أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 5















المزيد.....

كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 5


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4065 - 2013 / 4 / 17 - 18:33
المحور: الصحافة والاعلام
    


إن مَهَمَة الفنان الحقيقية نقل انطباعات بصره أو عقله (قبله الذكي، يستفتيه) إلى الجمهور المتلقي، وليس التصوير الفوتوغرافي الواقعي Realistisch, Realist الذي يغني عن بوح التوت البري الفصيح والخزامى الجبلية والتفاح الملقح بالكمثرى (الكمثرى شبيه بتضاريس جمارة الخافق المعذب وخارطة العراق) لينتج السفرجل، كذلك ينتج الأديب (ظ.غ.) الفنان: الانطباعية Impressionisme ليتمثلها سائغة الانطباعي مريد
ومؤيد الحركة Impressionisme(t)isch، هذه المدرسة التي لا يستغني عن إبداعها الجمالي، مريد الواقعية Realisme، لأنها المقال الصوت والصدى المفتوح، ذلك الرجع البعيد.. البوح.

أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ (سورة يوسف 88) They said: O ruler of the land A hard time has hit us and our family

عزاز عدنا!..

اسم الوردة The Name of the Rose 1980 عنوان رائعة الروائي الإيطالي Umberto Eco، "ها هنا الوردة؛ فلترقصوا هنا!" (كارل ماركس).

أشرنا في (كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 3)

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=354567

إلى عَزِيز الحاج(*)، وعَزِيز محمد، وتحولهما، وسقط سهوا اسم عَزِيز السيد جاسم (المناضل، وهذا عنوان روايته، عَزِيز ضحية ذات التحول!، رغم درايته الماركسية بشروط التحول)، بخلاف مصير ابن عمه السيد المحجب بتوصيف (خولي بن يزيد الأصبحي):

املأ ركابي فضةً أو ذهبا إني قتلت السيد المحجبا
وخيرهم إن يذكرون النسا قتلت خير الناس أُمَّا وأبا

المجاهد، بقية السيف!، صل سل نصل السيف على الحيف.. ضد يزيد العصر الناقص صدام (الرذيلة تلتحف الفضيلة )..، عَزِيز المجاهد عنوان ابن عمّ (عَزِيز السيد جاسم)، الشاب (عَزِيز العراق)، الراحل كالطيف، قبل الأوان ذهب، مولود النجف عام 1951م، ولاغرو ولا فخر إذا تغنى حتى الماجن أبو نؤاس بالنجف:

لم يخلق الله من سهل و لا جبل * أشهى هواء و لا أبهى من النجف
حفت ببر و بحر في جوانبها * فالبر في طرف والبحر في طرف!.

وسقط في الجب، مولود في قوم عيسى (ع) عملٌ غير صالح كابن نوح (ع): طارق عَزِيز، يحتضر ينتظر عيادة بابا حاضرة الفاتكان له، فرانشيسكو الأول، الأرجنتيني الطيب من بلدان العالم الثالث، أميركا اللاتينية، يلبي دعوة سفير العراق لدى الفاتكان السيد حبيب الصدر لزيارة أور أوروك أبي الأنبياء إبراهيم بن آزر (ع).

طارق عَزِيز بدأ بكتابة عدة مقالات موجهة تدافع عن تخبط سيده صدام في (الفوضى الخلاقة)، السياسة العليا Reasons of state في صحيفة ما سمي مجازا وتجاوزا بـ(الثورة!) في العراق، مثل المجلس (الأعلى) للثورة الإسلامية في (العراق)، هكذا كان الاسم والعنوان في إيران، وفي 29 كانون الأول 1998م كتب في صحيفة (الجمهورية) البغدادية الموجهة عن المخلوعين صدام ونظيره مبارك: "إن الرئيس المصري كان الشخص الوحيد! في العالم كله الذي فضل إلقاء اللوم على القيادة العراقية لا على كلنتن (في هذا الوقت المخلوع ولي عهد الأردن المعبر لغزو العراق، الأمير حسن شارك مبارك في هذاالرأي، وطالب بحق الشعب العراقي في الحياة الديمقراطية واختيار حكومة جديدة وبالإفراج عن الأسرى الكويتيين، كلمة حق لشطف الكيانيين المستحدثين: شرقي نهر الأردن وجنوبي سفوان والمطلاع، النفط والتمدد عند طريبيل وأم قصر الأرض العراقية)، وزير خارجية آل صباح أيضا اسمه (عبدالعَزِيز الدخيل)، يطرق عَزِيزا باب الأردن، فيدخل وله نصيب من اسمه!، وقد تشابهت الأسماء لدرجة أن رئيس المركز الاستشاري للإستثمار والتحويل السعودي كان اسمه تحديدا (د. عبدالعَزِيز محمد الدخيل).

