أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود فنون - هل انتصرت الثورة في ليبيا؟















المزيد.....

هل انتصرت الثورة في ليبيا؟


محمود فنون

الحوار المتمدن-العدد: 3471 - 2011 / 8 / 29 - 22:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل تغير النظام في ليبيا؟
تتوالى الاخبار عن دخول الثوار الى طرابلس وعن تضييق الخناق على القذافي واعوانه,وقرب سقوط الحكم في ليبيا الآيل الى السقوط
النظام آيل الى السقوط بفعل ضربات الثوار وبفعل تشقق النظام وعدم قدرته على التماسك امام الحالة الثورية التي تفعل فعلها في تراكيب النظام وتؤدي الى تفسخه وضعفه وبفعل ضربات النيتو والخسائر الجسيمة التي اوقعتها في قوى النظام واستعداداته العسكرية وفي الكثير من مكونات البنية التحتية الليبية.والاهم بفعل اصرار قوى الثورة على الاستمرار بالعملية الثورية مهما كلف الثمن.
الى هنا والصيرورة في ليبيا منسجمة مع قوانين العملية الثورية التي جسدتها التجربة البشرية عبر العصور .وخاصة في الاسابيع الاولى حيث تمكنت الثورة من تحرير عدد من المدن الليبية شرق ليبيا وتكونت مناطق محرة ,اخذ الراغبون في النجاة من بطش النظام,وبدأت الثورة تحصد النجاحات وبدأ النظام يتشقق وأخذ عدد متزايدا من رجالاته ينشقون عنه وينتقلون الى المناطق المحررة .
والمناطق المحررة أخذت تعد العدة للزحف على المناطق المجاورة عسكريا لنصرة الانتفاضات المشتعلة فيها والتي كانت تتعرض للقمع العنيف من قبل قوات القذافي.
ولكن هناك شيء مختلف وموجود في الصيرورة الليبية ومتناقض في ذات الوقت مع اهداف ومصالح الثورة ومصالح ومستقبل الشعب الليبي ,ذلك ان قوى الفعل والقيادة متناقضة وعلى طرفي نقيض:
الفريق الاول وهو فريق الشباب وجماهير الشعب الليبي الذين فجروا الثورة على حين غرة من النظام لدرجة ان النظام لم يكد يصدق ان في ليبيا ثورة او ممكنات الثورة , وتمكن هذا الفريق من الصمود في الايام الاولى والتقدم وتحرير عدد من المدن والنواحي شرقي البلاد.
وبخفة قرر النظام ان القضاء عليها وعلى مجموعة الشغب هذه, ممكن بضربة كف, واخذ في التنفيذ على الفور وخطب في الناس محرضا على الثورة معتقدا انه بهذا يلجمها وبدأ بالعنف وبالحرب الاهلية وبعنجهية وفحش ودون وازع .
لم يكن في ليبيا احزاب علنية ولم يكن الوضع القيادي مرتبا ليواجه نظام الحكم .بينما نظام الحكم كان يعتقد انه في مأمن: فهو يحظى بشعبية واسعة ويحيط نفسه بقوى الحماية مختلفة الاشكال والانواع ويغدق الملايين هنا وهناك .هذا على صعيد الداخل .وقد رتب اموره على صعيد الخارج مع الدول الغربية ويبدو انه اطمأن اليها .
هكذا فوجيء النظام بالثورة ويبدو ان الجميع فوجئوا بانطلاقتها وعنفوانها وزخمها والتفاف الجماهير من حولها وقدرتها على الاستمرار في وجه القمع.وفعلت النجاحات الاولى فعلها في سلوك ومواقف وذهنية الجماهير والقوى المتفاعلة.
الفريق الثاني الذي ظهر في سياق العملية الثورية هم آحاد من رجالات المعارضة التقليدية ومن اخذ بالانضمام لهم تباعا من المنشقين عن النظام والذين وجدوا لنفسهم ملجأ في الشرق الثائر والمناطق المحررة .
وهذا الفريق وجد نفسه في صدارة الاحداث وغطى على الفور على القيادة الشبابية المتكونة حديثا للثورة, وأخذ يلعب دور الناطق الاعلامي باسمها, وتهافتت وسائل الاعلام على هذا الفريق وتصدر الاحداث دون منازع , ثم استقرت له الامور وشكل المجلس المؤقت الذي تكون كما قيل حينها من واحد وثلاثين عضوا بينهم خمسة من شباب الثورة ,ولكن المواقع الاساسية احتلتها رموز الحكم وعلى رأسهم وزير عدل القذافي مصطفى عبد الجليل وجملة من رجالات القذافي بعد ان اعلنوا انشقاقهم عنه ,حيث توالت به الاعترافات.
