أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - خالد عيسى طه - وزير الدفاع العراقي يلغي الحرس الوطني ما المعنى من ذلك وماهي مدلولاته …!















المزيد.....

وزير الدفاع العراقي يلغي الحرس الوطني ما المعنى من ذلك وماهي مدلولاته …!


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 1202 - 2005 / 5 / 19 - 07:15
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


دردشة على فنجان قهوة


كل تنظيم عسكري .. غير الجيش استثناءا وبدعة .. خلقتها الاحزاب وألتكتلات السياسية .. لايراد منها حماية الحدود الوطنية بقدر حماية مصالح ذلك
الحزب او تلك الطائفة .. او تكتل ليس للوطن فيه في هذا التسلح والتعسكر وألتنظيم مصلحة .. بل قد يكون مثل هذا التنظيم ضد المصالح الوطنية العليا .

نحن نؤمن ان حماية مكتسبات الشعب .. شيء ضروري .. قد يكون هناك فائدة من تشكيل تنظيمات شبه عسكرية تحمي مكاسب ثورة معينة تعود قيادتها الى قيادة الجيش المركزي الرئيسي وان حملت في رؤوسها فكرة معينة او تنظيم سياسي معين .. الا ان اتجاهها وتصرفاتها تكون في بودقة الوطن والمصلحة العليا .

ان مثل هذا التكتل العسكري برأينا ليس في صالح الوحدة الوطنية او النسيج الاجتماعي في ظل دولة تطلب الوصول الى نظام ديمقراطي ومجتمعا متآخيا يعيش الكل تحت مظلته .

ان امثلة هذا التاريخ المعاصر كثيرة .. ونؤكد في امثلتنا على ماحصل في العراق .. وهي ثلاثة مراحل :-

1- في زمن العهد الملكي :- في العهد الملكي ورجال الحكم من مدرسة نوري السعيد كانوا يحملون افكار تقرب العراق الى المجتمعات المدنية وتنقله من عصر البداوى الزراعية .. وهو بهذه الحالة وكأن يكون ككمية مهملة من الولايات التي تعود في مركز تابعيتها الى اسطنبول في ظل الدولة العثمانية الاسلامية الحديثة .. اذ كان العثمانيون وهم عنصريون بطبيعتهم يستغلون الدين في بسط النفوذ على الدول التي تقتحمها جيوشهم وتبسط نفوذها عليهم .

ان العهد الملكي السعيدي كان يؤمن بألمؤسسات الديمقراطية " بشكل ما " ويؤمن بشرعنة الامور الحياتية وهو الذي تبنى وأعلن اول دستور دائم .. وللعلم ان لم يأت للعراق دستور دائم بعد هذا الدستور .. في هذا المجال ركز النظام الملكي على تقوية الحياة الديمقراطية بمفهومها البسيط وبقدر ماتسمح به مصلحة الملكية الحديثة في العراق .. وأعطى فسحة من الحرية السياسية تتوسع وتضيق حسب الظروف الداخلية وألعالمية .. فهذا العهد من جهة اعطى الحق في تأسيس الاحزاب ومن جهة اخرى جاء الدكتور فاضل الجمالي في 1947 وألغى هذا الحق وصادر الحريات الديمقراطية مع مصادرة اجازات الاحزاب وضيق الحبل على اليسار الديمقراطي وخاصة الشيوعية .. وقد اعدم هذا النظام " الملكي " قادة الحزب الشيوعي من فهد سلمان وألشبيبي وغيرهم من اعضاء اللجنة المركزية في تلك


الفترة .. ومع هذا فان العهد الملكي لم يفكر بأنشاء جيشا شعبيا متوازيا مع الجيش الرسمي حتى يكون له ظهيرا بل على العكس عند فشل ثورة رشيد عالي سنة 1941 وألذي هيأ التنظيم تحت عنوان " الفتوة القومية " .. قدم هذا التنظيم وأركانه الى المحاسبة والمحاكم لايقاع العقوبة به .. اذ ان نوري السعيد يؤمن بأن العراق لايخضع لسلطتين في امنه ولا يوقف احدا احد بأسم حزب او فئة او منظمة .

2- اما في عهد الزعيم عبد الكريم قاسم :- لايختلف اثنان وحتى اعدائه .. بأن هذا الرجل كان عراقي النزعة وطني التفكير .. نظيف السريرة .
جاء قاسم في صبيحة 14 تموز 1958 وأدخل السرور في قلوب الملايين وتراقص الناس وألاشجار وألزهور وعصافير الشجر على هذا الحدث التاريخي العظيم .. بعد ان ذاقوا الكثير من تعسف الوصي على عرش العراق .. عبد الاله .. وأصراره على اعدام قوات ثورة 14 مايس سنة 1941 وتعليق جثثهم في باب وزارة الدفاع .

