أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - نعم لعروبة الحضارة لا لعروبة العنصر والدم !















المزيد.....



نعم لعروبة الحضارة لا لعروبة العنصر والدم !


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 284 - 2002 / 10 / 22 - 04:27
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


          

  أبدأ بتوضيح صغير فأقول بأنني ختمت مداخلتي حول مقالة الزميل أحمد  عبد الحسين  بنصيحة الى الرداحين  و الرداحات  بعدم إضاعة وقتهم وجهدهم في تدبيج المقالات الشتائمية لأنني لن أرد عليها ، ولكني لم أمنعهم  من الرد كما اتهمني المعقب وأيضا فقد تمنيت على الشرفاء مناقشة ما طرحته بهدوء الأمر الذي فعله المعقب على أفضل ما ينبغي أن يكون فله الشكر موصول  .

   أتفق وبعمق مع الزميل أحمد  في أن أجواء وسياقات السجال الفكري والسياسي ربما تكون قد مارست تأثيرها المجحف في تعقيبي على بعض المضامين التي وردت في مقالته .  كما أن تأثيرا سلبيا آخر سببه أنني جمعت دون قصد أو تخطيط بين مقالة " هل العراق دولة عربية " والنص الثاني حول أشقائنا الكرد العراقيين ، غير أنني لا أشارك المعقب وجهة نظره السلبية والخاصة بالسجال والكتابة السجالية ، أو لأقل أن ( أصابعك ليست سواء )  فالسجال ليس دائما غريزي الطابع ( يستثير تلك الطاقة الغريبة في الدفاع عن موضع أقدامه وإظهار أن الآخر باطل وقبض ريح.. ) كما كتب الزميل بل هو- إن شئنا الإنصاف - طريقة في التفكير والكتابة أكثر حيوية وأعمق صدقا من الكلام المنمق والمرصوف بعناية الكاتب المحترف .

   وفي السجال أيضا كم طيب من حرارة الواقع وراهنيته، و يمكن لي أن أشبه السجالات الفكرية بأبي الفنون " الأداء على المسرح " مقارنة بالفن السابع حيث تصور اللقطة السينمائية عشرات المرات بعيدا عن حرارة الواقع وحميمية ومهابة حضور  الجمهور  . والسجال عند الكاتب النقدي العقلاني  والزاهد حقيقة بالشهرة والوجاهة والمال وغير ذلك من نجاسات الدنيا هو أنبل الطرق  الى تمحيص القناعة والتراجع عن الخطأ أو الاعتذار عن إساءة بحق الطرف المقابل. ولا أريد إطراء نفسي، بل التذكير فقط ، بأنني اعتذرت لمن أسأت إليهم دون قصد مرات عديدة ، وصححت الكثير من أوهامي وخرافاتي الفكرية والسياسية على قبس من فكرة  خصبة لمساجل أو ملاحظة لماحة  لقارئ أو نقد صائب  لزميل كاتب وجدت في صوته نبرة صدق .

  سبب آخر مارس تأثيره الضار ربما، وحرف اهتمامي الرئيسي، وجعلني أميل الى كتابة بعض الفقرات على طريقة( إياك أعني واسمعي  يا جارة ..) يتعلق هذا السبب بالتوقيت الذي جاءت فيه مقالة الزميل أحمد، ويعرف القراء المتابعون أنني دخلت في أربع مناسبات أو أكثر، في سجال حول هذا الموضوع تحديدا " عروبة العراق " مع بعض الأخوة الكرد والتركمان و الآشوريين ومع بعض العراقيين العرب الذي يدعون الى تجريد العراق من هويته الحضارية.

  و قد لجأت الى تكتيك التكرار الذي لامني عليه أحمد عن قصد، فهو طريقة من طرق التوصيل في زمن تكاثرت فيه المنابر و وسائل الإعلام السريع ، وتلافي الثغرات وترسيخ المعلومة والفكرة لدى المتلقي، والدليل على ما أقول أن المعقب ذكر حديثا ينسب الى النبي العربي الكريم حول عروبة اللسان وتحدث عن هذا الموضوع ، ولو كان يعلم بأنني قلت بشكل شبه حرفي أفكاره تلك واستندت الى الحديث النبوي ذاته  في نقاشي مع الأخ الآشوري قبل عدة أشهر على صفحات جريدة "الزمان " وفي مناقشتي لمسودة الدستور العراقي التي اقترحها البارتي " الحزب الديموقراطي الكردستاني " في المنبر ذاته ، وفي ساجلاتي  أنا وشيخنا الراحل هادي العلوي ضد بعض الماسونيين العراقيين  الداعين الى َسْرَينة العراق " جعله سريانا وتحريره من البدو الأقحاح " ولهؤلاء  كتبهم ومطبوعاتهم المعروفة ، وفي عدة مقالات كتبتها حول قضية البربر الأمازيغ في المغرب العربي، لما كان قد  أتعب نفسه أو ربما لتطرق الى الموضوع بشكل لماح وسريع  .