وطالب بالتدخل الاجنبي واصبح يمثل الاتجاه الجديد في ليبيا في مواجهة نظام القذافي ,هذا مع ان مادة الثورة هي الجماهير الغاضبة التواقة الى التغيير.ورموز هذه القيادة المتكونة بالاساس ضمن المطلوبة رؤوسهم للثورة ولكنهم تمكنوا من التصدر لقيادتها.
في مقالات سابقة ذكرنا ان الثورات العربية محاطة بقوى تراقب الاحداث وتسعى للتدخل فيها وحرفها عن مسارها بكل الوسائل وبالاستناد الى قوى محلية وقوى الرجعية العربية واجهزتها , وان لزم بالتدخل العسكري وعبر الظهور بمظهر من يساند الثورة فعليا (راجع هل انتصرت الثوة في ليبيامقال ملاحظات على الثورة الليبية ,ومسار الربيع العربي,وغيرها المنشورة على الحوار المتمدن ).
وهكذا حصل بالنسبة الى ليبيا حيث تداعت القوى المضادة للثورات في محاولة للجم الثورة الليبية,وتساوقت القوى المحافظة وتوحدت مع قوى الثورة تحت شعار الشعب يريد اسقاط النظام وركبت الموجة
وهكذا اصبح مسار الثورة الليبية منذ البدايات الاولى محفوفا بالمخاطر وتحت رقابة قوى تغيير سقف مطالبها: الانقلاب على القذافي ومن بقي معه واقامة حكم جديد متساوق مع الامبريالية والرجعيات العربية باسم الديموقراطية ,هو صورة مجددة وربما محسنة عن جماعة القذافي ,وما ان يعلن سقوط القذافي شخصيا حتى تكون الثورة من وجهة نظرهم قد اكتملت لتصبح مقدرات ليبيا في مهب الرياح الاجنبية وتقرر مصيرها مؤتمرات اعادة الاعمار بقيادة الغرب الاستعماري لتصبح الثروة الليبية بيدهم.
ان مطالب الثورة كما وردت في الشعارات وفي الايام الاولى وما قبل تسلط التيار المحافظ عليها كانت اسقاط النظام واتاحة الحريات وتمكين الشعب الليبي من ثروته واحداث التنمية الاقتصادية والبشرية المطلوبة .وكان القذافي وعائلته ومن معه حاجزا وحائلا دون ذلك مما اقتضى الثورة .
لقد كانت ليبيا حبلى بالثورة ولا يوجد في هبة الجماهير الليبية اية افتعال ,ولكن عفويةالانطلاقة الشعبية القوية ,قد جعلتها مطمعا سهلا لقوى الاصلاح بالحدود الدنيا .
ان شباب الفيس بوك الذين تحركوا وتحركت معهم الجماهير الغفيرة لم يكونوا قد نضجوا الى مستوى الفعل القيادي الواعي ,وتصميمهم على الثورة مهما كان عاليا لا يعوض ضرورة العمل القيادي القادر على ادارة الدفة والتحكم بمسار الثورة ومبناها القيادي ,ان الذي يقود الثورة نحو اهداف الجماهير هي القوى الثورية وبقيادة القوى والاحزاب الثورية ,والقيادة بمعناها الواسع هي الحزب الثوري او تآلف الاحزاب الثورية مع مجموع الفعاليات الشعبية والشخصيالت المستقلة والاعلاميين والصحفيين ورجال الفكر ,أي من يستطيع وعبر الزمن التاثير في الجماهير وتعبئتها وتحريضها على الثورة أي اصحاب المصلحة في الثورة والتغيير الثوري, وفي ذات الوقت وهذا مهم جدا ان تكون القيادة صلبة وامينة على الجماهير وعلى الوطن ومصالحه واستقلاله وتتمسك باهدافها بقوة.
لقد تمكن رجال النظام القديم من التسلل بسهولة كما ذكرنا في مقالات سابقة منشورة في آذار في الندوة الثقافية التقدمية على فيس بوك والحوار المتمدن على جوجل.وذلك بسبب فراغ قيادي من النوع الموصوف اعلاه.