اذن .. الفئات السياسة العراقية التي تجمعت قبيل الثورة في جبهة وطنية ضمت الكورد والعرب والقوميين وألشيوعيين وألبعثيين .. ناضلوا جميعا من اجل التغيير .. وقد حصل هذا التغيير .. ولكن للاسف بدأت الثورة بأكل اولادها وفراخها وبدأ الصراع على السلطة بين قاسم وعارف وأنقسم الشعب العراقي عاموديا والتفوا حول شعارين لاثالث لهم .. الوحدة الفورية مع مصر او الاتحاد الفيدرالي .. وكان قاسم مع شعار الفيدرالية وجمع تحت هذا الشعار كل المؤمنين بعراقية العراق ووجوب ديمقراطيته المطلقة .. مما دفع هاتين الفئتين الى الاحتراب .. القوميون والبعثيون وألناصريون من جهة .. والديمقراطيون وألشيوعيون وألوطنيون من جهة اخرى .. وكلما اشتد تآمر اصحاب الوحدة على اصحاب الفيدرالية وتشابكت الايدي وتزايدت حوادث القتل وألاغتيال بين الفئتين .. كلما ازداد قاسم بطلب



الشيوعيين ان يشكلو ظهيرا عسكريا لحماية ثورة 14 تموز .. الثورة التي اجمع العراقيون في جبهتهم الوطنية على الاتيان بها وتفجيرها في 14 تموز 1958 وهكذا اصدر مجلس قيادة الثورة قرارا بتشكيل قانون المقاومة الشعبية .. ضمت هذه المقاومة كل اليساريين المنضمين او المنتمين او المؤيدين للحزب الشيوعي العراقي الذي كان له قدرة مذهلة في السيطرة على الشارع .. وهو اول حزب في الشرق الاوسط يستطيع انيخرج اكثر من مليون متظاهر ينادي بشعارات يطرحها قادة الحزب .

هذا هو الواقع .. اما اذا كانت هذه الشعارات باهتة وغير عملية فهذا شيء
اخر .. مثل " كريم كريم للامام " مدعوم كل الناس رجال ونسوان وشعار " نزيهة
في الحكم موتوا يابعثية " وشعار آخر " لاتكول ماعندي وقت .. اعدم الليلة " مثل هذه الشعارات ماكان يرضى عليها ولايرتاح لها المعتد المعتدلون من ربعي ولكن كان هذا ماسجله وسطره التاريخ .

برأيي .. ان مامن تنظيم شبه عسكري لايخضع الى قوانين صارمة من حيث التدريب والانضباط والطاعة وحسن الاداء .. يستطيع ان ينىء بأفراده من الاخطاء وقد تكون اخطاء جسيمة وقاتلة .. وهكذا حصلت تجاوزات من افراد هذا التنظيم كثيرة ولا تمح من ذاكرة الشعب .. علما ان الزعيم قاسم حدد صلاحية هذا التنظيم ومنعهم من التجاوز في شعارات حماية الثورة الا بألحدود الضيقة .. فلا يحق لهم مداهمة البيوت وتفتيشها الا بقرار من قاضي التحقيق .. ولا يحق لهم بألقاء القبض او التحقيق الا عن طريق القضاء .. ومع ذلك وانا شاهد عيان.. هناك الكثير الكثير من التجاوزات القانونية .. حيث ضج الناس ومن جملتهم افراد المنظمات اليسارية


مثل تنظيم كامل الجادرجي .. الحزب الوطني الديمقراطي وألدعوى الى حل هذه المنظمة الشبه عسكرية .

