أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - زحف الوفاء الأصفر,,, فمن يوقف حقدا اسود















المزيد.....

زحف الوفاء الأصفر,,, فمن يوقف حقدا اسود


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2101 - 2007 / 11 / 16 - 06:19
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

لم تستطع كل الألوان أن تمنع بزوغ الفجر الأصفر,, كنور الشمس المنبعثة من وسط الظلام,, مابعد هذا الوفاء في قواميس العطاء والانتماء وفاء,,, لقد سقطت كل الألوان, أمام الزحف الأصفر الهادر,, لم تستطع كل قوى الظلام أن تحجب انبعاث المارد الفتحاوي الفينيقي,, ما صمدت راية أمام الزوبعة الصفراء,, وبقي العلم الفلسطيني يحتضن العلم الفتحاوي, محلقين في سماء غزة ,,, انه زحف المليون الأصفر, لتنطلق صوب مهرجان الوفاء,, رغم كل المعيقات الظلامية السوداء, تدفقت مئات الآلاف كأمواج هادرة, صوب بيعة الكتيبة المقدسة,, لقد لبت الجماهير نداء الحب,, نداء الوفاء,, لتقول بصوت واحد,, لبيك أبا عمار,, لبيك يا ختيار لبيك.
وقد أبى بواسل فصائل منظمة التحرير الفلسطينية,, إلا أن يتحدوا الظلام كتفا إلى كتف,,, مع رفاق الخندق التاريخيين ,,, بوركت سواعدكم,, بوركت عزائمكم,,, عاشت الذكرى,, عاشت منظمة التحرير الفلسطينية ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني,,, عاشت رايات فصائل م.ت.ف خفاقة ,, في سماء الحجيج الأصفر,, من أجلك ياسر تهون الروح,, من اجل راية العاصفة تهون الدماء,, ملحمة,, أسطورة وفاء سيشهد لها التاريخ,, انهه الحجيج الأصفر, لون اشراقة الشمس, بداية الانتصار,, بشرى الشروق,, الزحف المليوني الأصفر,, يعلن نهاية الخنوع والظلام,, من هنا وبقيادة سيد الشهداء ,, الغائب الحاضر,, تم تدشين قوس النصر الأصفر بلون القبة المقدسية, في ساحة البيعة بالكتيبة,,, لنعلنها كتيبة الحرية والأحرار,, إنها ميدان البيعة,,هكذا اسم يستحق أن يطلق عليها((ميدان البيعة)) لينصب وسطها قوس النصر,, معلنا نهاية عصر الظلم والظلام ((ميدان الوفاء)) ليدشن في قلبها بيرق التحدي والإباء الذهبي,, ميدان الكتيبة, قلعة البيعة وقبلة الأحرار ,, نعم يا ياسر,, مدرسة أنت,, كان مهرجان الوفاء اليوم بمثابة حفل تكريم يليق بالمعلم الأول أبو عمار,, حفل لتخريج الأحرار بتقدير بواسل,, صقور ونسور وكواسر,,مهرجان تنفس الغضب بشكل حضاري, انك اليوم يا ياسر الأب والمعلم الروحي,, لأرواح لا تقبل الذل والهوان,, بوركت ياسيدي,, علمتنا الرحمة بالأهل, والنقمة على الأعداء,,أكان ذلك جُرما؟؟ بوركت يا سيدي,, علمتنا الصبر والحكمة في مواجهة التحديات والأخطار,, أكان ذلك جُرما؟؟,, وقد عجز الصبر عن صبرنا يا ختيار,, ورغم كل هذا يرفض الأحرار حدوث الفتنة والانفجار!!!!

