أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - أنا بوليس الشرق الأوسط؟!















المزيد.....

أنا بوليس الشرق الأوسط؟!


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2058 - 2007 / 10 / 4 - 08:03
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

هذا لسان حال الغطرسة والهيمنة الأمريكية, في العالم عامة, وفي منطقة الشرق الأوسط خاصة, وفي منطقتنا العربية تحديدا, اعتقادا منها وفق الموازين الدولية المنهارة, والتفرد الأمريكي للعبث بمصير ومقدرات شعوبها, أنها قادرة وفق تلك المقومات المتداعية, أن تملي إرادتها بالمطلق على أنظمة المنطقة, بعد طمس إرادة شعوبها,وذلك بإعلان البوليسية الشرق أوسطية, وهذا الشعار هو الأيدلوجية السلوكية الأمريكية, في التعامل مع قضايا المنطقة, وفق دبلوماسية بوليسية صرف,وبقانون بوليسي خاص,عنوانه ازدواجية المعايير في التعامل مع القضايا والصراعات الإقليمية والعربية, خاصة تلك التي تكون ربيبتها الدولة العبرية طرف فيها,واعتقد أن اختيار المكان لإدارة أي مهرجان, يرأسه مهرجين صهاينة وأمريكان, من اجل مخاض مشروع شرق أوسطي,حلم جورج واشنطن وبوش, ذلك الاختيار لايتم جزافا, بل يحمل اسم المكان وموقعه على خارطة الاختيار السياسية, دلالات ومؤشرات هي عنوان أجندة الهدف من ذلك التجمهر الإقليمي أو الدولي.

من كامب ديفيد"2" إلى أنا بوليس "1"

فعندما تم اختيار منتجع كامب ديفيد"2" لمحاولة المساومة واستخدام دبلوماسية القوة الدبلوماسية, لتصفية الثوابت الفلسطينية, لم يكن الاختيار جُزافا,بل تيمُنا وتباركا صهيونيا ببركة التصفية القومية العربية الكبرى, حيث معمل صناعة التسويات المتهرئة, وحيث كامب ديفيد الخيانة "الأم" وفصل رأس الحربة العربية عن جسدها منذ 1979, لكن مقصلة كامب ديفيد "2" بفضل صمود الزعيم, شهيد الثوابت (ياسر عرفات) باءت بالفشل, وسقطت المؤامرة العربية الإقليمية الدولية حينها, ودفع الزعيم حياته ثمنا رخيصا لإفشال ذلك المؤتمر .

واليوم ونحن على عتبات مؤامرة أو مؤتمر"سيان" خريفي جديد يسمى,مؤتمر خريف السلام الدولي ويُنعت بالتاريخي,وبالتالي فان المسمى يحمل جوهر الهدف المراد تحقيقه,حيث يتسم الخريف بتساقط الأوراق, اعتقادا من الواهمين الصهاينة أن تلك الأوراق ذبلت وأينعت وحان قطفها,والمطلوب هو سقوط أوراق الثوابت الفلسطينية, بعد سقوط ثوابت وحدة المصير العربي, وعلى رأس تلك الأوراق المراد إسقاطها, ورقة المقاومة, أي روح ونواة نبتة التحرر, واستبدال مسمى تلك الورقة كي يسهل الجراحة لاستئصالها,إرهاب لا مقاومة!!!

من مؤامرة خريف 2000 إلى مؤامرة خريف 2007

مؤتمر الخريف, وحقيقته إنقاذ سقوط تاريخ آل بوش ومن دار في فلكهم,على أنقاض سقوط أوراق تاريخية استعصت على أسلافهم منذ عدة قرون, حيث دعا إليه بشكل مبدئي سيد البيت الأسود الأمريكي وهو في رحلة الإياب إلى مزابل التاريخ, ويبدوا أن ذلك المؤتمر سيُعقد في منتصف نوفمبر القادم, فنرى حلفاء ذلك الرئيس الأمريكي البائد, ينبرون بكل قوتهم السياسية والاقتصادية, بالتطبيل والتهليل, بين مُبشر ومُزور لحقيقة الهدف,يدفعون الجميع صوب ذلك المستنقع الجديد القديم, ولا نبالغ إذ نقول أن جميع المعطيات خاصة المعطيات الصهيونية, وعدم جدية قيادة الدولة العبرية,للتعاطي مع مسيرة سلام أو مؤتمر للسلام حقيقيا, تدفعنا لان نقرر منذ البدايات فشل النهايات, فشلا ذريعا.

