أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - خرافات الأديان !!













المزيد.....

خرافات الأديان !!


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3668 - 2012 / 3 / 15 - 10:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الأديان مثل حشرة اليراعة التي تحتاج إلى الظلمة لتتألق ( آرثر سكوبنهاور ) ..
في ظل الظروف الراهنة التي يمر بها وطننا العربي ليس من الحكمة تناول بعض الموضوعات التي تتعلق بنقد الأديان ( من وجهة نظر أصحابها تعتبر نقد ) لسبب بسيط جداً ألاّ وهو أنّ هذه الكتابات تدخل في باب – التعصب وبث الفرقة , وجود بعض الكتابات والتعليقات على صفحات الحوار المتمدّن جعلني أقول رأيي بصراحة وأكتب حولها وأقصد كتابات وتعليقات أصحاب العين الواحدة ومن الطرفين أما بخصوص الكتابات الحقيقية والنقد الموضوعي وعدم التفريق بين دين ودين فهذه لا غبار عليها والنقد ضروري ..
المتدّين هو المتدّين في كل المجتمعات المتحضرة والمتخلفة لا فرق بين أمريكا والسودان ,, الجامع الوحيد هو الإيمان بالخرافات التي عفى عليها الزمن فنحن في القرن 21 وليس في العصور الوسطى ,, نحن في عصر العلم والنور والثورة المعلوماتية وليس في عصر الآيات والأحاديث والقرآن والأناجيل ولكن بالرغم من ذلك تبقى هذه الآيات وهذه الأحاديث مجرد تراث يحق للمؤمن بها أن يتعاطى معها حسب رؤيته الشخصية دون فرضها على الآخرين ..
من المبكيات المضحكات هو انتصار المؤمن لدينه دون وعي ودون تفكير وفي نفس الوقت ينطبق على هؤلاء المثل القائل – من كان بيته من زجاج فلا يرمي الناس بالحجارة – ولكن بالرغم من ذلك فإن البيئة والنشأة تلعبان الدور الرئيسي في تكوين شخصية الفرد , إذن هو محكوم ولا إرادة له في الاختيار .. لا اعتقد بأن الخالق الحكيم – في حالة وجوده – يفرق بين عباده في الخلق بحيث يجعلني مسلماً بينما سيمون خوري مسيحياً ويعقوب ابراهامي يهودياً ؟ فهل هذا من الحكمة في شيء ؟
خرافة
سوف أختار لكم نموذجاً لم يكن بالحسبان ساعة كتابة هذا المقال ولكن الصدفة لعبت دورها معي على صفحات الفيس بوك حيث وجدتُ من ضمن قائمة الاشتراكات الأستاذ مجدي خليل وهو أحد الزملاء في الحوار المتمدّن , قبطي مصري يعيش في أمريكا حسب معلوماتي ويظهر على الفضائيات يقول في موضوعه على الفيس بوك :
هل تعرف كم مرة صدر قرار بقتل جميع مسيحي مصر ؟
أيام هارون الرشيد : ولكن ظهرت العذراء للوالي وأخذت منه خطاب لقائد الجنود الرابض بكنيستها في أتريب بقرب بنها يأمره بوقف القتل ( انتهى ) ..
ثم يستمر ولكنّي اخترت هذه الفقرة فقط من كتاباته .
بالنسبة ليّ شخصياً سوف أكتفي بالسؤال التالي : ؟
لماذا لم تظهر العذراء الآن أو بعد ثورة 25 يناير وعلى أقل تقدير أن تمنع حادثة واحدة ( ماسبيرو على سبيل المثال ولندع باقي الأحداث ) ؟
نعود لموضوعنا :
أكبر مفارقة في الموضوع هو إيمان هؤلاء بأن الله أو الخالق أو الإله الحق قد خلق البشر بصورة متساوية وطلب منهم التفكير في أن يؤمنوا به ولكن أي إله يقصدون هل هو إله علي عجيل منهل أم إله سامي لبيب أم إله يعقوب ابراهامي ؟ ( مسلم – مسيحي – يهودي ) فلكل طائفة إله يختلف عن الإله الأخر وكل طائفة تدعي أن إلهها هو الحق ,, هي حلقة مفرغة وطريق مسدود وكلام مكرر وتفكير سقيم ..
