أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام ابراهيم محمد - كلمة














المزيد.....

كلمة


سلام ابراهيم محمد

الحوار المتمدن-العدد: 6526 - 2020 / 3 / 30 - 21:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1934/03/31

"..جئت العالم في زمن
الجوع و الثورة،
فثرت مع الآخرين
و هكذا قضيت ايام حياتي.."
الى الاجيال القادمة_ بريشت

في سن الخامسة عشر عندما كنت قارئا..، مَرَّ علي كراس مرصع بشعارات حماسية عديدة و تحريض مؤثر..بعد عدة عقود_ لم أعد أقرأ إلا نادرا_أعدت قراءته بلغته الاصلية، لم يفقد رونقه و جزالتهُ لا تُضاهى رغم إنه وثيقة تأريخية جافة : البيان الشيوعي ! "كتالوج" و دليل عمل للتضامن و التكامل البشري..
كأنه هذه الابيات الشعرية لبابلو نيرودا:
لا أستطيع بدون الإنسان ان اكون إنسانا...هاتوا عذابات العالم كلها...كي اصنع لكم الأمل.
و معلوم بأن السعي لتحقيق مثل هذه الاهداف النيرة من اي كان ما دام خير البشرية هو المنطلق و المبتغى يحتاج الى وسيلة إلى أداة لتتفاعل فيه الافعال و الافكار؛ التجربة و الاختبار لتؤثر في العلاقات الاجتماعية ..تحدث أحيانا أخطاء وأخفاقات كبيرة التي تصبح مأساوية و قاتلة على يد أعداء الإنسانية.

لتأمل الأداة.. ، أكتفي بهذين العنوانين :
1_الحزب الشيوعي العراقي،
2 _ والرمز، هو أحد مؤسسيه العامل الواعي المناضل المغدور يوسف سلمان يوسف "فهد"..

إلى الرموز الأخرى المغيبة و الغائبة
الى أهالي واصدقاء جنود الحزب المجهولين و ضحايا مناهضي الرعونة و الفاشية أقول:
العُلّى للمغدورات و المغدورين الابرياء صانعي المجد، و كل الذين قبعوا في زنازين القهر من شيوعيين او غيرهم الذين لم يؤذوا يوماً أحدا، لكنهم لم يذعنوا و ينصاعوا للمد الهمجي، تحية لإخلاصكم، ثباتكم و كفاحكم ضد الفاشية و نضالكم من اجل وطن حر و شعب سعيد، و ليس لمنفعة شخصية..
هناك من يمتعض عند ذكركم ! يبدو إن هذه هي سُنة الحياة..
أشير هنا الى بعض ممتهني النقد المزمنين جليسي الابراج العاجية المُتَّفِهين لكل تضحية، عليهم أن يعوا الفَرق ..
لا أعني هنا بالطبع المنتقدين من أبطال الداخل والمناضلات و المناضلين الذين ضحوا بحياتهم و بشبابهم و أحلامهم وتحدوا الأنظمة الفاشية في الداخل وفي جبال كوردستان و ما زالوا يتحدون..

عاشت الافكار الاصيلة الذائدة عن محتوى الإنسان

العار للقتلة الفاشية و أشباههم الحثالة_قيء الشيطان



#سلام_ابراهيم_محمد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رياضيات
- لعنة
- الحاج حاتم
- اختلال
- حلول
- زفييير
- تجربةٌ مُملة
- ولادة موت
- خلايا
- كوكب خارجي
- خرطوش سياسي
- كاميرا..
- أَنْسَنَة
- كُلوا ولا توسوسوا
- كويت (يّ) مدة القراءة 1 دقيقة
- كائنات -عاقلة- (مدة القراءة1دقيقة)
- عظمة إنجاز (مدة القراءة 1 دقيقة)
- ال ذهب
- خبر ابتلاء البلدان
- إسطورة النعال


المزيد.....




- بري يطرح الحوار تحت سقف استراتيجية الامن الوطنية
- سيارة تقتحم القنصلية الروسية في سيدني بأستراليا
- نيويورك تايمز: أميركا توسع قيود التأشيرات على الفلسطينيين
- الحوثيون يعتقلون 11 موظفاً أممياً، والأمين العام يطالب بالإف ...
- شاهد.. أسباب تراجع أداء برشلونة أمام رايو فاليكانو
- مقتل 9 في زلزال بقوة 6 درجات هز جنوب شرق أفغانستان
- -حلقة النار-.. جولة حرب جديدة قاسية بين إيران وإسرائبل
- نتنياهو يعطي -إشارة الانطلاق- لاجتياح مدينة غزة
- الحرب على غزة مباشر.. عشرات الشهداء في قصف للمستشفيات ونسف ل ...
- شاهد..هل استحق الأرسنال الخسارة أمام ليفربول؟


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام ابراهيم محمد - كلمة