أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - مختصرات في الماركسية 19















المزيد.....

مختصرات في الماركسية 19


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2940 - 2010 / 3 / 10 - 21:42
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الإشتراكية ..

ما فتئ الناس منذ ظهور الطبقات يحلمون بنظام إجتماعي مثالي يخلو من إستغلال الإنسان للإنسان ومن نضال الطبقات .. فجعل بيتهوفن من سمفونيّتهِ التاسعة نشيداً للعصور المقبلة ..
ولم تخرج الأفكار حول المدنيّة الحديثة قبل الماركسيّة عن نطاق اليوتوبيا الخيالية ، لقد رأئ الفلاسفة الإجتماعيون أن الشر الأساسي يكمن في عدم المساواة في توزيع الخيرات بين الأفراد ، لحرمانهم من معرفة القوانين الإقتصادية ، فدعوا الى المساواة في توزيع الخيرات أو الى الإشتراكية فيها ، غير أنهم كانوا يجهلوا تحليل الإنتاج بسبب جهلهم لقانون المجتمعات وإظهار عملية الإستغلال الطبقي لهذا كان يُنظر اليهم على أنهم فلاسفة حالمون ..
مع ذلك فقد إستطاع الاشتراكيون الخياليون أن يوضّحوا الفكرة الثورية القائلة ..
( يجب إستخدام قوى الإنتاج الهائلة التي حرّرها العلم والصناعة الحديثان لخدمة حاجات المجتمع المادية وليس لتوفير الربح لفئة صغيرة من المستغلين ) ...
لقد أجابت الماركسية وحدها بصورة علمية على المشاكل التي أثارها تحقيق الأهداف فأظهرت ...

1 _ أن العنصر الأساسي في علاقات الإنتاج هو ملكية وسائل الإنتاج .
2 _ لا يمكن القيام بتغيير وسائل الإنتاج إذ لم تعتمد على الجدلية الداخلية لنمو طريقة الإنتاج ..
3 _ القوة الوحيدة التي يمكنها التغلب على مقاومة الطبقات التي يضرّها هذا التغيير هي نضال البروليتاريا وحلفائها نضالاً طبقيّاً ..

وهكذا تُتيح لنا الماركسيّة تحديد ..

ــ أساس الإشتراكية ..
ــ الشروط الموضوعية التي يتطلب حدوثها ..
ــ الشروط الذاتية لبناءها بصورة علمية ..

1 _ أساس الإشتراكية الإقتصادي ..

ــ دلت الماركسيّة بإظهارها أن العنصر الأساسي في علاقات الإنتاج في أي مجتمع هو صورة ملكية وسائل الإنتاج ..
ــ أساس الإشتراكية هو ملكية وسائل الإنتاج الإجتماعية ، هذا يعني حرمان الملاكين الخصوصيين لا سيما ملاكي وسائل الإنتاج الكبرى الحديثة ، التي يمكن أن تستعمل لخدمة الحاجات الإجتماعية ..
ــ والبروليتاريا هي التي تستطيع موضوعيّاً تحقيق هذا التحوّل التاريخي لطريقة الإنتاج ..
ولأن البروليتاريا هي الضحيّة المباشرة للملكية الخاصة ، فإن ملكية وسائل الإنتاج الإجتماعية تتفق ومصالحها كطبقة مستَغَلة ..
ــ فقد إستولى الرأسماليون خلال قرون عديدة على ثمرة عمل الجماهير المُعدَمة ، فإنهم بذلك قد سلبوها ما تمتلك ولهذا تعمل الإشتراكية على إستعادة ما سلبوا ..
ــ مهم .. تؤدي ملكية وسائل الإنتاج الإجتماعية الى القضاء على الإجور ، وذلك لأن فائض القيمة الذي تتمكن قوى الإنتاج الحديثة من إنتاجه في يوم بالنسبة الى القيمة الضرورية للقيام بحاجات قوة العامل على العمل لا يعود الآن الى الرأسمالي بل الى الجماهير ، ثم يُوّزع بين أعضائها حسب عمل كل عضو ، كما يُوّزع على شكل فؤائد إجتماعية متعدّدة ، وهكذا تفقد أفكار فائض القيمة ، والأجر كثمن لقوة العمل ، والربح ، والرأسمال ، والعمل الضروري ، والعمل المجاني ، معانيها ..

