أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - جراحات العراق تسيح بدردشات مأساوية















المزيد.....

جراحات العراق تسيح بدردشات مأساوية


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2438 - 2008 / 10 / 18 - 07:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السلام عند الصهاينة
معنى السلام المجرد عند أي انسان عادي في أي مكان في العالم ..
قد تقول انه في هذه الحالة حالة اسرائيل والفلسطينيون هو ان يعيش شعبان في ارض واحدة ذات جغرافية متشابهة وهذان الشعبان يعيشان باستقلال كامل من ناحية سياسية او اجتماعية ولا يكون طريقة حياة واحدة بينهم قد تؤثر في حياة الاخر وهذا يعني ان اليهودي قد يعيش باسرائيل من غير ان يؤثر على حياة الفلسطيني الذي يعيش في غزة.. والعكس بالعكس ..
السلام يعني ان يعيش الفلسطيني في غزة من غير ان يؤثر على حياة ابن تل ابيب وهنا يطرح نفسه السؤال.. لماذا هذا لا يحصل في المنطقة!!؟
الجواب هو بسيط جدا فمفهوم السلام العالمي يعني (كيف يفهم السلام لكل انسان بالعالم) يختلف عن مفهومه عند اليهودي بشكل عام والصهيوني بشكل خاص كون الصهيونية أيدلوجياً يفهم الاشياء بطريقة اخرى .. اهم نقطة في طريقة فهمه الامور هي انه انسان يحمل أيدلوجية لا يوافقه عليها أي انسان كان على وجهة الارض بشكل عام والى حد ما قسم من الشعب اليهودي نفسه لا يوافقه عليها كون مفهوم السلام عند كل الشعوب نظرياً يتوجب القضاء والخلاص من الصهيونية حتى يتم تنفيذ السلام .. كون الصهيونية تحرف هذه الحقيقة .هم يستغلون من خلالها كل الوقت يعني مثل بسيط هنا في حكاية فلسطين عندما اتت الصهيونية واستولت على جزء من فلسطين اول شئ عملوه هو قتل وطرد الشعب الفلسطيني من اراضيه وارتكاب جرائم ضده ليستولوا على اراضيه وبنفس الوقت كانوا يشتكون للعالم ولاصدقائهم في امريكا ان العرب يريدون ان يرموهم في البحر وانهم في خطر كبير من العرب.
واليوم مفهومهم للسلام لابد ان يترجم بان لا يعطوا الشعب الفلسطيني أي نوع من الاستقلال الجغرافي او السياسي او الفكري لانه لو حصل ان وصلنا الى السلام الذي يفهمه كل شعوب العالم نكون قد وصلنا الى السلام.. ولكن بالنسبة للصهيونية نكون قد وصلنا الى كارثة لان هذا معناه ان كل الكراهية الايدلوجية ضد الصهيونية سوف يُعبر عنها في كل المنطقة عن طريق هذا الاستقلال الفلسطيني الذي قد يحدث بعد كل هذه الجرائم التي ارتكبتها اسرائيل ضده.
يعني يصير عندنا شعب مظلوم بكل شئ من قبل اسرائيل ومسلوب منه كل حقوقه وبنفس الوقت هو شعب مستقل وحر ان يفكر ويشتكي عند اوجاعه والامه الى من يجب ان يشتكي له.
كون مفهوم السلام عند اسرائيل ان تجد الشعب الفلسطيني تحت سيطرتها الكاملة وهذا صار حقيقة واضحة اليوم اصبح من صالحها ان تجد جماعة معتدلين فلسطينيين تسلمهم ادارة بلادهم بذراع صهيوني يعني الشعب الفلسطيني يحتل نفسه حتى ترضى عنه اسرائيل وتعطيه الحقوق الاساسية المتطلبة في الحياة اليومية يعني حتى يعيش الشعب الفلسطيني حياة شبه عادية مبدئياً ويجب ان يكون مربوط برضاء الشعب اليهودي اولا وهذا ماهو الا عبارة عن نوع جيد من الاحتلال.
