أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أبو الحسن سلام - - برشيد - وقضية تخوين الحركة النقدية المسرحية















المزيد.....

- برشيد - وقضية تخوين الحركة النقدية المسرحية


أبو الحسن سلام

الحوار المتمدن-العدد: 3735 - 2012 / 5 / 22 - 01:53
المحور: الادب والفن
    


" برشيد" وقضية التخوين بين النقد والإبداع

- في الرد على ماأثاره د. عبد الكريم برشيد في كتاباته الأخيرة بجريدة مسرحنا المصرية
حول اتهامه لنقاد المسرح العربي بخيانة كتاب المسرح ووصمه للنقاد بالخيانة -
يعزى للكاتب والمفكر المسرحي المغربي د. عبد الكريم برشيد أنه نقل فكرة التخوين من واقع الحراك السياسي في الشارع العربي إلى واقع الحراك المسرحي العربي فصار النقد المسرحي العربي في رأيه خيانة لإبداع المسرحي !! وتلك لا شك نوعا من الابتدار غير المسبوق الذي يضاف إلى ابتداره السابق حول ما يعرف بالاحتفالية المسرحية العربية ؛ يقول برشيد في تفريقه بين فعل الاحتفالية المسرحية وفعل النقد المواكب له : " الفعل الاحتفالي هو فعل آني حي إنه ما نعيشه ونحياه الآن- هنا – ويتم هذا الفعل في المكان العام المفتوح على محيطه العمراني والإنساني ويكون تحت الأضواء الكاشفة دائما وبحضور المحتفلين المعيدين وذلك بعد أن يرتفع الحجاب عن المستور؛ وبعد أن تنفتح كل الستارات المادية والمعنوية. وبعد أن يتوافق الجميع على أن يلعبوا لعبة الاعتراف والبوح والمكاشفة . وبهذا تكون اللحظة المسرحية أكثر صدقا وحقيقة وشفافية من اللحظة اليومية الواقعية المزيفة . "
بهذا المعنى الذي توصل إليه د. عبد الكريم أراد أن يفهمنا أن العرض المسرحي الاحتفالي هو الصدق بعينه أما الواقع الذي أخذ عنه العرض المسرحي الاحتفالي فهو الزائف !!
وليس الواقع فحسب هو الزائف من جهة نظره بل النقد كذلك؛ فرأيه في النقد المسرحي المتعلق بالمسرح الاحتفالي أنه خيانة للإبداع المسرحي الاحتفالي- بخاصة- وهذا بنص قوله : " أما الفعل النقدي فهو فعل بعدي . وهو لا ينكتب في اللحظة الحية – الآن – ولكن في الزمن المعلب ، المحنط ؛ أي بعد أن يتحول ذلك الاحتفال الحي إلى صور وإلى ذكرى وبهذا تكون بعض أحكام هذا النقد أحكاما غير دقيقة ؛ وغير منصفة ؛ لأنها أساسا ترجمة ؛ وكل ترجمة خيانة. وهي تسعى لأن تترجم الكلمات والعبارات والحركات والإيقاعات والحالات والسكنات والألوان والأضواء الحارة إلى كتابة وصفية بعدية باردة . ولكن هل يمكن للكلمات وحدها أن تستوعب حقيقة الاحتفال المسرحي ؟ "
ولنا مع برشيد وقفة مفصلية – هنا - فقياس برشيد الذي يطبقه على النقد باعتباره ترجمة لكونه يبدأ بعد أن يصبح العرض المسرحي مجرد - ذكري أو صورة ماضية أو فعلا معلبا ومحنطا ؛ حسب وصفه - لذا يعده مجرد ترجمة ويؤسس على استنتاجه الذي دمغ به فعل النقد بعامة بأنه خيانة لإبداع الاحتفالية المسرحية مقتبسا مقولات النقد الحداثي البنيوي والتفكيكي التي ترى في ترجمة النصوص من لغتها الأصلية إلى لغة أخرى أجنبية نوعا من الخيانة فعندهم " كل ترجمة خيانة للأصل . " وليسمح لي الصديق الدكتور أن أقول له : (بهذا القياس نفسه ؛ يعد كل إبداع سواء أكان احتفاليا أم دراما غير مهجنة هو في حقيقته خيانة للأصل الذي أخذ عنه الكاتب المسرحي نفسه - بما فيهم برشيد نفسه - سواء أكان الأصل الذي أخذ عنه الكاتب واقعا اجتماعيا أم سياسيا معيشا أم كان استلهاما تراثيا أو تاريخيا. . ليس هذا فحسب وإنما يكون فعل إخراج أي نص مسرحي ترجمة أو تفسيرا أو تأويلا هو خيانة للنص المسرحي موضوع الإخراج لأن العرض يدخل في لحظة حية في – هنا الخاصة بالزمن الذي سكن في المخرج حالة إبداعه الآنية للنص في فضاء الركح المسرحي ؛ وبهذا المعنى أيضا يكون الممثلون والممثلات متلبسين بفعل خيانة الشخصيات المسرحية في متن النص المسرحي نفسه ؛ كما يمتد فعل الاتهام بالخيانة فيطال المصمم السينوغرافي أيضا في تجسيده المترجم أو المفسر أو المؤول أو المفكك لبيئة الحدث الاحتفالي مناظر وأزياء وأضواء ومصاحبات موسيقية وصوتية كاشفة لمناخ الفعل الاحتفالي. وبهذا الطرح تقع العملية الاحتفالية كلها عرضا وتلق جماهيري تحت طائلة الاتهام بالتخوين !!
