العلمانوفوبيا

ايها الرجل المحترم اذا كانت المواطنة توجب حقوقا و تفرض واجبات على كل مواطن واذا كان مبدأالمساواة امام القانون واجب السريان على الجميع فانني اتسائل كيف يعقل ان تفسح السلطات الحاكمة لأصحاب العقائد الدينية باقامة شعائرهم ليس فقط في الأماكن المخصصة لها و انتم تعلمون انها في الأسلام ما يزال يراد لها المزيد, تسمح لها بالقيام بذلك حتى في و سائل الأعلام المرئية و المسموعة. اتسائل لماذا ياترى لماذايحرم على العلمانين و اللادينين استغلال هذه الوسائل لتقريب افكارهم في شكل محاضرات و استجوابات و غيرها للمتلقي اليس هؤلاء بمواطنين ؟الا تمول الوسائل المستغلة من طرف المتدينين من اموال دافعي الضرائب بما فيهم المحرومون من استغلالها المذكورون ؟ هل يعقل ان تكيل هذه السلطات بمكيالين في حق المواطنين الذين لا تكف عن ادعاء مساواتهم امام القانون و في حقوق وواجبات المواطنة لمذا ياترى يدعي هؤلاء /المسلمون/ انهم كذالك في الوقت الذي يضربون فيه عرض الحائط ب/ لا يومن احدكم حتى يحب لخيه ما يحبه لنفسه/ هل هم حقا مسلمون ؟ هل تلكم السلطات هي حقا للمواطنين اجمعين؟ تبا للمنافقين.
شكرا يانضال لقد وجدت للنظال

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Laïcité phobie
العداء للعلمانية, أو الخوف من العلمانية تكتب بكلمتين منفصلتين باللغة الفرنسية. ولكن بالعربية كلمة عداء لوحدها, حتى نفهم أنها رفض المسلم المتعصب طائفيا وسياسيا وفكريا وتطبيقيا
لكل من لا يفكر مثله, مهما كان الآخـر مسالما ومتآخيا ومتسامحا. بالإضافة إلى تمسك غالب السلطات العربية والإسلامية بهذا المبدأ, إلى درجة من التعصب تتجاوز الهستيريا الوجودية والتطبيقية. مثل المملكة الوهابية
.../...
تـــابـــع

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مثل المملكة الوهابية وبعض البلاد المجاورة لها. ومثل الدولة المصرية الحالية, التي تضيق الخناق على مواطنيها الأصليين الأقباط, محاولة تهجيرهم بتطبيقات قانونية وغير قانونية, مخالفة جميع أنظمة الأمم المتحدة وحقوق الإنسان.
هستيريا طائفية هيمنت في أيامنا هذه على غالب الدول العربية, حتى فيما تبقى مما كانت أرض فلسطين, وفتات ما تبقى من شبحي دويلتيها القزمتين المنفصلتين. نرى صورا من النظام الطالباني الديني, كأننا عدنا إلى عصور الحجر. أظن..بل اؤكد أن كل هذا الجمود الحضاري المرسوم والمخطط لنا, مرسوم لنا من حكامنا ومن الدول الكبرى التي تمتص خيراتنا من مائة سنة وما زالت ليومنا هذا, حتى لا نستيقظ ولا نتحضر ولا نتطور ولتبقى هذه الخيرات (غالبا النفطية) ملكا لهم, وليست لنا.
مع كل تحيتي المهذبة للسيد نضال نعيسة لقوة تحليله.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اذا كان هؤلاء يستغلون الدين،فماذا عن الاسد في جمهورية الرعب والخوف والفساد ؟ الا يستغل القضية الفلسطينية ونسي الجولان و وهب اللواء وماذا بعد؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الظلام السياسي - الإيديولوجي الرسمي والظلام الديني وجهان لعملة واحدة .فكل واحد منهما إذا لم يتكئ ويرتكز على الآخر يسقط وينهار ، لذلك نجد هذا التلاحم والتماسك وطيد بينهما من أجل الحفاظ على استمراريتهما هما الاثنين .لكن إلى متى ستبقى هذه الخدعة الواهية مستمرة ؟ أكيد أنها ستطول لكنها لا يمكن أن تبقى إلى الأبد .أكيد ، أكيد
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد نضال .... أحييك بابا

