أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد الحلاوي - المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....( 3 )















المزيد.....

المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....( 3 )


حميد الحلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2473 - 2008 / 11 / 22 - 09:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشـر العـزيــز الدكتـور عبـد الخالــق حسـين علـى مدونـة الحوار المتمـدن فـي السـابع عشـر من حزيـران مقال تحــت عنــوان( الاتفاقية العراقيـة- الأميـركية , مرة أخـرى ) سـلط فـي مقدمتهـا الضـوء على الردود التـي تلقاهـا علـى مقالتـه التي سـبقتهـا بأسـبوع وحـاول أن يشـرح فيهـا رأيـه حولهـا مسـتفسـرا ً هـل هـي ضـرر أم ضـرورة ؟ ومـن طريقـتـه المهـذبـة فـي عرض الردود التـي تلقـاهـا ( أســتلمت الكثيـر مـن تعليقات القـراءعـن طـريق البريـد الأليكــترونـي , كمـا وأعطـت بعض المواقـع مثـل " آفـاق " المجـال لزوارهـا بإضـافة تعليقاتــهم بأنفسـهم مباشــرة ودون أي تدخــل مـن مســؤول الموقــع , ومعظـم المعقبيـن يســتخدمـون أســماء مســتعارة مـا عـدا القلــة ) ... أكـاد أجــزم ( وأمتثــالا ً للقـول المـأثـور ... اللبييــب من الأشــارة يفهــم ... رغـم أنـي لسـت من المشـمولين بصحـة هـذا القـول ) أن معظـم تلـك التعليقــات لـم يكـن فيهـا مـا هـو مفـرح ومتضــامن مـع طروحـات الدكتـور الفاضـل بأنهـا ضــرورة .
وفـي معـرض رغبتـه بتـأكيـد وجهـة نظـره حـول كونهـا ضــرورة أجـده منحـازا ً لوجهـة النظـر الأميـركية وهـو حـر فـي هـذا الأختيـار ولا غضاضة هـنـا فـي الأمـر , وهـو أذ يوجـه النقـد للسـيد المالكـي على مـا ادلـى بـه فـي عمـان لا يوجـه أنظـار القـراء الى مجمـل تصريحـات السـيد المالكـي التـي أبرز هـو منهـا الكثيـر لكنـه يعتـب عليـه اسـتعجاله بالقـول بوصـول المفاوضـات الى طريـق مسـدود , ويســتنتج الدكتــور الفاضـل ( إذ لا يمكـن أن تكـون المفاوضـات قـد وصـلت الـى هـذه النهـاية وهـي مـا زالـت فـي البدايـة ) ويعـرج على تأكيـد مسـارعـة ( أولـي الأمر فينـا ) وبقـرتهـم المبتسـمة دائمـا ً إلـى نفـي هـذا الموضـوع ... لابـل أنهـا أكـدت في حديـث لـ ( رويتـرز ) فـي نفـس اليـوم ( إن بغـداد ملتـزمـة بالتـوصـل لأتفـاق ) ... وأنـا لا أدري هنـا لمـاذا لـم يعتــب الدكــتور الفاضــل بشـدة علـى طـروحـات السـيد المالكـي التـي أوْرِدَهْـا كمـا أوْرَدَهْـا هـو من بـاب التذكيـر ليـس إلا ( المفاوضـات وصـلت إلى طريـق مسـدود , إذ أكتشـفنا عنــدما بـدأنـا التفاوض مـع الأميـركييـن أن مطــالبهـم تنتهـك سـيادة العراق وهـو أمـر لايمكـن أن نقبلـه ) و ( أن المعاهـدة لا تعـدو كونهـا مسـودة أفكـار رفضهـا بالإجمـاع مجلـس رسـم السـياسات العراقـي ) و ( أن الأفكـار العراقيـة مرفـوضة أمريكيـا ً والأفكـار الأمريكيـة مرفـوضة عراقيـا ً ) و ( وصلنـا إلى طريـق مغلـقة , حيـن درسـنا الأتفاقيـة وجـدنا أنهـا تخـل خـللا ً كبيـرا ً بسـيادة العراق ) .