  باختصار،  فإن التكرار ليس إلا  تكنيكا كتابيا ليس فيه إساءة لأحد ، وقد يكون  أزعج البعض ومنهم الزميل أحمد فمعذرة مكررة لأنني سبق وإن اعتذرت عن  هذا الأمر في مقدمة كتابي الجديد " نقد المثلث الأسود" .

  وأسمح لنفسي هنا بتكرار التفريق الحاسم الذي شرحته بإسهاب ذات مقالة سجالية بين العروبة الحضارية ،" عروبة اللغة والثقافة " وبين العروبة السلالية، العنصرية ، العرقية ، حيث أكدت على الأولى وطابعها التقدمي تاريخيا، وأدنت الثانية واعتبرتها رجعية وفاشية وقلت حينها بأنها عروبة سلالية تليق بخيول أثرياء ( اقرأ : لصوص )  الخليج العربي الإيراني  والكلاب البيتية للبرجوازيين الأوروبيين ولا تليق بالإنسان الذي كرمه الله بغض النظر عن دينة أو أصله أو جنسه . يقول الآي القرآني ( ولقد كرمنا بني آدم ..) قال بني آدم ولم يقل المسلمين أو العرب !

وأعود  الى  جوهر الموضوع لأقول :

-   العراق ليس دولة عربية دستوريا ورسميا ومنذ قيام الدولة العراقية المعاصرة سنة 1921  فاسمه حتى في  ظل حكم البعثيين " جمهورية العراق " وليس " جمهورية العراق العربية " فإذا ما علمنا ذلك فما المقصود إذن بالعروبة التي يراد لها أن تزاح  من المشهد ؟ أليست هي الانتماء المعنوي لأغلبية الشعب الساحقة الى أمة العرب وحضارة العرب الإسلامية  وضرب العلاقات التاريخية والحضارية مع المحيط العربي الإسلامي ؟ بمعنى، إذا كان صفة الدولة العراقية محسومة لصالح المنطق الذي يدافع عنه المعقب فما هو المطلوب الحقيقي إذن ؟ هل يريدون أن يسلخوا جلودنا نحن العرب  العراقيين  ويلصقوا  بنا جلدا قوميا آخر أم المقصود معاداة الممارسات القومية الشوفينية لحكم البعثيين ونحن العرب أكبر ضحاياها وأكثر شهدائها طرا ؟

 أي معنى إذن يمكن أن يستخلص من كلمات الزميل أحمد حين يكتب ( الدولة العراقية ضاعت حين أريد للعراق أن يكون عربيا رغم أهله ) ؟ أليس أهله وفي غالبيتهم الساحقة عربا ؟ أو حين يكتب ( ضاعت الدولة العراقية بسبب الفكر القومي العربي الذي كان صدام حسين ممثلة النجيب .. ومنذ أن انكسر حلمنا مع استشهاد عبد الكريم قاسم ) متى كان فكر معين وبغض النظر عن نوعه " قوميا كان  أو إسلاميا أو ماركسيا " كارثة ومصيبة على شعب ما بحد ذاته كفكر ودون أن يتجسد في حكم استبدادي وشمولي ؟

   وهل يعني هذا المضمون الذي يستبطنه كلام الزميل أحمد الحكم على عمليات التوحيد القومي في التاريخ الحديث بالرجعية والشوفينية لأنها حققت حلما قوميا بالتوحيد السياسي  كما هي الحال في تجربة غاريبالدي وبسمارك ؟

   لا أشك لحظة واحدة في أن تجربة القوميين البعثيين والناصرين  في العراق وسوريا ومصر ما هي إلا فوتوكوبي شاحب ومنحط لتلك التجارب التاريخية ولا سبيل للمقارنة بينهما،  ولكنني أحاول تأكيد صحة مبدأ يقول بتقدمية شعار التوحيد القومي وعلى أساس ديموقراطي يأخذ بنظر الاعتبار خصوصيات الشعوب العربية  ورجعية الشعارات الانعزالية السياسية الحديثة مهما كان اسمها سريانية أو عراقوية ..الخ 