لهذا كتب ستالين يقول ..
( إن الحديث عن قوة العمل كسلعة وعن إجور العمال عبث في نظامنا ، كما لو أن الطبقة العاملة التي تمتلك وسائل الإنتاج تدفع الإجور لنفسها وتبيع الى نفسها قوّتها على العمل ) ..

والإشتراكية كما تُحدّدها الماركسيّة هي ..
القضاء على إستغلال الإنسان لأخيه الإنسان ، والقضاء في نفس الوقت على طبقات المجتمع المتناحرة ، وهكذا ينتهي أيضاً تناحر الطبقات على المستوى الإقتصادي بين ( المستَغَلين والمستغِلين ) . كما تؤدي ملكية وسائل الإنتاج الإجتماعية الى القضاء على كل إمكانية في نشوء الأزمات الإقتصادية ...
كما أن قانون التراكم الرأسمالي الذي يقوم على أن نمو قوى الإنتاج الهائلة يعتمد على شقاء جماهير العمال ، بسبب إستملاك ثمرة العمل الإجتماعية بصورة فردية بصورة فردية يصبح بالياً ...

فينتج عن ذلك ..

1 _ يمكن التوفيق بين نمو إنتاج وسائل الإنتاج وبين إنتاج وسائل الإستهلاك حسب قواعد الإنتاج التي وضعها العلم الإقتصادي الماركسي ،هكذا يحل محل إستبداد الإنتاج قانون النمو الإقتصادي بصورة منسجمة ..
2 _ لا يمكن أن يؤدي إزدياد الإنتاج المتواصل الى أزمة فائض الإنتاج لأن ذلك يصاحبه بالضرورة إرتفاع قوة الشراء عند جميع العمال الذين يزيدون من إستهلاكهم ، إذ يأخذ كل منهم أجر يناسب عمله ...
وهكذا لايقع التنافر بين الإستهلاك والإنتاج وما يُصاحبهُ من بطالة وتدمير لقوى الإنتاج ..
تعني الإشتراكية إذاً ...
(( إنعدام الأزمات الإقتصادية ، والقضاء على الإستعمار ، وزوال أسباب الحرب )) ...
لقد كتب ستالين حول ميزات الإشتراكية الأساسية ..
( تكون ملكية وسائل الإنتاج الإجتماعية أساس علاقات الإنتاج في النظام الإشتراكي ، الذي لم يتحقق إلاّ في الإتحاد السوفيتي ، إذ لم يعد يوجد في هذا النظام مستغَلون ومستغِلون ، بل توزع المنتجات حسب عمل كل شخص وحسب المبدأ القائل ( من لا يعمل لا يأكل ) ..
أما علاقات الناس في عملية الإنتاج ، فهي علاقة تعاون أخوي وتعاضد إشتراكي يقوم به عمال تحرّروا من نير الإستغلال ...
فكيف يمكن تحقيق ملكية الإنتاج الإجتماعية ؟
الجواب ..
لنأخذ الإتحاد السوفيتي مثلاً ..
1 _ إنتزعت ملكية وسائل الإنتاج في الصناعة وأعيدت الى الشعب بأجمعه ..
2 _ ضم صغار المنتجين الفرديين ومتوسطيهم بصورة تدريجية في تعاونيّات للإنتاج ، أي مؤسسات زراعية كبرى وهي الكولخوزات ..
3 _ ظل الإنتاج التجاري ( التبادل بواسطة البيع والشراء ) لفترة محافظاً على التحالف الإقتصادي بين بين القرية والمدينة ، وبين الصناعة والزراعة على أنه الصورة الوحيدة المقبولة من الفلاحين للعلاقات الإقتصاديةمع المدينة ، كما نمت تجارة الدولة والتجارة التعاونية الكولخوزية بالقضاء على جميع أنواع الرأسماليين في السوق التجاري ..
ينتج عن ذلك ..
أنه يوجد في الإتحاد السوفيتي صورتان لملكية وسائل الإنتاج الإجتماعية .. وهي
1 _ الملكية الإشتراكية على شكل ملكية الدولة ..
2 _ الملكية الإشتراكية على شكل ملكية تعاونية كولخوزية ..
يحتوي المجتمع الإشتراكي على طبقتان ، هما العمال والفلاحون ( العمال الكولخوزيون ) وهؤلاء لا يوجد بينهما أي تعارض لأن مصالحهما واحدة ..
ويوجد طبقة إجتماعية من رجال الفكر ، والتقنية ، والسيّاسية ، ورجال التنظيم الإقتصادي ، والعمال المفكرون ، رجال التعليم والفنانون والكتّاب وغيرهم .. وهم يمتازون بميزة لا يعرفها المجتمع البرجوازي وهي أنهم ينتمون لجميع أصناف العمال ..
ــ بفضل القضاء على الإستغلال أصبحت الفئات الإجتماعية المختلفة متحالفة متحابة ، تعمل لبناء مجتمع لايعرف الطبقات ، وجميعهم من العمال وتوطد هذا الحلف في النضال ..
ــ لم يعد الآن العمال اليدويون ورجال الإدارة أعداء .. بل أصبحوا رفاقاً وأصدقاء ، وأعضاء في جماعة واحدة من المنتجين الذين يهمهم تقدّم الإنتاج وتحسينه ..
ــ مع زوال إستغلال الإنسان لأخيه الإنسان زال أيضاً التناحر بين المدينة والقرية ( تلك التي خرّبها برجوازيوا المدينة وإستولوا عليها ) ..
ــ الإنتاج في المجتمع الإشتراكي يُشرِف عليه العمال ومنظماتهم إشرافاً ديمقراطياً ، وهكذا نجد المدير الذي تسمّيه الدولة يخضع لنقد جميع العمال ، وكذلك تنتخب الإدارة في الكولخوزات التي يُشرِف عليها جميع أعضاء الكولخوز بصورة ديمقراطية ..
ــ زال إستعباد المرأة ، ووضِعت أُسس مساواة المرأة بالرجل ، كما توفرت بفضل الإشتراكية في وسائل الإنتاج الظروف المواتية لظهور قانون إقتصادي أساسي جديد خاص بعلاقات الإنتاج الإشتراكية الغير متناحرة ..
إن الإنتقال الى الإشتراكية يتطلب شروطاً موضوعية مُعيّنة تطابق قانون المجتمعات الأساسي ، وهو قانون الترابط الضروري بين علاقات الإنتاج وطابع قوى الإنتاج ..

