أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام ابراهيم محمد - إن تخابت














المزيد.....

إن تخابت


سلام ابراهيم محمد

الحوار المتمدن-العدد: 6863 - 2021 / 4 / 8 - 23:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن تخابت!
تُكتب سهوا إنتخابات!
(نُهمل هنا العوامل الخارجية..إنهم بشكل ما، يُحيدّون بعضهم بعضا)

جَرد الموجود:

1)المليشيات هي المعادل الموضوعي للفكر الداعشي السائد(بكل عناوينه). إن إختفيا نجى العباد! كيف؟ و عندنا هذا
2)التكاثر السكاني المفزع _يصاحبه الفقر يعني الجهل_ هي المادة الخام الرافدة للطرفين بلحمٍ جديد لا ينضب!
3) المخلصون من القوى المدنية المألوفة (قلة) و الوطنيون من التشرينيين (قلة) ، (نأمل) إن تجانست يوما ما مُكونة قوة ديمقراطية حقيقية هم أجدى وأفضل الممكن (بالطبع هذا ليس صكا مختوما على بياض).. مع إفتراض بأن القوى في 1 تترك الخرافات و التَيميّات( الهذيان المنسوب إلى ابن تيمية و أمثاله)، هل ستفعل نخبهم البائسة ذلك طوعا و يتحولون إلى جمعيات خيرية ! جاعلين مثلا من رسائل إخوان الصفا و ابن خلدون مسلكا!
4)علينا أن لا ننسى فـيـتـو ا لـهـد م الذي تحت تصرف كل الأطراف متى إستاؤا: "ربي علّيَ و على أعدائي" !

المشاركة في الإنتخابات من عدمها لا يغير سوى تبديل أشخاص متشابهين من متسلقي سُلّم الفساد.
حل حقيقي: ينجزه من يرفع العلم-المنهج العراقي الوحيد علم عبد الكريم قاسم و ليس العلم المنافق، الداعشي المُحسّن الحالي.



#سلام_ابراهيم_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لبلبي
- صين
- تفلسف 2
- تفلسف
- أحنه و إنتو !
- سينما الفردوس
- مَزِيّة
- كلمة
- رياضيات
- لعنة
- الحاج حاتم
- اختلال
- حلول
- زفييير
- تجربةٌ مُملة
- ولادة موت
- خلايا
- كوكب خارجي
- خرطوش سياسي
- كاميرا..


المزيد.....




- لابيد يشن هجوما شرسا على نتنياهو
- -الجيش المصري مستعد-.. خبير يوضح رسائل القوات المصرية لإسرائ ...
- رئيس أوزبكستان يعرب عن تقديره الكبير لنتائج المحادثات مع نظي ...
- -يونهاب-: كوريا الشمالية تطلق صاروخا فوق البحر الأصفر
- رئيسة غاغاوزيا تدفع ببراءتها في قضية التمويل غير الشرعي للمع ...
- هنغاريا تعلن رفضها رصد 6.5 مليار يورو إضافية من صندوق -السلا ...
- بوتين وميرضيايف يؤكدان تمسّكهما بنظام عالمي يحكمه القانون ال ...
- Bild: بريطانيا وكندا وإستونيا على استعداد لإيصال المساعدات م ...
- المبادرة المصرية للحقوق الشخصية تدين تأييد الحكم بحبس المعار ...
- زها حديد.. ما حقيقة عملة فئة 100 ألف دينار للمعمارية العراقي ...


المزيد.....

- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام ابراهيم محمد - إن تخابت