3- عهد صدام حسين ومجيء البعث الفاشي :- نهض الناس من نومهم على سطوح منازل بغداد وألعراق .. اذ ان انقلاب 1963 كان صيفا .. وبدأت دبابات البعث تزمجر في شوارع بغداد وهي تحمل صورة الزعيم عبد الكريم قاسم تظليلا وخداعا .. بينما كان الزعيم قد دفعه القدر ان يحصر نفسه في وزارة الدفاع وهذا ما لايقره ابسط عسكري يلم في تكتيك المناورة في الانقلابات العسكرية وألدفاع عن المراكز القيادية ونحن ليس في صدد الدخول في تفاصيل اسباب قيام الانقلاب الفاشي ومن تعاون معهم وما دخل الامريكان فيه .. وهل اتوا البعثيون بقطار امريكي كما اتى طالبي اسقاط هذا النظام الان على ظهور الدبابات الامريكية .. ولكن يهمنا ان الفئة الانقلابية الفاشية كانت قد هيأت سريا تنظيما شبه عسكري اطلقت عليه الحرس القومي .. ويضم هذا التنظيم كل حاقد على الشيوعيين واليسار .. وكل حاقد على من يملك ثروة برجوازية معينة .. وكل حاقد من الريف على اهل المدينة .
فأختلط الحابل بألنابل وأشتعلت الثورة وفقد الامان والامن وصار القتل على الهوية وبدولفع شخصية انتقامية طائفية عنصرية .. فهجم بعضهم في الموصل على من اشترك في مسيرة السلام الشيوعية وأجرو فيهم حد السيف وألقتل الهمجي .. وكذا في كركوك بعد احداثها الدامية .. المتهمين بها الشيوعيون .. اما في بغداد فكانت هناك قوائم مهيأة من الكوادر البعثية وكلا من موقعه بأسماء اليساريين وألشيوعيين الذين يجب القضاء عليهم .. ومثال ذلك اعلن نقيب المحامين عبد الرزاق شبيب اسماء 184 محاميا ..يعتقد انهم شيوعيون .. تطلب نقابة المحامين فصلهم من المهنة وألقاء القبض عليهم فورا.. خلافا لنص المادة الاولى من قانون النقابة التي تؤكد وجوب حماية النقابة لمنتسبيها المحامين وألدفاع عنهم وألحرص


على حرياتهم وان يعاملو كمعاملة القضاة في المحاكم .. تحيا مثل هذه النقابة ويرحم الله نقيبها .. وما كان مصيرنا نحن المحامين المدرجة اسماءهم في هذه القائمة .. سوى القتل .. كما ذهب المحامي حمزة سلمان وعشرات المحامين الشيوعيين .. وبقى من بقى منهم على الحياة بعد ان مرو بتعذيب هائل لايوصف..وأستمرت هذه الحالة حتى ان العقلاء القوميين والبعثيين التفوا حول عبد السلام عارف وأتوا بجيش نظامي لضرب وحل هذا التنظيم الشبه عسكري وأنتهى الامر .

اليوم .. وما بئس هذا اليوم .. وكأن العراقيون بحاجة الى من يبطش بهم بألاضافة الى مايقوم به المحتل .. وظهرت تنظيمات وهي اثنان منها رئيسيتين .. قوات بدر وقوات البشمركة في الشمال .. بألنسبة الى قوات بدر.. هي قوات شيعية مدربة في ايران التي قامت بتمويل هذا التنظيم وكانت جزءا من " البازدران " وهو جيش احتياطي ايراني وكان رئيس هذا التنظيم ايراني .. ثم اصبحت قيادته عربية شيعية .. ومثل هذا التنظيم معبأ بألولاء الى طائفة معينة ممكن استغلاله واستغلال افراده في توجيهات خاطئة تضر بألمصلحة الوطنية ووحدتها .

انا لا استطيع ان افهم .. لماذا تنشأ مثل هذه التنظيمات الشعبية المدربة .. وعلام نزج بها ولاي سبب نعتمد عليها اذا كنا غير طائفيين وغير حزبيين .. ويهمنا المصلحة الوطنية ليس الا .. اما ان نصر على بقاء هذا التنظيم ونريد منه ان يكون اداة لغرض افكارنا بألقوة وتولي الامن بألشكل الذي نحن نريده .. فهذا لايصل الى قناعة اي وطني يحب العراق ككل .. لافرق عنده بين من ومن .. وبين انتماء وأنتماء .. ومذهب ومذهب .. وعنصر وآخر .



انا لم اقف احتراما لقرار امريكي بعد الاحتلال ابدا .. الا لقرار واحد من بول بريمر .. يوم اصر على رفض اقتراح المجلس الوطني بتأثير طائفي واضح ان تعط لقوات بدر مهام قمع التمرد ومكافحة لارهاب .. فقال هذا المحتل .. كلا .. فالقوات النظامية هي المسؤولة عن ذلك .. حتى لاتستغل مثل هذه التنظيمات لمصلحة غير معلنة .. نفس هذه الفكرة احملها مع المطالبين بحل البشمركة .. انا مع مسعود البرزاني بما يلي من نقاط :-

1- نعم .. قوات البشمركة ساهمت في اسقاط نظام صدام العدواني .

ب- نعم .. البشمركة جزء من تاريخ النضال الكوردي من زمن بطل القضية الكوردية ملا مصطفى حتى تاريخنا هذا .

