أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - عبد العالي الحراك - الانتصار لليسار والماركسية.. وتحية للاخ محمود القبطان















المزيد.....

الانتصار لليسار والماركسية.. وتحية للاخ محمود القبطان


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2430 - 2008 / 10 / 10 - 09:40
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


ما يعيشه العالم اجمع بسبب العولمة وليس فقط الدول الرأسمالية في العالم من ازمة مالية واقتصادية حادة,دليل على فشل النظام الرأسمالي الاستغلالي الذي يبدأ بالمنافسة وينتهي بالاحتكاروتراكم راس المال, حيث يأكل الكبيرالصغار وتتركز حركة رأس المال في ايادي قليلة وينتشرالفقر والمجاعة بين ابناء البشر وتعم الحروب والنزاعات في سبيل زيادة الاغنياء غنى والفقراء فقرا,حتى ليفقد الغني صفاته الانسانية وليعجز الفقيرعن اشباع معدته اوعلاج امراضه ومن ضمنها الامراض المعدية او رفع مستوى وعيه. فهي ذات الدول مسؤؤلة عن ملايين الجياع في العالم بسبب الحروب والاستغلال,وتعقد الدول الصناعية الكبرى اجتماعات دولية لمناقشة ازمة الجوع في العالم ولكنها تكذب ولا تنفذ شيئا من قراراتها,رغم سطحيتها وبساطة تكلفتها. والان تتبرع الحكومات البرجوازية بمليارات الدولارات لدعم اصحاب البنوك الكبيرة بحجة دعم الاقتصاد العالمي وانقاذه من الانهيار,وهي حلول جزئية مؤقته يعترفون هم انفسهم بعدم جدواها على المدى البعيد.اسفي على من ادعى الماركسية في يوم من الايام ثم تخلى عنها بسبب ضعفه وعدم اخلاصه في ايمانه بعد ان فشلت معظم تجاربها التطبيقية وراح يصفق للرأسمالية ويبجح باقتصاد السوق والليبرالية ويحث من احتفظ بأيمانه ان يتنازل ويصفق لسبب موقع وظيفي حصل عليه او عمالة لاجنبي على ارضه.استسهلوا الحياة وقبلوا بالذلة فما موقفهم الان والراسمالية تترنح بازمتها؟العالم بحاجة الى قيادات علمية صلبة ورجال فكرخلاقين يعيدوا للماركسية القها وفعاليتها وتطويرها بما يناسب المرحلة,وهي كذلك نظرية علمية متطورة تحتاج الى مفكرين متطورين وتطويريين وقادة سياسيين مناضلين لا تبعيين ومنحرفيين يبحثون عن المواقع والوظائف. لقد اعترف الاعداء قبل الاصدقاء بصحة مقولات ماركس عن مآل الرأسمالية..فماذا يقول المتخلون عنها الزاحفون وراء صدقات الشركات الاحتكارية والعمالة لها. دورالماركسيين الحقيقي الان هوالانتصار للماركسية والدفاع عنها بالمنطق العلمي ودحض اقوال المتهالكين على المنافع الشخصية الفاقدين لذواتهم ..وبمناسبة حديثي عن الماركسية وحتمية انتصارها متطورة خلاقة تتجاوزالكبوات والهفوات على ايدي اناس مخلصين على مستوى الفكر والنظرية وعلى مستوى العمل السياسي الواقعي اليومي مستغلين كل فرصة للصعود بالعمل الى المستويات التي تناسب قوة النظرية وعلميتها وصلاحيتها للانسانية جمعاء..احاول ان اربط بين موضوعي هذا وحوارتقدم به الاخ محمود القبطان حول مقالة سابقة لي حول(اتحاد اليسار ودورالكوادرالشيوعية المتقدمة) في دفعه الى الامام والخروج من حالة الشلل والأنتظارالممل خاصة بين صفوف كوادرالحزب الشيوعي العراقي ومؤيديه ومحبيه ومناصريه وهي دعوة وخطوة في سبيل الانتصار للماركسية التي تتأكد صحتها من خلال مثال جديد لتقهقر الرأسمالية التي تتخبط الان في ازمتها المالية والاقتصادية الحادة,وتهنئة ازفها لجميع اليساريين الماركسيين في العالم بمناسبة الذكرى الخالدة لثورة اكتوبرالاشتراكية العظمى في الاتحاد السوفييتي التي يحتفل بها جميع يساريي العالم.. اود اجابة الاخ محمود على ما ورد في تعقيبه وتصحيح بعض المواقف والاراء وكما يلي ..
1.أسأل.. ماهي الظروف الموضوعية والذاتية التي اضطرت قيادة الحزب الشيوعي العراقي وليس كوادره وجماهيره الى الدخول في العملية السياسية رغم قيادتها الامريكية وطائفيتها الاسلامية المعلن عنها بكامل الوضوح..؟ ان هذا الدخول المنبطح ليس له مبررمقبول ولم تقديم قيادة الحزب تبريرا الا دليلا على ضعفها وعدم امتلاكها الرؤية العلمية الصحيحة لأعادة بناء الحزب ومواجهة الموقف ولو تدريجيا وبالكلمة. فالانسان الوطني المجرد البسيط يرفض موقف الحزب,فكيف اذا كان يساريا شيوعيا واعيا يعتمد على منطق علمي,لا لف ولا دوران فيه ادى الى ترهل قيادة الحزب جسديا وفكريا؟