أنتهـت المقتبسـات التي أوردهـا الدكتـور الفاضل مـن حديث السـيد المالكـي ( والتـي يعـرف الفاضـل عبد الخالـق وتعرف العمـوم لابـل أن السـيد المالكـي نفسـه يعـرف ) الـذي تميـز بالثـورية علامـة المشـاكسـين وليـس عـلامـة القـوى ( الوطنيـة !!! ) المشـاركـة بالعمليـة السـياسية لأن اسـاس المشـاركـة كان مبنيـا ً على عـدم المشـاكسـة وتجنيـب شـعبنـا غضـب الآلـة العسـكرية المدمـرة التـي جاء بهـا المحتـل في حـال الممـاحكـة معه عبر الأنتقــال إلى المقـاومـة المسـلحة ... ولا ريـب أن الدكتـور يعـرف أن السـيد المالكـي وحـزبه هـو فـي مقـدمـة عقــلاء السـياسة هـؤلاء الذيـن أرتضـوا وضـع اليـد بيـد ( المحــررين ) مـن أجـل أعـادة بنـاء الوطـن وفـق قيـاسـات خـاصة ومحــددة مسـبقـا ً فـي مؤتمـرات تقاسـم الغنيمـة .
لقـد كنـت أتمنـى عليـه أن يقـدم النصـح بالعـودة إلـى الرشـد للسـيد رئيـس الوزراء وجعلـه يتحـدث بنفـس الطريقـة الناعمـة التـي عزفـت لنـا بهـا البقـرة موسـيقى حـلاق اشـبيليـة ذات المسـاء .
وبطـريقـة الليبـراليـن مـن العقـلاء اللـذين اشـاد بهـم سـيدنا ( النابلسـي ) رضـي عنـه بوش وأرضـاه , يقفـز الفاضـل عبـد الخـالق فـي الهـواء ليشـرح لنـا كيـف أن هـذه هي الطريقـة الطبيعيـة لسـير لأية مفاوضـات والتـي لابـد أن يتخللهـا شـد وجـذب ومـن ثـم اسـترخـاء وكـأنـي بـه يتحـدث عـن مفاوضـات ( سـتارت ) أو ما شـابههـا وكـأن حكومـة السـيد المالكـي تمثـل نـدا ً مكـافئـاً للولايـات المتحـدة فـي هـذه المفاوضـات , متناسـيا أختــلال الميـزان لصـالح السـيد وليـس العبـد فـي مجمـل عمليـة الصـراع الطبقـي منـذ نشـوء عصـر الرق وحتـى يومنـا هـذا ... وغيـر مدرك أمـام نشـوة وحـلاوة أنتصـاره هـو وليـس المحتـل ( وأعنـي بأنتصـاره هـو – نهايـة نظـام صـدام حسـين ) بأن هـذا الأختــلال سـيفضي بالنهـاية إلى إذعـان العبـد للسـيد والـذي يمثلـه هنـا الحكومـات الصنيعـة والمحتـل وهـذا مـا شـاهدنـاه وسـمعناه وقرأنـا عنـه عبر العصـور .... لكـن مـاذا بعــد التوقيـع ؟
أنـا مـع جزيـل أحتـرامي للسـيد الراشـد ( الـذي تسـشهـد بمخـاوفـه وتـريد ألزامنـا بهـا ) والسـيد النابلـسي ولـك ايضـا ً .... لاأريـد إلا أن أقـول لكـم إلا كلمـة واحـدة ... مـاذا لـو جاءت حسـابات البيـدر عكـس مـا تحسـبون بعـد التوقيـع ... وإلـى متـى تريـدون بحكـم كونكـم مثقـفون وليبـراليـون إبتــزازنـا بموضـوعـة ضـعف العراق وحـاجتـه للحمـاية من تطلعـات جيـرانـه المشـرقيـون .. وأنا أكتـب مناقشـتي هـذه لفضــيلتك ...