هذه الصورة التي نراها في اسرائيل وسياستها مع الفلسطينيين ماهي الا عبارة عن صورة مصغرة للسياسة الامريكية في جميع انحاء العالم العربي والاسلامي .
يعني لو اخذنا بلدان الشرق الاوسط مثل مصر ، سوريا ، الاردن ، الخليج العربي نجد ان هذه البلدان ماهي الا محتلة من قبل نفسها يعني الشعب المصري محتل من قبل حكومته وبطريقة غير مباشرة من امريكا يعني رجل الشارع المصري لا يمكن ان يفكر بطريقة مستقلة كونه عاجلا ام اجلا سوف يفكر بطريقة قد تترجم كخطر على اسرائيل ولهذا اوجدت امريكا احتلال جديد تمارسه عن هذه الدولة بان تضع سلطة تطبق على الشعب المصري السياسة التي ترضى عنها اسرائيل
وامريكا.
الدردشة الثانية:
حكومات الاحتلال وغايتها زرع الفساد
العراق على مد العهود يعي مسؤولية امام المال العام.
القانون اذا طبق يردع الفاسدين والسراق والمرتشين اضافة الى الاديان وماانزل بموجبه من منع وتكفير السارقين.
في العهد الملكي وايام نوري السعيد كاشف الرشوة والفساد ظاهرة يرفضها المجتمع العراقي ومع ذلك فان النظام الملكي اصدر قانون من اين لك هذا!!
لا يمكن في العراق ان يكون هناك استقرار والناس تنظر الى الحكومة بعد 2003 معظمهم يمدون يدهم للمحرمات الدينية والقانونية.
في بريطانيا وفي العصور القديمة وفي عهد كرمول الاصلاحي جرى دراسة فساد نظام الاقطاع ولكن جرى اصلاح الفساد بعد ان وجدت اللجنة المختصة بدراسة الفساد بان بعض الامور وصعوبتها تضر الفرد الى تقديم الرشوة لتبسيطها وهكذا تلاشت هذه الظاهرة المضرة بسيادة القانون شيئا فشيئا كما هو حال المجتمع البريطاني حاليا حيث يصنف ويشار اليه بالمجتمع الذي يحكمه القانون وليس الاحزاب والطائفية وان شرعية المحاصصة تولد الى توصل المجتمع ونقله الى قمة الفساد.
حكومات الاحتلال تبنى حالة عدم الشرعية التي اتت بها السلطة في حكم المجتمع داعمه المفسدين من خلال توليهم المناصب الحساسة في ادارة الدولة .
وعليه مايهمنا في تقديم عراقنا الحبيب خلال مسيرة الخمس سنوات الماضية من تجسيده لحكومات احتلال متعاقبة.
الدردشة الثالثة:
حكومة العراق أضافت ظلما جديدا على المحامين الذين اجبروا على ترك العراق خوفاً على حياتهم!
من الحالات المؤسفة التي اصابت فئة من المحامين وهم عدد لا بأس به اضطروا الى ترك العراق نتيجة اضطهاد مستمر قام به النظام البائد.
الان..
انتهى عهد صدام وانتهى بانتهائه ورجعت سيادة القانون ومن ادلى من المحامين ان ينصفوا بموجب هذه القوانين الانسانية العملية.
انا لا اريد ان ادخل في تفاصيل الانتخابات التي جرت لنقابة المحامين في بغداد اوني اقدم التهاني الحارة الى رئيسها الدكتور مالك دوهان الحسن اود الاشارة انه من الواجب قبول كافة المحامين الذين اضطروا الى ترك العراق ونقابتهم وبإجراءات شكلية بسيطة يزودون بوثيقة الانتماء الى النقابة .
