يتصدر حيتان العمالة والقتل والدمار والنهب والدجل والمتاجرة بالدين والطائفية والعنصرية القومية المشهد السياسي وهم لم يحصلوا سوى على 14% في انتخاباتهم المعزولة بمقاطعة الشعب العراقي نسبة 86% .

#قصارى_القول_اليساري_العراقي📌:

يتصدر حيتان العمالة والقتل والدمار والنهب والدجل والمتاجرة بالدين والطائفية والعنصرية القومية المشهد السياسي وهم لم يحصلوا سوى على 14% في انتخاباتهم المعزولة بمقاطعة الشعب العراقي نسبة 86% .

يتصدرون المشهد السياسي بميليشياتهم وبقطعانهم وأبواقهم وفضائياتهم.

يتصارعون على مصادر ومناصب النهب ويتاجرون بالكتلة الأكبر المزعومة وما هم جميعاً سوى كتلة صغيرة في مواجهة الكتلة الأكبر والأعظم كتلة الإرادة الشعبية الوطنية العراقية المنتفضة المصممة على إسقاطهم .

فصاحب التيار الغدري لم يحصل سوى 2% من الأصوات..!
وأصحاب الأطار التخريبي لم يحصلوا سوى على 6% من الأصوات..!!

والأمر ذاته ينطبق على حزبي بارزاني وطالباني وحزبي الحلبوسي دهن والخنجر المسموم .

ويستقوي بعضهم على البعض الآخر بأسيادهم في واشنطن وطهران وأنقرة وتل أبيب ومشايخ الخليج .

أما تظاهراتهم القطيعية المترفة وسائل النقل ومصروف الجيب والمتخمة بالسمچ المسگوف والغزال والخرفان والأبقار ..تظاهرات قطعانهم من مليشيات ومافيات المخدرات والدعارة والتهريب ودمجهم في القوات المسلحة والوزارات وما يسمى زوراً بالسجناء السياسيين وعوائلهم الوضيعة..تظاهراتهم المحمية من قبل حكومة الدمية الكاذبي الخرنگعي..
المتاجرة بشعارات الإصلاح والأغلبية والتوافقية المزيفة فلا تعدو عن كونها دعارة سياسية تفوق حيتانها على إدعاء قوادات بيوت الدعارة بالشرف ..

وما مصيرهم جميعاً سوى مصير العميل المسحول نوري السعيد والعميل المشنوق صدام حسين والعميل المحروق عبد السلام عارف …مزبلة التاريخ..!!!