ⵏ-;---;--ⴰ-;---;--
ⴷ-;---;-- ⴰ-;---;--ⵙ-;---;--ⴳ-;---;--ⴳ-;---;--ⵯ-;---;--ⴰ-;---;--ⵙ-;---;-- 2964 ⵉ-;---;--ⴼ-;---;--ⵓ-;---;--ⵍ-;---;--ⴽ-;---;--ⵉ-;---;--ⵏ-;---;--, ⵉ-;---;--ⵖ-;---;--ⵓ-;---;--ⴷ-;---;--ⴰ-;---;--ⵏ-;---;-- ⵉ-;---;--ⵛ-;---;--ⵏ-;---;--ⴰ-;---;--ⵏ-;---;--
ⵜ-;---;--ⴰ-;---;--ⵏ-;---;--ⵎ-;---;--ⵎ-;---;--ⵉ-;---;--ⵔ-;---;--ⵜ-;---;--

الحسين أيت باحسين: باحث في الثقافة الأمازيغية
خلاصة مداخلة ألقيت في مدينة زاكورة، بالجنوب الشرقي المغربي، ضمن ندوة حول "الهوية المغربية بأبعادها: الأمازيغية والعربية - الإسلامية والإفريقية والحسانية والعبرية؛ يوم 11 يناير 2014.




#الحسين_أيت_باحسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دسترة الأمازيغية: المطالب، الترسيم، التحديات والآفاق (لمحة ت ...
- -أسطورة ؤنامير- بين -طّالب-، -أنضّام- و-رّايس- (قراءة في ثلا ...
- إعمال الطابع الرسمي للأمازيغية
- الاحتفال برأس السنة الأمازيغية: - أثر من آثار نزول نوح عليه ...
- من أجل ضبط علم جغرافي أمازيغي ضبطا سليما (-إفْرانْ- و-يَفْرن ...
- الأفكار تتضارب حول تواريخ الاحتفالات برأس السنة الأمازيغية
- تيفيناغ: مقاربة أنتروبولوجية (أبجدية -تيفينّاغ- أو -الأبجدية ...
- المغرب مرجع لتدبير التعدد اللغوي
- التقاعد بين التكريم والكرامة
- الأمازيغية والعربية وما بينهما من اتصال وانفصال
- الأمازيغية وتكريس قيم الديمقراطية والحداثة والمواطنة الحقة
- الإنسان والحيوان (مقاربة أنتروبولوجية)
- الأمازيغية والحاجة إلى الحماية القانوية
- رأي حول الأمازيغية منذ 16 سنة خلت (1996) - فما الذي تغير بعد ...
- حدث دسترة الأمازيغية بالمغرب بداية تلمس طريق سليم
- الأمازيغ في المغرب، لا يناضلون للحصول على الجنسية المغربية
- علاقة الهجرة بأزمة الهوية في الأسطورة الأمازيغية (حمّو ؤنامي ...
- أسطورة -حمو ؤنامير- الأمازيغية وجدلية البداية والنهاية
- لمحة / إحالة ببليوغرافية حول موضوع: الهوية في علاقته بالأماز ...
- رمزية الشجرة في الأسطورة الأمازيغية


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحسين أيت باحسين - -الهوية الأمازيغية- في ضوء دستور فاتح يوليوز 2011: أية آفاق لتجاوز الهوية المعطاة إلى الهوية المبنية؟