لتقريب وجهة نظري حول هؤلاء أقول ما هو الفرق بين :
( وهذه علامة الذين يؤمنون بي ، باسمي يطردون الشياطين وسوف يتكلمون بلغات جديدة وسوف يقبضون على الثعابين وإذا تناولوا شيئا مميتا لا يضرهم ) ) مرقس : 16 / 17-18) .. وبين الحديث التالي :
( من تصبح سبع تمرات عجوة لم يضره ذلك اليوم سم ولا سحر ) " البخاري ومسلم والبيهقي وأبو داؤد " ...
ناهيكم عن حديث – الحبة السوداء – التي تشفي جميع الأمراض إلاّ الموت ؟
أنا أطالب أهل الإيمان الحقيقي ومن الطرفين أن يتناولوا كاس السم دون أن يصابوا بأذى حتى لو كان إيمانهم لا حدود له عند ذلك سوف يتبين لنا أفرس تحت أهل الإيمان أم حمار ؟
لنقرأ معاً :
مبشر يطرق باب مسلم ويدعوه إلى الإيمان بالمسيح المنقذ والمخلص ، فيسأل المسلم ذاك المبشر عن مدى إيمانه بالمسيح فيؤكد صاحبنا المبشر عمق إيمانه وشدة يقينه ، فيقترح المسلم أن يختبر صحة إيمان المسيحي ، ويقبل ذاك المبشر المسيحي على الفور، ولكنه سرعان ما يتفاجأ عندما يعرف أن الاختبار المقصود هو نص في الإنجيل ...
وعلى الفور يدفع المسلم بكأس من السم الزعاف إلى المبشر كنوع من الاختبار الإنجيلي لصدق إيمانه ، بالطبع يتردد المبشر ويصفر وجه خوفا من هذا الاختبار ، وإمام إصرار المسلم يعترف بأنه لا يؤمن بالمسيح الإيمان الكافي ..وتنتهي القصة بفرار المبشر المسيحي وسط قهقهات المسلم .. ( هذه من الرسائل التي يتباهى بها المسلم أمام المسيحي تناولها الكثيرين ومنهم أحمد ديدات في حواره مع بعض القساوسة ) ..
يقول الكاتب – شهاب الدمشقي – في مقاله – الخرافة في الإسلام والمسيحية والمنشور بتاريخ 16 – 3 – 2008 في موقع – مع اللادينيين والملحدين العرب – وكذلك في موقع الحوار المتمدّن بالرابط التالي :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=220981
وبالمناسبة كان ليّ أكثر من تعليق على مقال الدمشقي في الحوار المتمدّن ..
نعود لصاحب المقال الذي يقول :
إنها قصة طريفة بالفعل ، وتكشف عن المضمون الخرافي للعقيدة المسيحية التي تقوم على الإيمان بالمعجزات الغيبية الخرافية ، ولكن الطريف في الأمر أن المسلمين يتناقلون هذه الرواية من باب التندر بالعقيدة المسيحية وينسون أن في الفكر الإسلامي نص مشابه لهذه الرواية إلى حد بعيد ... ( يقصد رواية سبع تمرات ) ..
إذن .. باستطاعة أي مسيحي الآن أن يعكس قصة أحمد ديدات السابقة ويجعل بطلها مسلم يطرق باب مسيحي داعيا إياه إلى الإسلام ، فيبادر المسيحي إلى امتحان صدق حديث محمد بأن يدفع إلى صاحبنا المسيحي سبع تمرات عجوة ( ولا ندري سر هذا الرقم تحديدا ؟ ) ويعقبها على الفور بكوب من السم .. فهل يقبل أي مسلم مثل هذا الاختبار ؟
بالمناسبة يقال أن تسجيلات أحمد ديدات التي ينتصر فيها على القساوسة تُباع للمسلمين أما تسجيلات الذين ينتصرون على أحمد ديدات فتباع للمسيحيين ( مسرحية هزلية ) ؟ وهلم جرأ.
