أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ليندا خالد - وتعتمر حولي الصفقاتْ














المزيد.....

وتعتمر حولي الصفقاتْ


ليندا خالد

الحوار المتمدن-العدد: 3773 - 2012 / 6 / 29 - 02:17
المحور: الادب والفن
    


وتعتمر حولي الصفقات
وضربُ الكؤوس
وحقدٌ منذُ زمن الأجيال 
وفي مكاني حائرة
فلأول مره في عُمري
اقف....فمن أمامي؟! 
في لحظه امسى من حولي 
طلامسٌ أفكهُ 
تقف عند عتباتها
افقُ استيعابي
كيفَ لعهر الكلام
البكاء ان اجهض الضميرْ
ولعهر الأفعال قذفُ الدموع
امام قديسْ!
فلا تخبرني عن رصاصه 
ولازال خنجرُ الغدرِ عالقاً في ظهري
فما أتاك ....أتاكَ من الامام لا الخلف 
فلا تكررها رصاصه زائفه
وقد قلتْ؛ براءه اعتذار
ام لا يراق لك الا السجود؟!
وان النفسَ في أسفٍ
لكل مسايره آذيه  
فازلق براسك من وحل الأفكار 
ودع الروح تنجو من هذا الصولجان
فان الزمانْ لو ولى
بوجههِ افق المكان
ستبكي وأبكي
ساراك ولن تراني
فحتى تلك اللحظه
وتلك الساعه
 لا تخبرني من انت
ولا تسألني  من اكونْ 
فهي اوراقٌ
ان وجهتْ
فقدت معناها
فخذها مني 
ومن أمامي امضي
فاني لو أتيت  يوماً
سآتي لنفسي.... لا إليكْ
واتركني لحمقي وغبائي 
فما وسعتني الدنيا خجلاً
الا يوم ناجيتُ ارضاً
ورايتهُ يناجي السماء



#ليندا_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على علو نيسان
- و شم عارْ
- رواية!!!
- لا تقامر
- ولتحت!
- حتى وحتى....ذلك الأمسْ إلى هذا اليوم!
- على يدي يودُ الصلب!!!
- شيء
- ما فعلتُ شيء
- على كوة الأمس
- بين الخاطره والإلهام عُبورٌ يكمل ....الفراغ!
- وعقد من العمر أهون علي!
- يوماً ما
- بين الخاطره والإلهام وحيٌ من السماء!
- جرعه زائده!
- ورقه خاسره!
- غُراب البين
- من الطرف للطرف!
- حين أفكر فيك
- وقررت يوماً


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ليندا خالد - وتعتمر حولي الصفقاتْ