أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - نقاط ارتكاز التجربة في الفن الثامن















المزيد.....

نقاط ارتكاز التجربة في الفن الثامن


سرمد السرمدي

الحوار المتمدن-العدد: 2007 - 2007 / 8 / 14 - 11:24
المحور: الادب والفن
    


نقاط ارتكاز التجربة

بكونها تجربة فنية خالصة وفق البناء العلمي المؤسسة عليه، ولعدم وجود مقاصد رقمية الا بادنى نسبة محتملة على ضوء موضوعية النتائج المفترضة، والاهم تفاعلية المتلقي كمحرك لحل عناصر التجربة وفق البناء العلمي المذكور ، يبقى استدراك مفهوم التجربة هو الفيصل بين بحث الطرح بصيغة مختبرية ، لا تهمل العامل الانساني هو الاساس الحاسم لفاعليتها المنشودة في تفعيل الواقع الانساني الفعلي ، وبين قوامها الفني الخالص فكريا.



بالطبع ، هنالك من الثوابت المعهودة في العملية الفنية بشكلها العام، والتي لا يمكن بغير اجتماعها ان تتصف بالفنية، كوجود الفنان والموضوع المطروح والمتلقي واطار طرح الموضوع المحدد لجنس العمل ونوعيته التصنيفية ضمن مجال الفن الاشمل، وهكذا يكون علينا تباعا تفهم الثوابت وقدرتها على التاثير في العملية الفنية في حال تخلخل نسبة تمثيلها في التجربة صعودا او نزولا ، فلكل حال مقال.



وطبقا لهكذا مقدمات فنية خالصة، للتجربة ، نستطيع تبيانها دراسة على وفق البناء العلمي المفترض في خصوصية وتميز الفن الثامن.



ان التجربة الفنية في الثامن فنا، من ناحية بناءها العلمي تتحدد بعدة ضوابط معدلة علميا لتلائم خصوصية العامل الحيوي الانساني للمتلقي، بوصفه الان وفي هذا الاطار يتعامل مع الفن وفق العامل التفاعلي الذي يميز الفن الثامن، ولان هذا العامل والصفة الجديدة تتطلب مفهوما جديدا للتجربة العلمية فنيا، يكون من الاولى تحديد الركائز التجريبية وفق المفهوم الجديد.



اول نقاط الارتكاز تتعلق بالفنان ، الذي يمثل الذاتية الفنية، للتجربة ، فبكونه متفاعلا بالضرورة ، بالسلب او الايجاب ، مع الذوات الاخرى والمحيط والواقعي الفعلي، عليه يكون اختيار الطرح الفني دون غيره يميل للذاتية بالاختيار في الدرجة الاولى، وعلى الرغم من العوامل الموضوعية المؤثرة في عملية الاختيار الا كون الطرح اختيار الفنان يبرهن على اعلى نسبة تمثل ذاتي ، وهذا وصف وليس تقييم اجمالي للعملية، فليست هي الهدف هنا، انما كون الطرح نسبيا ينتمي لواقع فعلي معاش ذاتيا من قبل الفنان، ولكن تلك المسبة الموضوعية المراد بناءها فنيا لا بد لها من خطوات علمية في ترسيخ الفنية صفة للتجربة الذاتية في الواقع الفعلي ابتداءا ثم في تجربة الفن الثامن.



ان من الواضح هو ان عملية اختيار الطرح الفني لا بد ا تكون مبنية بشكل محكم ، وقد لا نجازف بالقول في ان اولويتها يمكن ان تحدد مسار التجربة ، لا نتائجها ، بشكل واضح ، ويبدوا جليا اهمية الطرح الفني بالنظر الى فنية التجربة ، أي انسانيتها ، لا مختبرية قسرية تشمل التجربة وبالتالي اختيار الطرح ، ولكن اللافت للفكر هو الامكانية الفنية على استيعاب الطروحات الانسانية بشكل اعمق بكثير من التناول العلمي البحت ، وليس هكذا فهم لعملية الختيار هو اعلاء شان مجال دون اخر، انما هو تميز للفن كتجربة ، بغض النظر عن موضوعية نتائجها، والتي تسعى اليها وفق بناء علمية الفن الثامن.



يكون للفنان بشتى الوسائل قابلية التعرف على الطرح المناسب لخصوصية تجربة الفن الثامن، ولكن لا يكون محددا بافق ضيق في عملية الاختيار ، بل ، بالعكس لديه اوسع الافاق الاختيارية لو وضع في مفهومه للعملية ، الاختيار ، اساسا علميا بحتا ابتداءا ، فهنالك من الطروحات الانسانية ، ما يتعدى ظاهرة الزمان والمكان وحتى المنطقية ، ولكن لا يوجد خلل فني في بناءها علميا لتتخذ طريقها الموضوعي، والكيفية التفاعلية لحيوية المتلقي الانسانية تضمن نجاح اختيار الطرح ، حيث كيفية اختيارية للطروحات تمهد للفنان لو تفهمها جيدا جل الوسائل الاختيارية المتاحة، وهي لا تعد بوصفها هي الاخرى كيفية تبعا لذات الفنان.



