تصريح رسمي : صحافة اليسار العراقي ( تموز 2004-آذار-2019 ) نهج يساري وطني تحرري متصد للمنظومة العميلة بحيتانها ومليشياتها ومرتزقتها كالحزب اللاشيوعي البريمري والنويشط المدني(NGO)..!!!

نهج معرفي سياسياً وتاريخياً ونظرياً يؤمن بحتمية إسقاط المنظومة العميلة التدميرية الإرهابية اللصوصية بالثورة الشعبية .

فتصدى العدد الأول من جريدة ( اتحاد الشعب) الصادرة في بغداد بتاريخ 8 تموز 2004 للمنظومة العميلة وأوهام ( عراق يابان وألمانيا الشرق الأوسط ) وعرى بالأسماء والوثائق العملاء القادمين على ظهر الدبابة الأمريكية من اسلاميين طائفيين مروراً بالقومچية الأكراد الانعزليين وإنتهاءً بزمرة الحزب اللاشيوعي البريمري الخائنة المتاجرة بتاريخ الحزب الشيوعي العراقي الكفاحي المجيد ودماء شهدائه..
وتنبأ اليسار العراقي بولادة جيل شبابي عراقي يتسلم راية الكفاح الوطني التحرري من النخبة الصامدة من الأجيال الثورية المناضلة جيل بعد جيل منذ تأسيس الدولة العراقية من أجل إستقلال وسيادة الوطن وحرية وكرامة الشعب العراقي ..

وبشر العدد الأخير من جريدة ( اليسار العراقي ) الصادرة في بغداد بتاريخ 19 آذار 2019 بأن الانتفاضة الشعبية تطرق الأبواب …فكانت انتفاضة تشرين/ أكتوبر -2019 انتفاضة شعارها ( نريد وطن ) المعمد بدماء وتضحيات عشرات آلاف الشهداء والجرحى والمعتقلين والمغيبين والمنفيين والصامدين حتى النصر ..
ويعلن التيار اليساري والوطني الديموقراطي العراقي اليوم بأن ساعة دفن المنظومة العميلة الميتة سريرياً قد حانت …
وإنَّ غداً لناظِرِِه لَقريبٌ

الشهداء خالدون أبداً في ضمير الشعب وذاكرة الأجيال
أما العملاء والخونة والمرتزقة والانتهازيين فكان وسيبقى مصيرهم مزبلة التاريخ..
منتفضون حتى النصر ولا خيار أمامنا فإما النصر أو النصر

منسق التيار اليساري والوطني الديموقراطي العراقي
23/8/2023