أي أنها سوق رائجة عند أصحاب العقول المؤدلجة , فمن هو المستفيد ؟
يقول كارلسي ماكيني " الأديان تنجح نجاح باهر في ثلاثة أمور – بث الفرقة بين البشر – السيطرة على البشر – إيهام البشر "
ما هو القصد من وراء هذا المقال حسب الدمشقي :
التأكيد على المضمون الخرافي للدين أيا كانت تسميته ( الإسلام أو المسيحية أو اليهودية ) فجميع الأديان خرجت من مشكاة واحدة وهي المخيلة البشرية ، ومن ثم من الطبيعي أن تتشابه مضامينها الخرافية والأسطورية كما هو الحال بالنسبة إلى موضوع الاختبار الذي ذكره إنجيل مرقس وأشار إليه محمد .. ومن هنا فانا لا نملك إلا أن نعجب من البعض يسخر من عقائد الآخرين وينسى ما في دينه من طامات ؟
هذا هو بيت القصيد وهذا هو الذي أتبناه وقد ذهب البعض في تفسيرات خاطئة نتيجة كتابات أو تعليقات سابقة .. فأنا موقفي واضح لا تبدل ولا تغيّر من ناحية الأديان ومنذ أول يوم ..
لا نملك إلا أن نعجب ممن يصف عقائد الآخرين بالخرافات وينسى خرافات دينه !
هذا هو المطلوب في نقد الأديان ( أي لا نكتب ونقرأ بعين واحدة ) خصوصاً وأننا نكتب في موقع يصفه أصحابه بأنه موقع : يساري – علماني – ديمقراطي – ولكن أن يتحول لموقع يتباهى فيه كل طرف على حساب الطرف الآخر بشعار – ديني أفضل من دينك – فهذا هو الذي يجب أن نتوقف أمامه طويلاً لكي لا يفقد الموقع بريقه ورسالته التي يسعى لتحقيقها في عالمنا العربي خصوصاً وأن الربيع العربي قد بدأ ومنذ أكثر من عام والنتائج معروفة لكم فنحن لا نحتاج وفي هذا الظرف الراهن أن نزيد الطين بله من جراء بعض الهلوسات الدينية التي يكتبها البعض والتي هي في حقيقتها بعيدة عن النقد والطرح الموضوعي وتصب في خانة التعصب والطائفية في مجتمعات غارقة أصلاً ولا سبيل للخروج إلا بالعقول النيرة المنفتحة والتي تقبل التعايش السلمي لجميع أبناء الوطن الواحد بعيداً عن المناكفات والتي هي أصل البلاء ...
ما هو السبب لتلك الكتابات أو الهلوسات ؟
يقول صاحب المقال :
في اعتقادي أن ازدواجية النظرة تلك مردها إلى عدم وجود معايير عقلية عند المتدين للتمييز بيت الخرافة والحقيقة ، فبالنسبة إلى كل مؤمن ما صح سنده هو الحقيقة المطلقة حتى وأن تصادم بشكل سافر مع حقائق العلم والمنطق والعقل .. وما وهن سنده أو تعارض مع صحيح الدين فهو الخرافة والأسطورة حتى وان تضافرت الأدلة العقلية والعلمية على صحته ( انتهى ) ..
هناك من يقول بأن الأناجيل صحيحة ولا غبار عليها وهي حقيقة وأن كل ما جاء فيها صحيح وباعتقادي أن بعضهم لم يقرأها أصلاً وحتى إذا قرأها فهو لا يستخدم عقله في فهمها وفي مضمونها ومخالفتها الصريحة لجميع الوقائع والأدلة العلمية .
يقابل ذلك آيات القرآن والأحاديث المنسوبة للنبي محمد .. على نفس المنوال ,, لا غبار عليها فكل ما جاء به النبي محمد لابدّ من تصديقه والآخذ به ..
