أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - داليا علي - تجليات قد تكون خطرة















المزيد.....

تجليات قد تكون خطرة


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2970 - 2010 / 4 / 9 - 14:54
المحور: سيرة ذاتية
    


التجلية الأولي
الحكم علي الآخرين... لقد شبعنا كلام عن أهمية عدم الحكم علي الآخرين ممن نتعامل معهم وبذلك نكون من المتحضرين
وشبعنا حتى التخمة في مسألة كل من هب ودب في تحليل التاريخ.. لان من لا يملك أدوات التحليل الصحيحة يتحول لأضحوكة في مسالة القياس الهمايوني والحكم البهلواني... فمن يحكم علي أهل القرن التاسع عشر بمعايير القرن العشرين مثلا ولن أقول القرن الثامن عشر ويقول تخلف أهل القرن التاسع عشر لأنهم ضحكوا ممن يقول أن هناك من سيصل للقمر.. أو حتى أن متوسط العمر عندهم مثل متوسط العمر في القرن الواحد وعشرين بجانب الكثير والكثير مما نعتبره من المسلمات اليوم ونقيس به التاريخ كما لو كان من المسلمات في نفس الوقت وبذلك نكون مثل أطفال الروضة الذين ما تعلموا القراءة وفهموا كيف تكون القراءة والحروف ثم يضحكوا علي شكل الحروف ويعتبروها مثل نقش الأفراخ فهم لا يفهموا الفارق بينهما فكلاهما في نظرهم وعيونهم نفس الشيء مجرد شخبطة
ولذلك من المضحك من يعيد سرد التاريخ بمقاييسه الخاصة بشكل نقش الأفراخ أو الخطوط مثلا السومرية فهو لا يعرف إلا الخطوط اللاتينية والعربية ولا تعن له حتى الروسية أكثر من تلك النقوش فيتقول ويضحك ويسرد الأساطير عليها
ومما يزيد الضحك من يقيس أعمار القوم في القرن الواحد وعشرين بنفس المقياس للقرن الثامن عشر والقرن الثامن والقرن العاشر قبل الميلاد هذا فيما لو كان هناك ميلاد وهلم جر ثم يحكم وينكت ويضحك الناس عليه فهو بكل المعايير يقرءا السومرية بعقل اللاتينية ويال الهول أي غباء هذا... ومما يزيد الطين بله أن يفسر بقي ويضع الأعمار للناس في تلك القصص فهذا مائة وهذا ثمانون وهذا ستون وذاك سبعون ... ممتاز كان هذا في الكتابة السومرية أم اللاتينية....
ثم يقول أساطير... وهنا نبداء في الضحك الذي لا يتوقف وفقد سمعت الكلمة وقراءتها وكتبت من 1400 عام وقيل أن هناك من سيقول أساطير الأولين ... ولذلك كلما قيلت قلنا أمين صدقت والغريب أنهم قرءوا ينفذوا ما قيل ليثبتوه وهل هناك دليل اكبر علي القدرة اللاهية .. والغريب أن ما يقولونه صحيح الم يكن من السهل أن ننف كل ما سبق ونقول نحن عليه أساطير ونريح نفسنا كان يقول محمد بما انه ليس من عند الله وكله أساطير في أساطير الم يكن من الأسهل عليه أن يقول علي كل ما قبله انه كذب وأساطير وينكره إذا كان قد قال أن لا دين اليوم غير الإسلام فلم لم ينكر ما قبله وكان ريحنا كما تقولون ... لكن بما انه لا عقول تفهم معني انه لم ينكر لأنه حق هو حق ومن قبله حق فما أنكره لأنه لم يأت ليريح نفسه ولكن ليتمم... لان لا عقول تفهم عندما تدعي علي النبي بالكذب وانه إلف القران فتناقض نفسها بقولها.. فان ألفه وان قال أن لا دين إلا الإسلام فيه... لم هناك سورة مريم وال عمران لم لم يقل عليهما أساطير... لم أكدها وهي تنكره لم قال هناك المسيح وأهل المسيح ينكروه لم لم يفعل بالمثل ويكون بشري مدعي مثلهم

