أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نضال نعيسة - أظلمة أوربا : ردود على الردود















المزيد.....

أظلمة أوربا : ردود على الردود


نضال نعيسة
كاتب وإعلامي سوري ومقدم برامج سابق خارج سوريا(سوريا ممنوع من العمل)..

(Nedal Naisseh)


الحوار المتمدن-العدد: 2845 - 2009 / 12 / 1 - 18:55
المحور: مقابلات و حوارات
    


من المتوقع جداً أن يثير مقال أظلمة لا أسلمة أوروبا بعض الزوايع والآراء بين مؤيد ومعارض وراض وممتعض، والذي كان تعليقاً على المبادرة التي تقدمت بها بعض الأحزاب والجهات السويسرية وأحزاب اليمين لفرض حظر على بناء مآذن في سويسرا، وكانت نتيجة الاستفتاء فيها بـ"لا" مدوية وقوية وبنسبة بلغت 5،57% وهذه النتيجة ترسل إشارات واضحة وتعكس حالة بلبلة وتململ من سلوكيات الجماعات السياسية التي تحاول تسويق النقاب، والمسواك، والمئذنة وبقية المظاهر التي لا علاقة لها بالدين، على أنها دين الإسلام، إشارات يجب أن تكون ذات عبرة ومغزى للجماعات ومن يقف وراءها، للكف عن أذية المسلمين والتسبب في مزيد من الضغوطات عليهم وحشرهم في زوايا هم في غنى عنها، وأنمطتهم في قوالب باتت جاهزة، وبكل أسف، وهذا هو ما يريده اليمين المتطرف. ومن المطلوب، أيضاً، احترام خيارات الشعوب الذاتية ورغباتها وخصوصياتها، والابتعاد عن فرض أنماط سلوكية وتمظهرات شكلية عليها، تحت أية حجة، وضرورة الابتعاد عن الغوغائية والانفعالية والغرائزية التي "تجيب"، ولا "تودي"، على الإطلاق.

وطبعاً، وبغض النظر عن تلك التعليقات المؤيدة والمهللة والتي من المتوقع أن نراها في موقع علماني وتنويري رائد كالحوار المتمدن ونتوجه لها ولأناملها ولكل حرف خط من حروفها بمزيد من الشكر والتقدير ورفع القبعة احتراماً وامتناناً، وهي ولا شك تعكس أيضاً حالة تنويرية، وتململ من الجماعات السياسية التي أوصلت صورة الإسلام على ما هي عليه، فإن بعض التعليقات الأخرى التي تحمل الرؤية الظلامية، إياها، يبدو أنها لا تريد أن تعي وتتعلم من كل ما جرى وما حصل من حولها، ولا تريد أن تتصالح مع نفسها ولا مع الآخر، ومصرّة على الروح الصدامية الاستفزازية واعتبار نفسها في موقع الحق والحقيقة والآخرون في موقع المتهم والكافر....إلخ.

وبداية نبدأ بتعليق الأخ عبد الله بوفيم الذي يدعو، وكما فهمت من تعليقه، أن يقوم المسلمون بقطع العلاقات التجارية مع سويسرا وعندها ستركع وتتراجع عن إجراءها هذا وبعد ذلك سأموت أنا-الكاتب غيظاً (كتبها غيضاً)، بسبب ذلك. ونقول للأخ عبد الله أتمنى من كل قلبي أن يكون هناك مقاطعة تجارية من قبل دول الغرب للمنظومات البدوية، أو تمتنع عن استيراد النفط، وتصدير الأنسولين وحبوب الضغط لهم، وأنا على ثقة بأنها لن تصمد ثلاثة ساعات من دون العيش على أجهزة الإنعاش التجارية الغربية التي لولاها لما كان هناك أصلاً حياة على هذا الكوكب كما تراها الآن، ودولك الاستبدادية المصونة هي بحاجة للغرب، وإذا كنت تعتقد العكس، فالقضية ستكون عندها، أعقد من مشكلة اختلاف بالآراء. ولو كان لأعاريب الصحوة أية ثقة ببلادهم واقتصادها واطمئنان على مستقبلهم هناك، فثق يا صديقي لما كانوا أودعوا فلساً واحداً في ديار الشرك والكفار. وتأكد بأنني لن أموت من غيضي كما تقول، لأن الأعمار بيد الله، أولاً، وثانياً فعلاً قد أموت بسببكم، والموت حق، ولكن ليس "غيضاً" كما تقول، بل بسبب الإشفاق والحزن على ما آلت إليه أوضاعكم الإنسانية والحضارية وتواضع وضمور بعض العقول.

