أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - أبو الحسن سلام - خيوط الاتصال بين الناقد والباحث















المزيد.....

خيوط الاتصال بين الناقد والباحث


أبو الحسن سلام

الحوار المتمدن-العدد: 3787 - 2012 / 7 / 13 - 01:05
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


خيوط الاتصال بين الناقد والباحث
د. أبو الحسن سلام
* تهيئة احتفائية ببحث تطبيقي في النقد المسرحي:
للناقد الباحث الأردني : ( منصور العمايرة)
من المؤكد أن هناك أواصر صلة بين عمل الناقد وعمل الباحث ؛ ويتبدى الخيط الأول الذي يصل بين عمل كل منهما في فعل النقد؛ أي كشف اللثام عن دلالة المنتج الذي كل منهما بصدده ؛ سواء أكان الكشف من منظور سيميولوجي أم من منظور أسلوبي أم من منظور تاريخاني أم من منظور جمالي أم من منظور أنثروبولوجي أو ظاهراتي أو ماركسي / إنعكاسي أو وضعي أو غير ذلك من النظريات الحداثية وما بعدها _ التفكيكية - كنظرية التلقى أو الاستقبال أو الشكلانية ونظرية ما بعد الكونيالية و النظرية النسوية . وكلاهما يوظف المنهج التحليلي أو المنهج التفكيكي في موضعه الذي يحقق له هدفه الكاشف عن الدلالة وعن الأسباب الاستمتاع بالمنتج الإبداعي نصا أم عرضا أم تشكيلا أم غناء أم رقصا أم فيلما من فنون الشاشة أو الكاشف عن نفي الدلالة الكاملة وتناقضات نسقها الفني . أما وجه الاختلاف بين عمل الناقد وعمل الباحث فيتلخص في أن الباحث لا يقف عند حدود التقييم ؛ وإنما يتجاوزها إلى التقويم ؛ كما إنه لا يقف عند تناول القيم المعرفية التي احتوى عليها المنتج الإبداعي وإنما يقوم بتأصيلها وبتصحيحها أيضا ؛ لأن العلم يصحح المعرفة ؛ ويصحح نفسه بنفسه أيضا . وتأصيل القيم المعرفية والأسلوبية أيضا يكون بنسبتها إلى أصولها أو مصادرها التي نبعت منها إصدارا أول غير مسبوق من غيره ؛ ومن التأصيل أيضا اللجوء إلى الحواشي وإلى الثبت المنهجي وإلى الترتيب وإلى التصنيف والتوصيف المنطلق من منهج علمي معلوم ومناسب لبحث الكيفية التي كان عليها ذلك المنتج الإبداعي سواء أكمان نصا أم عرضا أم فيلما أم عملا موسيقيا أم تمثالا أم لوحة تشكيلية أم لونا من ألوان الرقص وصولا إلى سببية وجوده على تلك الكيفية التي أبدع وفقها مرورا بتقييمه على ضوء الكيفية والسببية وانتهاء بتقويمه وتأصيل معارفه وأساليبه وتقنياته . نخرج مما تقدم إلى أن منطلقات الناقد والباحث الأولية تكاد تكون واحدة ؛ غير أن عمل الباحث أكثر تعقيدا وتشابكا وإجهادا . ومن المهم هنا أن نشير إلى أن عمل الناقد وعمل الباحث باعتبارهما عينا ثالثة على الإبداع ؛ تنوب عن عين المتلقي أو تسبقها لتحفزها على الاستمتاع بالعمل الإبداعي وتكشف لها ضروب المتعة أو اللذة في النص أو في العرض إلا أن عين الباحث عينا تلسكوبية مقعرة بينما عين الناقد عين بللورية محدبة .
ومن النادر أن يتحفنا المجال النقدي بناقد باحث في آن ؛ إلا في أضيق الحدود بعيدا عن وجهة النقاد الذين يتسنمون سنام الأعمدة الصحافية اليومية أو الأسبوعية ؛ الذين يستوجب مجال عملهم حتمية التركيز أو التعميم نظرا لطبيعة إيقاع العصر – ربما – أو طبيعة القراءة وتصفح الجريدة اليومية أخبارا وبيانات وتصريحات ومعلومات محلية أو عالمية وحوادث يومية ؛ مما تصبح الكتابات النقدية حول موضوع في الأدب أو الفن ؛ أمرا فرعيا في أحسن الأحوال إن لم يكن هامشيا . ويحضرني هنا حديث جرى في نهاية السبعينيات على شاطئ بحر المندرة بالإسكندرية حيث اجتمعنا في جلسة صيفية على رمال الشاطئ ( الكاتبة المسرحية فتحية العسال – الناقد السينمائي سمير فريد – الكاتب محمد دوارة ) واشتكي الناقد سمير فرج من أن رئيس تحرير جريدة الجمهورية حول تحجيم المساحة التي كانت تشغل نصف صفحة من صفحات الجريدة لموضوعاته النقدية في العدد