كانت البداية عندما انطلقت بسيارتي الصغيرة مع الإخوة والرفاق, لنؤدي القسم, ونجدد البيعة لروح الشهيد,,ومن سار على دربه,, وعلى بعد أمتار من منزلي بالمخيم الذي هرع بشبابه وشيبته,إلى ميدان البيعة بالكتيبة, وكان الشارع الساحلي قد أغلقه بعض الصبية المضللين بالحجارة,وبقيت مساحة مفتوحة وكان العلم الفتحاوي الأصفر مسجي مستباح,انه فيض من غيظ, لم يستطع بفعل الإجرام أن يلحق بركب الزحف الأصفر, وكان المطلوب ممن يريد العبور أن يدوس على طهارة الراية الفتحاوية,, حاشى وكلا يافتح,, حاشى وكلا فرايتك مكانها درة تاج الرؤوس, طلبت من الصبية ومن هم اكبر من الصبية أن يرفعوا الراية عن الأرض فأبوا واستكبروا بفعل التعبئة الظلامية, أقسمت أن تمر السيارة على جسدي ولا أمر من فوق رايتي, وقد توترت وهممت أن انزل من سيارتي لرفع الراية وتقبيلها مهما كانت النتائج, وعيون كبار الظلاميون, صغار الشرف ترقب المشهد من بعيد, عندها تقدم صبي صغير ورفع راية الشرف ومررنا وبقيت الراية الصفراء أسيرة فحزنت حزنا شديدا, واعتبرتها كأحد الشهداء المتوقع سقوطهم قربانا لمهرجان الوفاء, والزحف الأصفر, إكراما لروح الأكرمين منا, سيد الشهداء, وعرين الفرسان , زعيمنا ومعلمنا وملهمنا لدروب النصر, وبوصلتنا الفكرية,. أبا عمار,, فعذرا يا رايتي الصفراء الأسيرة عذرا, سامحينا فقد علمنا القائد الصبر,وقابلتنا أربعة حواجز ظلامية وبعد التنقيب والتفتيش مررنا بسلام.

كانت الطرقات والبحار والفضاء جرداء, كأن الأرض ابتلعت البشر, وما عاد على الأرض حراك, حتى وصلنا إلى مشارف ميدان البيعة, وكأنه يوم الحشر العظيم,, ماعاد للأرض والتراب مكان ظاهر, إلا وقد طمستها أجساد البشر, عرس؟ نصر؟ لا بل ملحمة تاريخية نادرة الوجود, الكرة الأرضية في ساحات ميدان البيعة افترشها المبايعين, وقد كانوا السباقين لميدان البيعة الكبرى, نعم إنها البيعة الكبرى, توافد إليها الحجيج الفتحاوي الضاميء لترجل الفتح الأبية, وما عاد لون غير الموج الأصفر الهادر ذات تميز,, ماعاد رمز غير الكوفية الشامخة والعلم الفلسطيني كشعار للبيعة والحرية,, إنها المفخرة الوطنية بعينها, كلمات ألهبت المشاعر, وأناشيد تطرب إليها طيور السماء, وهتاف تنحني له النسور والصقور في الفضاء,, أسطورة من أساطير الزمن الكنعاني يا ياسر,, جمعتهم روحك الطاهرة يا سيد الشهداء,, بوركت في محياك ومماتك أيها الأب والمعلم والقائد,, ورافقتك رحمة السماء.

لكن أعداء العهد والقسم, أرادوا عبثا تبديد طقوس القسم المقدس, فلم يلتفت لهم الناسكين المبتهلين إلى الله, أن يولي الشهيد المناضل المجاهد ياسر عرفات خير عنايته, فان الزحف الأصفر اكبر بآلاف أضعاف توقعاتهم, فكان استفتاء مابعده استفتاء, جماهير قاربت المليون مناضل, حيث لبى الكرام نداء الزحف صوب ميدان البيعة الأصفر, أشبالا وزهرات, شبابا وشيبة, أمهات وأمهات الأمهات, أباء وآباء الآباء, حتى الأجنة والرضع ماحرموا من شرف اللقاء,, فما تبقى في بيوت قطاع غزة إلا العجزة والمسنين , والمرضى شفاهم الله, والكل يشهد المشهد الأسطوري عبر الفضائية الفلسطينية الشماء, بوركتم يا أبناء ياسر,, بوركتم يا حماة الوطن, بوركتم أيها الإخوة والمجاهدين والرفاق, ممن أبو إلا أن يحضروا لمنزلة الشرف, حيث الوفاء والعرفان, لرجل في زمن عزت فيه الرجال, لفارس في زمن أشباه الفرسان, لبطل أدى القسم,, واستمر على العهد,وما حاد عن الثوابت,, رجل الإجماع الوطني, رجل كان سدا منيعا لأي فتنة, رجل عاهد الله والشعب والأمة, على تحرير فلسطين والعض على الثوابت بالنواجذ, رجل ما رفع له يوما إصبعا عن الزناد, ولا غفلت له يوما عين عن هموم فلذات الأكباد, ولا كلت عزائمه في مقارعة الأوغاد,, رجل ومن غيره, انه سيد الرجال ياسر عرفات, الذي اختلف الكثيرون معه وما اختلفوا عليه, رجل أدى القسم منذ الميلاد,, وحفظ العهد حتى أخر نفس لفضه قائلا: إلى القدس زاحفين, شهداء بالملايين,رجل صدق ما عاهد الله عليه وما بدل تبديلا, جبل صمد في وجه أبشع جريمة بحق الإنسانية لسنوات عجاف وهزم الحصار,,فأعجبت بصموده الجبال, وخاطبها((ياجبل مايهزك ريح)), ومن غيره صنديدا مصنع الصمود والثوار , أبو عمار حبيبنا الختيار,, لك السلام وعليك السلام قائدنا أيها المغوار.