لقد مثل هذا التسلل انتكاسة قيادية منذ اللحظة الاولى تمثل بطلب التدخل الاجنبي بناء على ايحاء الامريكان والفرنسيين,كما تمثل بحسم الصراع داخل قيادة قوى التغيير ضد شباب الثورة باعطائهم هامشا شكليا مع بقائهم مادة للثورة حطبها ومؤججيها وفاعليها في الميدان (أي استغلالهم الى الحد الاقصى)
ان الصراع الاجتماعي السياسي والاقتصادي في ليبيا وفي غيرها من المناطق العربية هو نتاج التركيب الطبقي والاجتماعي القائم ,وهو صراع داخلي واساسي وموضوعي .ولكنه لا يدور في جزيرة منعزلة .واذا كانت وجهة الصراع قد تبدت في المواجهة الجماهيرية العميقة بين النظام المستند على تراكيبه من الاجهزة وقوى الامن المختلفة والطبقات الفاسدة والكومبرادور, وبين الطيف الواسع من الجماهير فانه مع ذلك من الضروري تصنيف طرفي الصراع وملاحظة الحراك الداخلي فيهما وملاحظة التحالفات الداخلية والتحالفات الخارجية ,ذلك ان لوحة الصراع قد تشكلت وتفاعلت بين الطرفين على ارض الواقع ومعهما تحالفاتهما المنظورة كما سنرى.
لقد تبلوت مجموعة من القوى السياسية المعارضة للنظام بدرجات متفاوتة خارج ليبيا اساسا مع امتدادات صغيرة في الداخل ,من القوى البرجوازية والقوى القريبة من الانظمة العربية الحاكمة او تدجنت في مدارسها , وكان لبعضها جذور في الداخل مثل حركة القوميين العرب والبعث والاخوان المسلمين وحزب التحرير الاسلامي ,وكانت ثمانينات القرن الماضي وما تلاها قد شهدت ولادة اكثر من عشرين تنظيما صغيرا كلها تستهدف الاطاحة بالقذافي وجماعته,واقامة نظام ديموقراطي دستوري مكانه كما تدل وثائقها, او طرح شعار الاسلام هو الحل كما طرح انصار الاخوان المسلمين ,وحصلت عدة محاولات للاطاحة بالقذافي ومنها محاولات انقلاب عسكري كلها قمعها نظام القذافي بعنف وقسوة.
ان ما يجمع هذه التراكيب هو شعار اسقاط القذافي كحد ادنى ,ثم تتفاوت مطاليب هذه التيارات ويعلو سقفها شيئا فشيئاالى اقامة نظام ديموقراطي دستوري يعتمد المأسسة.
وفي سياق التحولات الجارية في الوطن العربي انتعشت الحالة الجماهيرية في ليبيا وظهرت مجموعات الفيس بوك حيث اطلق حسام الحجمي صفحته في 28 كانون الثاني في الذكرى الخامسة لاحداث بني غازي وتواصل مع غيره وتواصلت كرة الثلج.
وطرح في صفحته شعار التخلص من الفقر والتعبير عن حقوق الشعب الطبيعية ثم وبعد ذلك رفعوا شعار الشعب يريد اسقاط النظام .
واثر مجموعة من الاحداث انطلقت الاحتجاجات والثورة في السابع عشر من شباط بقيادة الشباب ,أي كان الشباب مادتها ومحركها وقيادتها .
وهنا نسجل ملاحظة هامة:
فالشباب الذين انطلقوا بالحالة الاحتجاجية الثورية ,مستفيدين من تجربتي تونس ومصر,واجهوا قمع القذافي ببسالة وصمود ,فتحفزت حشود اخرى واخرى للانضمام للفعل الثوري والمشاركة الفعلية في مختلف المدن والمواقع ,وتمكنوا من الايام الاولى من تطهير بني غازي وعدة مواقع شرقية اخرى .
هنا اصبحت الثورة حقيقة واقعة ,فالتفت حولها الحالة الشعبية في كل مكان وحصل شيء جديد:
انشقاقات وتفسخ في الجيش وجهاز الدولة ثم تفسخ في راس الهرم الحاكم حيث انشق مصطفى عبد الجليل وزير عدل القذافي و عدد آخر من كبار رجال الدولة والسفراء وضباط في الجيش .لقد اخذ النظام يتخلخل و يتهاوى .وقد زاد القذافي من وحشيته وكانه غير مصدق وكانه يعاقب الجماهير التي يتوجب ان تكون حسب اعتقاده موالية له.