الأسبوعي للجريدة إلى ربع الصفحة ثم إنقاصها إلى عمود في صفحة ؛ وحكى عن تعليل رئيس التحرير الأستاذ محسن محمد بقوله : " مش أنا الذي يحجم مساحة موضوعاتك .. دي الرئاسة ؛ احنا مش بنخاف من اللي بتكتبوه إنتوا يا بتوع اليسار .. الحكومة هي اللي بتخاف .. المهم عندنا احنا الفلوس .. ما دام ما بتجوش ناحية الفلوس .. خلاص .. اكتبوا زي ما يعجبكم " هكذا الأمر إذن .. النقد محوط بالأشواك ؛ فهو على نقيض المبدع الذي يكون بمقدوره الروغان بالترميز و تفريغ الأسطورة أو الحدوتة الشعبية من مضمونها التراثي وتحميلها بمضمون حداثي يسقطه المبدع على حاضره ؛ وبذلك لا يؤاخذ من سلطة أو نظام قهري ؛ بينما يسلك النقد طريقا مباشرا كاشفا مشرحا للواقعة أو الشخصية أو الفعل ترجمة للفكرة أو الحدث أو تفسيرا أو تأويلا لها ؛ وبذلك يقع عمله تحت عين السلطات الحاكمة تؤاخذه متى رأت في رأيه ما يلمح إليها .
ومن المدهش أني عثرت على ناقد باحث يجمع بين المهمتين المتقاربتين المتباعدين في آن واحد ؛ ذلك هو الناقد الباحث الأردني منصور العمايرة ؛ الذي بدأت معرفتي به وتواصلنا معا من يوم التقيته في ندوات مهرجان المسرح الأردني التي أقيمت بعمان في نوفمبر 2011 ؛ سواء في الندوة الفكرية الرئيسية للمهرجان ومحاورها البحثية أم في المداخلات النقدية التي تعقب العروض المسرحية . وكان إعجابي بوعي مشاركاته النقدية في كل المداخلات بدون اسنثناء . وقد أسعدني بدراسته الأخيرة التي أرسلها إلى ؛ وهي دراسة اجتمعت فيها أسباب النقد وأسباب البحث ؛ بما يستلزم من حرص الباحث على التقديم لأهمية بحثه ؛ والتعريف بطبيعة الإشكالية أو منظومة المشكلات التي رأها فيما يحيط بطبيعة الكتابات النقدية المحمولة على أقلام الكثيرين من المتطفلين على مجال النقد المسرحي – على وجه الخصوص – لذا رأيته حريصا على التمهيد للمفهوم الذي اتخذ من مصطلحه منهجا يؤسس عليه بحثه هذا .
توسع منصور توسعا أفقيا في جمع كل شاردة وواردة حول المفهوم الموضح لمصطلحه البحثي ؛ فلم يكتف بالقواميس والمعاجم بل اقتبس من القرآن ومن الأحاديث مقتبسات شواهد على ذلك المفهوم .. فالتزم بما لا يلزم ؛ - ربما إقتداء بمنهج قديم عرف عند أبي العلاء المعري في نهجه الإبداعي الذي ضمه ديوانه الثاني المعروف باللزوميات – مع ما بين أبي العلاء والعمايرة من بون شاسع – على أن جهد العمايرة جلي واضح ؛ فقد بذل جهدا مشهودا له في سبيل وضع صياغة منهجية لجهده النقدي على تطبيقات لعروض مسرحية مرتكزا على المنهج السيميولوجي ؛ باعتبار علم الدلالة / العلامة أو علم المعني ؛ وكلها عناوين لمفهوم واحد ؛ هو المنهج الأرفع والأنفع – على الأقل من جهة نظري – في نقد النص أو في نقد العرض المسرحي ؛ وأراه قد وفق فيما ذهب إليه كثيرا .
غير أنني اتفهم الأسباب التي أدت – ربما – لبعض الخلط في المهاد النظري الذي صدر به جهده البحثي هذا ؛ حيث تعرض في لمحات خاطفة أو مبتسرة لقضايا مثل التلقى والأسلوب والشكلية والسيميولوجية وغير ذلك ؛ مما يوحي بلبس أو التباس وتداخل في المفاهيم ؛ بخاصة وأن تلك المفاهيم إنما هي مفاهيم لنظريات نقدية تفكيكية ؛ منها ما يذهب إلى ما يعرف بفجوات المنتج الإبداعي ؛ والتركيز على القارئ المضمر الذي وضعه المبدع نصب عينيه ساعة شروعه في إبداعه ؛ ومنها ما يركز على الشكل بوصفه الأساس الذي يستدعي الموضوع ؛ بالتركيز على تشوهاته أو إنحرافات الصورة فيه ؛ ومنها ما يركز على خاصية أسلوبية تكشف عن هوية أسلوب المبدع في عمل من أعماله أو في مجمل أعماله ؛ ومنها ما يوظف مفردات كشف الدلالة من (علامات ورموز وإشارات وإيماءات وأيقونات .. سواء فيما كان كلاميا أو كان حركيا ) بوصف العلامة جزءا من منظومة السياق ؛ بمعنى أنها تمنح المتلقي دلالتها من خلال منظومة السياق الذي نسجت في