ومن هنا يأتي اختيار اسم منتجع السلام الجديد, الذي أُختير بعناية فائقة, وربما أُختير ليتناسب اسمه كعنوان لمحاولة فرض املاءات وأجندات سبق أن سقطت أو أُسقطت, حيث اسم معمل التسوية"التصفية" الجديد ((أنا .. بوليس )) الذي يقع في ولاية ميرلاند الأمريكية""اسم على مُسمى"" , أي تبديل مسميات لمواخير التصفية الأمريكية وقياداتها من "كارتر" مرورا ب"كلينتون" وصولا ل"بوش", ولكن هذه المرة باسم مُرعب يحمل إعلان شارة البوليس الآمر الناهي, ليوحي للمُزمع استدعائهم وليس دعوتهم((( أنا ... بوليس ))) عالمكم , أنا بوليس شرقكم وغربكم وشمالكم وجنوبكم وأوسطكم,أستدعيكم لتنفيذ أجندة أمريكية صهيونية مشوهة ومشبوهة ليس بذلك حريتكم أو قراركم, وما عليكم إلا الطاعة والولاء.

وليس أدل على دلالة اسم المكان مقارنة بالفعل, من اجل سلام مزعوم وموهوم, إلا التذكير بان أي عملية عسكرية إجرامية دموية, تقوم بها القوات البوليسية العسكرية الصهيونية, إلا ويتم اختيار اسم يناسب المكان والزمان والهدف, كأن يطلق على إحدى عملياته الإجرامية, على سبيل المثال لا الحصر"" عملية عناقيد الغضب"" أو "" مطر الصيف "" وغيرها من الأراجيف وأسماء الرعب والإرهاب والتي لاتخيف بيننا جرذا, وغير ذلك من المسميات الكثير , وحتى الولايات المتحدة الأمريكية في عملياتها العسكرية الإجرامية تطلقها, ولا فرق بين مسميات عسكرية أو سياسية, كلها تحمل دلالات التطرف والتصفية والإبادة, ويقصد منها هزيمة الآخر بالرعب قبل الفعل, أي حربا نفسية لا تنطلي إلا على الجبناء, والمهم هنا ليس الحضور من عدمه للمؤتمر, بل الأهم هو المعرفة المسبقة بان هناك في الدولة البوليسية, وخاصة في مركز "أنا ... بوليس" شركا قديما جديدا, يجب الحذر منه والإعداد جيدا والتحسب لمواجهة أجندته السياسية, بل والجاهزية لمواجهة عواقب من يخالف قانونهم البوليسي,بقصد إفشال حملتهم التصفوية, فكل فعل له ردة فعل, هناك عقاب وثواب, لمن يطيع ولمن يخالف قانون البوليس الأمريكي.

المؤتمر المُزمع عقده بعد أسابيع قليلة, تظهر عليه أعراض الإعياء فيما لو قيمنا بجدية ومعيارية صحيحة, لتلك الإعدادات والاستعدادات المُهكعة والمُرقعة, وعدم الجاهزية الصهيونية , سرا وعلنا للتعاطي بجدية مع الشعار الكاذب الذي أطلقه بوش وانطلى على البعض""رؤية الدولتين"" , فنجد أن سلوك الدولة العبرية الهمجي في واد , وأجواء نوايا السلام في واد آخر,وذلك التناقض الهمجي المرصود لايشجع على استخلاص أي بارقة تفاؤل برياح سلام يلوح في الأفق القريب, بل عاصفة دموية عدوانية يتم الإعداد لها ,مستثمرين غطاء أجواء السلام, والتي ستطال العديد من دول المنطقة, وليس المناطق الفلسطينية فحسب, فعمليات الاغتيالات مستمرة, وعملية الإبعاد مستمرة, وعمليات إقامة المستوطنات مستمرة, وبناء السور العنصري الذي يبتلع جذور وهم تسوية الرابع من حزيران "67" مستمرة,أعمال الاجتياحات والاعتقالات مستمرة, أعمال الهدم والتجريف والمصادرة والتهويد مستمرة, أعمال الحفريات تحت المسجد الأقصى مستمرة, وفي نفس الوقت لانجد أي ضغوطات أمريكية جادة بمستوى تلك السلوكيات التي من شانها تقويض أي بادرة سلام يلوح في الأفق, لاضغوطات جادة على ذلك المسخ الصهيوني, والذي يعتبر نفسه ويعتبره الغرب الصهيوني فوق طائلة القانون, فوق طائلة القانون البوليس الأمريكي, فما هو مُحلل لذلك الكيان العبري السرطاني مُحرم على الآخرين, فلا نلمس حتى أي بوادر تكتيكية احتيالية تفيد أن جولات وصولات "الكوندا" الأمريكية جاءت بفائدة, بل تلك السلوكيات المُعلنة تفيد عدم جديتها أو عدم رغبتها وليس عدم مقدرتها, على كبح جماح الإخطبوط الدموي العدواني للدولة العبرية تجاه الشعب الفلسطيني خاصة وتجاه المنطقة المتوترة عامة.