قلنا ان الثورة محاطة بقوى اخرى مؤثرة القوى المتضررة من الثورة والتي تدرك خطورة استمرارها ونجاحها وارتفاع سقف مطالبها الى ثورة ديموقراطية وطنية واقامة دولة مؤسسات مستقلة سياسيا واقتصاديا والتخلص من الفقر.ان هذه القوى لا تقف مكتوفة الايدي وخاصة بعد ان تحقق قيام الثورة وبداية تفسخ النظام الفردي العائلي .فاستغلت العنف الوحشي للقذافي .
في السابق في النصف الثاني من القرن العشرين كانت منظومة الدول الاشتراكية وعلى رأسها الاتحاد السوفييتي نصيرا كبيرا ونزيها للثورات على اعتبار ان الثورات في صف التناقض مع الامبريالية والاستعمار ,ولكن هذا الزمن قد ولى بسقوط الاتحاد السوفييتي مما جعل امريكا اكثر حرية في التصرف بالعالم كله ومع الثورات وخاصة ان الثورات تشكل خطرا على النفوذ الامريكي وتشكل نماذج لشعوب اخرى لتنطلق بثورات تحررية وديموقراطية.
ان انفضاض رجالات النظام من حوله وهم يتحملون وزره بالقمع والفساد وحجز التطور يؤدي الى تخلصهم من المحاكمة والملاحقة بتاييدهم للثورة وانضمامهم لها وهكذا كان مستفيدين من قلة تجربة الشباب وزهدهم كما زملائهم المصريين في مواقع القيادة .
ويبدوا انهم عقدوا تحالفاتهم مع الرجعيات العربية التي سارعت لتسهيل مهمتهم عند الدول الغربية .وعلى الفور بدأوا بالمطالبة بحماية دولية وتدخل اجنبي لتصبح الثورة مسقوفة كتحصيل حاصل بهذا التحالف الجديد وباطماع الغرب الاستعماري بالثروة الليبية ثمنا لمناصرة هؤلاء وتمكينهم من الحكم, لتنجوا رؤوسهم من بطش القذافي ومن ملاحقة الجماهير الثائرة .
هنا نجح الخصوم المتنفذون في القيادة في الهيمنة على الشباب وحصر مطالب التغيير بنظام انتخابي وحريات ديموقراطية تحت هيمنة الغرب, والتضحية بالاستقلال السياسي والاستقلال الاقتصادي.
هل هذا نهاية المطاف ؟الجواب لا قطعا فقد تعلمت الجماهير الثورة وتعلمت الانتصار وهناك احتمالين :اما الاكتفاء مرحليا بالنتائج التي سوف تتحقق باسقاط القذافي(علما ان تغيير الئيس في بلادنا اصبح هدفا يستحق الثورة) واقامة نظام فيه ديموقراطية واحزاب وانتخابات ولكن, تابع, ومبدد للثروة ,او يستمر الشباب بالثورة ويرفضون الانتصار الناقص والمشبع برائحة النهب والسلب الاستعماري ,ويستمر النضال من اجل اقامة ليبيا الحرة العروبية التوجه, الساعية للتطور اقتصاديا واجتماعيا ومستقلة, تنعم بالحريات التي جنتها بدماء الشهداء



#محمود_فنون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل انتصرت الثورة الليبية
- ملاحظات على الثورة الليبية
- هل تتوفر امكانات المقاومة الثورية؟
- تتعرض غزة للايذاء الاسرائيلي,وهم يتفرجون
- الجاسوسية مرافق للاحتلال مثلها مثل الثورة
- ملاحظات على تعليق الاستاذ مامون شكارنة
- تعليق مامون شكارنة عاى موضوعة استحقاق ايلول
- محاولة الاجابة على سؤال:هل شاخت الماركسية؟
- هل هناك استحقاق ايلول حقا؟
- تعليق من عادل سمارة
- رسالة مفتوحة الى شعب فلسطين من محمود فنون
- استشهد المحارب ابراهيم عطالله
- مدافع الكلام وكلام المدافع
- المصنع الثوري في السجون
- الانقسام سايكس بيكو جديدة
- تعليق على خبر على صفحة انصار الاسرى
- رسالة مفتوحة الى رئاسة المجلس المركزي الفلسطيني
- نحو حكومة توحد جزئين من الوطن حكومة توحد الوطن وليست حكومة و ...
- رسالة الى المعتقل احمد قطامش
- رد على رد ابو العز بخصوص مقالتي حماس المصالحة التنسيق الامني


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود فنون - هل انتصرت الثورة في ليبيا؟