ولأن د. برشيد هنا قد نصب نفسه مدعيا بالحق الاحتفالي في اتهامه للنقد بعامة – إلا من رحم برشيد – لذا وضع حيثيات حكم التخوين الذي أصدره على النقد على هيئة تساؤلات استنكارية بعد ترويسة رئيسية حكم فيها على النقد بأنه يجرد عناصر العرض المسرحي ويختزلها في مجرد كلمات : "( ولكن هل يمكن للكلمات وحدها أن تستوعب حقيقة الاحتفال المسرحي ؟ " ) ويجيب على التساؤل بعدد من التساؤلات :
"* وماذا عن المناخ المسرحي الذي كان ؟
* وماذا عن الحالة الوجدانية التي اقتسمها الجميع ؛ وبأية لغة
يمكن كتابتها ؟
* وماذا عن إيقاع اللحظات المسرحية الهاربة . وهل يمكن القبض عليها ؟
* وماذا الغلاف الجوي لكوكب هذه الاحتفالية المسرحية أو تلك
*وماذا عن طبيعة الجاذبية المسرحية .. وماذا عن قوتها في اللقاء المسرحي ؟
* وماذا عن مذاقات المشاهد والحالات والمقامات والكلمات والعبارات المسرحية ؟ "
لم يكتف برشيد بذلك وإنما يختتم تساؤلاته الاستنكارية تلك بسؤال عن نوع الحكم الذي يفترض صدوره عن الناقد – دون أن يحدد هوية النظرية النقدية التي يرى تناسبها مع الفعل الاحتفالي- يقول: " هل هي حلوة أم مالحة أم مرة أم حامضة أم حارة ؟ "
ولست أدري علاقة ذلك التصنيف الذي أشار إليه د. برشيد ( حلو – مر – مالح ... ) هل هو من النقد ؟! هو يعرف أن ذلك ليس من النقد .. على أية حال نقول يستوقفنا قوله عن غياب النقد عن الإبداع الاحتفالي " الذي كان " وبالطريقة نفسها أسأله " وماذا عن الواقع الحياتي أو التاريخي أو التراثي الذي كان ؛ قبل أن يعالجه المسرحي الاحتفالي أو غير الاحتفالي في نص أو في عرض مسرحي أو ( لقاء احتفالي – تمشيا مع سياق التنظير الاحتفالي ) ؟ وإذا اعترفنا معه بأن النقد يتعرض لما كان ؛ أفلا يجد ربه الاعتراف بأن استعادة حادثة أو عددا من المواقف أو الصور الاجتماعية التي كانت ؛ أو التاريخية التي كانت ؛ أو التراثية التي كانت ؛ هي معالجة استحضار لشيء مضي وأعيد بعثه بعد أن طالت رقدته في بطون الوثائق التاريخية أو صدور الصدور المتواترة عبر الأزمان ؛ وأن إعادة إنتاجها ( الآن – هنا) – بالمعنى الذي نظر له برشيد أو الاحتفاليون الأوروبيون من قبل – هو المقصود نفسه الذي طالبت به نظرية التغريب الملحمي البريختية والذي نحتت له مفهوم ( التأرخة) : بمعنى إعادة إنتاج الحادثة التاريخية أو التراثية بتصويرها من وجهة عين العصر النقدية بحيث تكون نظرتنا ( نحن – هنا – الآن ) إليها بمثابة حكم عليها بقابلية صلاحها لمسيرة حياتنا الآنية من عدمه!!
وأسأله أنا أيضا : ماذا عن الكاتب المسرحي الذي أناب عنه مخرجا مسرحيا يعرض له منتجه الإبداعي ؛ بما أنه مترجم ألا يكون خائنا لخطاب النص ؟ وماذا عن الممثلين ال ذين يبتعدون عن رؤية المؤلف لشخوصه المسرحية ؟ وماذا عن المخرج المفسر الذي يضع خطابا موازيا لخطاب النص المسرحي ألا يكون خائنا بالمثل قياسا على ما وصمت به الناقد ؛ في سخريتك من عمله المعلب – بحد قولك - حيث قلت عن الفعل النقدي بأنه ( ينكتب) – انظر إلى تركيب حروف الكلمة التي اخترتها وصفا لعمل الناقد لم تقل ( يكتب) بل ( ينكتب ) كما لو كان ينقلب بالتعبير المسكوت عنه .
أما عن حزمة ( الـ .. ماذايات ) التي طرحتها بأسلوب استنكاري فاسمح لي بسؤال : هل إذا ناب عنك من أنبت بحضور لقاء أو حفل ما وجاءك يعرض ما شهد بعينيه وسمع بأذنيه ؛ سواء أعجبه ما وجد أم لم يعجبه .. بماذا تحكم عليه وقد غابت عنه حقيقة اللقاء على النحو الذي أسهبت في تحديده - من حركات ولمسات ومناخ وإيقاعات وأصوات وأضواء .. إلى آخره – أتعده خائنا لحقيقة ما كان عليه اللقاء أم ترى فيما ترجم – على حد تعبيرك – مصداثية ما . وأشير إلى صورة أخرى خاصة بمصلين خلف إمام .ز يقرأ الإمام الفاتحة و سورة قصيرة نيابة عن المصلين خلفه ؛ دون أن يعيد المصلون قراءة الفاتحة وسورة صغيرة ؛ هل يعد فعل الإمام عندئذ خيانة ؟ إن دور الناقد هو بمثابة نائب عن جمهور لم يحضر العرض أو اللقاء الاحتفالي ؛ وفعل النقد يستهدف حضور ذلك الجمهور إن أجمع نقد ذلك العرض على قيمته وأحقية المشاركة الحية فيه.
