أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبد السلام الزغيبي - ذكريات بنغازية.. الهلال الليبي















المزيد.....

ذكريات بنغازية.. الهلال الليبي


عبد السلام الزغيبي

الحوار المتمدن-العدد: 3926 - 2012 / 11 / 29 - 22:46
المحور: سيرة ذاتية
    


تأسس نادي الهلال الرياضي الثقافي، المعروف بنغازياً بإسّم (الهيلاهوب) في عام 1950 على أيدي مجموعة من رجال بنغازي، وقد تم إشهاره عام 1952.
كان الهلال في خمسينيات القرن الماضي من أقوى الفرق الرياضية في برقة إلى جانب (الاهلي) و(النجمة) . واستمر تألق الهلال في فترة الستينيات،التي تعتبر من الفترات الذهبية بالنسبة لكرة القدم الليبية .
برع الهلال في مختلف أنواع الرياضة الفردية والجماعية، وأشتهر باللونين (الازرق والأبيض) .
يقع مقر النادي في حي سيدي حسين بمدينة بنغازي، وقد انتقل اليه في بداية عام 1973 ، بعد أن كان مقره في شارع (ادريان بلت) وقتها وهو شارع عبد المنعم رياض حاليا.
وكان أوّل مقر لنادي الهلال في عمارةِ القماطي بشارع عُمر المختَار بجوار البريد الرئيسي، ثمّ انتقل النادي إلى عمارة مازق بشارع الاستقلال عند الحرس البلدي خلف عمارة مصطفى البركي المطلة على ميدان الشجرة، ثمّ انتقل إلى شارع عمرو بِن العاص في عمارةِ قزح بالقرب من القنصلية الإيطالية، ومنه إلى شارع إدريّان بلت. ليستقر أخيرا في حي سيدي حسين.
لم يكن نادي الهلال مجرد ناد رياضي يجتمع فيه اللاعبون والمشجعون فحسب.. لكنه كان أشبه ما يكون ببيت العائلة لسكان منطقة ( اعيال لبلاد!) أي وسط المدينة، وبالتحديد سكان شوارع العقيب ومحمد موسى والبزار وقصر حمد والرعيض والحشر، وتمتد من الفندق البلدي الى البركة.
كانت هذه المنطقة تضم عربا وأجانب، منفتحة على جميع سكانها الذين ارتبطوا ارتباطا وثيقا بهذه المؤسسة العريقة، فهو النادي الوحيد الذي ضم في صفوفه اكبر عدد من اللاعبين الأجانب والليبيين من مناطق خارج بنغازي، فكان هناك لاعبون يونانيون ومالطيون وطليان وعرب من مصر والأردن والسودان، ولعب فيه نجوم من الطلبة الذين كانوا يدرسون في جامعة بنغازي والذين قدموا من مصراته ودرنة وطرابلس.
**
كانت الأجواء الهلالية في الشارع وفي البيت تحديدا، مسيطرة بشكل كامل .. فقد كان أشقائي كلهم من أنصار ومشجعي القلعة الهلالية، وكان عدد كبير من لاعبي الفريق من الجيران الذين التقي بهم بشكل يومي متواصل، وكان احد مؤسسي النادي من أقاربنا (المرحوم مصطفى بوسته)،وتعلقت كثيرا بهذا الفريق من خلال حكايات المرحوم مصطفى بوجازية الذي كان الجميع يطلق عليه لقب الدكتور،والمرحوم ارخيص الضراط، الذي امتلك محل بقالة في شارعنا ( العقيب)، حيث كنت احرص دائما على سماع حكاياته عن كرة زمان وحارس الهلال العملاق إبراهيم المصري، وصوره التي كانت معلقة في محل ارخيص..

كان أول عهدي بنادي الهلال، في سن العاشرة تقريبا، وبالتحديد في سنوات (شارع إدريان بلت). وأذكر جيدا ترددي على النادي بمقره الجميل الذي هدم بعد ذلك، وحرصي الشديد على متابعة استعدادات اللاعبين قبل مغادرة النادي لإجراء التمرينات الرياضية، التي كانت تجرى في الملاعب الخمسة، وتعلقي الشديد بمشاهدة نجمي المفضل، اللاعب الدولي علي الشعالية الذي لم تنجب الملاعب الليبية مثيلا له، ( والذي حملت لقبه إثناء لعبي كرة القدم مع أقراني في وسعاية شارع الحشر) فقد كان الجميع يحرص على مناداتي بالشعالية، وخاصة لاعب الهلال السابق ( عمر دومة،الذي يتذكر ذلك اللقب رغم مرور سنوات كثيرة، ويناديني به حين يلقاني في كل مره).
ولم أكن اخفي إعجابي بهذا اللاعب الفذ، وكنت احرص في كل مرة على تناول طعام الغذاء بشكل سريع، وأوسع الخطى نحو مقر النادي الذي لا يبعد عن بيتنا كثيرا، وبمجرد وصولي ادخل الغرفة التي توجد بها الأحذية الرياضية، واخرج حذاء علي الشعالية وأقدمه له بنفسي، وأتابعه حتى يركب أتوبيس النادي الذي كان يقوده محمد المغربي الشهير بـ ( الري) في طريقهم للملاعب الخمسة للتدريب.