-   أتفهم تماما وبحزن الغضب الذي يعتمل في نفوس العراقيين من الأنظمة العربية ، وهي جميعا استبدادية وتابعة للغرب الإمبريالي ومن بعض الجهات السياسية العربية ذات الطابع الإرتزاقي أو المضلله بشعارات النظام  ولكن يجب مقاومة محاولة المغرضين - وحاشا لله أن يكون زميلي أحمد منهم-  أولئك  الذين يريدون "سرينة" المجتمع العراقي أو تشبيحه وجعله بدون هوية، أو ربما  يتكرمون  عليه بهوية " السمك المسكوف ولبن أربيل " !! أما هوية العراق العربي ، عراق علي والحلاج وحمدان القرمطي والجيلاني والمأمون ..الخ فتصبح موضعا لتندر وسخرية  أعداء العروبة من الحداثويين الجدد جدا ..

 إنني  أتفهم الدعوات الى الانسحاب من الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي التي دعا إليها حزب عراقي جديد قبل عدة أيام ( حزب العدالة والتنمية / ونشر بيانه التأسيسي على موقع النهرين ) ولكنني أرفضها رفضا حاسما ، وهذا رأي شخصي لن يستطيع أحد سحبه مني، وأرفض أكثر من ذلك تلك الدعوات التي نشرت على المواقع العراقية والداعية لطرد ضيوف الشعب العراقي من الأخوة الفلسطينيين منذ 1948  ودعوة منع العرب من الدخول الى العراق ، ولقد كتبت كل هذا يا زميلي أحمد هنا على صفحات " كتابات " وغيرها من مواقع عراقية نزيهة  منذ فترة قريبة .

-   الكرد ليسوا فقط عراقيين، وليسوا أقلية مقطوعة من شجرة ، بل هم جزء مهم وفعال من أمة كبرى تعيش على أرضها ولها الحق في تقرير مصيرها وبناء دولتها القومية هي الأمة الكردية ، وعندها ستكون نسبة العرب العراقيين بحدود 95 بالمائة إذا ما  اتخذنا إحصاء سنة 1957 مرجعا والذي لا تتجاوز فيه  نسبة العراقيين من غير العرب والأكراد الخمسة بالمائة . فأين الفسيفسائية والخليط العجيب الذي يتحدثون عنه ؟

  إن وجوب قيام دولة المواطنة الحديثة التي تساوي بين جميع العراقيين وبغض النظر عن جنسهم أو قوميتهم أو دينهم أو طائفتهم لا يترتب عليه بالضرورة  ضرب الانتماء الحضاري العربي  للبلد وللشعب  الذي فيه .

  وقد يقال :أنك يا علاء اللامي تتكلم عن واقع مستقبلي قد لا يحدث ( بخصوص قيام دولة الأمة الكردية ) . وهذا صحيح من حيث المظهر والسطح فقط ، أما في الجوهر فأنا أناقش وأميز بين نوعين من الانتماء السياسي المعاصر فالصابئي العراقي مثلا  محسوم الانتماء الى العراق عضويا وجغرافيا وحضاريا ونفسيا  . أعني أنه كان عراقيا وهو الآن عراقي وسيظل مستقبلا عراقيا ،أما انتماء الكردي العراقي فهو مختلف وبعمق عن ذلك ، ولتوضيح الأمر فأنا  - وأعوذ بالله من قولها -  أدعو الى عدم نسيان خصوصية الشعب الكردي في العراق بل ينبغي اعتبار عراقية الكرد ليست إلا انتماء جغرافيا ومؤقتا .  الأمر هنا  ليس انتماء عضويا ومحسوما بشكل نهائي مهما طال استعمار كردستان من قبل الدول الأربع التي تحتلها الآن . واختم  هذه الفقرة بالتساؤل هل ثمة دولة في العالم تخلت عن هويتها القومية ( بالمفهوم الحضاري للقومية وليس السلالي والعنصري ) لأن خمسة بالمائة من سكانها ليسوا من الأصول  التي تنتمي لها  الأغلبية السكانية ؟

 بل هل توجد دولة فعلت ذلك لأن ربع سكانها ( أما نسبة الثلث فهو اجتهاد فيه مبالغة حتى بموجب إحصائيات السياسيين المحترفين من أبناء الأقليات أنفسهم في العراق ) من قومية أو قوميات أخرى ؟ الأقليات القومية في تركيا وروسيا ولإيران تفوق الربع بكثير بل إن الفرس هم أقلية في إيران كما تقول الإحصائيات ولكن الدولة واللغة الرسمية والبناء الفوقي كله فارسي ومن النوع الثقيل !