نسجيته الإبداعية – وهو أمر عرفته في النقد العربي القديم نظرية النظم عند الناقد عبد القاهر الجرجاني - ومنها نظريات حداثية تبحث عن تعدد الدلالات في العمل الإبداعي الواحد – ومن المعلوم أن النقد العربي القديم قد ابتكر تلك النظرية في القرن السادس الهجري على يد الناقد التونسي حازم القرطاجني الجذري ؛ فيما أطلق عليه آنذاك نظرية: " المتوسطات المعرفية " حيث تتحقق الدلالة عن طريق متوسط ثقافة المنتج الإبداعي وثقافة المتلقى ومن محصلة ذلك المتوسط المشترك بين الثقافتين ينتج الدلالة ؛ وهو ما يعني أن كل متلق تصله دلالة مختلفة عن الدلالة التي تصل إلى كل من يتلقى ذلك المنتج الإبداعي نفسه – ومن النظريات ما لا يعترف بوجود دلالة تامة للمنتج الفكري أو الإبداعي – وفق وجهة جاك دريدا – إيهاب حسن التفكيكية التي ترى في اختلاف الدلالة ما بين متلق وآخر تبعا للإزاحة والإحلال ، وفجوات المنتج وتشوهاته أو انحرافاته وتشظيه ؛ ما يجب معه الاتفاق على ما أطلق عليه دريدا نفسه ( الاختلاف المرجأ : DEFRANCE –بتغيير حرف ُ E بحرف A) من الكلمة الإنجليزية ؛ حيث يقترح أن نرجئ الاختلاف حول دلالة تامة واحدة يمكن أن يتفق عليها أو يختلف حولها كل من يتلقي المنتج نفسه إلى أجل غير مسمى .. زمن مفتوح طالما أن العمل نفسه إبداعا مفتوحا يضيف إليه كل متلق له فهما أو دلالة أنتجها المتلقي نفسه بعيدا عن المبدع الذي أنتج العمل وبعيدا عن كل دلالة أنتجها كل من تلقى العمل من قبل أو يتلقاه الآن أو فيما هو آت من الزمان .
إذن فإن ملاحظتي الأولي على هذا الجهد النقدي البحث مرتكز في تلك المقدمة المشوشة للقارئ ؛ والتي لا أظن أنها نتاج تشوش للباحث نفسه . وإنما التمس له العذر ؛ فما من باحث إلا ونزع في بدايات عمله البحثي الأول نحو إسقاط كل ما في جعبته المعرفية والثقافية على صفحات بحثه ؛ ويحضرني موقف حدث معي في أثناء إعدادي للأطروحتي لنيل درجة الماجستير وكانت حول ( الظاهرة الدرامية والملحمية في رسالة الغفران) ولما سلمت أستاذي المشرف على رسالتي ( أ. محمد مصطفى هداره – د. يسري سلامه ) – رحمهما الله – انزعج د. هدارة وطلب مني آمرا أن ألخص الفصل الأول الذي اشتمل على 120 ( عشرين ومائة صفحة ) إلى عشرين صفحة ؛ قائلا : " هو أنت تكتب كل ما تعرفه وما حصلته ؟ اكتب ما يلزم فحسب ) وكان الفصل يناقش العناصر التي يقوم عليها كل من المسرح الأرسطي والمسرح الملحمي . وقد لخصته في عشرين صفحة - مجبرا أخاك لا بطل – حزنت آنذاك .. لكن مع تمرسي في العمل على رسالة الدكتوراه ( الإيقاع في المسرح المصري ) رأيت سذاجة موقفي الأولي فيما كنت أظنه إنجازا لا مثيل له !
أما المسألة الثانية التي أرى ضرورة مراجعتها حتى يكون البحث ملتزما بضرورات الصياغة المنهجية ؛ فتتمثل في حتمية تهميش بيانات المصادر والمراجع التي رجع إليها البحث في المقدمة ؛ واتباع أصول الترقيم المنهجي لكل اقتباس ؛ سواء بالترقيم المتسلسل بالتتابع من رقم (1) إلى آخر رقم ؛ وجمعها في نهاية البحث مرقمة ببيانات التأليف والنشر مع ثبت كل مصدر في منظومة مصادر ثم جمع منظومة المراجع ثانيا وثالثا جمع منظومة الدوريات ؛ مع الأخذ في الاعتبار أن كل إبداع إنما هو مصدر لأنه نبع أول ؛ وما يعرض له من رأي أو تفسير أو تحليل إنما هو مرجع ؛ لكونه رجع إلى المصدر واشتغل عليه فهما أو تحليلا أو تأريخا أو نقدا . وأشير إلى ذلك لأني لم أجد تهميشا يثبت بيانات المصادر أو المراجع التي استعان بتا البحث في مدخله الرئيسي . وقد يكون الثبت هامشيا صفحة بصفحة في البحوث الكبيرة – ومنها هذا البحث-
على أني في النهاية أشيد بهذا الجهد البحث التطبيقي ؛ بخاصة ونحن مقلون في مجال النقد التطبيقي ؛ مزايدين في المجالات النظرية التي هي في مجملها منقولة عن نظريات نقدية غربية .



