أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - الفصائل الفلسطينية المتحدة















المزيد.....

الفصائل الفلسطينية المتحدة


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2167 - 2008 / 1 / 21 - 01:11
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

ستون عام من الاغتصاب الصهيوني لفلسطين,مرت مخلفة للتاريخ أبشع مشهد إجرامي عرفه التاريخ , ستون عاما من القهر والقمع لإرادة المجتمع الدولي داخل أروقة الأمم المتحدة, أكثر من أربعين مشروع قرار مصيري,أعدمت بفعل إجرام أدوات الإرهاب السياسي الأمريكي(الفيتو) لتخرس صوت الحق وتعلي قانون الباطل كعنوان لنظام الهيمنة الغربية بريادة أمريكية, ستون عاما من ترسيخ مفاهيم الاستعمار عمليا, وما كان ميثاق الأمم المتحدة,سوى وسيلة للعبث بيد كبار الإرهاب السياسي الدولي, ومواساة للأنظمة والشعوب المسحوقة, بفعل الآلة الحربية العسكرية والسياسية والاقتصادية.

لكنها كانت ستون عاما من النضال العربي الفلسطيني, لمقارعة اعتى عواصف الإبادة العرقية للقضايا والحقوق العربية, مر على تاريخنا خلالها زعماء الأمة العظام, وأزلام الغرب الأقزام, وما نضب المعين, ولا توقف تدفق العرين, كان مشروع الوحدة العربية هم يؤرق زعماء الشرف العربي, لكن أشباح الإرهاب كانت له بالمرصاد, فالوحدة العربية التي هي هم وحلم الشعوب المليارية , كان بمثابة خطر وإعلان تمرد على قانون الاستعباد والعبودية, فكان لابد من قمعه, واقصر الطرق كانت باحتواء وتطويع وتنصيب أنظمة وثنية عربية, جل همها ومهماتها قمع كل خلية وحدة تصبو إلى نور التحرر من نير تلك الهيمنة الغربية الأمريكية.

فما كان إلا أن انطلق مارد الثورة الفلسطينية ليقود معركة التحدي والانعتاق من فلك تلك التبعية السوداء, انطلقت الثورة الفلسطينية بالكلمة والفعل والبندقية, فشخصت إليها أنظار مئات ملايين الأحرار من الشعوب العربية التواقة إلى إحياء أمجادها المشرقة, وحينها تهافتت كثير من أنظمة الردة لتتبارك بتلك الثورة الوليدة العملاقة, ليس حبا بل لتكيد كيدا,لمن وضعها في خانة التقزيم التي تستحقها أمام شعوبها الهادرة, فأصبحت تلك الثورة في بؤرة الاستهداف الدموي, نصبت لها الحبائل المعادية بأيدي صديقة, لكنها انطلقت كالبركان على بركة الله.


ثلاثة وأربعون عاما كان عمر إعلان الثورة المسلحة المنظمة, قادتها حركة التحرر الوطني الفلسطيني (فتح) من اجل توحيد القوى العربية الفلسطينية لتحرير فلسطين ووحدة الوطن العربي الكبير, أودع هذا العهد في بيت فلسطيني بدأ بالاستقطاب العربي حتى تحرر من التبعية, وكانت م.ت.ف , انطلاقة أخرى لتجمع وتوحد كل القوى الفلسطينية بل كانت جنسية عضويتها عربية من المحيط إلى الخليج, وتجاوزتها إلى راية الأممية الثورية , ولافرق لعربي على أعجمي بها إلا بالانتصار لحقوق الشعوب والقتال من اجل حريتها, مما زاد من خطر استهدافها تارة بمحاولة احتوائها ووقف مد زخمها, وتارة بتصفية رموزها, حتى تحولت بفعل انهار دماء الشهداء الأبرار, وانتماء عظام الرجال الأحرار, إلى قلعة نضال صمدت في وجه أعتا المؤامرات وعواصف الطمس والتذويب, إلى أن انتزعت قرارا امميا بشرعيتها كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني.

وبفعل وحدة الهدف, ووحدة التناقض الرئيسي مع عدو واحد, وبفعل استقلالية القرار, وبفعل وحدة هوية الثوار, وقد امتزجت كل أيدلوجياتهم اليمينية والوسطية واليسارية وانصهرت في بوتقة عروبة وفلسطينية الهوية, وحار أعداء الأمة في كيفية شق صفوف وحدتها, وإدخال بذور الفرقة بين قادتها, وقد فشلوا في النيل من وحدتها,فتكسرت كل محاولات التربص المستميت على صخرة تماسكها.