ما زلت اذكر ذلك جيدا ،وكأنه شريط سينمائي يمر أمامي ، المدخل الرئيسي للنادي،وصالة (الجاتوني) التي كانت تقام فيها الدوريات،وعلى اليمين، يوجد مكتب مجلس إدارة النادي، ثم صالة كبيرة توجد بها لوحة تعلق عليها: أنشطة النادي.. وقرارات مجلس الإدارة.. والجريدة الحائطية (صحيفة الهلال) التي كانت تعدها اللجنة الثقافيّة بالنادي، والتي كانت من أنشط اللجان الثقافية بمدينة بنغازي، وكانت إدارة النادي تركز كثيرا على هذا الجانب حرصا منها على توعية الناس في تلك الفترة،وساعدها على ذلك وجود نخبة مثقفة ضمن أعضاء النادي.
وكانت اللجنة الثقافيّة التي عاصرتها تضم في ذلك الوقت، كلّ من: المؤرخ سالم الكبتي،الاساتذة :محمود الدحومي، أبوبكر شتوان ،عوض الأحويل،وغيرهم، وكانوا يتنقلون في المكان مثل خلية النحل في عمل متواصل دؤؤب.
وإذا دلفت الى الداخل قليلا، ، يأتي على يمينك مقهى النادي، الذي يديره (احريف) أطال الله في عمره. وهناك يتمتع الجميع بشرب الشاهي بالكاكوية والسحلب والقهوة العربية، ويطرب لاغاني فيروز، ومن هناك تجد صالة الألعاب، وبها مسرح صغير، كانت تقام به الحفلات، والأمسيات الشعرية، والندوات الثقافيّة، التي شاركت في أحيائها نخبة من مثقفي ليبَيا وكتّابها، منهم على سبيل المثال لا الحصر: الطالب الرويعي، محَمّد زغبية، خليفة الفاخري، مفتاح السِّيّد الشّريف، حسين مخلوف، محَمّد أوريث، عَلي الفزَّاني، عَلي رمضان بوزعكوك، ، وشهدت حضور كبار الشعراء العرب من نزار قباني الى عبد الوهاب البياتي وغيرهم، الى جانب أمسيات شعرية لكبار الشعراء الشعبيين الليبيين،ومعارض رسم لرسامين ليبيين.
كان فريق كرة القدم يضم ألمع نجوم كرة القدم الليبية أمثال علي الشعالية ومحجوب بوكر وديمس الكبير وديمس الصغير وحمد الاشهب والمصري وميلود عريبي وعبد السلام الورفلي .. تشكيلة هلالية في السنوات الذهبية،احرزت الكؤوس المتعددة. كما قدمت للكرة الليبية الكثير، وقدمت للجمهور متعة لا تقدر بثمن.
وغيرهم من نجوم أعطوا للغلالة الهلالية والمنتخب الوطني الليبي الكثير، وهم جيل الأمس الرياضي الذي أعطى الكثير دون ان ينتظر شيئا إلا محبة الجمهور الرياضي.
والحقيقة لا مجال للمقارنة بين جيل الأمس الرياضي واليوم من حيث الالتزام والإخلاص والولاء للنادي الذي يلعبون له وللغلالة التى يرتدونها!! جيل الأمس كان يشعر بالمسؤولية الملقاة على عاتقه ويتميز بولائه وإخلاصه وحبه للعبه وللنادي وقد يصل به الولاء الى درجة التضحية بإمكانياته المادية البسيطة فيدفعها عن طيب خاطر لشراء ملابسه الرياضية وأدواته الأخرى .. وهي أشياء لم نعد نسمع بها كثيراً، الآن بل العكس أصبحت المطالب المالية والإلحاح في تحقيق الاحتياجات الشخصية شروطا يمليها غالبية لاعبي اليوم خاصة عندما يحس احدهم انه يمتلك الموهبة...!