وهذا يبرز امامنا حالة قانونية من المهم عرض وجهة نظرنا فيها هذه الحالة هي ماذا تحسب فترة الانقطاع عن مزاولة المهنة هل تضاف الى مدة المتقاعد الى كل محامي بعد دفع الاشتراكات في راينا هذا مايجب ان يكون اذ ان الهيئة العامة لمحكمة تميز العراق اصدرت من عدة قضايا عرضت عليها من قبل المحامين الذين سجنوا في فترات طويلة او قامت النقابة بانهاء عضويتهم لاسباب سياسية وعلى حد علمي هناك عشرات من المحامين اضيفت لهم المدة وتمتعوا بكامل مزايا العضوية لعل صوتي يصل اسماع السيد النقيب تكون له مأثرة ورصيد لما يحمله من حس امني ووطني يحاتج اليه بلدنا الحبيب.
الدردشة الرابعة:
لماذا لا نقترح باستحداث وزارة لحقوق الانسان والاسرة
عانى شعبنا العراقي بجميع طوائفه صنوف الانتهاكات الصارخة لحقوق الانسان ولحرياته الاساسية في ظل نموذج فريد من النظام الاستبدادي العشائري العسكري الفردي نادري الوجود في انظمة دول العالم كافة.
وقد اورد المقرر الخاص للامم المتحدة الى اجتماعات لجنة حقوق الانسان في جنيف بتاريخ 25/2/2004 وبشكل مفصل جرائم الحرب التي اقترفها النظام وجرائمه ضد الانسانية وكذلك تلخيص الابادة الجماعية التي يعاقب عليها القانون الدولي يمكن تلخيص عناوينها بما يلي:
1- الاغتيالات السياسية.
2- الانتهاكات ضد الاقليات القومية والدينية.
3- التطهير العرقي.
4- جرائم النظام ضد الشيعة.
هذه الجرائم البشعة التي عانت منها كل اسرة عراقية ونالت المرأة العراقية منها النصيب الاوفر من اغتصاب النساء المعتقلات وقتل أطفالهن امام اعينهن ومن تعرضها للتعذيب الوحشي المهين وباسلوب ساحق للكرامة الانسانية وقطع رؤوس النساء على الملا العام بالسيوف وتعليق الرؤوس المقطوعة على ابواب دورهن وغيرها من جرائم هزت كيان الاسرة العراقية في الصميم مما يتوجب على العهد الجديد توجيه جُلَّ اهتمامه ورعايته للاعتناء بالاسرة العراقية بوصفها اللبنة الاولى لبناء يجتمعنا الجديد والاعتناء بالمرأة العراقية واعطائها دورها اللائق بها للاسهام في البناء وفي احداث التغيرات الجذرية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية لكونها عاملاً اساسياً في المعادلة العراقية واحترام حقوق الانسان. وبدون اسهام المرأة في هذا البناء نكون قد حكمنا على مجتمعنا بالشلل.
وعليه فانني اقترح استحداث وزارة لحقوق الانسان والاسرة تجمع فيها المديريات التابعة لوزارة العمل والشؤون الاجتماعية التي يجب ان تدمج في هذه الوزارة وتتولى هذه الوزارة فضلاً عن مسؤوليات وزارة العمل والشؤون الاجتماعية المسؤوليات التالية:
1- تتولى مراقبة أي انتهاك للاعلان العالمي لحقوق الانسان الذي يسمو باحكامه على القانون الداخلي سواء صدر هذا الانتهاك من أي من السلطات الثلاث في الدولة او من أي تنظيم حزبي سياسي او اجتماعي وتبادر الى إيقافه فوراً وتسخير وسائل للاعلام المرئية والمسموعة والمقروءة لنشر ثقافة التسامح والحوار والتعددية السياسية وتداول السلطة عن طريق صناديق الاقتراع.
2- انشاء دور ومراكز لرعاية الامومة والطفولة والعناية بدور المرأة في الاسرة والمجتمع وتوفير فرص العمل لنصف القوى العاملة مع تأسيس دور الحضانة المجاورة لاماكن عمل النساء.
3- ارتباط إدارات السجون وسجون الاحداث والقيام بزيارات فجائية ودورية لتفتيش السجون ومراكز الشرطة والامن للتاكد من حماية حقوق السجناء والموقوفين.
4- استحداث مديرية عامة مركزية لها فروع في المحافظات لتامين اعادة المهجرين الى بيوتهم وقراهم ومدنهم ومتابعة مشاكلهم ابتداءً من التعرف عليهم وانتهاء باسكانهم واعادة حقوقهم اليهم وايجاد عمل للعاطلين منعم.