ومن خارج ذلك الإطار القيادي التمثيلي الشرعي, برزت قوة فصيل جديد أفرزته ميادين المقارعة الشرسة مع عدو لدود, في أعظم انتفاضة شعبية عرفها التاريخ, تلك الانتفاضة التي أضافت للقاموس اللغوي السياسي العالمي مصطلح تم فرضه وكتب بلون الدم العربي الفلسطيني القاني((انتفاضة الحجارة 1987)) وكانت حركة المقاومة الإسلامية ((حماس)) ولدت من رحم المعاناة الفلسطينية المتفجرة, قبل أن تتسابق القوى الخارجية لاستقطابها, وسجلت تلك الحركة في نفس خندق فصائل المقاومة الفلسطينية الأخرى المنضوية تحت مظلة م.ت.ف , أسمى آيات العطاء والانتماء والفداء, وكان التنافس من خلال وحدة الخندق ووحدة التناقض الرئيس مع العدو, ووحدة الدم والمصير, تنافسا خطه التاريخ في أبهى صوره مما أعطى دفعة أخرى للزحف صوب هدف التحرير,وقد استعصت الجبهة الداخلية الفلسطينية حينها على كل محاولات النيل من وحدة وسلامة النسيج الوطني الفلسطيني, مما افقد أعداء راية التحرير الأمل في ضرب جذوة المقاومة والجهاد, لان الوحدة والتي هي صمام الأمان, هي كذلك البوابة الوحيدة للحصن الوطني المتين, والتي توجه لها كل سهام المؤامرات دون كلل أو ملل, وإذا ما تمكن الأعداء من الولوج للجبهة الداخلية فقل على الوطن السلام, وما أكثرها أزيائهم التنكرية كمطية للولوج, أحيانا بأثواب وطنية وأخرى بادعاء جماعات حقوقية وديمقراطية وثالثة بامتدادات عربية وإقليمية, المهم وبأي ثمن اختراق ذلك الجسد الفولاذي الوحدوي النضالي الفلسطيني, كطريق واحد ووحيد لكسر روح الانتماء الأول والأخير لفلسطين, وبث سموم الفتنة وتمييز الأيدلوجيات, وتفضيل الأجندات.


وحدث ماحدث من تسلل عبر أحصنة طروادة المشبوهة وتم إسقاط أولى لبنات الوحدة المقدسة, ولست هنا لاستعرض قضية التيه والوهم والفتنة والانقلاب, لما يثيره من غضاضة النفس وهم يدمي القلوب, وما كان له من ثمن باهظ من دماء شهداء الفتنة لعن الله موقظها, وعافانا الله جميعا من هول استمرارها, رغم الأسى والهم الوطني وكل الآلام, لان ذلك المنعطف وهو منعطف العار كان ومازال وصمة وبصمة سوداء في تاريخ نضالنا ووحدتنا, التي سقطت في منزلق الفئوية والأوهام والأحقاد البغيضة, حتى انفرجت لها أسارير أعداء فلسطين, وهاهم يحاولون كل ثانية لاستثمار جنون طوفان الفتنة والشرذمة, ويحاول الأعداء الحفاظ على زخمها الدموي وتسعيرها كلما خبت جذوتها, فلا نامت أعين الجبناء.


