أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - فلسطين بيتنا وإسرائيل بيتهم















المزيد.....

فلسطين بيتنا وإسرائيل بيتهم


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2063 - 2007 / 10 / 9 - 11:59
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

كلما تقدمنا خطوة على خارطة السلام, أعادونا خطوات لمربع الحقيقة الأول لأيدلوجية الاحتلال, لان الأصل فلسطين والاستثناء إسرائيل, وأي سلام حتى ولو بشكل جزئي, سيدفع صوب معادلة الحق والباطل للصراع الأصلي,وهذا بدوره يتنافى مع طبيعة وثوابت وأهداف الاحتلال,ففلسطين وطن كنعاني 3500 عام قبل الميلاد منذ بزوغ فجر التاريخ, وما يسمى بإسرائيل كيان احتلالي عمره الزمني الغاصب, لايرقى لعمر شجرة جميز فلسطينية أصيلة, وقد تم استحداث هذا المسمى الاستعماري وبأكذوبة توراتية, ليستبدل روح الاستعمار القديم, بمسمى العن منه واشد همجية ودموية واغتصاب,انه احتلال واستيطان حديث منذ 1948,أي منذ 59 عاما, وهذا مفاده أن ذلك الكيان الصهيوني, مازال رغم روح الهزيمة وانعدام الإرادة العربية, هو كيان سطحي لاجذور له, وان كانت تلك الفترة الاغتصابية الاحتلالية طويلة, فإنها في عمر الأجيال لاتعني إلا الهشاشة والزوال, لان جذور ذلك الكيان السرطاني المسخ, تمتد بفعل القوة والهمجية والمؤامرة الدولية سطحيا وأفقيا, فبطن الأم فلسطين ستلفظ كل محاولات الامتدادات الجذرية الممنهجة راسيا إلى أعماقها.
وعندما نتحدث بلغة الإرادة, والحق والأجيال, تلك اللغة التي يعتبرها البعض أحلام يقظة, وتخاريف وضرب من المستحيل, فإننا مقابل تلك البرجماتية الانهزامية, يحق لنا أن ننظر إلى ذلك الكيان الصهيوني وفق برجماتية تاريخية ودينية, كمجموعة مرتزقة, وان بدا للبعض مدى صلابتهم بفعل دعم الصهيونية العالمية, وبفعل تضخيم قوة وإرادة ذلك الكيان الأسطوري, وينسوا أو يتناسوا الشق الثاني لمعادلة الصراع, على أنها سبب رئيسي في ذلك التضخيم والتهويل, لكن الحقيقة انه كيان هش كما الرمال, ومليء بالتناقضات, هذا لو آمنا بحقنا الديني والتاريخي في فلسطين, وعلمنا أن لا مصير لهؤلاء المرتزقة سوى مصير دولة عبرية مارقة, سواء لجيلنا هذا أو بعد عدة أجيال, فمصيره التشرذم والتقوقع والزوال, ولن يتأتى ذلك أو نرى إرهاصاته إذا ما غيرنا ما بأنفسنا, ومن ثم ننتظر من الله أن يغير الحال.

خطر هجوم السلام الفلسطيني

لقد بدأ العد التنازلي لاتجاهات العمل السياسي صوب مؤتمر الخريف, حيث يترافق مع ذلك الهبوط مارثون التصريحات الفلسطينية والإسرائيلية, والنتيجة المتوقعة والمتناقضة مع النتائج المفترضة, فنجد الجانب الفلسطيني مقدم على حمل الأعباء والهموم الوطنية,خاصة منها المصيرية وبشكل جريء وجاد, ولا نجد ذلك النهم والهمة الفلسطينية تتوافق مع الخطى والخطاب الإسرائيلي المتردد والضبابي والمتلعثم, حيث عدم وضوح الموقف السياسي لقيادة الكيان الإسرائيلي, وكأنهم يخشون من مصداقية وجدية الطرف الفلسطيني , الذي يحاول تجريدهم من موقع المناورة ودفعهم لسدة المسئولية للسلام كمطلب فلسطيني وعالمي, ذلك الطرف الفلسطيني الذي يحرص على ألا يكون ذلك المؤتمر مجرد مؤتمر تقليدي, لتمرير أهداف مشوهة ومشوشة ومشبوهة, غير تلك المعلن عنها كأهداف للمؤتمر الخريفي, تحت عنوان إحداث اختراق تاريخي من شانه دفع عملية السلام الجامدة بفعل التعنت وعدم الجدية الإسرائيلية إلى الأمام.