وإلى تعليق الأخت نادية التي تقول في التعليق وكما هو ودونما تصحيح: "أن العقلاء في العالم الحر وفي اوروربا بالتحديد يعيشون حزن والم شديدين بسبب نتيجة الاستفاء التي تعبرعن اللاتسامح ورفض الاخر المختلف... اما الفرحة والسعادة التي تجتاح السيد نضال نعيسة شخصيا لم افاجا بها فمواقفه معروفة من الدين الاسلامي رغم ادعاءه انه ضد الاسلامويين فقط.. .لتكن عنده الشجاعة ليعبر عن معتقده بكل وضوح انذاك ساحترمه كثيرا لانه اضحكني كثيرا عندما استضيف في برنامج الاتجاه المعاكس وتصريحه انه مسلم مؤمن ومتدين وبدا يصلي علي الرسول في كل مرة يذكر فيها سم النبي الكريم ...لماذا كل هذا النفاق يا نعيسة".

وهذا هو تعليق الأخت نادية كما هو ولا ندري كيف تسنى للأخت نادية وعرفت، فوراً، بأن العقلاء كلهم في العالم الحر( طيب وماذا عن العالم غير الحر أليس فيه عقلاء؟) كلهم يعيشون حزناً وألماً، وحبذا لو تنشر هذه الإحصائية على العالم كيف يتعرف المجتمع الدولي على وضع العقلاء. وأقول للأخت نادية إذا كانت تقصد بهؤلاء العقلاء هم إخواننا السلايفة فأقول لها هم آخر من يحق له الكلام عن التسامح والحريات ورفض الىخر لأنهم أول من لا يتسامح، وأول من لا يقبل رأي آخر، ولذلك فلا يحق لهم الاعتراض. وتقول الأخت نادية بأن كل من يعبر عن رأيه بوضوح ستحترمه جداً، وهي قد تفعل ذلك وأنا شخصياً أصدقها، ولكن هل هذا هو الواقع فعلاً في الإمارات الإسلامية التي يسمونها دولاً عربية، هل جربتي يا أخت نادية أن تعبري عن رأيك بوضوح، أعتقد أن موضوع الاحترام سيكون عندها، أمراً غير وارد، بل ربما الجلد والبتر وقطع الرأس. ولا أعتقد أنه من اللائق أن تضحكي عندما يقول إنسان ما عن نفسه هو مسلم وأنت تدافعين عن الإسلام، هلا كشفتي عن قلبه يا أخت نادية، وكما قال نبي الإسلام لخالد، حين قتل خالد رجلاً نطق بالشهادتين؟ أعتقد أن الضحك في هكذا حالات لا يليق بك، فمسألة الإيمان أو عدمه لا تثير الضحك، بل ربما الأسئلة الهامة، لاسيما أنك تتكلمين في نفس التعليق، عن احترام الآخر. ألا ترين، والحال، أنك آخر من يحق له الكلام عن التسامح، والاعتراف بالآخر طالما أنك تضحكين عمن يؤمن أو لا يؤمن؟ وكيف عرفتي أنني أنافق يا شيخة؟ وهل كلما قال فرد بأنه مسلم تضحكين؟ وهل يضحكك كل من يصلي على النبي؟ وأستغفر الله لي ولك على كل حال.

وإلى الأخ محمود داية الذي هو في صفي تماماً، لحد التعصب، وأتمنى بصدق أن يراسلني وأتعرف عليه أكثر، ولكن بنفس الوقت آخذ عليه، وبكل مودة ومحبة، وصفه للبعض بالسخفاء والمتخلفين، فهؤلاء بالتأكيد ليسوا سخفاء ومتخلفين، ومن يعش طور هذا الصراع والمخاض برأيي يحمل شيئاً من الإيجابية والقابلية للتحول، طالما أنه يقرأ الآخر ويناقش أفكاره، فهذا يعني أن هناك هامشاً وفجوة يمكن الدخول منه إليه.