بل اكتب هنا في محاولة لدفع إرهاصات انبعاث عقلانية الوحدة الوطنية, والمساهمة بالنصح والتذكير والتحذير بأهمية إعادة بناء ماهدمته الفتنة اللعينة, وقرع أجراس خطر التعنت واخذ العزة بالإثم, وإعادة العجلة الوطنية إلى جادة مسارها وصوابها, بعدما تعطلت البوصلة الوطنية وأعمت الفئوية الحزبية الأبصار, حتى تاهت بنا السبل, ولعله رحمة من الله أن يصحو الغافلون والواهمون منا على صوت وصخب أيدلوجية المجزرة الصهيونية,والتي انكشفت كل ألاعيب قادة الصهاينة للعبث على أوتار تلك الفتنة والشقاق الفلسطيني الفلسطيني,لاستثمار ذلك الانفلات الدموي من اجل استنزاف الطاقة الوطنية وتصويب فوهة البندقية إلى داخل الجبهة العصية, ومن ثم احتواء المجموع الوطني, بعد إيصالهم إلى مرحلة الوهن واللاعودة,وبيدنا لابيد عمر الصهيوني,ولم يتوقف الأمر عند ذلك بل عمد الكيان الإسرائيلي, للعب سياسيا على أوتار الفتنة , في محاولة للتعامل مع الشرعية ونقيضها لإذكاء روح الفرقة والانفصال فتلك فرصة تاريخية لاتعوض ولا تفوت, وقلنا حينها إن اخطر الأخطار على الكيان الصهيوني(كشركة استثمار دموي) أن ينبعث صوت المبادرة للتقارب والحوار, وحينها قلنا كلما لاح في الأفق محاولة للحوار فستشهد الساحة الفلسطينية وتحديدا في غزة, هجمة صهيونية دموية مسعورة , لكنهم ونرجو أن يكونوا قد اخطئوا حساباتهم, فكما هو هدر دم أبرياء وشهداء الفتنة فرقنا, فان دماء شهداء المجزرة الصهيونية تجمعنا, وما ابغض صوت ونداء الحوار والوحدة ووقعه على نفوس الأعداء, وربما استثني هنا الأصوات الوطنية الشعبية الغاضبة, والتي عانت وتعاني جراء القمع والقهر والاعتقال والمحتجة والرافضة للحوار دون محاسبة ممن تسببوا بالكارثة الدموية الوطنية, وهنا وفي حال مصداقية الإقبال على العودة للغة العقل الوطني لابد من مراعاة تلك الغضبة الوطنية والغصة الجماهيرية, وجميعنا على يقين عندما يكون الحوار خيار في مواجهة العدو الصهيوني, فسنجد هؤلاء الأحرار جنودا أوفياء لحوار صادق يتطلب أفعال ومبادرات حسن نية قوية, لان القرار وان كان بيد قيادة يوليها الجميع الثقة, ولكن لابد من خفض حدة التوتر الجماهيري كي لاتفشل تلك المحاولات لإعادة اللحمة للجبهة الوطنية, كخيار استراتيجي لامفر منه , رغم الآلام والجراح العميقة.


وهنا أقولها بصراحة, وبعد المبادرات الصادقة من الأخ الرئيس- محمود عباس, وقيادات حركة فتح التي أبدت أنها تتعالى على الجراح,وتنطلق من حس وطني مسئول لتبرهن كل يوم أنها قوية الإيمان بمبدأ راسخ صوب الوحدة الوطنية,فان الكرة بالكامل في ملعب حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة, وربما استبشر الجميع خيرا من هجوم القيادة الفتحاوية صوب الحوار والوحدة الوطنية, رغم الجراح الغائرة, وقوبل ذلك الهجوم على مايبدوا بنوع من الحذر والتردد من قبل قيادة حركة حماس, لذا فاهم من الحوار هو تهيئة أرضية خصبة للتمكن من تجاوز المشهد الاسوء في تاريخ شعبنا, لذا فانه مطلوب من حماس عدم تفويت هذه الرغبة الصادقة لتحقيق السلامة الوطنية, وذلك باتخاذ خطوات عاجلة وغير آجلة, أدناها إطلاق سراح جميع المختطفين من أبناء فتح والفصائل الأخرى, وإطلاق سراح الإخوة المناضلين- عمر الغول ومنير أبو رزق ,وأمور أخرى قد تكون ابسط مما يتصور البعض للشروع في إعادة بناء الثقة رغم صعوبة المناخ الوطني, المهم عدم الاستسلام للشك والتخوف من القادم في حال المصالحة الوطنية, لان بديل الحوار هو دمار.


ولعلي كنت قد كتبت مقالة قبل مبادرة الأخ الرئيس- أبو مازن بساعات, تحت عنوان ((مشروع تهدئة تمهيدا للحوار)) تركز في عدة نقاط بعيد عن استباق خطوة الحوار اللاحقة,بإطلاق سراح جميع المعتقلين, ووقف التصعيد الإعلامي, ووقف كافة أعمال الملاحقة وتكميم الأفواه, بل تحويل الخطاب من قبل جميع الفصائل وتحديدا حركتي فتح وحماس, ليكون موجها بحرص وصدق للجماهير التي تنزف جراء الفتنة وتداعياتها المأساوية, بل أكثر من ذلك بتفعيل واحترام لجان العمل الوطني وتكليفها بمتابعة إجراءات حسن النوايا المتبادلة, وعدم التطرق في المرحلة الأولى لآلية حوار, لكن مطلوب تنافس حقيقي من اجل خطوات جريئة ومخلصة لراب الصدع ومواساة الجماهير الغاضبة, شيئا فشيئا حتى تعود السكينة لمستقبلها رغم جراح الأيام والأشهر السوداء الغابرة, لكن مقالتي وقد تسارعت المبادرات بدء بالرئيس- أبو مازن قد أصبحت فعل لامطلب.