2.لم يحصل في تاريخ التحالفات السياسية الوطنية والعالمية ان تحالف اليسارمع اشد اعدائه المحتلين والعنصريين الطائفيين الذي يقتلون الشعب امام ابصاره وهو لا يحرك ساكنا.. يجب ان نقولها واضحة وصريحة ان الحزب يدعم قاتليه وقاتلي الشعب في عملية سياسية امريكية طائفية تتخبط , وما جرته على البلد من ويلات وعذابات والتي ينتظرالحزب سقوطها المدوي كي يعترف بخطأ المشاركة فيها وهو يتحمل المسؤؤلية الكاملة في ذلك وعندها لا يفيد الاعتراف.
3.ايها الاخ محمود.. لماذا تريدني ان اخرج عن موضوعي واسلوبي واشتت افكاري وانا مؤمن بصحتها واسعى جاهدا من اجل تحقيقها وهي افكار اولية هامة لها مردودات وطنية وليست شخصية اطلاقاوبل قد تحملني مسؤؤليات اكبر من طاقتي الحالية واني اختلف عن بعض اليساريين العراقيين الذين يملئون صفحات الانترنيت بمواضيع عامة لا علاقة مباشرة لها بحالتنا وازمتنا العراقية..ان تحقيق وحدة اليسار تتم بامتلاك الذات واستخدام العقل والتجرد من الانانية والتعالي وفهم الماركسية جيدا وعدم الاعياء والسكون الى الراحة واليأس وضرورة ترك العملية السياسية وترك الوزارات والحكومة والاستماع الى الاخرين من ابناء الشعب وابناء اليسار..لقد وصلتني رسائل من مثقفين يساريين واعين ومتقدمين جدا في الحزب او يدعمونه من خارجه يعانون كثيرا ويعتبون على قيادة الحزب ويقولون( لا احد في قيادة الحزب يسمع اصواتنا وندآتنا) اتريد اكثر من هذا تأكيد على صمم القيادة وعدم اكتراثها حتى من المقربين منها او في صفوف كوادرها؟ فكيف تسمع مني انا المواطن المسكين ثم انني اكتب لا انوي ردا او جوابا وانما دعوة للعمل الصحيح موجهة في المقام الاول الى الكوادرالواعية وعموم الشعب كي نفهم جميعا دورنا وواجباتنا.
4.من يصدق ان ترتفع اصوات القوميين الاكراد والقوميين العرب في البرلمان اعتراضا على تجاوزات الاحتلال والميبيشيلت الطائفية ويسكت صوت اليساراو يتخذ موقفا بين بين..بالتأكيد المسؤؤل عن تردي اليسارفي العراق هو الحزب الشيوعي العراقي,لانه الطرف الاكبر والاقدم في اليسارالعراقي وعموم الحركة الوطنية العراقية والمشارك في العملية السياسية المتردية وكل طرف فيها يحمل جزءا من مسؤؤلية هذا التردي العام والشامل وليست اطراف اليسارالمشتتة التي انفصلت عنه او عارضته في وقت سابق التي تحمل معاناتها في ظرف صعب جدا بعضها يخطأ وبعضها الاخر يسير بضعف على الطريق الصحيح والحوارات مستمرة في سبيل الوحدة والعمل المشترك. اما الحزب الشيوعي العراقي فأين دوره من كل هذا وكل ما يحصل في الوطن؟ لايمكن للحزب ودعاته ان يحتفظ لنفسه بايجابيات الحزب في الماضي ويرمي بسلبياته وتقصيراته الحاليةعلى الاخرين. فالجميع يصح ويخطأ وبالحوار تحل المشاكل وليس بالأختفاء في المنطقة الخضراء اوالحديث بحديث الموتى عبرالعملية السياسية الميتة..يجب ان لا يضيع الوقت بالخلافات والسفاهات والثانويات وتكرارالكلام البارد.
5. لم اصل الى نتيجة من دعواتي لان الحزب غير متفاعل مع احد والقوى اليسارية الاخرى ما زالت ضعيفة وهي في طريق البناء والتكوين وفي خضم مصاعب بالغة ولا يمكن بلوغ الاهداف المشتركة بمسعى شخصي وفردي بل مطلوب المشاركة والمساندة والدعم ممن يعتقد بضرورة تحقيق الدعوة.اما اصحاب اللهاث خلف الاخرين في العملية السياسية لتحقيق مصالح شخصية فلا يحق لهم الكلام عن تحقيق الاهداف او الفشل فيها,وما عساي ان افعل ويفعل الاخرون معي اذا كانت الحالة هذه؟ قد يظهر توحد لليسارالحقيقي وعندها سيبقى الشامتون في الذيول تجرهم خيبتهم وخذلانهم او يتحولوا الى اسلاميين ويبدو انهم في هذا الطريق سائرون.
6. بؤسا لأصحاب التفكيرالليبرالي الذين ابتعدوا عن الماركسية وهي في طريق تألقها من جديد.. انهم ليبراليون تابعون لقيادات مستسلمة لواقع غير قادرة على تجاوزه والنفاذ الى العمل الصحيح..انا لم اطبل لاية جماعة بل انتقد المطبلين وادعو الى توحيد الجميع وقد جائتني دعوات من بعضهم للانتماء فرفضت بأدب لاني ابغي توحدهم وليس تقوقعهم وتكلسهم في كيانات صغيرة قد تتناحراذا لم تتوحد.. والجميع في نظري سواسية..الاخطاء تصدرمن الجميع والتصحيح موجود والنوايا الحسنة موجودة وكذلك السيئة والحوار سيؤدي الى نجاح الخير وانهزام الشروهكذا يؤمن المتفائل.
