أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ليندا خالد - جعيرْ!














المزيد.....

جعيرْ!


ليندا خالد

الحوار المتمدن-العدد: 4142 - 2013 / 7 / 4 - 00:32
المحور: الادب والفن
    


----------------
الولد....... احمد مطر!

رئيسنا كان صغيراً، و انفقد
فانتاب أمه الكمد
وانطلقت ذاهلة
تبحث في كل البلد.
قيل لها لا تجزعي
فلن يضِلّ للأبد.
إن كان مفقود ك هذا طاهرا
وابن حلال.. فسيلقاه أحد.
صاحت: إذن.. ضاع الولد!

*********
//////////////////
كل هذا الحقن والسفك والخنق
والقتل، والتمثيل، والدبلوماسية الذابلة ، والكلمات الفاشلة
والشكليات الرخيصة التافهه، الغبية ، تمثيلية رخيصة
كل شيء رخيصْ
كل شيء رخيص
كل شيء رخيصْ
غباء غباء غباء غباء
سذاجة سذاجة سذاجة
ما صبتْ الا بقابِ قوسين
لطرفٍ فاشل بلا حِنكة وعلمٍ ملقنْ بالقطارة مبرمج لا ولا أبداً مُفكرْ!
وآخر مسموم....... تحتَ حُكمِ العصاباتْ!
بين طرفٍ وآخر
دماء وحضيضْ
يشمتْ بكفِ الحمقِ
ليره دمشقية .....قد صفعَ بها البلادْ!
فمن يشمتْ ومن يدمي بحقِ البلادْ
فخرجتْ بين الانقادِ الصيصانْ
" يا ويلتاه تلك كانت لنا"
" يا ويلتاه تلك كانت منا"
غباء غباء غباء
بين النصفِ والنصفِ
نصفهُ تحتَ الانقادْ
وآخر تركَ البلادْ
وبين الآخر والنصفِ
نصفٌ لهو مجنونْ
وآخر هو ملعونْ
وعلى ترابكْ يا شام
قد باتتْ قضية" تصفية حسابْ"
غباء غباء غباء
في حنكة,لمُسمى البراءة
فالهي.....على ماذا يجعرونْ!
..............
واتسكعُ بين الطرقاتْ!
في السمعِ انصاتْ
فقال له من انت!
فردَ انا من صوتي بألفْ
فاني انا " انا" ومائة ألف!
" في حُكمِ الجمهورية"!
................
انا لما اكتبْ؟
ولماذا اكتبْ؟!
ولمن اكتبْ؟!!
كلما رغبتُ في الشيء....شيء
سدَ في نفسي حاجزُ الشيء
يومَ صاح هو في الشيء شيء
صادحاً على كفهِ .....صليلَ السيوفْ!
...............
الهي
هم ينحرونْ
تحت ظلِ جناتكْ
هم يتقاتلونْ
تحتَ اسم جناتك
حتى وقفوا يوزعونْ
مفاتيحَ جناتك!
فبأي سماءٍ
" يا الله"
هم يبررونْ دمَ
هذا الإنسانْ!
.......................



#ليندا_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لو...
- على المنابر كليلاتْ
- خلف الجدرانْ
- يا وطنْ
- حدَ النضوجْ
- بالأحمر أو حتى الاسود العريض
- ما ضَرَ
- عين إبليس
- قصة: واجهه لكل ما أعد له/ا أن ي/تكون!
- الفضيلة!
- أولى الخطوات
- بطاقة ائتمان
- حسونه...... الملعونة!!!!!
- وللشعر ألقابه .....توزع بالمجان!
- وتعتمر حولي الصفقاتْ
- على علو نيسان
- و شم عارْ
- رواية!!!
- لا تقامر
- ولتحت!


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ليندا خالد - جعيرْ!