يقول انجرسول : مقدار الافتتان بالكتب المقدّسة يعتمد على مقدار جهل القارئ "
من هو الإله الحقيقي وهل نحن فعلاً بحاجة لمعرفة هذا الإله ولماذا ؟ هل هو الإله الحق – المخلّص – المنقذ ,, أم إله أخر الأنبياء فكل طرف يرفض إله الطرف الأخر مهما تشدقوا بقول العكس وإدعاء المحبة فهذا كلام استهلاكي وعبارة عن ذر الرماد في العيون فالكتابات والتعليقات التي أقصدها لا تنم سوى عن حقد دفين وتباهي فارغ ولا تأتي إلا من متعصب ومتطرف ومن الطرفين ..
يقول روبرت أنجرسول " كلما أزداد البشر ذكاءاً كلما قل اهتمامهم بدعاة الدين وأزداد اهتمامهم بدعاة العلم " ..
ببساطة شديدة – النقل أصدق من العقل كما يقول الدمشقي :
وبالتالي .. وتطبيقا لهذا المنطق في التفكير فان جميع عقائد الإسلام خرافات بالنسبة إلى المسيحي لأنها تخالف ديانته .. وبالمقابل جميع عقائد الأرض – ما عدا الإسلام – خرافات مضحكة لأنها تخالف القرآن .. بل تمتد الخرافة حتى إلى نظريات العلم أيضا فنظرية داروين مثلا هي خرافة !! و مثلها أيضا نظريات فرويد في علم النفس وأفكار دوركهايم في علم الاجتماع .. كلها في نظر أي مؤمن متحمس خرافات ) لمجرد أنها تتعارض مع حقائق الدين ونصوصه ..
قبل أيام قرأت تعليق – مؤمن متحمس – يقول بما معناه أن هذه النظريات عبارة عن – هلوسات – وهو يؤمن بجميع هلوسات الكتب المقدّسة , كيف ,, هل هناك حلّ لهذه العقول ؟
مثل هذا النمط من التفكير يتصادم مع أبسط مبادئ العقل والمنطق .. لأنه ينتصر للخرافة والنقل على حساب العقل .. بحيث يصبح النقل الصحيح هو معيار التمييز بين الحقيقة والخرافة ودون أي اعتبار للعلم والعقل والمنطق ..
ختاماً :
ما أيسر أن تتحول الخرافات والأساطير إلى حقائق .. وما أيسر أن تنقلب الحقائق إلى خرافات ,, أتمنى أن تكوني فكرتي قد وصلت لأصحاب العقول وكذلك لأصحاب الخرافات ..
الإسلام هو الابن غير الشرعي لما سبقه من أديان مع بعض الإضافات نتيجة البيئة التي نشأ فيها كتبة التراث الإسلامي فلا جديد يذكر بل قديم يعاد خصوصاً وأن كتبة الكتب المقدّسة لم يعاصروا أو يشاهدوا هؤلاء الأنبياء – في حالة وجودهم - ..
من هنا أقول وهو رأيي الشخصي – مرّة ثانية – من كان بيته من زجاج فلا يرمي الناس بالحجارة -
/ ألقاكم على خير / ..



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما هي الثقافة , من هو المثقف ؟
- رؤية تاريخيّة مختلفة ؟
- إسرائيل والربيع العربي ؟
- بدايات الإسلام بين الروايات التقليدية والمعطيات الأثرية ج2
- الربيع العربي من منظور * توماس فريدمان * ؟
- بدايات الإسلام مرّة ثانية !!
- روايات تراثية !!
- هل تستطيع الفيلة أن تطير ؟
- من رسائل الأصدقاء - الأخيرة - !!
- من رسائل الأصدقاء !!
- الثورة السورية والحرب الأهليّة !!
- سؤال قديم , جديد , لماذا تخلّفنا ؟
- منهجان مختلفان ,, العلم والدين ؟
- داليا وصفي ..
- من الاستقلال إلى الربيع العربي !!
- ما بعد الربيع العربي ,, هل هي الطائفية ؟
- كيف يكون النقد وهل هناك سبب واحد للتخلف ؟
- هل إله القرآن فقط ( تاه في الجبال ) ؟
- زنار مريم العذراء والتنمية ؟
- مانيفستو الحضارة الديمقراطية !! قراءة في كتاب عبد الله أوجال ...


المزيد.....




- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - خرافات الأديان !!