اذا ، لا حدود للطرح الفني من زاوية اختيار الفنان له، بل لا يمكن ان توضع الحدود اتكالا على خصوصية التجربة ، فهكذا تحديد مناقض لاساس التجربة التفاعلي الذي يتقبل كل منظومة فكرية ما دامت في اطار تجربة فنية.



ان الية بناء الطرح كنقطة ارتكاز اساسية للتجربة، لتتيح فرصة ذهبية بالمعنى، للفنان، يبدا في قولبة الذات وطرحها علميا، فبناء التجربة على اسس علمية تحدد المنظومة الفكرية المراد تفحصها ابتداءا هو الضامن الاول لنجاح الطرح فنيا، وليس من المعقول نقض التجربة العلمية فنيا، فهنالك تلك الصفة التي تحكم هكذا علاقة طردية، وهي التفاعلية مع الطرح من قبل المتلقي، ولكي نكون اكثر تحديدا نقول بالاجمال اول ما يجب التفكير به من قبل الفنان هو اسلوب التفكير بالطرح ، على خلفية كون الفنان مسئولا بالضرورة عن اختياره لهذا الطرح بالذات.



يكون لدينا هنا اساليب لفض ما امكن ان يحدث من تناقضات الطرح بطريقة علمية بحتة، ونرى اعتماد الطرح فنيا لا يكفل بناءا علميا على اقل تقدير، لانه قد ينمي القابلية الفنية لذات الفنان ، ولكنه لن يمهد لقيام تجربة باسس الفن الثامن ، والتي نرى اساس ارتكازها الاول ، ذاتية الفنان في تناول طرح دون غيره من ناحية، وعملية بناء الطرح علميا من ناحية اخرى قد تجعل من التامل التجريدي فيه يلقي ذات مفهوم الطرح لدى الفنان ، ولاجل فض التناقض نعتمد البناء العلمي في الاختيار ، الذي بالضرورة ذاتي، وهكذا يكون على الفنان ان يراعي حدوده الذاتية بان يتنبه لها، دون الخوض في احتمالات النشور او الامور المعنوية كالالهام ما شابه ، فالاختيار طوعي وبدون متعالي لمطلق ما يحدده ، ولذلك فهو علمي البناء بالضرورة.



في مرحلة ثبات طرح ما في الملية الاختيارية ، يكون الاستعداد لخوض عملية البناء على اكمل وجه نسبيا لو توفرت للفنان حيثيات الطرح واقعيا ومدى كونه موفرا او متوفرا في بيئة معلوماتية مناسبة ، تحيط به لدرجة عليا من احتواء الفنان لكل ما يمت للطرح بصلة على اقل تقدير، ويمكن القول بترادف الطروحات الفنية كونها نابعة من الواقع الفعلي للانسان على مر العصور ولانها كذلك، ورغم التغيير الحضاري للانسان واستمراريته ، فليس من جديد في ذات الطرح، الا فيما يتعلق بذاتية الفنان ، أي ما يسمى زاوية التناول للموضوع ، وهكذا تميز الى حرفة فنية بحتة لابناء علمي فني.



هنالك علاقة جدلية بين كون الطرح الذي تم اختياره من قبل ذاتية الفنان وبين امكانية اعتباره افتراضا واقعيا ، فالصورة المتحققة في الذهن لذات الطرح يمكن ان تكون فنية بالدرجة الاساس ، ويمكن ان تكون بحاجة الى تثبيت واقعي فني على حد كونها صورة ذهنية ، ولكن المهم هنا ان الجدل المحض يقع ضمن العلاقة بين الطرح والافتراض بالتحديد، وكيفية تحويل الطرح الى افتراض فني ومديات تاثير الطرح في الافتراض ، وكون البناء العلمي سيعتمد الطرح كاساس فني ام يكون افتراض دون رجوع الى الطرح الذي سيلعب هنا بالضرورة دورا محفزا لا اساسا فنيا، مع الاخذ بالاعتبار كون الذاتية في الحالتين مضمونة، بالنسبة للفنان مبدئيا ، حيث الجدل الواقع تجريديا بين نقاط ارتكاز التجربة كالطرح والافتراض والواقع الفعلي والذاتية ، لا يمكن والحال تجريبي بحث لهذه العملية الفنية ذات البناء العلمي ، ان يحسم هذا الجدل الذي يضمن حيوية التجربة من ناحية التفاعل ، ومسالة كون الضبط المختبري على صعيد التجربة لا يجعل الحسم مطلوبا هنا رقميا ، يحيل مجمل العملية لجدل تفاعلي حيوي .