التجلية الثانية
الاعتراف بالجهل... نعم اني اعترف بجهلي الشديد بالسياسة.. وهاك البرهان ... فلم أكن ادري أن السيد جلال طالباني رئيس جمهورية العراق حاليا والذي يتمتع حتى الآن كما يقال بقبول عام برغم الانقسامات الطائفية والعرقية في العراق, ويقال انه كردي الأصل ولكنه عربي الثقافة عروبي التوجه وعليه لا يجب أن يقلق معه علي عروبة العراق... وهل كان يجب أن يقلق الناس أليس عراقي ... لم أكن اعرف انه كردي ... فلم مشاكل الأكراد الآن ... وهنا شقين يظهران الجهل ليس فقط بالسياسة عندي ولكن بالمعلومات العامة
ففي المعلومات العامة لم أكن اعرف أن أمير الشعراء احمد شوقي كان من اصل كردي ا وان عباس محمود العقاد من اصل كردي وان علمت مؤخرا أن صلاح الدين من اصل كردي... جهل فعلا واعترف...
والجهل الأكبر هنا هو أنني لا افهم اصل المشكلة.. هل الأكراد ليسوا جزء من البلاد أو من نسيج الأمم التي يعيشوا فيها مثل النوبيين ومثل أي قبيلة لها عروق أخري تعيش في الوطن الواحد.. فانا كما اعلم لي عروق مغربية وقد تكون امزيغيا أو من المؤكد امازيغية مثل العروق التركية والتي لا تخطئها عين في رؤية الجد لا بل روسيا لان جورجيا روسية ولكن آسفة أنا مصرية.. وما اجهله واعترف بجهلي هنا... هو ما معني العروق هذه وهل علي أن أحارب لهذا العرق أم أنا جزء من البلد الذي أعيش فيه.. الم اقل أني اجهل من دابة في السياسة.. فلم افهم مقولة أن الأكراد موزعون بين العراق وتركيا وسوريا وإيران وروسيا الاتحادية.... هل هم أفراد شعوب لهم نفس الحقوق في تلك البلاد أم هل هم لاجئين ... هل الكردية وطن أم دين أم لغة أم شعب أم صفة أم عرق مثل باقي نسيج أي امة .. هل لو ذهبوا أمريكا ستضم أمريكا إلي قائمة التوزيع
هنا أحسست أن البلادة الطبيعية التي أتمتع بها تجاه مثل هذه الأشياء لها من المميزات التي تجنبني الفهم والألم الذي تجلبه المعرفة

التجلية الثالثة
افتتاح معرض "إبداعات سعودية 2010" بالأوبرا أمس..... ويشارك في المعرض 22 فنان تشكيلي سعودي منهم شاليمار الشربتلي... وصورتها تملا الجرائد فعلا هي امرأة فقد اختلط الاسم علي... وفعلا هي سعودية اعرف عائلة الشربتلي جيدا... وفعلا صورتها غير محجبة ... لا والأعجب انه ليس أول معرض .. فقد حصلت علي الجائزة الأولي "حفيد رينوار" ولمن لا يعرف رينوار هو رسام فرنسي رائع... حصلت علي الجائزة في نوفمبر 2006 من باريس ... غريب أليس الوهابيين الشريرين أعداء الأصدقاء الصدوقين وراعينهم الموهوبين كبار المثقفين والأدباء أليسوا ممن يمنع الرسم والفنون ... غريب مؤكد الجريدة تكذب أول معرض جماعي أقيم في الرياض كان عام 1958... وفي عام 1970 تم إرسال 80 فنانا إلي إفريقيا وايطاليا ومصر لاستكمال تعليمهم في الجامعات المتخصصة للفنون التشكيلية... لا لا لا تقولوا تم تأسيس قسم التربية الفنية في جامعة الملك سعود في 1975 وهناك فنانات سعوديات أخريات
تري من اكذب هنا