وهنا لا يكون النقد أبدا فعلا معلبا أو مومياء ولا يكون بأية حال مجرد ترجمة كما تقول لأنه يعطي أسبابا مقنعة حول المنتج المسرحي على أي منحي فني كان ؛ حول استمتاع الجمهور المتلقي له ؛ بخاصة إذا كان الناقد واجد واصف فمقوم ارتكازا على كيفية البنية الفنية للعرض وسببية تلك الكيفية التي كان عليها قبل الحكم ؛ مع أهمية أن لا يكون الناقد قد تأبط نظرية نقدية من شنطة اتجاه نقدي ما ؛ بل يحترم المنتج المسرحي الذي يشير عليه بتوظيف النظرية النقدية التي تناسب العرض المسرحي نفسه .
ليس النقد في مجمله فعل وصف للمنتج المسرحي أو الفني يا دكتور برشيد ؛ فالنقد مفسر لأنه عمل فكري في الأساس يكتب بالكلمات المفسرة لشفرات النص أو العرض ولرموزه وأيقوناته وإشاراته وهو عمل تحليلي أو تفكيكي يعمل على البنية الدرامية والفنية ؛ سواء ليكشف عن انحرافات الصورة في البنية المسرحية للنص أو للعرض – وفق النظرية الشكلانية – أم وقف فعله على سد فجوات المنتج المسرحي نصا أو عرضا – وفق نظرية التلقي ؛ أم اجتهد في ترجمة منظومته السيميولوجية أم ركز على استكشاف خصيصة أسلوب الكاتب أو المخرج المسرح أو التوجه المسرحي ( نزعة أو مدرسة ) وفق الأسلوبية . والنقد في أي منحى من تلك المناحي يقف على ما تطلبه في تساؤلاتك ( الإيقاع والمناخ والمسكوت عنه صوتا وصمتا وسكونا وحركة وتحريكا ومبهم وملتبس ؛ طالما أنه يدخل من بنية النص ولا يتطفل عليه . و
ومع ذلك لا يقف عن الوصف الخارجي للنص أو العرض المسرحي سوى النقد من منطلق تحليل المحتوى وكذلك النقد التلخيصي ؛ شريطة أن ينتهي التلخيص باستخلاص ؛ على النحو الذي نراه في كتاب د. لويس عوض – مثلا – المعنون بـ (المسرح العالمي من أسيخلوس إلى آرثر ميللر) أو الذي نراه في كتاب د. على الراعي ( المسرح في الوطن العربي ) – على قيمتهما للمكتبة المسرحية العربية - ثم هناك فرق بين النقد المسرح وتاريخ النقد وهي قضية عرض لها من قبل د. طه حسين في معرض التفرق بين تاريخ الأدب ونقده.
أما القول بتصنيف الفعل النقدي بـ ( حلو ومر وجيد وسيء ومالح ... ) فذلك محض انطباع ؛ مع أن النقد لا يخلو من ميل أو اختيار لأن الناقد كالفنان وكالباحث الأكاديمي يختار ويغطي اختياره بمعارف مناسبة تحقق مصداقية عمله .ومن النقد ما هو انطباعي أيضا . على أن الانطباع لا يرقى إلى مصاف النقد ما لم تكن له حيثية .. وحركة المسرح العربي في مجملها تدور في دائرة مغلقة ؛ وليس ذلك الانغلاق مقصورا على النقد – حسب زعمك – ولم يكن دوران فعل الحركة المسرحية بسبب انغلاق الحركة النقدية ؛ وإنما كان سبب انغلاق الفعل المسرحي إبداعا وتلق جماهيري ونقدي هو انغلاق سقف التواصل الثقافي والفكري والمعرفي للمجتمعات العربية برمتها مع مستجدات المنجز المعرفي العالمي المتلاحقة ؛ بسبب جمود الأنظمة السياسية والاقتصادية المزمنة والقابضة على مصائر شعوبنا ؛ وبسبب السيطرة الفكرية الواحدية النظرة ولمنهج التربية النقلية غير النقدية التي نشأنا عليها وتتابع نشأة الأجيال عليها حيث سيطرة شعار سياسي(الكل في واحد ؛ المتصف بالعادل المستبد )
ومقولة ( إذا كنتم ثلاثة فأمروا أحدكم ) ومن ثم له الأمر وعليكم الطاعة . وبذلك غابت لعبة المكاشفة والبوح الذي تطلبه من النقد والنقد صاحب رأي وكل صاحب رأي موضع مساءلة . فما هو الحال إذا ونحن مبدعين ونقادا نعيش في مجتمعات انتفى عن قاموس تعاملاتها اليومية مفهوم ( قبول الآخر ) ومع انتفائه غاب السبب الحقيقي عن فشل فاعلية روح الاحتفال يجاهد من أجلها عبد الكريم برشيد .