ولك إيمتى راح تعقل ويجيك عقل الرحمن و تطلع من خانة المخاتلة والخداع واللف والدوران و تدخل صفوف الحق والحقيقة .....! إيمتى
قلتللي ان موضوع ال Laicofobia- it لا علاقة له بسوريا الممانعة والصمود يعني بدو خليج بني فارس بياعين زيت الكاز , دخلك مين هدول القوادين الذين يعملوا بالخفاء على تغييرقانون الأحوال الشخصية القرووسطي في سوريا العصابة التي أوصلت البلاد والعباد إلى مصاف بنغلاديش وبوركينا فازو بغضون 47 سنة بثالوثهم الغير مقدس: لا وحدة – لاحرية - ولا إشتراكية , لجنة خفافيش مو معروف قرعة أبوهم يعملوا بالسر - بما يتنافى مع القواعد الحقوقية العالمية - على وضع قانون معاكس جدآ - لعلمانية !! - العصابة الحاكمة لسوريا رعاع الريف وحثالات المدن الذين نسخوا حرفيآ كل تنظيمات وممارسات ديكتاتورية الشعب السوفييتي = ( التي تعني حرفيآ الإستشاري ) كما في دستورها تقابله المادة 8 من دستور سوريا العصابة المفصل خص نص على قياس أكتاف رعاع الريف ومن لف حولهم من مسيحة الجوخ ولحيسة البصاق البعثيين - الغير تقدميين والغيرعلمانيين -

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد نضال .... أحييك بابا

ولك إيمتى راح تعقل ويجيك عقل الرحمن و تطلع من خانة المخاتلة والخداع واللف والدوران و تدخل صفوف الحق والحقيقة .....! إيمتى
قلتللي ان موضوع ال Laicofobia- it لا علاقة له بسوريا الممانعة والصمود يعني بدو خليج بني فارس بياعين زيت الكاز , دخلك مين هدول القوادين الذين يعملوا بالخفاء على تغييرقانون الأحوال الشخصية القرووسطي في سوريا العصابة التي أوصلت البلاد والعباد إلى مصاف بنغلاديش وبوركينا فازو بغضون 47 سنة بثالوثهم الغير مقدس: لا وحدة – لاحرية - ولا إشتراكية , لجنة خفافيش مو معروف قرعة أبوهم يعملوا بالسر - بما يتنافى مع القواعد الحقوقية العالمية - على وضع قانون معاكس جدآ - لعلمانية !! - العصابة الحاكمة لسوريا رعاع الريف وحثالات المدن الذين نسخوا حرفيآ كل تنظيمات وممارسات ديكتاتورية الشعب السوفييتي = ( التي تعني حرفيآ الإستشاري ) كما في دستورها تقابله المادة 8 من دستور سوريا العصابة المفصل خص نص على قياس أكتاف رعاع الريف ومن لف حولهم من مسيحة الجوخ ولحيسة البصاق البعثيين - الغير تقدميين والغيرعلمانيين -

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قد أبدو لك شخصية غليظة سليط اللسان - و ما عندي دقن ممشطة - مو صحيح لا أستطيع مخاطبة عصابة لصوص وقتلة إلا بهذه الطريقة - دجني لا دجتك العافية - . كتبلك كلمتين نضاف بخصوص علمانية العصابة وسيبك من البدو بياعين زيت الكاز .
مع تحياتي سيد نضال

أبو العز الشامي
خريج معهد البعثة - العلمانية - الفرنسية - اللاييك - بدمشق / شارع بغداد الذي تحول إلى محل عمومي بفضل سياسة العصابة العلمانية التقدمية الحاكمة لسوريا بفوهة الكالاشنيكوف المصنوع في مكة بلاد العلمانية والتقدم

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العلمانية تخيف جميع الحكام الظلام العرب، ولافرق بين نفطي وممانع
النفطي لا يدّعي العلمانية ولا يتشدق بها بل يحاربها جهاراً نهاراً

أما الأسود الممانعون، فالعلمانية هي مثل كل شيء عندهم، للبازار والبيع والشراء والمزاودات
لكن حين يشتد الخناق عليهم يستعملون أصحاب اللحى لتسعير الطائفية ويساعدوهم على القيام بحملات دينية مشبوهة تزيد من تجهيل البشر وإرجاعهم قروناً للوراء، ثم يوصلوا الصورة للأميركيين: هؤلاء هم بديلنا إذا قررتم التخلي عنا

بالتالي هؤلاء ليسوا بأحسن حال من آل نفطستان
وحال أمة العرب يدعو للإكتئاب

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---