7.لا بد ان يأتي يوم تنتفض فيه الكوادر الواعية في الحزب ضد قياداتها التي تقيدها كما ينتفض الشعب ضد مقيدي حريته.وانا ادعو هذه الكوادران تحرك الموقف نحو العمل الصحيح..وهذه ليست دعوة للانشقاق وانما للانتقال بالحزب نحو الفعل والعمل والظهورمرفوع الرأس امام الجماهير.لا يمكن ان تنتظر الكوادر كما ينتظرعموم الشعب والا ما فائدة الطليعة؟ انا لم اسم الكوادرالمتقدمة اوادعوها للتحرك اعتباطا بل من خلال كتاباتها استشفيت عدم رضاها عن قيادة الحزب وعدم رضى جميع المنتسبين الساكنين الساكتين,والحركة يقوم بها الاكثروعيا وتقدما واستعدادا للقيادة البديلة وتحمل المسؤؤلية,وارتأيت ان يشكلوا ظاهرة ايجابية في داخل الحزب تكوينية وليست تدميرية لانقاذه والخروج به نحو العمل من جديد .وموقفي هذا دليل احترامي للجيدين في كل كيان وتنظيم يساري عراقي,بعضهم يتجاوب معي بدرجات متفاوتة وعامل الزمن سيكشف النوايا الطيبة والاهداف النبيلة والبعض الاخر يتردد والبعض طيب ولكنه يفهم الانتماء الحزبي كانتماء عشائري وقبلي والبعض ينتظر مطرا من السماء ..وهكذا هي الحال التي تحتاج الى حركة وتحريك ومن يقوم بها غير الكوادرالمتقدمة وليست المتخاذلة المتكئة على غيرها..انه الاسلوب الانجع لغرض ان تغير الكوادرالمتقدمة سياسة حزبها وتنقذه من حالة الضياع الذي يعيش وهو طريق علمي ديمقراطي استمر لخمسة سنوات لابد ان ينضج الان بعد توفرالقناعات بضرورة احداث التغييرالجماعي وتوحيد اليسارفاين هي الفرصة لمحاسبة القيادة اذا لم تتحرك الكوادرالمتقدمة؟
8.انا لم اتهم احد بالجبن بل اعتب على تلك الكوادر المتقدمة لتأخرها واطالبها ان تتقدم خطوة الى الامام وان لا تنتظر ففي الانتظار خسر الحزب وخسرالشعب كثيرا وما زال يخسر..انا لا اطالب احد ان يتبع افكاري وهي ليست افكارا جديدة بل هي افكاراولية بسيطة,واجد في هذه الكوادرالكفاءة العالية والقدرة التي تفوق كفائتي وقدراتي واعتبر بعضهم اساتذتي وهكذا اخاطبهم واقدرهم التقديرالعالي ,فلا مجال للفهم الخاطيء لما اكتب ايها الصديق محمود القبطان.
9. ان عبارة(الجرائم الكبيرة) قالها احد المثقفين والسياسيين الفنانين العراقيين البارزين في الحزب الشيوعي العراقي او احد المقربين منه (لست متأكد) في مقالة له منشورة في الحوارالمتمدن خلال شهر اب الماضي يمتعض فيها من سياسية الحزب في العملية والسياسية وينتقد تجاربه خاصة في تحالفات الجبهات الوطنية السابقة.لا داعي لذكراسمه الان كي لا تخلق مشاكل ولا يفتح موضوع جانبي.لا بد للحزب ولك ان كنتما متابعين جيدين ان تطلعا على كتابات اليساريين العراقيين وفهم ما يعلنوا وما يختفي تحت السطوروان تهتموا بها والاجابة ازائها بالموقف الواضح والصريح والا ازداد عدد الممتعضين يوما بعد يوم. ان هذه الكوادرالكبيرة في الحزب وخارجه لم تكتب ما اكتب فلكل اسلوبه وطريقته ودرجة التزامه ومسؤؤلياته الاخلاقية والحزبية واذا لم يكتبوا الان فقد يكتبوا غدا.. وقد بدأت متدرجا مع الحزب متمنيا له النجاح والتوفيق الا ان الانغماس في الخطأ استوجب التنبيه والنقد وتثبيت الموقف الصحيح الذي اعتقدت وما زلت اعتقد.وهكذا تتغيرالمواقف حسب المعطيات والقناعات وليس الثبات الجامد والنقاش العقيم .
10.جميع المخلصين سيعودون الى الوطن فالحوافز الذاتية تدفعهم رغم الموانع الموضوعية التي لم يساعد الحزب الشيوعي على تفعيل الاولى وتذليل الثانية من خلال النشاط والدعم والتنسيق والتنظيم.اما موضوع الامان فهو ليس من الاهداف الاولية لليساري الحقيقي خارج وطنه.وانا من اوائل المؤمنين و الداعين الى ضرورة العودة الى الوطن كل حسب ظروفه الخاصة. وسوف اعود عندما (اتحرر) من مسؤلياتي العائلية ويكبراحد ابنائي ويشتغل ويتحمل مسؤؤلية اعالة العائلة فلا تقلق في هذا الموضوع ايها الاخ العزيز.
اكرر عدم دعوتي الى انشقاق في الحزب انما ادعو الى وحدة جميع اطراف اليسارعلى اساس وطني ماركسي علمي واضح وشفاف وصريح وعبر الحوارالمتحضروالمستمر.