التجلية الرابعة
هي أيضا محاولة للفهم ... فهناك إشارات وتلميحات وتخوفات من الإسلاميين والإخوان ... وآنا والحق يقال لا اعرف الكثير عن الإخوان غير ما يكتب في الجرائد وبعض التحذيرات هنا وهناك ... ولذلك ازداد عدم فهمي عندما قراءات مقالة اخوانية تقول
أي دعوة إسلامية تمارس الحكم لابد وان تفسد... وعندما أصبح الإسلام حكما تخول من "خلافة راشدة" إلي ملك عضوض
أي دعوة إسلامية تمارس الحكم لابد أن تفسد ولابد أن تعمل كذلك ولابد أن أن تكون كالوالي الذي رأي أن النصارى واليهود يؤمنون بالإسلام فتسقط الجزية عنهم ويريد أن يبقيها , ورد عليه عمر بن عبد العزيز (ويلك.. أن الله أرسل محمدا هاديا ولم يرسله جابيا), ولكن أني للحكم بمثل عمر بن عبد العزيز فقد كان فلته
كلنا يعلم فشل محاولات تكوين دولة إسلامية في العصر الحديث في باكستان والسودان والأفغان ونيجريا ولا يستثني منها السعودية أو ليبيا التي تدعي الإسلام....
والعجيب هنا من يدعي الدولة الإسلامية... هل يتم تحصيل جزية علي المسيحيين واليهود في تلك الدول....

التجلية الخامسة
رأيت صورته كلها ثقة غير عادية... قرأت كلماته كلها تفاؤل ورغبة في الحياة والسعادة.. شخصية سوية ... شخصية تسعي للحياة... شخصية قادرة علي تخطي المصاعب بل مصممة علي تخطي المصاعب وأولها نسيان الماضي بما فيه والنظر للمستقبل والثقة في المستقبل والعمل له... شخصية نالها من الحظ ما نالت ومن سؤ الحظ ما نالت ... انه حفيد صدام حسين يعيش في الأردن مع والدته ابنه صدام واعتقد صدام قتل والده ... سعيد يقدر ويعرف معني السعادة وأهمية إسقاط الماضي بكل ما فيه والقدرة علي حجب تأثيره عليه... 18 عشر عام ومن المؤكد انه عاش علي الأقل ثلث عمره في اسواء كابوس ... لكن
هو قادر علي تحديد الهدف ... هو قادر علي التغلب علي الماضي ومحو أثاره التي كان لابد وان تحفر جروح في ذهنه ووجدانه ينصح جيله لان يبتعد عن الأحزان يستمتع بالحياة لأنها جميلة ينصحهم بالرياضة لأنها مفيدة للعقل والجسد والبحث في كل ما هو جديد...
لم افهم لم لم يتعقد لم لم يكره العالم والآخرين لم لم يكفر مثل من وبخه أباه فكفر مثل من اجبره علي الصلاة فكره الدين مثل من عرض علينا تفاهات وجعلها شماعات فشله وزيوت خروجه علي القيم والخلق والدين وكل شيء... ولا تقولوا لي هذا مرفه هذا حفيد طاغية... فمن لا يستطيع أن يعي انه أصابه ما أصاب الكثيرين من الرعب والقهر والتشتت والحرمان من الأمان من لم يقدر فهو فاقد القدرة علي التحليل والتعلم... لكن قدرات الأشخاص لاحتمال المصاعب هي ما تفرق بين البشر فمنهم من يستسلم ومنهم من يلعن كل شيء من يكفر بكل شيء ومنهم من يتعلم ومنهم من يكون قادر علي الخروج من المحنة بالمعرفة والتجربة وإعادة التوجيه والبرمجة والناس قدرات فعلا.. ومؤكد هو من سلالة قوية فعلا..
وهذا يرجعني لما كنت قد لاحظته البيئة والتربية والتنشئة وإثرها في تكوين الإنسان وقدرتها علي خلق الإنسان القوي السوي أو الإنسان الضعيف المريض المعقد ... البيئة والتعليم في الصغر هو من يجعل إنسان شبعان وإنسان جائع إنسان ضال وإنسان سوي يعرف ما يريد
وقد لاحظت اختلاف المنشأ والخلفية وتأثيره علي أفكار واتجاهات فعلا الأصل يفرق كثيرا في تكوين الإنسان.. وما يراه ويدركه ما يجعله خر أو عبد حتى لأفكاره ومخاوفه التي تسجنه داخل نفسه ومهما سعي ما يقدر أن يخرج من هذا السجن الذي يحجز نفسه فيه بالسموم التي يعلي بها حواجز هذا السجن النفسي,,, ولذلك قد نري من لا يقدر غير علي إشعاع الاكتئاب في حياته ومن حوله وتتصارع إلي ما لا نهاية داخل نفسها مشعة وعاكسة ناتج هذه الصراعات في كل ما حولها فلا يكون نطقها بغير المرارة والقهر وفقدان الأمل وكل كلماتها محملة بكل معان الإحباط ولا تري غير السواد وتحيل كل شيء تلمسه لسواد وكأنها طاعون يستشري في كل شيء تلمسه فلا يناقشوا أي قضية حتى ولو كان المحبة بغير السوداوية فلا يقدروا إبعادها عن الذهن وفي الأغلب لا يطراء علي الذهن ولا يطرحوا غير هذه السوداوية ولا يشعوا بغير الكآبة بينما الآخرين ومن كانت بيئته قادرة علي زرع الورود في وجدانه وتزويده بالطاقة اللانهائية والقدرة المتناهية لخلق تلك الزهور داخله فتكون البلسم القادر علي تحويل دفعات الحياة لصورة أكثر بهاء فيكون عندهم القدرة علي رؤية الجمال أو حتى خلقه في كل ما يروه ويلمسوه وبذلك يكونوا مثل مولد الكهرباء التي تزيل العتمة بتدفقات قوتها التي تنير كل شموع الحياة وتبث التفاؤل وهذه قدرة تنعدم عند الكثيرين