2 _ الشروط الموضوعية للإنتقال الى الإشتراكية ..

لا يمكن تغيير طريقة الإنتاج إلاّ في ظروف مُعيّنة ..
فما هو أساس تغيير علاقات الإنتاج ؟؟
الجواب ..
الأساس هو التناقض بين علاقات الإنتاج وطابع قوى الإنتاج ، وحدث هذا التناقض في وقت مُعيّن ..
ــ إن مهمة الإشتراكية هي .. إيجاد الشروط المواتية لنمو قوى الإنتاج نموّاً غير محدوداً ، وذلك بإزالة العقبة الوحيدة التي تعترض ذلك ، وهي علاقات الإنتاج الرأسمالية ، في الوقت الذي أصبح فيه ذلك ممكناً ..
وذلك لأن الرأسمالية هي التي هيّأت الأساس الموضوعي للإنتقال الى الإشتراكية ، وذلك بتنميتها لقوى الإنتاج الى الحدّ الذي ناقضت فيه الرأسمالية نفسها ..
ــ فالقضاء الثوري على الملكية الفردية لوسائل الإنتاج والإستغلال الرأسمالي يسمح بإقامة الترابط بين علاقات الإنتاج الجديدة وبين طابع قوى الإنتاج في الوقت الذي أصبح فيه ذلك ممكناً وضروريّاً ...
إذاً تستحيل الإشتراكية بدون شروط موضوعية مرتبطة بمرحلة تاريخية معيّنة ...

مثال /
الصين .. لا تستطيع البروليتاريا وقد أصبحت في الحكم ، أن تفكر بإقامة الإشتراكية قبل إيجاد الأسس التي تقوم عليها ، أي إيجاد صناعة قومية كبرى ، لهذا تظل طريقة الإنتاج الرأسمالية لفترة معيّنة جانباً من الإقتصاد ...
هذا يعني ..
أنه ليس بمقدور أي شخص أن يُزيل قوانين الإقتصاد ، إذ لا تنفع إرادة الناس الذين تقودهم مصلحتهم الطبقية ، إلاّ إذا إعتمدت على القوانين الموضوعية ...
يقول ستالين عن بناء الإشتراكية ..
( لقد قاموا ببناء الإشتراكية خير بناء ، ليس لأنهم أزالوا القوانين الموجودة وكوّنوا قوانين جديدة ، بل لأنهم إعتمدوا على قانون إقتصادي هو قانون الترابط الضروري بين علاقات الإنتاج وطابع قوى الإنتاج ، وإلاّ لما إستطاع السوفييت تحقيق هذهِ المهمة ) ..
ثم يُشير ستالين ..
( إن المصلحة الطبقية هي التي كانت تشرف على إستخدام هذا القانون ، فقلبيت علاقات الإنتاج البرجوازية وأوجدَت علاقات إنتاج إشتراكية جديدة وعملت على التوفيق بينها وبين طابع قوى الإنتاج ) ..