وكما أعرب مندوب البوليس الأمريكي" توم كيس " المتحدث باسم بوليس انتربول الخارجية الأمريكية, بان الاستدعاءات التي ستوجه للدول العربية, المراد مشاركتها في ذلك المحفل البوليسي, ستوجه بشكل انفرادي وليس جماعي, وبذلك يكون مندوب البوليس الأمريكي"توم كيس" قد أماط اللثام عن نوايا اللئام, انه لن يتم التعامل معكم ياعرب, من منطلق جماعي وأصحاب قضية واحدة, فمنكم الحليف ومنكم الصديق, ومنكم من آل البيت الأسود المخلصين عملا لا قولا , فليس عدلا مساواة الأقزام الثوريين من العصاة, بعمالقة المنبطحين طاعة وولاء, وذاك التصريح بحد ذاته والذي يجسد الواقع العربي المتشرذم, والموثق في دهاليز زيارات القادة العرب منفردين للبيت الأسود, ويفيد دون لبس أن غرض ذلك التجمع الخريفي الساقط ليس سلاما, لأنه لو كان كذلك لتم التعامل مع العرب بمثل مبادرتهم للسلام الجماعية, ومفاد ذلك لا وجود لأي مبادرة غير المبادرة البوليسية السياسية الأمريكية, وما دون ذلك لا يتناسب مع سيد الهيمنة وعبيد الطاعة, والمطلوب شهود في حفل"ستريب" سياسي يشهد إسقاط ورقة التوت عن عورات الشرف العربي أو ماتبقى منها مستورة.

فأي نتائج نستطيع أن نتخيل أنها ستنتج عن ذلك المؤتمر البوليسي, ورغم أننا نلمس جدية الجانب الفلسطيني والحديث اللا منطقي عن سلام نهائي , وعن فرصة أخيرة للسلام,وعن تطرق إلى ضرورة تسوية قضايا الحل النهائي, ولا ادري ماهي خطط الجانب الفلسطيني الذي يستمد منها أمل إمكانية انتزاع حلول نهائية, وإقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من حزيران 67, وتحقيق أعلى سقف يمكن إنتاجه في هذه الفرصة التي تسمى بالفرصة التاريخية الأخيرة, على مستوى أجندة الثوابت الفلسطينية, في حين أن قيادة الكيان الإسرائيلي تُصر وتُعلن بالفم المليان أنها متوجهة صوب إعلان مبادئ جديد كسقف أعلى لذلك اللقاء, ولن يتم التطرق لإطار للحلول النهائية, نجدهم يتحدثون أحيانا عن دولة فلسطينية غير محددة المعالم, وأحيانا بأنصاف وأرباع ثوابت , وأحيانا يتحدث كبيرهم قبل صغيرهم عن تهدئة, وأحيانا أخرى يتحدثون عن توقع قيام دولة فلسطينية الغد, وأحيانا أخرى دولة فلسطينية من 10 إلى 30 عاما, فلا وضوح ولا جدية لدى قيادة الدولة العبرية للتعاطي مع السلام, بل جديتهم تكمن حاليا في الرقص على أوتار التناقضات والجراح الفلسطينية_ الفلسطينية, والاختلافات العربية_ العربية, ويسعى في أصعب الأحوال الطرف الفلسطيني جاهدا,أن لاتوجه إليه لائحة اتهام بوليسية, بأنه وراء فشل أو إفشال مؤتمر خريف سقوط آل بوش, ويحاول إلقاء كرة تخريب إجراءات محفل وداع ذلك المجرم البروتستانتي بوش الابن في ملعب الدولة العبرية, والذي يعتبر المؤتمر بالنسبة لهم ملاذا تاريخيا, كي يطوي صفحة حقبته وولايته التاريخية الدموية السوداء, ويبيضها بخواتم الأعمال كبطل حرب وبطل سلام, فلن يكون بطل حرب لأنه اغرق بلاده في العديد من مستنقعات الإبادة الإنسانية الفاشية, تارة في الوحل الأفغاني وأخرى في الجحيم العراقي ونتائج الهزيمة رغم هول الجريمة تلوح في أفق صفحات تاريخه , ولن يكون بطل سلام لأننا وفي قراءة بسيطة ومتواضعة, سنشهد افتتاح مؤتمر حرب لاسلام, وستشهد فترة مابعد المحفل البوليسي, مابعد انقضاء خريف السقوط في أيام, إما حربا شاملة على المحاور السورية اللبنانية الفلسطينية, أو توتيرا عسكريا اشد خطرا تنتج عن مغامرة صهيونية هوجاء برعاية أمريكية ضد أهداف محددة في إيران أو سوريا , المهم أنني لا أتوقع نتائج ذلك الخريف البوليسي أن يعقبه شتاء دافئ هادئ, بل شتاء عاصف قارص وملتهب.