كون نقاط الارتكاز الاساسية للتجربة، الفنان، المتلقي، التفاعلية التجريبية، هي المحرك لهذا المحيط الفني وفق علاقات جلية تضمن الذاتية للفنان والمتلقي، ضمن الاطار التفاعلي التجريبي ، ولان اساس اختيار الطروحات افتراضيا، او افتراض الواقع هو ما يحدد الطرح، ولكون كل هذه الجدليات لا يمكن ان تحسم تبعا للواقع الفني الافتراضي المتفاعل مع حيوية المتلقي ، يكون للبناء العلمي الدور الحاسم على تقنين نقاط ارتكاز التجربة وحفظ مسارها التجريبي من نقض ذات اطار التجربة.



وبالنسبة للجدل الحاصل بين نقاط الارتكاز في تجربة الفن الثامن، يكون هو ذاته بين دفتي العلم والفن، فهنالك من المسلمات البديهية التي تدرك بنتائج جدل ما انها مسلمات بالضرورة ، فلا حاجة جدلية ماسة، انما بين اعلم والفن هنالك مسلمة واحدة قد يضيع الفنان وقته في جدلها، ناهينا عن زوال صفة التجربة التفاعلية فنيا، فلو كان الفن جدل فكري، فالاولى ان يكون العلم استدلال برهاني يقبل القياس ، ولكنه قيمة هذا الجدل في تجربة الفن الثامن في انه لا يجري على هكذا اساس محسوم، او بديهي بكونه فنا ذو بناء علمي ، بل هو فعليا جدل فكري بين الفنان والمتلقي للوصول الى اعلى نسبة ممكنة، تجريبيا ، من مجمل العملية الفنية.



في نقاط ارتكاز تجربة الفن الثامن لا مجال لحلول مناقضة للبناء العلمي طالما كان الطرح الاختياري اساسا قابلا للبناء علميا، رغم فنية ذات الطرح ، ويبدو جليا ذلك حين الخوض بدات التجربة وتفصيلاتها.



هنالك اساس لكل عملية تجريبية يكمن البت في موضوعية نتائجها في كونه، هذا الاساس ، متوفر، ولعدم الخوض المختبري ،او البحثي في تجربة الفن الثامن، لا نعتبر هذا الاساس ، ملزما الى حد ما للفنان والمتلقي على حد سواء بكونه، المراقب الوحيد في التجربة ، والمراد تحصيل تاثيراته ، فالعملية متى ما اتسمت بالفنية، فهي اتخذت اوسع مدى تجريبي ممكن في البناء العلمي ، بما لا يناقض البناء ذاته ، ولا فرة مبدا التجربة ، انما هو توسع او تغيير حالة لحاجة خصوصية كل تجربة الى منهجية تلائمها ، وهذا الاساس هو الافتراضية في الفن الثامن ، والتي تحكمها مع التفاعلية ذات العلاقة الجدلية على حسب ما اوضحنا ، وهي التي يتميز بها الفن الثامن ذو البناء العلمي التجريبي .



ان وجود تجربة الواقع الفعلي كمرادف موضوعي للتجربة الافتراضية ، هو ما يعزز قولنا بامكانية تحديد نقاط الارتكاز حسب المراد تغييره من مفهوم التجربة العلمية ليلائم خصوصية الفن الثامن، كتجربة فنية في بناء علمي ، وهذا التحديد يكمن في ان هنالك محركان اساسيان فقط يمكن الارتكاز اليهما في بناء التجربة العلمي ، وهما التفاعلية ، والافتراضية.

بالنسبة للتفاعلية كمحرك للتجربة ككل، وكضامن لحيوية المتلقي وذاته الفردية يكون علينا فهم الية بناءها العلمي في التجربة الفنية، وذلك من خلال اقامة اسس بنائية تعتمد على ذات الطرح التجريبي ، فلكل موضوع من الخصوصية ما يجعل نسبة التفاعلية تتغير حسب قوام التجربة النهائي ، ولكن بشكل عام لا يمكن ان لا تدخل التفاعلية كنقطة ارتكاز في الفن الثامن وتناقضت التجربة مع التميز الوصفي لهذا الفن.