فبينما نجد الجانب الفلسطيني, يتحدث عن حلول نهائية كقضايا مصيرية, مثل اللاجئين والحدود والقدس, وفق مرجعية قرارات الشرعية الدولية, ولا يخفي الجانب الفلسطيني نسبة من المرونة, لمواجهة تحديات قد تعترض الجانب التنفيذي, لتطبيق تلك القرارات الدولية, وفق نظرية الممكن والمستحيل, فاستبدال الأراضي وارد,والعاصمة الموحدة وارد,وحلول وسط للاجئين وارد, وهذا الإقدام الفلسطيني يعتبر مخيفا بالنسبة للجانب الإسرائيلي, والذي يراهن مجرد على استثمار المتغيرات الدرامية فلسطينيا وعربيا وإسلاميا, كفرصة سلام يمكن استثمارها, في مجرد حدود التهدئة بعيدا عن نوايا التسوية, إلا إذا تمكنوا من التصفية, فنرى الجانب الإسرائيلي لايحمل نفس الجدية في التعاطي مع تلك التفاصيل, وصولا لدولة فلسطينية مستقلة كجارة للدولة العبرية, لأنه ببساطة معاييرهم الصهيونية, للدولة الجارة واللاجئين والحدود والمياه والسيادة, تختلف اختلافا جذريا عن المعايير الفلسطينية وحتى عن معايير المتغيرات الدولية الباهتة والسطحية, لذلك فإنهم يتعاطون بحذر شديد لمواجهة تلك الجدية والمصداقية المزعجة, وصولا إلى مفاوضات من اجل المفاوضات, والمراهنة على مزيد من الخلافات الفلسطينية_الفلسطينية, ومزيدا من هرولة التطبيع العربية الإسلامية, لمجرد إحداث حراك زائف في المياه الراكدة الآسنة, وجني ثمار تلك الاخاديع والألاعيب التي انطلت على كثير من الدول العربية والإسلامية, حتى باتت بعض الدول العربية عرابة للصهيونية في المنطقة العربية والإسلامية؟؟؟!!!

مبادرة ((أطلسة الاحتلال)) الصهيونية

عدم الجدية والمراوغة التي تظهر بوضوح, وتتجلى في التناقض والضبابية التي تشوب تصريحات قادة الكيان الإسرائيلي, تدفعنا إلى تقدير النتائج مسبقا, وان من سيسعى إلى إفشال روح الجدية للرؤيا الأمريكية للدولتين, ولمفاوضات الحل النهائي هو الجانب الإسرائيلي, إلا إذا حدث متغيرا كعملية استشهادية مثلا, وربما يتمناها قادة الكيان الإسرائيلي, وسط حجيج السلام السياسي الموهوم, كي تكون ذريعة لمن لايحتاج لذرائع والتهرب من روح الجدية في المفاوضات, والتبرؤ من مسئولية إفشال المؤتمر الفاشل, هو الطرف الإسرائيلي الذي يعتبر السلام الجاد والحقيقي, أو مايسمى بالسلام العادل, فيه تهديدا لكيانهم الصهيوني المارق, وأخر تجليات عدم الجدية على المستوى الرسمي للكيان الإسرائيلي, هي المبادرة التي يطرحها حزب ((إسرائيل بيتنا)) ولعلنا ومن خلال الاطلاع على مبادرة ذلك الحزب اليميني المتطرف, نجد أنفسنا أمام كبد الحقيقة, التي يحاول الطرف الفلسطيني تجاوزها, وإقناع نفسه بمصداقية التوجهات الأمريكية الأوروبية, والجدية في دفع الكيان الإسرائيلي صوب عملية سلام حقيقية, والعجيب أن الكل يغني أنشودة فرصة السلام الأخيرة, وان فشلها يعني كارثة على المنطقة بأسرها, ويتقدم ذلك الكورال مجموعة من قادة الكيان السياسيين, وفي نفس الوقت يشككون في النتائج التي ستتمخض عن ذلك المؤتمر, معلنين أن المؤتمر مجرد شيء شكلي , وليس بديل عن مفاوضات ثنائية, تضمن لهم عودة ملعب المناورة طويلة الأمد, وما يتمخض عنها من انتزاع التهدئة غير المتكافئة, حيث تشريع الاستفراد برجال المقاومة الذين سيتهمون بالتعمد والتقصد لتخريب المفاوضات ووأد السلام حسب الخديعة الصهيونية.