وهنا اشدد على عدم التعويل على أمم متحدة فاقدة الإرادة في مواجهة الصلف الصهيوني, والهيمنة الأمريكية كي يرفع الحصار الجهنمي الجائر عن قطاع غزة, فوحدة فصائلنا وقوانا الوطنية بجميع أطيافها ومشاربها, هي الضمانة كي تحرك تلك المنظمة الأممية الهامدة, ولا ننتظر أن تأتينا مبادرات الوحدة والخلاص من جامعة عربية, هي بحاجة إلى وحدة ومنقذ, وأريد أن الفت الانتباه إلى ماهو اخطر واهم, لأنه بين ظهرانينا بعض الشوائب التي تدعي الوطنية, وتريد للشتات والفتنة أن تستمر حرصا على مصالحها الخاصة, ومنها من أصبح له مشهد الانفصال والقمع أرضية خصبة لطموحاته السياسية وتمرير مشاريع مشوهة ومشبوهة دولية, فوقفة مسئولة وصادقة ستجعل من وحدة فصائلنا ضمانة لدرء الأخطار الداهمة, وضمانة لمواجهة وكسر الحصار, وضمانة لمواجهة العدوان الصهيوني الشرس, في ضل صمت عربي وإسلامي ودولي مقيت, إذن البداية تنطلق من الفصائل الفلسطينية المتحدة وهذا إن كان عسيرا ويتطلب مسئولية وجرأة عالية, فانه ليس بالأمر المستحيل, واكرر عدم الإقدام على حوار دون الإعداد الجيد له على مستوى القاعدة والقيادة, ولكن حتى تحين نقطة الصفر لانطلاقة الحوار, لابد من لقاءات جماهيرية قبل اللقاءات القيادية, كل قيادة فصيل تخاطب جماهيرها بخطاب وطني موحد وهادف لتهدئة النفوس وعدم اليأس من أصوات الجماهير التي مازالت رافضة للحوار من منطلق عمق الجرح الذي تسبب به منعطف الانقلاب وما واكبه من تعمد إذلال الآخر وقمعه, لان بديل الحوار دمار, والهدف يستحق التضحية والمبادرات المتتالية والمخلصة لحسن النوايا, وبذلك تكون فترة التهيئة منطلقة من عرين الفصائل الفلسطينية المتحدة, وصول إلى جماهير فلسطينية متحدة يتم تهدئة روعتها وإخماد نيران صدورها, وتخفيف توتر دمائها التي لاتنام, لكن المصير الواحد والعدو الواحد يجعل من المحاولة مطلبا وطنيا, فشعبنا الذي تشعبت همومه يستحق أن ينزل له من علياء الكابينة القيادية ومصارحته بان لامفر من المصالحة الوطنية الشاملة ودون ذلك الطوفان.


ولا يفوتني هنا أن أوجه التحية كل التحية للشرفاء والمخلصين في إذاعة((صوت الشعب)) وجهود المناضلين القائمين عليها المباركة, بأحداث اختراق للحواجز النفسية على مستوى إجراء اللقاءات والحوارات الهادفة الموفقة , من اجل مساهمة وطنية هامة تنم عن انتماء وطني متأصل, لنبذ الخلاف والتحامل على الجراح, فكان ذلك المنبر الذي يستحق نوط الوحدة الوطنية, أول الخطوات الجريئة على الطريق الصحيح, وان لم يكن المقصود توجيه الشكر لمن قام بواجبه الوطني, إلا أن الجميع يثمن عاليا تلك المجهودات والإعدادات الرائعة من اجل كسر حاجز الشتات فبورك صوت الشعب وحماة الوحدة الوطنية إخوة ورفاق.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجسات الثقافة البريطانية لاختبار المصداقية الأمريكية
- عين على بوش وعيون على هيلاري
- السلطة مقبرة الرموز التنظيمية
- صوت الشعب للرئيس أبو مازن (( استقالتك مرفوضة ))
- راية العاصفة في مَهَب الرياح
- ((إلى رأس هرم التعبئة والتنظيم ** أنقذوا فتح ))
- سرايا القدس في زمن الأغلال السياسية
- أفتوني يا كل علماء النفس والسياسة ؟؟!!
- قراءة أولية لقوات الفصل الدولية ؟؟!!
- الخطر الصهيوني مابين ديختر وريختر
- تداعيات الأمننة والأقصدة على القضية الفلسطينية
- مهرجانات الاستفتاء والمقارعة بالجماهير
- قيادات حماس وخيارات الحوار
- هل غرسة انا بوليس في ارض بور؟؟!!
- اندحار فحوار بديل الانتحار
- رفعت الأقلام وتوقفت عقارب الزمن؟؟!!
- رسالة القدس للوفد الفلسطيني
- منطقية النجاح والفشل لمؤتمر انا بوليس
- كلمات,,تخرق جدار الصمت
- زحف الوفاء الأصفر,,, فمن يوقف حقدا اسود


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - الفصائل الفلسطينية المتحدة