#أبو_الحسن_سلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الممثل وبناء الدور المسرحي بين البواعث والدلالات
- مدرسة المشاغبين فبي ميزان النقد
- عروض مسرحية بلا إنتاج
- كتابة ناقدة لنصوص مسرحية واعدة
- - برشيد - وقضية تخوين الحركة النقدية المسرحية
- تراجيديا في قالب كوميدي
- محاكمات المبدعين في عصر المتأسلمين
- حرفية الناقد و مراوغات التطبيق النظرية
- البحث المسرحي في سرير بروكست
- حيرة الباحث المسرحي بين نظرية العامل ونظرية المتخلفات والمتغ ...
- الإيقاع في فنون التمثيل والإخراج-ج1-
- نهار اليقظة في الثقافة المصرية بين وهج التخريض ولهيب التعريض
- الإرتباك الإبداعي في فن التأليف وفن الإخراج المسرحي
- المسرحيون العرب وغياب فعل الاستشفاف
- سارة وأخواتها والثالث المرفوع
- التجريب في العلم وفي الفن
- قراءة سياسية وقراءة مضادة حول الواقع المصري
- مستنقع الذئاب الجزائري في عمان
- مستنقع الذئاب - في عمانس
- قيمة الحرف في الإيحاء بسيكلوجية اللفظة


المزيد.....




- -أكسيوس-: الولايات المتحدة قد توقف إمدادات الأسلحة لإسرائيل ...
- طهران تؤكد على تطوير علاقاتها مع روسيا في مختلف المجالات
- الخارجية المصرية: لا يمكن أن تستمر الانتهاكات الإسرائيلية دو ...
- المغرب.. ارتفاع جديد في حصيلة ضحايا التسمم الغذائي بمراكش
- رويترز: مدير الـ -سي آي إيه- يزور إسرائيل الأربعاء
- كيم جونغ أون يهنئ الرئيس بوتين بمناسبة تنصيبه رئيسا لروسيا ل ...
- الخارجية الأمريكية توافق على بيع معدات تحديث صواريخ للإمارات ...
- بعد تعليقها لساعات.. استئناف حركة الملاحة في مضيق البوسفور
- قوات كييف تستهدف مستودعا للنفط في لوغانسك بصواريخ -ATACMS- ا ...
- مصدر مصري: تم إبلاغ إسرائيل بخطورة التصعيد وجاهزية مصر للتعا ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - أبو الحسن سلام - خيوط الاتصال بين الناقد والباحث