وهنا نجد الحقيقة المرة, يسوقها غلاة الصهيونية المتطرفين علنا, في حين أن الخطر يكمن فيما تبقى منهم أصحاب نهج التطرف الدبلوماسي الغير معلن,لأننا إذا ما تتبعنا تاريخ التسويات وأطروحات السلام العربية_الإسرائيلية, نلاحظ أن قرار الحرب المعهود, والتسويات المشوهة, من صنيعة غلاة الصهاينة, وبالتالي فان مبادرة الحزب الصهيوني(إسرائيل بيتنا) تنسجم مع رؤيتهم للتسويات النهائية, حيث يطرح هذا الحزب في مبادرته, والتي نحترم مصداقيتها العدوانية, بان يتم تسليم قطاع غزة والضفة الغربية,إلى حلف شمال الأطلسي, وتكتمل المبادرة بطلب أن يحصل الكيان الإسرائيلي على عضوية كاملة في حلف شمال الأطلسي,وهذا يعني ببساطة, الهروب من تدويل الصراع الفلسطيني_الإسرائيلي,إلى اطلسة الصراع, بل إلى اطلسة الاحتلال, وتكريسه من جديد بشكله الشمولي باسم الاحتلال الأطلسي, وطالما أن الكيان الصهيوني سيحصل على العضوية الكاملة حسب بنود المبادرة, فتكون المبادرة التفاف على المسميات مع ثبات في الأيدلوجيات الصهيونية,التي تضرب بجذورها العميقة في ذلك الفكر الاحلالي الاحتلالي الصهيوني المخادع والمتطرف.
فكل الاحترام لهذا الوضوح العدائي, للرد على الدبلوماسية المراوغة الأخطر, حيث الظهور بعباءة دعاة السلام, والرغبة في إنهاء الاحتلال, وهذه المبادرة التي يجب أن ننطلق بقناعاتنا بناء علي ثوابتها المشتركة بين الفريق السري الخبيث, والعلني المتطرف, فهي مبادرة حديثة قديمة, سبقها المساومة على قطاع غزة كسلعة رخيصة يراد التخلص منها(بمصرنتها), ولعل آخر تصريح للسيد- أبو الغيط وزير خارجية الشقيقة مصر العربية, يكشف بوضوح عن النوايا الحقيقية الصهيونية, حتى في ذروة معترك السلام الحالي,والتلاعب بما يسمى بمسيرة السلام, فقد عرضوا غزة من جديد على السيد- أبو الغيط أثناء اللقاءات الجانبية لانعقاد دورة الأمم المتحدة في نيويورك, وقد رد عليهم وزير الخارجية المصري طلبهم, مؤكدا موقف مصر الثابت والرافض لذلك العرض القديم الحديث للمؤامرة, وان قطاع غزة ارض فلسطينية وليست ارض مصرية, وكذلك فان الضفة الغربية في الأيدلوجية الصهيونية يمكن(اردنتها), وضمها للمملكة الأردنية الهاشمية, حيث اضطر مؤخرا الملك عبد الله بن الحسين, أمام تسريب تلك المخططات, أن يحاول تبديد تلك الأطروحة السياسية قائلا: إن اتحاد كونفدرالي مع الضفة الغربية, دون قيام الدولة الفلسطينية في الضفة والقطاع, هو قول مشبوه وعاري عن الصحة, وفي النهاية باءت تلك المخططات الصهيونية التي تحاك داخل دهاليز المؤتمرات والتجمعات الإقليمية والدولية السياسية بالفشل الذر يع, كما فشلت وستفشل المحاولات الرامية إلى تبسيط التصفية بواسطة التجزئة وإسقاط الوحدة الجغرافية الإقليمية الواحدة للنسيج الديموغرافي الفلسطيني في غزة والضفة, فلا غزة غرقت في البحر كما تمنى رابين, رغم المأساة الحاصلة في غزة جراء الانقلاب العسكري على الشرعية الفلسطينية, إلا أن النيل من الوحدة الجغرافية للقطاع والضفة ,تبقى هدفا تكتيكيا للكيان الإسرائيلي وأعوانه المتصهينين, وصولا إلى هدف التصفية الاستراتيجي الموهوم.

فلا نجحوا بتمرير مخطط الاردنة للضفة الغربية, ولا مصرنة قطاع غزة, ومصير مخططهم الجديد با طلسة القطاع والضفة, هو مصير كل المخططات الصهيونية على مدار أكثر من نصف قرن من الحلم والمؤامرة والعمل,ولا غرابة في ذلك سوى إظهار الحقائق بجلاء ووضوح, أن هؤلاء الصهاينة ما كلوا ولا ملوا من طرح مبادراتهم الهزيلة, والتركيز على الحفاظ على وتيرة عدم تدويل, وعدم تعريب, وعدم اسلمة الصراع الفلسطيني_ الإسرائيلي, وزج القضية الفلسطينية في خانة العبء العربي والإسلامي والدولي, والاستماتة مؤخرا للحرص على انفصال قطاع غزة عن جزءه الأصيل في الضفة الغربية, وعرض الأراضي الفلسطينية المتناثرة هذه المرة على أوروبا الأطلسية, وتكريس الاحتلال الشامل, بناء على مشروع(إسرائيل بيتهم) المسخ.