#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احزاب اليمين في اوروبا
- الطائفيون يريدون اغتيال العراق
- النظرية ام الواطنية اولا..في حالتنا العراقية؟
- اتحاد اليسار ودور الكوادر الشيوعية المتقدمة
- لماذا تشكل ايران الخطورة الاعظم؟
- فهمت كما فهم رديف
- امتلاك الموقف..ام التعثر بين المواقف؟؟
- المالكي يرمي كتابات اسلاميي السياسة في براميل النفايات
- شكرا لرقي المراجعة والنقد
- اقطاب الفلك الايراني في العراق
- ايران تجلد مثال الآلوسي
- حكومتان تتصارعان في بلد واحد
- المجلس والشيعة والكوليرا
- تحويل المناسبات الدينية الحزينة الى مناسبات احتفال وفرح
- تحية الى الاستاذ غالب الشابندر
- نداء من القلب الى طلبة العراق
- لا انفكاك بين اتحاد اليسار والوحدة الوطنية
- مآزق العملية السياسية والموقف المطلوب لتجاوزها
- من اجل التفائل والامل
- لماذا اتحاد اليسار في الخارج؟


المزيد.....




- مصممة على غرار لعبة الأطفال الكلاسيكية.. سيارة تلفت الأنظار ...
- مشهد تاريخي لبحيرات تتشكل وسط كثبان رملية في الإمارات بعد حا ...
- حماس وبايدن وقلب أحمر.. وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار ...
- السيسي يحذر من الآثار الكارثية للعمليات الإسرائيلية في رفح
- الخصاونة: موقف مصر والأردن الرافض لتهجير الفلسطينيين ثابت
- بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
- منتجات غذائية غير متوقعة تحتوي على الكحول!
- السنغال.. إصابة 11 شخصا إثر انحراف طائرة ركاب عن المدرج قبل ...
- نائب أوكراني: الحكومة الأوكرانية تعاني نقصا حادا في الكوادر ...
- السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق لمشروع ن ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - عبد العالي الحراك - الانتصار لليسار والماركسية.. وتحية للاخ محمود القبطان