تناوب على تدريب فريق كرة القدم مدربون كثيرون وكان من بين أشهر المدربين الذين عاصرتهم وشاهدتهم عن قرب الجزائري الإبراهيمي السعيد،الذي فتح محل لبيع الملابس الرياضية في شارعنا (شارع العقيب). ولا استطيع أن انسى مدرب فريق أشبال الهلال في السيعينات: عبد العزيز الفرجانى، الشهير بـ (أزقيز) الذي تخرجت علي يديه مواهب كثيرة لعبت للهلال والكرة الليبية. وكذلك المدرب اليوغسلافي فى ذلك الوقت ( كوكيزا).
كان نادي الهلال عكس غيره من النوادي الرياضية الأخرى، يركز على الألعاب الجماعية مثل كرة السلة والطائرة كرة القدم ، الى جانب حرصه على تشجيع الألعاب الفردية مثل الملاكمة والمصارعة ورفع الأثقال وتنس الطاولة وتنس الارضي، وغيرها من الألعاب.
وكانت تقام تدريبات كافة الألعاب الأخرى، داخل النادي حيث توجد صالة حديثة مجهزة بكافة الإمكانيات والأدوات اللازمة. وموقع صالة الألعاب داخل نادي الهلال الكائن بشارع إدريّان بلت، كان بعد خروجك من الصالة الدائريّة، يلي ذلك مباشرة المخزن ثمّ غرفة غفير النادي ثمّ مقر اللجنة الثقافيّة ثمّ صالة الألعاب حيث يتدرب لاعبو فرق: الكرة الطائرة والسّلة واليد والملاكمة.
مرت أجيال كثيرة مثلت الهلال في البطولات المحلية والدولية في كرة القدم، فمن علي الشعالية ومحجوب بوكر وديمس الكبير وحمد الاشهب والمصري وميلود عريبي، عمران العرفي. الى خميس العبيدي، ومحمد الكليلي ،عبد السلام الورفلي، عمر دومه، عوض مخلوف، ونيس بورويله، محمد الماقني، فضل الله المقصبي، خليل المقصبي مفتاح الطيار،محمد حسن السوداني، عوض عون، حنفي الضبع، حسام السمري ،يوسف البكوش، مصطفى جريبيع ،حسين اغليو،الى عباس العبار،حسن المهدوي،عوض بن هلوم، عباس العبار، حسن المهدوي، عوض بن هلوم،رمضان عبد الجواد، عمر الماطوني، فتحي الساحلي ،سالم ارحومة، رمضان عبدالجواد.
ومن هؤلاء الى جيل عبد الكريم الهلالي، عبد الله زيو،رافع العقوري، عبد الله الفزاني، عز الدين بسيكري،عقيلة بسيكري،بوبكر الفلاح، محمد العقوري، أحمد يعقوب،بوسعدة، الخضري،ساسي، وغيرهم.
الألعاب الأخرى:
- فريق كرة اليد : تحت إشراف المدرب حسين المسلاتي برز حارس الفريق المخضرم ، عبود ، الذي أصبح بدوره مدربا بعد ذلك. تحصل الفريق على عدة بطولات على مستوى ليبيا.
- في السباحة:.برز الأبطال : إبراهيم النوال، محمود العبدلي ومحَمّد بوحوية.
- في تنس الطاولة: وتحت إشراف المدرب أحمَد بوهروس، برز اللاعبون ابراهيم قريدبو، وعلي الزردومي، أحمَد شرمدو، محَمّد زينوبه، محَمّد سحيم، نجيب القذّافي
ـ في الكرة الطائرة: ادريس غيث، ناجي بوحوية،عمر طافور، بوبكر شتوان.
ـ كرة السلة: ابناء الغرياني،عمر جعاكة، فتح الله المطردي، عبد الحكيم زيدان، توفيق فلاق، قيس العابدية، طه الغناي.
*
كل من عاصر تلك الفترة، ارتبط بذكريات جميلة رائعة واجواء صحية، كان فيها شباب الاندية مرتبطا بعلاقات طيبة تقوم على المحبة والانتماء لهذه المؤسسة الرياضية دون تعصب.
كنا حريصين على متابعة المباريات الرياضية، خاصة في فترة ملعب البركة ، للتمتع باللعب الجميل النظيف والتشجيع الراقي، وكان الكثير من المشجعين حريصين حتى على متابعة المباريات التي تجرى في طرابلس وفزان، عن طريق الراديو وصوت مذيع المباريات الرياضية الشهير في تلك الايام حمد عمر الشغيوى ..... مذيع الزمن الجميل وعبارته الشهيرة... السلام عليكم من جديد، الذي يتردد صداها في ملعب 24 ديسمبر بمنطقة البركة، وتعيقاته وقفشاته الجميلة ( نتابع الان مبارة كرة القدم بين فريق الاتحاد وفريق المدينة.. والكرة الان مع علي البسكي، يمررها الى احمد الاحول.)..
وملعب البركة ( نادي النصر بعد ذلك) بمدرجاته (تروبونة الشعبية، حيث يتواجد مشجعو فريق الاهلي، وصيحاتهم اثناء تشجيع فريقهم (الاهلي لابس خط النار قولوا منه يا ستار!!) وتروبونة الظل حيث يجلس مشجعو الهلال "الهيلاهوب"،وعند دخولك من الباب الرئيسي للملعب يقابلك (سي حمد.. قاطع التذاكر).وشهد ملعب البركة ازهى عصور الكرة الليبية، فعلى ارضه جرت اجمل واقوى اللقاءات الرياضية، الذي تمتع بها جمهور الكرة في بنغازي، وخاصة في المباريات الدولية والودية، حيث كانت موسيقى الجيش والشرطة ، تعزف الموسيقى العسكرية قبل انطلاق تلك اللقاءات في جو احتفالي ندر حدوثه في الملاعب الليبية بعد اعوام السبعينات وانتقال المباريات الى المدينة الرياضية.
خلال هذه السنوات الجميلة عاصرت العديد من مشجعي الغلالة الزرقاء الذين كانوا حريصين على متابعة الفريق وتشجيعه دون تعصب،وبروح رياضية عالية، لكنهم كانوا يمرضون اذا خسر الهيلاهوب، ومنهم على سبيل المثال لا الحصر. الدني والعوريمة وفتح الله الهري، كرمبة، ماعونة، الصادق وفوزي المحجوب، ناصر بن هلوم، العربي حويو، سعد كلاي، أحمد قيني، توفيق فلاق، توفيق التركي،البقلول، وغيرهم من مشجعي الهلال المخلصين.
نادي الهلال النادي الاول والاخير. الجميع يفتخر بالانتماء اليه، وأنا أولهم.أتمنى أن يعود ليكون بيت العائلة البنغازية كلها كما كان في السابق.