ومنذر السوري يقول وكما ورد التعليق مع الأخطاء: " ان سويسرا هذا الكيان الطفيلي الذي يعيش على الاموال المسروقه من بلدان العالم الثالث و العالم الرابع, اذ يقوم حكام و طبقات الفساد في هذه البلدان بسرقة اموال شعوبهم و يضعوها في بنوك سويسرا دون ان يختلج لسويسرا ضمير, ان سويسرا هذه شريكه في الجريمه و هي بسكانها الاربع ملايين تمارس الاجرام بحق البشريه عن سابق علم و ترصد, ان سويسرا هذه تضيف اليوم بمنع اقامة المأذن صوره اخرى من صورها القاتمه, ان منع اقامة المساجد بمأذنها يظهر اولا الحقد الاوربي التاريخي المتجزر ضد الاسلام و ثانيا هو اعتداء سافر ضد حقوق الانسان, كون هؤلاء الذين يريدون بناء مساجد متخلفين فهذا امر اكيد و لكن امر اخر, اناس يريدون ان يمارسوا تخلفهم لا يحق لاحد منعهم, ان حرية التخلف حق من حقوق الانسان حسب معاهدة جنيف السويسريه", انتهى اقتباس منذر السوري.

لا أدري إذا كان الأخ منذر يمزح، ولكن سأفترض أنه يتكلم بجدية، لأقول له إذا كانت سويسرا طفيلية، حقاً، وهي المشهورة بحيادها ورقيها، فماذا يمكن أن نصف، عندها، إمارات الظلام الشرق أوسطية التي تعيش على خير سويسرا وغيرها، يا أخ منذر السوري؟ والصيرفة السويسرية يا أخ منذر عريقة جداً وهي مزدهرة تاريخياً ومرتبطة بالكيان السويسري نفسه، وتعود للقرن السادس عشر، أي قبل أن يظهر أعاريبك المؤمنون على الساحة وينهبوا البلاد والثروات ويذلوا الشعوب والعباد، وقبل أن تهديهم بريطانيا تلك الكيانات الكرتونية ليحرسوا النفط فيها، وحين كانت الجزمة العصملية وسلاطين بني عثمان تدوس على الرقاب وتستنزف العباد باسم الخلافة. فإذا كانت فعلاً سويسرا هذه طفيلية، فماذا يمكن عندها أن نصف "كراتين"االقبائل" التي تعتاش على المساعدات من دول الكفر والإلحاد، من هو الطفيلي يا أخ منذر من ينتج ويبدع ويخترع، أم من يعيش عالة على منتوجات الآخرين وإبداعاتهم واختراعاتهم وابتكاراتهم من الإبرة لسفينة الفضاء؟ ثم إذا كان هناك حقد تاريخي على الإسلام كيف دخل هؤلاء الـ400 ألف سويسري مسلم ، واستقروا في البلاد، وأخذوا الجنسيات، وينعمون بخير هذه الدول الكافرة دون أن يسألهم عن دينهم؟