-   لي أن أسجل عتبي الحزين على التأويلات والانزياحات التي مارسها الزميل أحمد لما كتبت في مداخلتي واستنتج بمؤداها أنني أرى فيه جاسوسا أمريكيا والعياذ بالله  أو أنه بارك المجازر التي ارتكبها الشوفينيون والعنصريون الكرد ضد العرب العراقيين،  وأفتح قوسا هنا لأقول بأن  التذكير ببعض أخطاء الأحزاب القومية الكردية  ليس  الهدف منه المقارنة بين عدد جثث العرب والأكراد فهذا منطق سقيم ومريض لا يقبله العقل ولا المنطق فالقتل والاضطهاد القومي والسياسي مدان أينما كان ، وكيفما كان ،وضد أي كان ، ولا فرق بين عربي قتل ظلما  وآخر كردي بموجب الانتماء الإنساني،  والخير كل الخير لبعض الأصوات التي تحصي الجثث، وتقارن بين كميات الدماء المسفوكة، أن تجرب حظها  ومواهبها في مجال آخر غير الأفكار  والكتابة وأنواع الصداع الأخرى . وأغلق القوس الآن ، وأعود لأقول للزميل أحمد إنني عاتب عليك للتخريجات التي أرغمت كلماتي بمفادها  على الانزياح نحو تخوم لم تخطر  ببالي قط.. ثم ألا يكيفنا وجود مئات العملاء الصرحاء ودعاة الحرب من أصدقاء الصهاينة والأمريكان لأهاجم وأشكك وأخوِّن إنسانا شريفا وصادقا مثلك  ؟  لا أدري كيف عنَّ لك أن تفكر بأنني أسأت الظن بك الى هذا الحد  مع وضوح كلامي وصراحته ؟ لهذا أسجل عتبي  الحزين و دمت زميلا عزيزا  على طريق الجلجلة الصعب، طريق العراق الديموقراطي ،السيد ،المقاوم ، النبيل، الثري بإنسانه  لا بنفطه .

 

  



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عروبة العراق ليست قبوطا !
- السلفية اليسارية وداء الشيخوخة المبكرة- الجزء الثالث والأخ ...
- كتاب جديد عن العراق : نقد المثلث الأسود: النظام والمعارضة ...
- السلفية اليسارية وداء الشيخوخة المبكرة !* -الجزء الثاني
- السلفية اليسارية وداء الشيخوخة المبكرة !* - الجزء الأول
- الصحف الإسرائيلية تعترف : إعادة الملكية الى العراق جزء من مش ...
- السينما المتربة
- ملاحظات سريعة على مقالة الأخ مالك جاسم ..
- الحزب الشيوعي العمالي و العدوان الوشيك على العراق : دوغما ست ...
- لكلٍّ منا إمبراطورهُ .
- دعوا الانتفاضة تنتصر وإلا فانسحبوا من الواجهة !
- لبراليون من نوع آخر !
- كيف رد علي بن أبي طالب على جورج بوش زمانه !
- الإرهاب الفكري في الفضائيات
- بيان الخمسة وثلاثين مثقفا عراقيا : الصمت على العدوان الأمريك ...
- انتحار مدينة فاضلة !
- جريدة ابن الرئيس والتهجم على الشيعة : تخرصات واستفزازات خط ...
- أبو العلاء الآخر ..وهموم الحاضر .
- التاوي والسحّاب والحرب !
- الظاهرة الطائفية في العراق : التحولات والبدائل . - الجزء ال ...


المزيد.....




- الأردن يحذر من -مجزرة- في رفح وسط ترقب لهجوم إسرائيلي محتمل ...
- روسيا.. النيران تلتهم عشرات المنازل في ضواحي إيركوتسك (فيديو ...
- الرئيس الصيني في باريس لمناقشة -التجارة والأزمات في الشرق ال ...
- بوتين يأمر بإجراء مناورات نووية رداً على تصريحات غربية وصفته ...
- المكسيك تحتفل بذكرى انتصارها على فرنسا عام 1862
- ماكرون يؤكد لشي أهمية وجود -قواعد عادلة للجميع- في التجارة
- المفوضية الأوروبية تسلم مشروع الحزمة الـ 14 من العقوبات ضد ر ...
- الإعلام العبري يتحدث عن -خطة مصرية- بشأن أراض فلسطينية وموقف ...
- المتحدث باسم القبائل العربية: مصر لن تتورط في -مهمة قذرة-
- أوكرانيا.. مهد النازية الجديدة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - نعم لعروبة الحضارة لا لعروبة العنصر والدم !