أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد الحيدر - قصائد مختارة للشاعرة الهندية ساروجيني نايدو















المزيد.....

قصائد مختارة للشاعرة الهندية ساروجيني نايدو


ماجد الحيدر
شاعر وقاص ومترجم

(Majid Alhydar)


الحوار المتمدن-العدد: 2752 - 2009 / 8 / 28 - 10:04
المحور: الادب والفن
    


ساروجيني نايدو
قصائد مختارة
ترجمة وتقديم: ماجد الحيدر

Sarojini Naidu (1879 - 1949)

ولدت "ساروجيني جاتوباضياي" في حيدر آباد في الثالث عشر من شباط 1879 وكانت الابنة البكر في عائلة بنغالية كبيرة تعلم كل أبنائها اللغة الانجليزية في سن مبكرة وكان والدها مديراً لكلية "نظام" في "حيدرآباد". في الثانية عشرة من عمرها نجحت في امتحان القبول بجامعة مدراس لتطبق شهرتها أرجاء الهند. ولم تكد تبلغ الخامسة عشر من عمرها حتى بدأ كفاحها العظيم: كان حبيبها الدكتور ج. نايدو -الذي أصبح زوجها فيما بعد- لا ينتمي، برغم مكانته المرموقة وعراقة محتده, الى طبقة البراهميين العليا التي تنتمي اليها الشاعرة ، فأيقظ هذا الاختلاف الطبقي معارضة عنيفة متساوية من العائلتين وأرسلت على إثر ذلك للدراسة في انكلترا خلافا لإرادتها حيث درست في جامعاتها للفترة (1895-1898) لتعود الى "حيدرآباد" وتتزوج من الدكتور "نايدو" في حدث نادر هز الهند بأسرها وعد خروجا عن تقاليد الفصل الطبقي الصارمة. تعرفت في انكلترا على الشاعر الناقد "آرثر سايمون" الذي واظب على مراسلتها وأقنعها عام 1905 بنشر مجموعتها الشعرية الأولى "العتبة الذهبية" لتنشر بعدها مجموعتين أخريين "طائر الزمان" و "الأجنحة المتكسرة". وفي عام 1918 نشرت مجموعتها "وليمة الشباب" كما أصدرت فيما بعد مجموعاتها "الشجرة السحرية" ، "قناع الساحر" ، "كنز من القصائد" و "الناي ذو الصولجان" و "ريشة الفجر" التي صدرت بعد وفاتها. حازت نايدو على شهرة أدبية واسعة وانتخبت زميلةً في الجمعية الأدبية الملكية البريطانية وكان صالونها الأدبي في بومباي قبلة أنظار أدباء ومثقفي عصرها ومن بينهم طاغور وجواهر لال نهرو.
في عام 1916 التقت بالمهاتما غاندي لتتغير مسيرة حياتها الى الأبد وتدخل تاريخ بلادها لا كشاعرة فقط ولكن كمناضلة سياسية عظيمة ومحاربة من أجل حرية بلادها وحقوق شعبها ونسائها على وجه الخصوص. فانضمت الى المؤتمر الوطني لتصبح فيما بعد أول رئيسة له وشاركت في كل الحركات والاعتصامات التي قادها غاندي ودخلت السجن عدة مرات ودارت في أرجاء بلادها لتوقظ شعبها وتدعو الى تحرير المرأة واستعادة احترامها لنفسها وانتزاع حقوقها وجالت في جنوب وشرق أفريقيا وأمريكا لشرح قضيتها وحشد الدعم لها كما رافقت غاندي الى لندن في المفاوضات الهندية البريطانية لتصبح عام 1947 بعد الاستقلال وحتى وفاتها أول حاكمة لولاية "اوتار برادش" الحالية.
لقبت نايدو بعندليب الهند، ورغم أنها كانت تكتب باللغة الهندية إلا أن قصائدها مشبعة حتى الأعماق بروح الهند وتاريخها وتقاليدها العريقة.

(1) أغنية حب هندية
هو:
ارفعي الحجابَ الذي
يُظلِمُ القمرَ الرقيق
لحسنكِ وبهاكِ
آهٍ أيتها الحبيبة
لا تحبسي عن ليل اشتياقي
فرحة محياكِ الوضيء.
امنحيني رمحاً من شجر الكيورا العَطِر
الذي يحرس خصلاتك المعقودة المتموجة
أو خيطَ حريرٍ من الأهداب التي
تقلق أحلام لآليك الوامضات.
إن روحي لتُغشى من عطر ضفائرك
أو تقلُّبِ ألحان خلاخيلك
أحييني، أتوسلُ، برحيقك السحري
الساكنِ في زهر قبلتك.