#عبد_السلام_الزغيبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليبيا: قانون الدولة أم قانون الفوضى؟
- مهزلة في بر مصر...
- أين مصلحة ليبيا..؟
- المحافظة على الاستقلال أصعب من نيله..
- رسالة الى المؤتمر الوطني ... بالليبي الفصيح...
- أنقذوا ليبيا، يرحمكم الله !
- هل يمكن تطبيق الديمقراطية في ليبيا؟
- لا لقانون الطوارئ.. نعم للتظاهر السلمي
- بنغازي تصحح مسار الثورة
- في ليبيا... حكم الدولة أم حكم المليشيات؟!!
- دقت ساعة العمل...
- ليبيا والانتقال إلى الشرعية
- متى يغلق ملف علاج الجرحى في الخارج؟
- من ليبيا دائما يأتي شيء جديد
- ابتزاز الثوار وموافقة المستشار!!
- هل سنطالب بثورة جديدة ؟!
- 17 فبراير ثورة أم أنتفاضة؟
- ليبيا.. انقلاب عسكري أم حرب أهلية؟
- الشعب الليبي سيقول كلمته في النهاية..
- الفدرالية .. ومستقبل ليبيا


المزيد.....




- بآلاف الدولارات.. شاهد لصوصًا يقتحمون متجرًا ويسرقون دراجات ...
- الكشف عن صورة معدلة للملكة البريطانية الراحلة مع أحفادها.. م ...
- -أكسيوس-: أطراف مفاوضات هدنة غزة عرضوا بعض التنازلات
- عاصفة رعدية قوية تضرب محافظة المثنى في العراق (فيديو)
- هل للعلكة الخالية من السكر فوائد؟
- لحظات مرعبة.. تمساح يقبض بفكيه على خبير زواحف في جنوب إفريقي ...
- اشتيه: لا نقبل أي وجود أجنبي على أرض غزة
- ماسك يكشف عن مخدّر يتعاطاه لـ-تعزيز الصحة العقلية والتخلص من ...
- Lenovo تطلق حاسبا مميزا للمصممين ومحبي الألعاب الإلكترونية
- -غلوبال تايمز-: تهنئة شي لبوتين تؤكد ثقة الصين بروسيا ونهجها ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبد السلام الزغيبي - ذكريات بنغازية.. الهلال الليبي