ج- نعم .. قوات البشمركة فيها قادة ومحاربون .. وأكثرهم متدربون في الجيش العراقي المركزي على اعلى المستويات القتالية .. استوعبوا وجود الفرسان الحكوميين ولم يقاتلوهم يوما جديا وكانوا اذكى من السلطة .

ولكن اهمس في اذن ابن امي مسعود البرزاني .. لاقول ليس من المعقول ان يكون لدولة واحدة علمين .. وليس من المألوف ان يكون لدولة تحترم نفسها وتؤمن بألديمقراطية جيشين منظمين .. وهو يعلم ان البشمركة اقوى تنظيم عسكري متواجد يقدر بمائتي الف مقاتل .. وليس من المعقول حتى بوجود الفيدرالية .. ان يلغ هذا التنظيم العسكري ويتواجد في دولة تشترك في السياسة الخارجية والمالية وألنفطية ولها علم واحد .. الا في حالة ولادة دولة كوردية انفصالية كاملة .. وهذا معنى ان ينظم افراد البشمركة الى الجيش الحكومي كأفراد


بأسلحتهم وأعتقد ان تنظيمات بدر وألبشمركة انتهت مهمتهم بعد سقوط نظام صدام ويجب ان يتحولو الى منظمات سياسية مدنية تساهم في بناء الديمقراطية وألحرية وتطوير المجتمع العراقي .

كل هذا اثلج قلبي .. عندما اصدر وزير الدفاع العراقي اليوم .. الفريق عدنان الدليمي .. قرارا بحل الحرس الوطني .. هذا الحرس الذي شكى منه الشعب العراقي وشكى من قسوته افراد معينة من هذا الشعب وكان ظهيرا قاسيا مرادفا لقسوة الاحتلال ومساهما في ضرب المساجد وألحسينيات الشيعية وألسنية وألكنائس .

ياربي .. رب العباد .. اترضى ويعقل ان يكون حاميها حراميها .. اتتوقع من حرس وطني يهاجم دور العبادة .. ومن هو وراء هذه الاعمال .. وكيف نسمح لعراقيين وهم افراد في منظمة بدر او البشمركة او الحرس الوطني في ضرب والاشتراك في المجازر التي حدثت في مدن مثل النجف وألفلوجة وألموصل وآخرها القائم بعد حصارها .. سواء بسواء مع الجيش المحتل .

ان قلبي يتفجر الما وأنا اسمع اخبار اهلي وأناسي وأسمع ان بعض اناسي وأهلي يبطش بألبعض الاخر بحجة الطائفية وألعنصرية .. وألمصحف واحد وألقبلة واحدة وألصلاة واحدة .. ويبقى الاحتلال عدوا واحدا .



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الموت يراقص حرية الرأي والمصير
- العيب السياسي والعيب الاجتماعي يبقى عيبا يخدش السمعة
- دردشة على فنجان قهوة
- ما العمل والعراق .... يشتعل
- لما هو صالح العراق نركع مصلين .. داعين الله ان يرشد الرئيس ا ...
- الحوار النظيف .. مطلوب الان لوحدة وطنية مرجوة
- لماذا يتعمد البعض على تغييب الاثر السياسي المسيحي
- لاشك .. ان الهاجس الوطني اسبغ على المعادلات الطائفية زخما كب ...
- من يطلب ارجاع عقارب الساعة لنظام لم يسلم من آذاه وجرائمه .. ...
- ماذا سيحدث بعظمة جيوشه بعدما يرحل الاحتلال وما مصير المتعاون ...
- ما أصعب القيادة ما أصعب القيادة
- ماهكذا تورد الابل ...!العدالة لها نبع واحد
- قد يكون الدكتور علاوي فرس الرهان على استتباب الامن العراقي
- في غياب العقاب القانوني الجسد الفلسطيني ملعبا للممارسات السا ...
- يهود العراق .. لايحتاجون من يرحب بهم في الوطن .. العراق ولكن
- بقعة سوداء في تاريخ العراق المعاصر اذا استمروا على تهجير الم ...
- دهاليز السياسة تؤدي الى مخالفات لاتكون في مصلحة البلاد
- يخطأ المطالبون بجعل الشريعة الاسلامية مصدرا وحيدا للدستور
- العراق بنى قصورا من الرمال وجاء الاحتلال ليهدمها
- دردشة على فنجان قهوة - كيف استطاع صدام حسين تجاوز واحتواء قد ...


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - خالد عيسى طه - وزير الدفاع العراقي يلغي الحرس الوطني ما المعنى من ذلك وماهي مدلولاته …!