5- استحداث مديرية عامة في الوزارة لها فروع في المحافظات تختص بتبسيط اجراءات حصول الضحايا واسرهم على التعويضات التي يستحقونها.
6- تاهيل ضحايا النظام السابق وايجاد عمل شريف يعيد اليهم الثقة بالنفس والزام دوائر الدولة الرسمية وشبه الرسمية لتشغيل مالايقل عن 5% من المعاقين الذين لا يحول العوق بينهم وبين اداء اعمالهم.
7- الدعوة لمؤتمرات عالية لحقوق الانسان والاستفادة من الخبرات والدراسات والبحوث المقدمة من جمعيات حقوق الانسان في العالم.
8- تشكيل مديرية عامة الاغاثة والطوارئ في مركز الوزارة مع فروع لها في المحافظات لمواجهة الكوارث الطبيعية والوطنية واعمال الارهاب وغيرها التي قد يتعرض لها العراق وايجاد اوثق الصلات بجمعيات الهلال الاحمر العربية والصليب الاحمر الدولي.
9- انشاء صندوق خاص وبحساب خاص في البنك المركزي العراقي يرصد لمساعدة الاولاد والبنات والايتام ((مجهولي النسب) لا احب ان اسميهم باسم اخر)) الذين ينشئون في دور الايتام.
10- بعد بلوغهم سن الرشد لتسهيل زواجهم واعداد بيت الزوجية لهم واحتفالات جماعية لتزويج الشباب من الاسر المحدودة الدخل.
11- الاشراف على ادارة مؤسسات رعاية المعوقين والعجزة في المركز وانشاء دور خاص بهم في المحافظات كافة.
12- تحريم استغلال الاطفال في اشغال شاقة او غير مناسبة لهم اجتماعياً وتوفير المدارس لالغاء حالات التسول للاطفال.
هذه ملاحظات بسيطة ارجو ان توسعوها بالبحث والنقاش.

الدردشة الخامسة:
رقص السنانير حول طبق القمح ...
في البصرة نوعين من الرقص..!!!
1- رقص الجثث المذبوحة تواً على يد المغاوير والمليشيات.
2- ورقص اصحاب لذة التسلط والقائمين لهذه المجازر.
وستبقى هذه الرقصات مستمرة حتى تاتي يد قوية لا مصلحة لها باستمرارها لان في ذلك نهب للنفط واتصالاً بالقتل والجريمة.
ان البصرة بنخيلها ونفطها وطيبة اهلها وكرمهم كلها اليوم تحت اقدام مجموعة لا طريق للرحمة في قلوبها.
تدعي الطائفية وتجهل هذا الادعاء فخراً لديمومة بقائهم وهم يحملون طائفية نفطية فيها القمع والجشع وسرقة المال العام.
بين مَن ومن يحدث اليوم الاقتتال !!!
انه يحدث بين ثلاث مجموعات كونت واسست عن طريق المحاصصة الطائفية!!
اعضاء حزب الفضيلة يساندون المحافظ ...!!
اعضاء حزب الدعوة يساندون قوى الامن الضاربة والعاملة من اجل سرقة الف مليون دولار شهرياً من تهريب النفط.!
وجيش المهدي يحاول ان يجد له مكاناً في هذا المهرجان للسرقة العلنية ..!
كلهم شيعة امير المؤمنين وكلهم يضعون الاف ومجاميع مسلحة للحفاظ على مراكزهم ومكاسبهم.
كنت قد قرات كتاباً بعنوان مالك الحيوانات قام بترجمته صديق لي دفع ثمن جرأته على ترجمة هذا الكتاب الذي يعكس مايجري في دول تبني علاقات بعضها مع البعض على القوة والنهب والسلب وقد دفع الدكتور عمر الدوغمرجي حياته ثمناً..!