ظهـر فـي الشـريط الأخبـاري لأحـدى القنـوات الفضـائيـة خبـرا ً يقـول ... نائـب برلمـاني مـن كتلـة الأئتــلاف : مجلـس الوزراء العراقـي يجتمـع مسـاء اليـوم للبحـث في الرد الأميـركي على التعـديـلات العراقية ... وكـان الرد الأميـركـي قد تكــلل بالرفـض لأثنيـن من التعديـلات يتعلقـان بحـصانـة الجنـود واسـتخدام اراضـي العراق لشـن هجمــات على دول الجـوار ... أنتهـى الخبـر ... لاحـظ نيافتــك أن الفاصلـة الزمنيـة بيـن طوفانــك على مــاء تصــريحـات ( النائب الكردي المســتقل الدكتـور محمود عثمـان الـذي حصـل على معلومـات من بعـض المفاوضـين ) لتمضـي في محـاولـة تســيير ذلـك المـاء مـن تحـت مقاعـدنا عبـر ( ونســتنتج مـن كـل مـا تقـدم , أن معظـم النقـاط التي يتخـوف منهـا المعارضون للأتفاقيـة بأنهـا تسـئ إلـى السـيادة الوطنيـة , قـد أزيحـت عـن الطـريـق , ولـم تعـد موجــودة ) .
بيـن هـذا الشــريط الأخبـاري الـذي مر أمـام ناظري قبـل دقـائق ..... وبيـن محاولتــك لجعلنــا ( نســرح بالقنــافذ ) كمـا يعبـر العراقيـون عـن الـذي يريـد أن يضحـك على ذقونهـم ....خمســة اشـهر بالتمــام والكمـال إلا إســبوعا ً ..... لـذا ولكـون تصـريحـات السـيد عثمـان لـم تـؤت أكلهـا فـي عقـولنـا ( بســبب قلـة محتــواها مـن الدسـم ) التي فقـدناها منـذ زمـن طويـل لا أمتـلك من النصـائح إلا واحـدة مجــربة يا سـيدي العزيــز .... أبحـــث عــن محــل ( حـــاتي ) قــريـب مــن مســكنـك وأســبح فـي مـــاء الكروش الـذي ينـدلـق من باجــة الحبـيـب ( بوش ) فمـا تحــويه من دســم نيـو ليبرالـي سـيجعلنــا ننـزلـق معـك إلى أية هـاويـة تريـد .... لأن هـذا النـوع مجـرب ومضمـون فـي العمليـة السـياسية الجاريـة فـي بلادنـا العزيـزة وتحــت ظــلال الزيــزفــون .
أمـا عـن موضـوعـة السـيادة الوطنيـة ... فأنـي لا أريـد الدخــول مـع تبســيطـي تبــريري يريـد تســويغ أحـــتلال بلـده وربطـه بعجلـة ومدار أعتـى قـوة فـي الكون و لاتعــدو أن تكـون باكثــر من أي ( شـــقاوة ســرسـري ) كمـا يقـول البغــداديـون ... تحــت المبررات التي تسـوقهـا وأسـتشهادك بهـذا الدعـي حـول مفهـوم الوطنيـة لا يرسـم إلا الصـورة الحقيقيـة عن مفهومــك الخـاص عـن الوطنيـة .... والـذي لا يجعلـك حاضـرا ً فـي ذهنـي إلا بصـورة غـريق يريـد أغـراق الدنيـا كلهـا معـه وعلى طريقـة ( علـي وعلـى أعــدائـي يا رب ) .
هنيئــا ً لـــك ســـيدي ســـعة تفكيـــرك .... التـي جعلــتك تفصـل بيـن ( نظـام صـدام حسـين البعثـي السـاقط وبيـن من جـاؤا بـه الى الوجـود ثـم السـلطة فـي المرتيـن ) وهنيــئا ً لــك مســـوغا ً ومســوقا ً لجعــل بـــلادنا ... فليبينـــا ً أخــرى ...(تحـت دعـوى نشـر التعليـم فـي بـلادنـا على الطريقـة الأميـركية وكمـا اســتبشـرت بجـامعـة السليمـانية .... فوالله .. لولا الله ..والنـاس والحيــا ...كمـا قال الشـاعر العربي .. ولولا أننــا نكتــب ونقـرا فـي موقـع رصـين لجعلـت كـل قـراء هـذا الموقـع يرون واقـع حـال الدراسـة على الطريقـة الأميـركية ) هنيئــا ً لــك الشــارة ولســـيدنا ( النابلســـي ) نعيــم الجــارة .....