ينظر أصحاب مدرسة أحلام اليقظة, نتائج تاريخية تُشكل نقلة نوعية في الانطلاق إلى سلام عادل وشامل حقيقي, فعليهم عدم إغفال وخزة جادة تيقظهم كي لا يتعرضون للصدمات, أو يربطوا تاريخهم السياسي بذلك المنعطف الخريفي البوليسي المنهار, لان الانطلاقة الحقيقية تكون في تغيير ثوابت الفكر الصهيوني من أهمية السلام, وهم لايرون في السلام العادل إلا ظلما لهم, وتقليصا لمشروعهم, وما شعار السلام لديهم, إلا مطية خداعية من اجل كسب مزيدا من الوقت, والمراهنة على المزيد من التشرذم العربي والإسلامي, حتى يسهل افتراس الجميع.

ليستيقظ الجميع من الآن فصاعدا, كي لايصدمون هناك في "" أنا بوليس"" على أجندة الحقيقة المناقضة تماما للشعارات والخطاب السياسي الإعلامي, حيث ستتكشف أمامهم دون مواربة خيوط المؤامرة, وما هو مطلوب منهم من تنازلات تاريخية, لايقوون عليها, بل لايملكون من القول والفعل حينها, اقل أو أكثر مما قال وفعل شهيد الثوابت , الرمز التاريخي الخالد" ياسر عرفات" حين قال بأعلى صوته بحرفين (( لا)) حرفين من الشرف بما قل ودل, فعاقبوه بثلاثة أحرف من العار((موت)) لكن البطولة أحالت الموت إلى شهادة تمناها وطلبها من الله قائلا بعد خريف 2000 كامب ديفيد"2" ((( اللهم يارب الكون, أطعمني أن أكون شهيدا من شهداء القدس))) فقد استدعاه الرفيق الأعلى شهيدا بإذن الله, ولا نزكي على الله أحدا.

المبالغة في التوصيف والدقة في التوظيف
التمس من أخواتي وإخواني عذرا, فيما لو كنت قد بالغت في التوصيف لدلالة ارتباط المسمى بالفعل السياسي المنتظر,,, لكني بالمطلق قصدت الدقة في التوظيف وتجيير ذلك المسمى, لرسالة تحملها سطور مقالتي هذه المتواضعة,, ودمتم.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ديمقراطية الايدز الأمريكي A . D . A
- المجد للمقاومة والعار للمساومة
- حديث الناس للرئيس محمود عباس
- مصداقية التهديد السوري على المحك
- ساعة الصفر وخريف السلام
- اجتهادات منطقية بعد الفتاوى السياسية الدينية
- الصراع الجديد في العراق والخيار النووي الخليجي
- حماس تحرق كل سفنها
- تهدئة حركة حماس وتسوية الرئيس عباس
- تهدئه حركة حماس وتسويه الرئيس عباس
- 194 حق العودة إلى أين ؟؟؟!!!
- جبريل الرجوب وتوافق التناقض..إلى أين؟؟؟
- فلسطين في رحاب المدرسة الساداتية
- الدولة الفلسطينية الموقوتة والمناخات السياسية المحيطة
- عاشت الثورة,,عاشت م.ت.ف ,,عاشت الذكرى
- الانقلاب الشامل والهروب الجماعي
- كفاكم عبثا وتسييس لمعاناة العالقين
- ضربة وشيكة لإيران على ثلاث جبهات
- السلام المحموم في الزمن المأزوم
- غزة في مهب رياح صناعية ؟؟!!


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - أنا بوليس الشرق الأوسط؟!