هي
كيف استسلمُ لنداء التماساتكَ
كيفَ أسلِّمُ بابتهالاتكَ
أو أهبكَ خويطاتٍ من حريرٍ
حمراءَ بلون الورد
أو خصلةً مشذّاةً من شعري؟
أو أطرحُ في نارِ رغبة قلبك
الحجبَ التي تغطي وجهي
وأشقَّ شرائع دين أبي
من أجل عدو لسلالة آبائي؟
أقرباؤك حطموا معابدنا
وذبحوا أبقارنا المقدسة.
ضغينة الأديان القديمة ودماء المعارك الغابرة
تفصل قومك عن قومي

هو
ما خطيئة سلالتي، أيْ حبيبتي ؟
وما قومي الى قومك؟
ما أضرحتك المقدسة عندي؟
ما أبقارك.. وعشيرتك.. ما آلهتك ؟
الحب لا يبالي
بالعداوات.. ومرير الحماقات
بين أغرابٍ.. أو رفاقٍ.. أو أهلِين.
وسيّان في مسمعيه رنين أجراس المعابد
ونداء المؤذنين.
ذلك لأن الحب هو من سيمحو خطيئة غبرت
ويخمد السعير القديم
ويغسل بالدموع أسى الذكريات
التي لطخت غابر الزمان.


(2) أغنية للمهد

من أيكات الطِّيبِ والبَهار
فوق حقول الأرزِّ
عبرَ جداولِ اللوتسِ
سآتيكِ يا حلوتي
بحلمٍ صغيرٍ جميل
يلمعُ بالندى.

أغمضي عينيكِ يا حلوتي.
اليراعات الطليقة
ترقص بين أشجار "نيمٍ"
لها رقة الجن
ومن ساق نبتة خشخاشٍ
سرقتُ لكِ حلماً صغيراً جميلاً

عمتِ مساءً أيتها الأعينُ الحبيبة.
في الليلِ الذهبي
تتلامع النجوم من حولك
وعلى جسدك الصغير
أطبع مثل قبلةٍ رقيقة
حلماً صغيراً جميلاً

(3) تحية الى السلام الأبدي
يقول الناس أن العالم
مليء بالخوف والضغينة
يقولون إن حقول غلال الحياة التي تنضج
تنتظر منجل المصير الذي لا يرحم.

لكنني، أنا الروح الجميل،
أفرحُ لأنني ولِدتُ،
حين أراقبُ من فوق البيادر التي تعلو
عصافير صبحك الذهبية

ولماذا أبالي بما في العالم من رغبة أو فَخار
أنا التي عرفت الأجنحةَ الذهبيةَ التي تومض وتنسلُّ:
طيورَ مسائك التي تؤوب لأعشاشها؟

ولماذا أحفلُ بتعب العالم الصاخب
أنا التي أحلم في كروم الشفق التي باركتها أنت
بباقات رقيقة من صمتٍ رخيم؟

قل لي، أعلي أن أبالي بنُذُر القضاء البليدة
أو أخشى ما يقال عن الوحشة والوحدة
وما رسمه الخيال عن رعبٍ أخرس في القبور؟

ذاك أن قلبيَ الفرِح ثمِلٌ وغارق بك
أيها الريح العميق.. لنشوة الحياة!
أيها الجوهر العميق للأبدية!

(4) أغنية حب راجبوتية
)بارافاتي، وراء الحاجز المشبك)
آهٍ يا حبيب !
ليتك أكليلُ ريحان لتلتفَّ بجدائلي،
أو مِشبَكٌ مرصّع من ذهبٍ ذي بريق
لأعقدك حول أرداني.
آهٍ يا حبيب !
ليتك روح الكيورا التي
تسكن في حرير ثيابي
أو ذؤابة قرمزية في الزنار الذي أحوكُ.