#أبو_الحسن_سلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تراجيديا في قالب كوميدي
- محاكمات المبدعين في عصر المتأسلمين
- حرفية الناقد و مراوغات التطبيق النظرية
- البحث المسرحي في سرير بروكست
- حيرة الباحث المسرحي بين نظرية العامل ونظرية المتخلفات والمتغ ...
- الإيقاع في فنون التمثيل والإخراج-ج1-
- نهار اليقظة في الثقافة المصرية بين وهج التخريض ولهيب التعريض
- الإرتباك الإبداعي في فن التأليف وفن الإخراج المسرحي
- المسرحيون العرب وغياب فعل الاستشفاف
- سارة وأخواتها والثالث المرفوع
- التجريب في العلم وفي الفن
- قراءة سياسية وقراءة مضادة حول الواقع المصري
- مستنقع الذئاب الجزائري في عمان
- مستنقع الذئاب - في عمانس
- قيمة الحرف في الإيحاء بسيكلوجية اللفظة
- - أيقونة العشوائي - ومعمار البنية السردية
- الكتابة المسرحية من منظور التناص
- مر بي
- فعل الكتابةالمسرحية في عصر الصورة
- المسرح بين أدب السيرة والتراجم الذاتية


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أبو الحسن سلام - - برشيد - وقضية تخوين الحركة النقدية المسرحية