3 _ قانون الإشتراكية الأساسي ..

لا إشتراكية بدون زياد الإنتاج بصورة هائلة ، هذهِ ضرورة موضوعية ، بيد أنه كي نستطيع إنتاج سلع الإستهلاك بكميّات كبيرة وزيادو حجمها بإستمرار لا بد من البدء بإنتاج وسائل الإنتاج بكميّات كبيرة والعمل على تبديلها وزيادتها ..
يعني هذا ..
إن أحد أهّم شروط الإشتراكية الموضوعية هو إيجاد صناعة ثقيلة تستطيع مثلاً أن تمدّ الزراعة بكميات كبيرة من التراكتورات والحاصدات والتقنيّات المتطوّرة اللازمة لها ..
ــ إن تنشيط علاقات الإنتاج الجديدة قد أصبحت القوة الرئيسية التي تعمل على تنشيط نمو قوى الإنتاج الى أقصى حد ، وكانت قوى الإنتاج قبل الثورة الإشتراكية تتطلب تغيير علاقات الإنتاج ، فأصبحت علاقات الإنتاج الجديدة بعد الثورة الإشتراكية نمو قوى الإنتاج ..

ما هي العناصر الرئيسية لنمو المجتمع الإشتراكي ؟؟

الجواب ..

نمو قوى الإنتاج لا يمكن أن ينحصر في زيادة معدّات الطبقة العاملة ، أو زيادة الإنتاج وآلآتهِ ، لأن إزدياد حاجات السكان يتطلب إرتفاع إنتاجية العمل ، بيد أن هذه الإنتاجية تتعارض مع أهداف الإشتراكية إذ كانت تقوم على إرهاق العامل ، وجعلهِ يعمل كالعبد ، لذلك لا يمكن زيادة الإنتاج وتخفيض ساعات العمل إلاّ بتقدّم الآلات التقنية نوعيّاً ، وإستعمال الآلة في الأعمال الشاقة ومن ثم تعمل الإشتراكية نتيجة لهذه القوانين الموضوعية على تطوير العلم ..

ويمكن صياغة القانون الأساسي للإشتراكية ومتطلباته بما يلي ..
( تأمين سد حاجات المجتمع المادية والثقافية ، المتزايد بإستمرار الى أقصى حد ، وذلك بتنمية الإنتاج الإشتراكي وتحسينه على أساس تقنية عالية ، ولهذا بدلاً من تأمين أقصى الأرباح تقوم بتأمين سد حاجات المجتمع المادية والثقافية ، وبدلاً من تنمية الإنتاج مع فترات توقف تزيد بدون توقف الإنتاج ) ..
ومن المهم أن ندرك جيداً ..
إن التقدم في الزراعة والصناعة في المجتمع الإشتراكي ليس هدفاً في ذاته ، فالتقدم التقني هو أساس نمو الإنتاج ، كما أن هذا النمو مرتبط بضرورة موضوعية أساسية في الإشتراكية ، ألا وهي سد حاجات جميع أفراد المجتمع المتزايد بإستمرار ..
وهذهِ ضرورة موضوعية ..
لأن زوال إستغلال الإنسان لأخيه الإنسان يعني أن العمال يعملون لأجل أنفسهم ..

ملخص كتاب اصول الفلسفة الماركسية
جورج بوليتزر



#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مختصرات في الماركسية 18
- مختصرات في الماركسية 17
- مختصرات في الماركسية 16
- مختصرات في الماركسية 15
- مختصرات في الماركسية 14
- مختصرات في الماركسية 13
- مختصرات في الماركسية 12
- مختصرات في الماركسية 11
- مختصرات في الماركسية 10
- مختصرات في الماركسية .. 9
- مختصرات في الماركسية .. 8
- مختصرات في الماركسية .. 7
- مختصرات في الماركسية ...6
- مختصرات في الماركسية ... 5
- مختصرات في الماركسية 4
- مختصرات في الماركسية 3
- مختصرات في الماركسية 2
- مختصرات في الماركسية 1
- أغصان الشر 1
- أشباح إنسانية تائهة ...


المزيد.....




- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - مختصرات في الماركسية 19