وإلى الأخ نبيل السوري الذي يتابعني على "الدعسة"، و"وراي وراي"، بشكل دائم، وهذا ما يسعدني جداً، أن يكون هناك من يهتم بي بهذا الشكل، وعليّ أن أشكره، بكل صدق على ذلك، وعتب الزميل نبيل علي كبير لأنني لا "أهاجم النظام السوري"، وهو يرجب بكتاباتي في هذا المضمار النقدي للإسلام السياسي، لكنه يعتقد بأنني أعلق باسم شخص اسمه محمود الداية، (هذكا يعتقد!!)، وبداية يا أخ نبيل، نحن حين نتكلم عن موضوع المآذن السويسرية، فلا يجب أن نحشر النظام السوري بأي موضوع وقضية كي لا نفقد مصداقيتنا، والتحديد مطلوب، وحين نكتب عن قضايا سورية، وليس عن النظام السوري، فنحن نكتب بصدق وعمق وهدف، وهناك عشرات المقالات التي لم يجارنا به أحد، ثم هناك يا نبيل، ماكينات إعلامية هائلة تستهدف النظام السوري حالياً، ولا يشرفنا البتة أن نكون من كوادرها وأبواقها، والأمر الآخر، أرجو أن تتابع الإعلام الرسمي السوري نفسه، لترى حجم النقد والكشف وتسليط الضوء على كثير من السلبيات التي تعتري مسيرة أي شعب أو مجتمع، وثق تماماً حين نستطيع أن نضيف أي شيء على تلك الكتابات فلن نتواني عن ذلك أبداً، أما إذا كنت تقصد الاستهداف، والنكايوية، والسب والشتائم، فأبشرك بأنها لم تكن يوماً من خصائلنا، حتى لأعدائنا بالذات؟ ولعلمك فقد كنت في قلب أوروبا، وأقدم برنامج تلفزيوني يومي، لمدة ساعتين على الهواء، لم أتعرض خلالها بالسباب، والشتائم، أو الاستهداف الشخصي، والترصد لأي كان، لا من الموالاة ولا من المعارضة، وهذا مبدأ لن أحيد عنه، سواء حزنت أو فرحت يا أخ نبيل. ثم اتهامك لي بأني أكتب باسم محمود الداية، فأنا أحيلك من ها هنا إلى إدارة التحرير في الحوار المتمدن، وخاصة التقنيين فيه، فلديهم جواب كاف، وهم يعلمون تماماً إذا كان نضال نعيسة يتلطى وراء أي اسم، أو حتى إذا كان بإمكانه مجرد التعليق على أي مقال، لا في الحوار وحسب، بل في غيره، وذلك لسبب بسيط هو أنني أدخل من خلال بروكسي ولا يمكن من خلاله لا النشر ولا التعليق، ولعلمك، فأنا أرسل مقالاتي لأصدقاء في الكويت والمغرب، وأوروبا لينشروا لي مقالاتي في الحوار من هناك، ويمكنك التأكد وسؤال الأخوة الأعزاء عن هذا الجانب التقني في الحوار المتمدن ولا أعتقد أنه من السهولة دائماً خداع والالتفاف على موقع كبير بألاعيب وحركات لا يفعلها إلا الصغار، وتأنف النفوس الكبيرة يا أخ نبيل من أن تقوم بذلك فعذراً لخذلانك بهذا الأمر أيضاً، وألا تطلق العنان في كل مرة لرغبوياتك وتصوراتك التي قد لا تكون مصيبة. فـ: (وحياة خالتي أم زينهم، وأبله تفيدة، وطانت عدالات، وعمي جابر، أنو أنا مش محمود داية ولا نيلة، تـِسـَدأْ بإيه بأه يا راجل؟) ولست من الصنف الذي يختبئ أو يتلطى وراء أي اسم أو حجاب، فأنت تعلم أنا ضد الحجاب وابن عمه النقاب. ومن هنا يؤسفني أن اقول لك بأنك لم تكتشف شيئاً، ويبدو أنك غير قادر على اكتشاف أي شيء طالما أن هذه هي رؤيتك للناس وتقييمك لهم على هذا النحو، وعلى هذا الأساس؟



#نضال_نعيسة (هاشتاغ)       Nedal_Naisseh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مآذن سويسرا: أظلمة لا أسلمة أوروبا
- الفقاعات النفطية: و هشاشة المنظومة الخليجية
- السيد وزير العدل السوري/المحترم:
- فصل الدين عن البداوة
- الغزو البدوي : أطول استعمار و احتلال بالتاريخ
- دروس القومية العربية
- سوريا : ملامح طالبانية
- الله يجيرنا من الأعظم
- الدولة العربية القبلية
- كاتيوشا حوثية؟ أكثر من مجرد عصابة
- إلى الأستاذ سعد الدين الحريري/ المحترم:
- الحوثية و الوهابية الصدام المؤجل
- المحرقة الحوثية والحروب المنسية
- إلى سعادة الأخ وزير الداخلية القطري/ المحترم:
- رسالة من إخونجي
- إلى الرفيق الأمين العام لحزب الكلكة
- أكثرُ مِن مجرّد هِلال شيعي
- خفايا نضال مالك حسن الأصولية
- معارِكُهم الحضارية
- تهديد جديد بالقتل والمطالبة بإعدام نضال نعيسة من قبل جماعة ا ...


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نضال نعيسة - أظلمة أوربا : ردود على الردود