كنـت أتمنـى لـو توفـر نصـائحـك التـي تمـزج السـم بالعسـل وتتــوقف أنـت وذاك ( النابلسـي ) عـن أهــانة الشـعوب العربيـة بدعـوى ليبرايتكـم الفارغـة المحتـوى الأنسـاني والماضـية إلى دهـاليـز النسـيان شــئتـم أم أبيتـم ..فهـذه الشــعوب باتــت رغـم كـل التضليــل الذي تبـرع فيـه أبــواق باعــت نفسـها وشـرفهـا الفكـري والأخــلاقـي ( تعــرف بأن الثمـن الباهـظ الـذي دفعـه الشـعب العراقـي وغيـره مـن الشـعوب العربيـة لـم يكـن نتـاجاً لذهنيـة مدمـرة " كمـا يزعـم الزاعمـون " بـل هـو تراكـم كمـي ناجـم عـن سـياسة رعنـاء أنتهجتهـا بريطـانيا ثـم تبعتهـا أميـركـا في ذلــك قائمـة على الأســتعلاء والنظـر الى شـعوب العالـم كلهـا نظـرة دونيـة غيـر مختلفتيـن فـي ذلـك قـيد شـعرة عـن نظـرة هتلـر وموســولينـي ) ومــا هـذا الترويـج التافـه لـ ( القرن الأمريكـي ) و ( الحلـم الأمريكـي ) ببعيــد عـن هـذا التخـريف الـذي يريـد البعـض منكـم قيـادتنـا للسـير تحــت لـــوائـه تحـت وابـل مـن النصـائح العقـلانيـة .... والتـي أرجـو أن تبحـث مـع زميلـك الليبـرالـي سـيدنا الجليـل ( النابلسـي ) عـن شـعب عاقـل يرتضـي منكـم هـذه النصـائح وليـس شـعبا ً مجنـونا ً برمتـه كالشـعب العراقـي , كمـا أرجـو أن تكونـا مطمئـنان تمــام الأطمئنــان إلى أن اتفاقيتكمــا العزيــزة ســوف تــوقـع وتمـــرر ولكـن أســأل أين هـي ( بورتســموث ) وأيـن من ســبقوكـم في التحــرر والتلبـــرر .







#حميد_الحلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسائل حكومة المالكي المبطنة للعراقيين
- ما هكذا يتمدن الحوار ياسادة , كلمة عتاب أخوي لا غير ...!!
- ثورة أكتوبر .. منجزات مذهلة تتحدى النسيان
- الذكرى العطرة خالدة في أذهان الشيوعيين الحقيقيين
- يوميات مقر الأندلس
- تُف ٍّ................ و أ ُف ٍ......... (2)
- قراءة في بيان طلابي
- - بشت أشان - و ربع قرن من الزمان
- الوجه الأخر لزيارة المالكي لبروكسل
- في عيد العمال تتجدد الآمال ويشتد النضال
- في الذكرى الرابعة والسبعين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي
- ما هكذا يبنى الدفاع عن قيادة الحزب يانبيل
- مرة أخرى مع - أبو زاهد - الذي نصب نفسه قيما ً على أفكار الآخ ...
- كيف تشاد مؤسات ولاية الفقيه في العراق
- مالدي طرأ على المسيرة لتحتاج التصحيح - قراءة في البلاغ الصاد ...
- الحملة الأممية للضغط على الحكومة العراقية لتعليق أحكام الإعد ...
- لا أقول وداعا ً أيها الحكيم
- دعوة لتعميق الحوار


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد الحلاوي - المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....( 3 )