مصير طارق عَزِيز، يكون خيرا من مصير ذي الحفرة صدام في حال شفاعة بابا
الفاتكان. وخير من اللاجىء إلى مواسير الصرف الصحي الليبي!!.

مصيره واسمه مذكور في القرآن!

عَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا * فَهُمْ فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ * ضَعْفًا وَشَيْبَةً (سورة الروم 9- 15- 54) وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُّعَمَّرٍ وَلا يُنقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلاَّ فِي كِتَابٍ (سورة فاطر 11) وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلا يَعْقِلُونَ ؟! (سورة يس 68).

مَعَمَّرُ = Kolonist ، عَقيد = Kolonel !!.

(*) طرد من مقعد الدرس فأبحر مغاضبا إلى مصر ليكتب زاويته (طواحين الكلام) في صحيفة (العرب) اللندنية الدولية لصحابها وزير إعلام أول وآخر ملك صالح وحد أقاليم ليبيا الثلاث، ثم نقل خدماته إلى صحيفة (صوت الكويت) اللندنية المؤقتة المعارضة لصدام، ثم نقل خدماته إلى صحيفة (الشرق الأوسط) السعودية اللندنية، ما زلت احتفظ بكتابته عني في زاويته تلك وبرسائله في إحداها يطلب أن أستضيفه في HOLLAND فانقطعت المراسلة، وفي إحداها تحدث عن (عودة!!) الكويت إلى العراق، ويؤاخذ تحول عَزيز الحاج، ليس دفاعا عن عَزيز الحاج. تنطعه جعلهم ينهون عمله بتاريخ 16 شباط ثم أعادوه باسمه المجرد في موضع زاويته بتاريخ 4 آذار 1999م، مرغما، لأنه اعتبر لطواحين الكلام تأثير وجداني عميق، لكنه لم يجعله عنوان واسم موقعه (الهدهد)، تهجم بالغمز من قناة عَزيز الحاج دون ذكر اسمه بتاريخ 2 ربيع 2 1419هـ 4 آب 1995م، وتهجم
عليه مواطنه في برنامج مواطنه الآخر، أما هجومه على عَزيز الحاج؛ فقد جاء فيه:".. ففي العراق مئات القصص عن أدباء وشوا بزملائهم، وأشهرها حكاية الكويتب، الذي سلم قائمة بأسماء جميع رفاقه إلى السلطات مقابل منصب ثقافي في باريس، حصل عليه بالفعل، ولكنه لم يهنأ به بعد أن بدأت العقوبات تأتيه فرادى من الرفاق السابقين، وآخرها جرح غائر من أثر كعب حاد لحذاء نسائي ألقته على رأسه شاعرة مهاجرة". وأما الهجوم عليه فحديث الركبان:

http://www.youtube.com/watch?v=-Vy40SZ4sEE

*** *** ***

عزاز عدنا على رأي يس خضر، ولا أخيرهم عليك (ظ.غ.) يا نوار يا توت يا تين يا رمان * يا در يا ماس يا ذهب (على رأي الشاعر العراقي حافظ جميل) يا يوسفي هيْت لكْ/ ما أجملك!‏.. يا عريشة نبيذ عنب حلال أضرس به وألهج حتى أولج الجمل في سم الخياط، يا تاج وغار الجلنار!!!.



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 4
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 3
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 2
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 1
- أميركا لا!، نعم لانقلاب يُعيد البدَد
- سيناريو الإنقلاب الأخير
- دعايتنا خادمة السياسي لا المسوس
- دبلوماسيتنا خادمة للسياسي لا المسوس
- ماما أميركا، متى نعود إلى بابا عِراق؟
- الصرخي صريخ المستصرخين من السيستاني
- أدب بسيناريو مكثف
- عندما كان عمّار صبياً
- آل صباح وسعود ابتزازهم مرتعه وخيم في العراق واليمن
- عمّار في الحمّار، الحكيم في الحمّار
- للمقدمات نتائج منطقية
- جنادرية 28 واعتقال السعودية الكاتب «خضر المرهون»
- الواعي الأخير والوكيل الأجير
- الواعي الأخير والوكيل الأجير
- بابا الفاتكان أيضاً من العالم الثالث
- السيستانيٌّ والمالكيٌّ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ؟!


المزيد.....




- السعودية.. 28 شخصا بالعناية المركزة بعد تسمم غذائي والسلطات ...
- مصادر توضح لـCNN ما يبحثه الوفد المصري في إسرائيل بشأن وقف إ ...
- صحيفة: بلينكن يزور إسرائيل لمناقشة اتفاق الرهائن وهجوم رفح
- بخطوات بسيطة.. كيف تحسن صحة قلبك؟
- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 5