والحمد الله إنني أري في شيء منها واني اقدر علي رؤية الجمال في الحياة وأستطيع أن أحس عبير الربيع واسعد بتفتح الزهور وأستطيع ا ناري الجمال وأحسه بل أستطيع أن اخلقه بداخلي ولذلك اكبر إطراء أتقبله هو عندما يسألني الآخرين من أين لك هذا التفاؤل

ولنا رجعة لباقي التجليات



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكوموفلاش
- هكذا اصبح عقلي بعد الالتحاق بمدرسة الحوار المتمدن
- هل معني الحوار والديمقراطية هو اقصاء الاخر وطلب خروجه من الم ...
- وهذا ما خلصنا له بعد ان ساعدتونا لنري من نكون
- هذا هو ما فعلناه في حياتنا وما يفعله امثالي
- هذا ما يفعل أمثالي فماذا يكون أمثالك
- تساؤلات مسلمة لا تريد ان تتوقف عن رؤية الجمال في الدنيا والخ ...
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية - الجزء الثاني
- الصيت ولا الغني
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية لهيوج كيندي
- المحاكمة
- اعذروني لاني اختلف معكم ولا ارحب بالاستعمار وافتح له ذراعي و ...
- العقل والقلب أيهما ينتصر...
- دائرة المرارة والغضب الملعونة
- حمدا لله إنها نجت وحمدا لله إنهما أبدا ما امتزجا
- علينا ان ندرك ان افكارنا تتحول لافعالنا وبالتالي لقناعاتنا ف ...
- بدونه أصبحت لا شيء فهل كانت به شيء
- كيفية التحكم في قوانا الداخلية
- الجين الاناني لدوكينز واسأله تبحث عن اجابة
- محمد وهرقل ملك الروم


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - داليا علي - تجليات قد تكون خطرة