وفي الكتاب مراحل نمو دولة الحيوان وكيف ان استطاع القرود ان يسيطروا على مملكة الحيوان لما يملكون من ذكاء ثم جاء مستعملين العقل قبل الفضيلة ثم جاء اصحاب الفضلات مثل الاسد والنمر وسيطروا على حكومة وسلطة عالم الحيوان..!
من هذا الكتاب الكثير من حوارات تشبه الذي يجري بالعراق عامة والبصرة خاصة وكيف ان الشعارات والادعاء بالمصلحة العامة هي ابواب الخداع واسباب بقاء اهل الخداع والنفاق في المراكز المهمة..!
وانتهى مؤلف هذه القصة ان جاء لهذا العالم بانسان استطاع ان يستمر كل مكونات هذا العالم الحيواني الغريزي ويجعل الكل يركض لخدمته وما هذا اليوم الا الاحتلال فهذا السركس السياسي العراقي الذي خطط له الاحتلال وجاء بلاعبين حسب الذوق ومقدار الخدمة وجاءت الطبخة السياسية وكان الطباخ فيها بول بريمر..!
ان التاريخ العراقي المعاصر يتحدى كل الساسة الحالين في كونهم من مكوني عالم خاص فيه الاكثر بيعاً للوطن والاكثر خدمة للاحتلال هو رمز الرموز من اخذ مهام السلطة وإدارة شؤون البلاد حسب اجندة لضربها كل ماهو يديم قوة الاحتلال ويديم بقائه كل هذا شرع وقنن بقوانين كان بول بريمر من اذكى مقولين هذه التشريعات التي لا تصب الا في مصلحة الجيش المحتل. بعيدا عن مفهوم الاتفاقيات الدولية وخاصة اتفاقية جنيف ومن يستطيع ان يقول للاسد بريمر ان رائحة فمك لا تطاق!!!!!!
وتصرفاتك المالية عليها الاف الاستفهامات ...!!!!!!!
الكل يبلعون والكل يرقصون على طبق العسل رقصة الشهوة للمال والسلطة والجاه شعارهم خيانة الوطن وشعارهم استعمال الطائفية وشعارهم سحق الشعب بكل قسوة .
ان التاريخ يرى هؤلاء كيف يكون مصير السنانير الراقصين على نغم الدمار.



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دماء من تسقي ارض العراق؟
- حماس هي اساس قيام الاصلاح السياسي الفلسطيني واساس مبادرة صلح ...
- العراق سيخرج كالعنقاء من الرماد
- في القانون الانكليزي السكوت سياج لا يمكن اختراقه!!
- دردشات قصيرة ولكنها عميقة
- في رحاب العدالة والقانون هل تستطيع المحاكم حماية الديمقراطية ...
- الارضية الديمقراطية تمنع عنا التعصب الطائفي او القومي
- الفرق بين مقاومة الاحتلال.. ومقاومة صراع المصالح...!
- تمخض الجبل فولد فأراً...!!!!
- لنكن واقعيين في السياسة
- نعم للعراق الفيدرالي ولكن لماذا؟؟؟
- بعض الناس خلطوا الأوراق .... لحد أن ضاعت الحقيقة وغشا بصر ال ...
- توظيف الطائفية السياسية هو هدف لتقسيم العراق
- الأمريكان يتخبطون بغبائهم ..!
- أرى حزناً في عيون أطفالنا
- عرس واوية
- نحن ندعو لتفعيل الحوار مع الاحتلال!! ومع ضير ذلك على على مسي ...
- دردشات باختصار شديد..
- الشعوب تتبلور قادتها والقادة يقودون الشعوب الى حالة ثورية تص ...
- تحليل استراتيجي للوضع السياسي العراقي منذ السقوط ولحد ألان


المزيد.....




- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...
- -أنصار الله- تنفي استئناف المفاوضات مع السعودية وتتهم الولاي ...
- وزير الزراعة الأوكراني يستقيل على خلفية شبهات فساد
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- دراسة حديثة: العاصفة التي ضربت الإمارات وعمان كان سببها -على ...
- -عقيدة المحيط- الجديدة.. ماذا تخشى إسرائيل؟
- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - جراحات العراق تسيح بدردشات مأساوية