آهٍ يا حبيب !
ليتك مروحة معطرة ترقد فوق وسادتي
أو مِزهرٌ من صندلٍ، أو مصباح فضةٍ
يتقد أمام مخدعي.
لماذا عليَّ أن أخاف الفجر الغيور
ذاك الذي ينشر بضحكته القاسية
ستائرَ الفراق .. بين وجهكَ ووجهي؟

عجّلي ! يا سويعات النحل البري
الى حدائق الغروب!
حلِّق ! يا نهار الببغاء البري
الى بساتين الغرب!
وتعال.. أيها الليل الرقيق
بظلامك المؤاسي اللذيذ
وأحضِر حبيبي الى ملجأ نهديَّ !

(آمار سنغ، فوق سرجه)
آهٍ يا حبيبتي !
ليتك الصقر المكمَّم فوق ساعدي
هذا الذي يهز طوق رقبته ذا الأجراس التي
تجلجل وأنا أعدو فوق حصاني.
آهٍ يا حبيبتي !
ليتكَ زينةٌ فوق عمامتي
أو ريشة طائفةٌ لمالك الحزين
أو السيف البارق الرشيق الذي لا يقهر
ذاك الذي يتأرجح في جانبي.
آه يا حبيبتي !
ليتك درعٌ يصدُّّ سهام أعدائي
أو تعويذةٌ من يَشَبٍ لمخاطر الطريق.
كيف لدقات طبول الفجر
أن تبعدني عن صدرك؟
أو لاتحادنا في انتصاف الليال
أن ينتهي بالنهار؟

عجِّلي ، يا سويعات الغزال الشارد،
الى مروج الغروب!
وحلّق ، أي نهارَ الحصانِ الجموح،
نحو مراعي الغرب!
وهلمَّ.. أيها الليل الرائق
بظلامك الساكن الرقيق،
واحملني الى عطر نهدي حبيبتي !

(5) أغنية حب من الشمال
كفَّ عن الحديث عن حبّك يا بابيها
فليس لك يا بابيها.. أن تحيي بقلبي
أحلامَ السرور التي ولّت،
حين كانت أقدام حبيبي
تهرع الى جانبي
مع نجيمات الفجر والغسق.

إني لأبصر أجنحة الغمام الرقيقة
على صفحة النهر،
وأوراق المانغو التي ترتعش
وقد كللتها جواهر من قطرات المطر،
والأماليد الغضة إذ تزهر في السهل الفسيح..
ولكن، أيْ بابيها، ما جمالها هذا،
جمال البراعم ورشاش المطر،
إن لم يُعِد لي، يا بابيها،
حبيبي الذي مضى؟

كفَّ عن الحديث عن حبّك يا بابيها,
فليس لك يا بابيها.. أن تحيي بقلبي
أسى الفرحة التي ولت.

إني لأسمع الطاووس الزاهي في الغابة الوامضة
ينادي إلفه في السحر،
إني لأسمعُ نداء التغزل المرتعش الرتيب
لطائر الوقواق الأسود
ومن حديقتي أنصت للغناء الجميل والهديل العذب
للحمائم وللبلابل العاشقة..
ولكن، أيْ بابيها، ما موسيقاها ،
وأغنيات حبها، وضحكها، يا بابيها،
لي أنا ... التي هجرها الحب؟

(6) أغنية خريفية
كفرحةٍ في قلب أسىً
يتشبث الغروب بغيمةٍ.
والريحُ الجَموحُ تُطلِقُ
في جوفِ الغمامِ
عاصفةً ذهبيةً من حُزمٍ لامعاتٍ
من أوراق شقراء ، قصيمة، مرفرفة

أصخِ السمع لصوتٍ
ينادي فؤادي في عزيف الريح:
قلبي متعَبٌ .. وحيدٌ .. حزين
فقد رحلت أحلامه
كهذه الأوراق المرفرفة
فعلام، في إثرها، أطيلُ المكوث ؟

(7) صيادو كوروماندل
إنهضوا يا إخوتي، انهضوا
فالشمس تنفض عنها النوم
وتصلي لضياء الصباح
والريح ترقد غافية في أحضان الفجر
كصغيرٍ قضى الليل بالبكاء.
تعالوا لنجمع شباكنا من الساحل
ونطلق أرماثنا
كي نمسك الثروة المتقافزة للمد
ذلك لأننا .. ملوك هذا البحر!

كفى توانياً، فلنعجِّل بالرحيل
في مسالك نداءات نوارس البحر.
البحر أُمُّنا والغمام أخونا
والأمواج.. رفاقنا أجمعين.
وما الذي سنرميه، رغم ذاك، عند مغرب الشمس
حيث تهيمن يد إله البحر؟
ذاك الذي يمسك العاصفة من شعرها
سيخفي حيواتنا في صدره.