كانت روحه تهيم محركة لذلك الحشد المليوني في ميدان البيعة, فقد توحد شعارهم من بعد فرقة, لقد توحدت راياتهم من بعد كبوة,, لقد خلصت نواياهم وصفت ضمائرهم من بعد غربة,, لقد توحد الشعار بنفسك ياختيار, فكان ياسر أبو عمار أيها الرقم الصعب في الزمن الصعب, أيها العملاق في زمن الأقزام, أيها الشمس في زمن الظلام,, بوركت يا ياسر , يا حاضر فينا رغم الغياب, يا مشرقا علينا رغم الغروب

فكان الزحف الصفر كموج هدار في ميدان الكتيبة, ميدان البيعة, ميدان الشرف, ميدان الوفاء, وهناك كانت البدايات, وما أن أطلق هدير السلام الوطني الفلسطيني المزلزل, وتلاحم صدى السماء مع صوت المحبين لترديد أنشودة الفتح, أنشودة الياسر, حتى استكثرت تلك الفئة الخارجة عن لفيف الوحدة الوطنية أنشودة الوفاء, فاخترقت رصاصات الغدر فضاء السلام والبيعة, اخترقت رصاصات الغدر, جماجم الأطفال وقلوب الأمهات, وهوت هراوات العار على رؤوس الزهرات والأشبال,وقذفت ألفاظا سوقية حقيرة مسامع الماجدات, وقيدت الأصفاد الظلامية السوداء معاصم الشيبة والشباب,,من يوقف زحفا اسود,, من يوقف زحفا اسود,, من يوقف زحفا اسود.


ما كان ذلك الزحف الأصفر المبارك إلا رسالة وفاء ومحبة لزعيم وبطل شهدت له الأمم الأعجمية قبل الأمتين العربية والإسلامية,وما أتى الخطباء على شعارات تفجر القهر المتراكم, فِلِما مواجهة إحياء الذكرى بالدموية, ماذنب أم تحتضن رضيعها لتصرعها طلقة سوداء حاقدة, فتقع مضرجة بدمائها,,أسمعتم صراخ رضيعها يافجار,,من له نبع حنان بعدها, من له حضن أمان دونها,, أم انتزعت الرحمة من قلوبكم,, ماذا فعل لكم الشبل شهيد الوفاء لتردوه أرضا,, لتسقطوا الراية الصفراء من يده؟؟ لتخضبوا الكوفية المطوقة عنقه بلون الدم القاني؟؟ لماذا بحق الملك القيوم؟؟ لماذا ولمصلحة من بحق من يمهل ولايهمل؟؟ لماذا يا امة محمد لماذا؟ لماذا تزرعون الغدر وسط بستان الوفاء؟ لماذا تزرعون الشوك في دروب المخلصين الشرفاء؟؟