تمثل نقطة الارتكاز التفاعلي في التجربة من خلال البناء العلمي لعرض الطرح الفني للفنان، بما يضمن التجربة المتوازنة ، وليس هنالك من شك في ان نسبة التفاعلية غير محددة لكل التجارب، ولكنها ممثلة بالضرورة ، وتخص التفاعلية الية تمثيل ذات المتلقي الفردية في رالتجربة ، حيث هنالك نسبة معينة حسب الطرح والفنان بشكل ذاتي ، يمكن للمتلقي ان يتفاعل معها وفقا لبناء التجربة العلمي ، ويمكن القول بان هذه يحددها الفنان وفقا لذاتيته ابتداءا ، وممكن ان يكون الطرح فارضا هذه النسبة على الفنان، ولكن عن طريق بناء علمي للتجربة يكون ضمان موضوعية علمية للتمثيل الجزيئي للفاعلية في كلية التجربة مستندا الى هدف تجربة الفن الثامن كفن ومفعل واقعي للمتلقي.



لا يوجد ما يجعل نسبة تمثل التفاعلية يتدنى الى اللاشيئية، الا في حالة واحدة فقط قد تسبب غقم التجربة ذاتها، وهي عدم الالمام الكافي بالطرح والخطا الوارد حصوله في عملية البناء العلمي ، باستناد العملية الى ذاتية مفرطة من الفنان.



يتضح مما تقدم، ان التفاعلية، كنقطة ارتكاز للتجربة الفنيةوفق البناء العلمي ، تحتم على الفنان ادراك كلية البناء، والنسب المفترضة فيه، لكل من الذاتية الفردية للمتلقي ، وموضوعية الطرح، والتفاعلية التي تحدد النتائج اخيرا، وهنالك من النسب المحتملة في البناء العلمي ما يعزز من ذات قدرة البناء على التموضع الذاتي للفنان في التجربة، بحيث يمكن القول بتنوع التفاعلية ذاتها ، فهي فكرية ةتاملية مجردة حتى من الاحالة الى الواقع الفعلي تارة، وممكن ان تحال الى فعلية الواقع تارة اخرى، وهنالك ايضا نسبة اخرى يحتويها البناء العلمي للعملية الفنية للتفاعلية، حيث التفاعلية الحسية مع الطرح التجريبي والتي لها دور الذي لا يقل عن التفاعلية الجمعية مع الذوات المتلقية الاخرى، وهنالك بالضرورة نسبة مهمة للتفاعلية مع ذات الجزيئات البنائية كل عى حدة ، وبصورة تفكيكية لمجمل البناء العلمي للتجربة الفنية، واقتضاء المام الفنان بكافة النسب التفاعلية الممكنة ان تمثل داخل البناء العلمي ، لهو مهم بدرجة قيام التجربة من عدمها ، فلا توجد هنالك امكانية لحصر التفاعلية بنسبة معينة، او تقصير تفاعلية معينة مسبقا ، فلا حصر للافق التفاعلي ولا النسب لان التجربة مفتوحة لذات المتلقي ، او المتلقين ، ومهما كانت المعلوماتية المقننة عن الشخصانية الفردية لذات المتلقي المفترضة ، فهي تبقى نسبية ازاء واقع التفاعل الفعلي في التجربة الفنية ، ويمكن للفنان استيعاب الافق التفاعلي باعلى نسبة ممكنة من خلال البناء العلمي للتجربة ، والذي بالضرورة سيتاسس على ذات الطرح منطلقا الى تموضع ذات الفنان كفرد، والفن كوظيفة فكرية في منظومة النشاط الانساني التاملي ، وعليه سينال البناء العلمي ضمانا لاعلى نسبة من الضبط المطلوب للتجربة الفنية التفاعلية.

الكاتب

سرمد السرمدي



#سرمد_السرمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نماذج التجربة الفنية
- النمذجة الفنية تجريبيا
- ثلاثية الأحتواء التفاعلي في معادلة الفن الثامن
- مديات الأحتواء الفني في معادلة الفن الثامن
- اكليكتيك الأفتراض الفني في معادلة الفن الثامن
- ديناميكية البعد الرابع في معادلة الفن الثامن
- ميتافيزيقية البعد الرابع وفق معادلة الفن الثامن
- موضوعية الفن الثامن وفق معادلة الفن الثامن
- قياسية الفن الثامن وفق المعادلة
- حجر الزاوية الأول في فلسفة الفن الثامن
- زاوية الثامن الفلسفية في فلسفة الفن الثامن
- دائرة العلاقات المربعة في فلسفة الفن الثامن
- مربع دائرة العلاقات الفنية
- الية المطلق التفاعلي في فلسفة الفن الثامن
- البحث عن الماهية في فلسفة الفن الثامن
- ماهية الفن الثامن وفق فلسفة الفن الثامن
- نظرة لفلسفة الفن الثامن
- ما هو الفن الثامن ؟


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - نقاط ارتكاز التجربة في الفن الثامن