جميلةٌ أفياء جوز الهند
وعطر أيكة المانجو.
جميلةٌ هي الرمال الغارقة في ضياء البدر
وأصداء أصواتِ من نحب.
بيدَ أنَّ الأجملُ، يا إخوتي،
قبلات الرذاذ... ورقصة المرح المجنون للزَبد.
جذفوا إذن يا إخوتي
حتى نهايات الأفق
حيث يتحد البحر.. بالسماء الخفيضة.

(8) الجارشون
آهٍ أيتها الفأرة الصغيرة، لماذا تبكين
بينما تضحك النجوم المرحات في كبد السماء؟

وا حسرتاه ! قد مات سيدي!
آهٍ ، من يسكن آلامي المبرحات؟
قد ذهب يبحث عن حبة دخنٍ
في صومعة المزارع الثري
حين أطبقوا عليه الشراك
و غالوا حبيبي .. قتلوه على حين غرّه.
وا حسرتي ! وا حسرتي ! قد مات سيدي !

آهٍ أيتها الغزالة الصغيرة، علامَ تنتحبين؟
وحيدة .. عاكفةً.. في مأواك بين الشجر ؟

وا حسرتاه ! قد مات سيدي!
آهٍ، من يُسكتُ نوحي؟

قد مضى عند المساء
لينهل من منبع النهر
فرماه صياد منتظر
وأنفذ السهم في قلب حبيبي
وا حسرتي ! وا حسرتي ! قد مات سيدي !

آهٍ أيتها العروس الصغيرة، علام تذرفين الدموع
وكل هذا العالم يغفو سعيداً من حولك؟

وا حسرتي ! وا حسرتي ! قد مات سيدي !
آهٍ، من يوقفُ هذي الدموع الجائعات
أو يخمد سغب السنين العجاف
ويتوج بالحب سرير زفافي؟
إن روحي لتتقد .. بالنار التي لا تهمد
تلك التي أشعلت محرقة حبيبي.
وا حسرتي ! وا حسرتي ! قد مات سيدي !

(9) المرمر
كهذا الصندوق المرمري
ذي الزخارف الهشة مثل زهرة الكاسيا
قلبي المنقوش بمرهَفات الأحلام
المزخرف بالكثير الكثير
من رقيق الأفكار وبديعها.

هنا بداخله أكنُزُ العطر والطِّيب
للذكريات الغنية المشبوبة،
الممزوجة كعطور القرفة والصندل والقرنفل،
للأغاني والأحزان
والحب والحياة.

(10)نشوة
غطِّ عينيَّ، أي حبيبي !
عينيَّ المتعَبتَينِ من النعيم
كما من الضياء الساطع الشديد.
آهِ ، أسكِت شفاهي بقبلةٍ
فشفاهي متعَبةٌ من الغناء!
آوِ روحي ، أيْ حبيبي !
فروحي قد انحنت من وطأة الألم
وعبءِ الحبِّ
مثل نعمة زهرةٍ أصابها وابل المطر:
آهٍ .. آوِ روحي من محَيّاك !

majid-alhydar.blogspot.com



#ماجد_الحيدر (هاشتاغ)       Majid_Alhydar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوسف
- قصائد مختارة من الشعر الإيراني المعاصر-الحلفة الثانية
- حلمٌ .. في الحلم
- من الشعر النيوزيلندي المعاصر-ثلاث قصائد لمارك بيري
- الساحر العجوز وخاتمه العجيب-قراءة في مسرحية محي الدين زنكنه
- قصائد مختارة من الشعر الإيراني المعاصر-الحلقة الأولى
- كونشرتو الخوف
- ليس للكردي إلاّ ...
- في كل صباح
- مايكل
- سفير الجنون
- فنتازيا التحولات
- انهضي يا صغيرتي
- أغنية للبصرة
- ماذا يأكل الأغنياء -قصة قصيرة
- المسافر - قصة قصيرة
- الغراب-قصة قصيرة
- من أوراق يزيد بن مفرغ الحميري-قصة
- راشديات الثقافة وثقافة الراشديات-الحلقة الثالثة
- راشديات الثقافة.. وثقافة الراشديات – الحلقة الثانية


المزيد.....




- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد الحيدر - قصائد مختارة للشاعرة الهندية ساروجيني نايدو