وتهرع الأمهات والآباء, لمستشفى الشفاء, أراهم يحتشدون أمام قوائم الشرف, حيث أسماء الجرحى والشهداء؟؟ ألا تؤمنون بحسرة أم على طفلها؟ ألا تستشعرون اعتصار قلب أب على فقدان فلذات كبده؟؟ أليس للدم الفلسطيني حرمة؟؟ كيف ينام صغيركم وكبيركم, والأمهات الثكلى تناجي الواحد القهار, لينزل عليها سكينته,,وينزل سخطه على العبد المتجبر المتكبر ,, ألا تخشون أن تنطبق من هول الظلم والافتراء الأرض على السماء؟؟ ما هو هدفكم؟ ماهو باعثكم؟ ماهي ديانتكم ؟؟

ياقوم لقد وصل بنا الحال إلى مهاوي الردى,فإما حياة تسر الصديق وإما ممات يكيد العدى, وأصبح بفعل الحقد الأسود الحوار شبه محال,,وأصبحت دعاوى التوحد لغة المسيخ الدجال,فقد أوصلتمونا إلى خطوط اللاعودة, ومن يدعي غير ذلك يكذب على نفسه, وما المخرج إلا بعلم عالم الغيب عالم الأسرار,ألا تتداركوا الخطر إن لم يكن من أجلكم, فمن اجل أبنائكم وإخوانكم,, من اجل أمهاتكم وأخواتكم,, من اجل إبائكم ونسائكم,,,من اجل صلة الرحم التي داسوها دون رحمة,,من اجل صلة الخندق في مواجهة الصهيونية!!!!

عدنا بعد فخر وفرحة والحزن من المشهد يجللنا, عدنا وقد استَبَقَنا في رحلة العودة الشهداء, كما استبقنا في رحلة الذهاب الشرفاء,,, فكان عرس الشهيد- أيوب خالد أبو سمرة , ذلك الشاب الأسمر اليافع, وقع شهيدا وقربانا لبيعة الوفاء,, وقع شهيدا وخلد اسمه في قوائم الزحف الأصفر, حيث رايات الفتح الشامخة,,, فمن يوقف حقدا اسود, ومن دعته قدرته على الظلم هل نسي قدرة الله العادل؟؟؟,,, فصبرا آل ياسر صبرا إن موعدكم الجنة.


ومن هنا كانت وتنطلق البداية,,, ولا نامت أعين الجبناء,,, من يوقف زحفا اسود,, من يوقف حقدا اسود

المجد والخلود للأكرمين الشهداء,,, والشفاء لجرحى بيعة العهد والوفاء,, والحرية لأسرى الظلام الأحباء,,والخزي والعار لكل المتغطرسين والظالمين الأشقياء,,فوالله مايحدث من انفلات دموي لهو الكفر بعينه,,, وليس بعد الكفر ذنب.
12- 11- 2007 الذكرى الثالثة لاستشهاد الزعيم الخالد ياسر عرفات



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صمت مصري وغطرسة إسرائيلية..إلى متى ؟؟؟
- الاحتباس السياسي صناعة أمريكية
- في الليلة الظلماء,,,أَقْبِِلْ أبا عمار
- تصور افتراضي لمخطط اجتياح إسرائيلي وخيارات المواجهة؟؟
- الرهان السياسي ومصير المقاومة؟؟
- رسالتنا للقيادة السورية
- ((لماذا الانقلاب في غزة وليس في الضفة))؟؟!!
- وكالة الغوث وخطة التعلم الذاتي تطوير أم تدمير ؟؟!!
- الدراما السورية تجتاح الكيان الفلسطيني
- كلمة في أُذن الدكتور سعدي الكرنز
- فلسطين بيتنا وإسرائيل بيتهم
- أنا بوليس الشرق الأوسط؟!
- ديمقراطية الايدز الأمريكي A . D . A
- المجد للمقاومة والعار للمساومة
- حديث الناس للرئيس محمود عباس
- مصداقية التهديد السوري على المحك
- ساعة الصفر وخريف السلام
- اجتهادات منطقية بعد الفتاوى السياسية الدينية
- الصراع الجديد في العراق والخيار النووي الخليجي
- حماس تحرق كل سفنها


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - زحف الوفاء الأصفر,,, فمن يوقف حقدا اسود