وكنت أتمنى أن يكون لدينا حزب بأيدلوجية ثابتة ومسمى((فلسطين بيتنا)) بدل مسميات الأحزاب المستحدثة , والتي تتماها مع طريق مرحلة التسوية العدمي ومبادراتها الهمجية,حزبا بهذا المسمى الثابت الذي لا يهرول صوب وئد المقامة, لكي نقول لأوروبا وللعالم كله, فلسطين موطننا ووطننا, فلسطين بيتنا القائم على ارض فلسطينية تاريخية, ومادون ذلك من مشاريع ومبادرات عبثية ماهو إلا مضيعة للوقت وتلويث لتاريخ دولكم الأوروبية الملوث بدعم الكيان الصهيوني وجرائمه على مدار نصف قرن من الزمان الاحتلالي, رغم إعلائهم لرايات الحريات والديمقراطية والعدالة الزائفة, وإسرائيل المستحدثة بيتهم, والتي لاتربطها بفلسطين إلا أيدلوجية الاستعمار القديم الحديث, والاحتلال والهمجية, فإسرائيل بيتهم يمكن أن تكون حي من أحياء باريس, أو ولاية أمريكية, أو مقاطعة كندية,أو محافظة بريطانية, يمكن أن تكون إسرائيل بيتهم دون اطلسة فلسطين, في أوروبا حيث مسقط رؤوس هؤلاء المرتزقة, أما فلسطين طال الزمن أم قصر فلايمكن أن تكون غير فلسطين, فلاشيء على الخارطة باستثناء خارطة الجزيرة اسمه إسرائيل, ولاشيء في التاريخ القديم اسمه إسرائيل,أما فلسطين فهي مهد الأديان والحضارات, هي ارض الكنعانيين منذ بزوغ فجر التاريخ, ورغم تزوير التأريخ.

لذلك لكم أن تتخيلوا نتائج السلام المسخ, المعقود عليه الآمال , بالخلاص من الاحتلال في أجواء مبادرات السلام بمفهوم الخلاص والتصفية وهذه المرة بعنوان اطلسة الاحتلال لجزء من فلسطين, كما تم اطلسته في جنوب لبنان, ورغم ذلك يبقى الطرف الفلسطيني جاد في عملية السلام في محاولة لكنس الاحتلال من جزء فلسطيني في حدود الرابع من حزيران 1967 , فهل حدث تغير حقيقي على الثوابت الصهيونية, كي نستبشر خيرا بانفراج سياسي وإقامة دولة فلسطينية كاملة السيادة, وحلول مقبولة للقدس واللاجئين, أم ستكون عملية السلام التي تحمل بذور فشلها بسبب عدم الجدية الإسرائيلية,لينقلنا الفشل إلى صدام دموي شامل للمنطقة, من اجل إعادة ترتيب أوراق السلام من جديد لنصف قرن آخر؟؟؟!!!



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا بوليس الشرق الأوسط؟!
- ديمقراطية الايدز الأمريكي A . D . A
- المجد للمقاومة والعار للمساومة
- حديث الناس للرئيس محمود عباس
- مصداقية التهديد السوري على المحك
- ساعة الصفر وخريف السلام
- اجتهادات منطقية بعد الفتاوى السياسية الدينية
- الصراع الجديد في العراق والخيار النووي الخليجي
- حماس تحرق كل سفنها
- تهدئة حركة حماس وتسوية الرئيس عباس
- تهدئه حركة حماس وتسويه الرئيس عباس
- 194 حق العودة إلى أين ؟؟؟!!!
- جبريل الرجوب وتوافق التناقض..إلى أين؟؟؟
- فلسطين في رحاب المدرسة الساداتية
- الدولة الفلسطينية الموقوتة والمناخات السياسية المحيطة
- عاشت الثورة,,عاشت م.ت.ف ,,عاشت الذكرى
- الانقلاب الشامل والهروب الجماعي
- كفاكم عبثا وتسييس لمعاناة العالقين
- ضربة وشيكة لإيران على ثلاث جبهات
- السلام المحموم في الزمن المأزوم


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - فلسطين بيتنا وإسرائيل بيتهم